عقوبات الاتفاق النووي باقية.. و70% من السجناء دون الـ40 عامًا

https://rasanah-iiis.org/?p=7733

تشير افتتاحية صحيفة “جهان صنعت” إلى تصريحات حسن روحاني حينما وعد بتوضيح جميع النشاطات الاقتصادية، وتقديم لائحة بهذا الخصوص إلى البرلمان، وتلوِّح الافتتاحية بالنشاطات الاقتصادية التي تنفّذها مؤسَّسات تعتبر نفسها فوق القانون، والأضرار التي ألحقتها هذه المؤسسات بالاقتصاد الإيراني، في حين تناولت “إيران” جزءًا آخر من تصريحاته في ما يتعلق بدعوته التي وجهها إلى معارضي ومنتقدي الحكومة للتعاون، وتأكيده أن جميع التيَّارات السياسية لها حقّ الحياة، معترفة بحقّ تشكيل حكومة الظلّ.

كذلك أشارت الصحف والمواقع إلى جملة من الأخبار كان على رأسها تأكيد عدم عودة رئيسي إلى السياسة، إلى جانب زعم القوات البحرية للحرس الإشراف الاستخباراتي الكامل على مياه الخليج العربي، والتزام “إيران روحاني” بتعهداتها كافّة في الاتفاق النووي، فضلًا عن المطالبة بإعادة النظر في الوزارات، إضافةً إلى الكشف عن التحديات التي تواجه حكومة روحاني، والكشف عن أن 70% من السجناء الإيرانيين دون سن الأربعين، وتأكيد برلماني أن الجنسية المزدوجة جريمة، وتصريح آخَر بأن عقوبات الاتفاق النووي لا تزال باقية.


صحيفة “إيران”: حقوق وواجبات معارضي الحكومة
تتناول افتتاحية صحيفة “إيران” الحكومية تصريحات الرئيس الإيراني حسن روحاني في أول مؤتمر صحفي له بعد فوزه في الانتخابات الرئاسية، وتشير بشكل خاصّ إلى دعوته التي وجهها إلى معارضي ومنتقدي الحكومة من أجل التعاون، وتأكيده أن جميع التيَّارات السياسية لها حقّ الحياة، وترى الافتتاحية أن هذا التصريح يؤكّد مفهوم “حكومة الظل”، وأنه يجب عدم حذف الأقلِّية وإقصائهم من الحياة السياسية. تقول الافتتاحية: تصريحات روحاني في الحقيقة تأييد لمفهوم “حكومة الظل” الدارج في لغة السياسة العالَمية، الذي يُطلَق على المجموعة المنتقدة للحكومة المترصدة لفرص تشكيل الحكومة التالية.
وترى الافتتاحية أن أول أساس من أُسُس وجود حكومة الظلّ هو الاعتراف رسميًّا بحقوق المعارضين والمنتقدين، وأن الأكثرية ليس لها الحقّ في إقصائهم عن الساحة السياسية لكونهم أقلية، وتضيف الافتتاحية: للأسف على الرغم من مرور 100 عام على “الثورة الدستورية” ودخول المدنية لإيران، فإن مفهوم حكومة الظلّ لم يترسَّخْ في إيران بعد، لأن الحكومة عندنا غالبًا ما تميل إلى طرد الآخرين، وفي أفضل حالاتها تعتبر المعارضين مجموعة من السُّذَّج، وفي أسوأ الحالات تعتبرهم عملاء للأجانب.
في حال أن روحاني، كما ترى الافتتاحية، يعترف بهذا الحقّ للمعارضة رسميًّا، وتعتبر هذا التصريح اعترافًا منه بأن حكومته القادمة ليست كاملة، أو ليس كل ما تقوله صحيحًا، فإنه في الوقت ذاته يمدّ يده إلى المنتقدين والمنافسين، ويخبرهم بأن بإمكانهم تشكيل حكومة ظلّ، وأن يوضحوا آراءهم وانتقاداتهم في الإعلام.
لكن من جهة أخرى ترى الافتتاحية أن على المعارضة واجبات يجب مراعاتها، فتقول: كما يُتوقّع من روحاني أن يعترف بحق المعارضة في الحياة السياسية، يُتوقَّع من المعارضة القَبُول برأي الأكثرية، وأن يقفوا إلى جانب الحكومة، بخاصة في القضايا الكبيرة والوطنية.
لكن الافتتاحية تُبدِي أسفها لِمَا يحدث الآن بعد الانتخابات، إذ أصدر بعض المهزومين بيانات يعتبرون أنفسهم فيها ممثلين لـ16 مليون ناخب، ويقولون إنهم سوف يتابعون مطالب هؤلاء، وفي الوقت نفسه لا يبالون بـ32 مليون ناخب صوَّتوا لروحاني، الأمر الذي تراه الافتتاحية لا يساعد كثيرًا في تشكيل حكومة ظلّ في إيران، وسيؤدِّي إلى توسعة الفجوة الموجودة.

صحيفة “تفاهم”: صناعة السيارات.. جسر واسع للتواصل مع العالَم
تتطرق صحيفة “تفاهم” المستقلة في افتتاحيتها اليوم إلى قضية صناعة السيارات في إيران، وأهمِّية إقامة علاقات إيجابية مع العالَم الخارجي لإنجاح هذه الصناعة المهمَّة لكي تحقق أهدافها المنظورة في رؤية 2025 الإيرانية، وترى الافتتاحية أن تجديد انتخاب روحاني سيُسهِم كثيرًا في تطوير هذه الصناعة بالنظر إلى سياسة الانفتاح التي ينتهجها. تقول الافتتاحية: الوصول إلى الأهداف المعلنة لصناعة السيارات في رؤية 2025 لن يكون إلا من خلال تَحرُّك منطقي يقوم على أساس حاضنة عالَمية، والرسالة التي يوجِّهها تكرار انتخاب روحاني هي “الحفاظ على الكرامة الوطنية والتعامل البَنَّاء مع العالَم”، والتعامل البناء مع العالَم له أثر كبير على حياة الناس.
وترى الافتتاحية أن على جميع المؤسَّسات في المجتمع السعي نحو الارتقاء بما تقدِّمه من خدمات للمعايير العالَمية، ومن هذه المؤسَّسات مؤسَّسة صناعة السيارات، التي أدركت معنى التعامل مع العالَم، وتضيف الافتتاحية: يمكن وصف هذه الصناعة بأنها جسر التعامل مع العالَم، وضرورة تنمية هذا القطاع هي أن لا تُصاغ معاييره على أساس داخلي، بل يطبّق معايير تمكّنه من عرض بضائعه أمام العالَم.
وتعتبر الافتتاحية هذه الصناعة صناعة عابرة للحدود، أي إنها لا يمكن أن تبقى محصورة داخل الحدود، وإن أكثر من 60 صناعة في العالَم مرتبطة مباشَرةً مع صناعة السيارات، وتضيف: لهذا فإن الدول التي ترغب في الارتقاء بصناعتها لا بدّ لها من التعامل مع العالَم، وبعد تكرار انتخاب روحاني في إيران، فعلى قطاع صناعة السيارات أن يدرك دوره كجسر تواصُل مع العالَم.

صحيفة “جهان صنعت”: الوعد الذي يجب تحقيقه
تشير افتتاحية صحيفة “جهان صنعت” المستقلّة إلى تصريحات الرئيس حسن روحاني خلال المؤتمر الصحفي أمس، حيث وعد بتوضيح جميع النشاطات الاقتصادية، وتقديم لائحة بهذا الخصوص للبرلمان، وتلوّح الافتتاحية إلى النشاطات الاقتصادية التي تنفّذها مؤسَّسات تعتبر نفسها فوق القانون، والأضرار التي ألحقتها هذه المؤسَّسات بالاقتصاد الإيراني. تقول الافتتاحية: تَدَخُّل المؤسَّسات الخارجة عن القانون هو نقطة ضعف الاقتصاد الإيراني، بخاصَّة في عهد أحمدي نجاد، حتى إن بعض المشاريع اليوم التي لا يمكن للقطاع الخاصّ الحقيقي القيام بها، تُسلَّم لمؤسَّسات عسكرية، أو شركات على علاقة بمؤسَّسات خارجة عن القانون، وفضلًا عن هذا فإن الحكومة لم تؤدِّ عملها في الخصخصة التي تُعَدّ النزاهة من أهم أُسُسها، كما يُمنع الإعلام من التدخُّل في قضية النزاهة الاقتصادية، لا بل تُقمَعُ أي محاولات في هذا المجال.
وترى الافتتاحية أن حكومة روحاني الأولى سكتت أمام تدخُّلات “الأيدي الخفيَّة” المؤثِّرة على الاقتصاد، والتي تستولي على المصالح الاقتصادية دون مُساءَلة، أما عن توقُّعات الرأي العامّ فترى الافتتاحية أن نشطاء القطاع الاقتصادي بخاصة القطاع الخاص يريدون من الحكومة أن تدافع عن الشعب، وأن تقطع يد هذه القوى الخارجة عن القانون، وتخبر المواطنين بالحقائق، وهو الأمر الذي لم يتحقَّق، حسب الافتتاحية، حتى في أثناء حكومتَي رفسنجاني وخاتمي.
تضيف الافتتاحية: تشير تصريحات روحاني أمس إلى أن مثل هذه التدخلات الخارجة عن القانون كانت ولا تزال موجودة، وأن ما فعلته الحكومة لتوضيح هذه التدخُّلات وتنظيمها لم يكُن كافيًا أو لم يكُن له التأثير المناسب، والوعد الذي قدمه روحاني أمس بتوضيح هذه النشاطات وتقديم لائحة للبرلمان بخصوصها يُعتبر من الإجراءات المؤثرة لقطع الأيدي الخفية في الاقتصاد، لكن إذا لم يتحقق هذا الوعد فإن المقتدرين الذين يستولون على النشاطات الاقتصادية في إيران ولا يسلم أي ناشط اقتصادي آخَر من أذاهم، سيستمرُّون في ما يفعلونه ويعطّلون عجلة إعمار الدولة.


70% من السجناء الإيرانيين دون الـ40 عامًا


كشف مساعد رئيس السلطة القضائية حميد شهرياري، أن عدد السجناء في إيران بلغ 225 ألف سجين، مؤّكدا أن إيران تحتل المركز الثامن عالميًّا من حيث عدد السجناء.
في الوقت نفسه كشف رئيس هيئة السجون في إيران غلام حسين إسماعيلي، عن إحصائيات حول السجناء، أكّد فيها أن 62% من السجناء متزوجون، كما أن أكثر من 9 آلاف سجين لديهم أكثر من طفلين، علاوة على أن 70% من السجناء في إيران دون سن 40 عامًا.
وأكّد إسماعيلي أن السجون الإيرانية تعاني التكدُّس لأنها تستوعب 88 ألف سجين، إلا أن عدد السجناء على أرض الواقع بلغ ضعفَي هذا العدد.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

الحرس: للبحرية إشراف استخباراتي كامل على مياه الخليج العربي


زعم قائد المنطقة الثانية لقوت بحرية الحرس الثوري علي رزمجو، أن قوات بحرية الحرس الثوري لديها إشراف كامل استخباراتي وجهوزية عملياتية على مياه الخليج العربي، وأنها تسعى دائمًا وتحاول الارتقاء بالأمن المستدام في منطقة الخليج العربي الاستراتيجية.
وأعلن رزمجو رفع قدرات قوات بحرية الحرس الثوري في المجالات الدفاعية وقوة الردع، مؤكِّدًا زيادة القدرات الدفاعية وقوة الردع لقوات بحرية الحرس الثوري في إيجاد الأمن المستدام للخليج العربي في قطاعات القوى البشرية المتخصصة والتجهيزات.
ولفت رزمجو إلى أن المناورات والتدريبات في منطقة الخليج العربي لزيادة الاستعدادات بهدف الارتقاء بقوة الردع للجمهورية الإيرانية يُعَدّ من البرامج الهامة للقوات، موضحًا أن قدرات النظام الإيراني في المجالات الدفاعية المختلفة، الفداء والتضحية والعلمية والتكنولوجية والتجهيزات العسكرية التي تتقدم باستمرار، ولا يمكن مقارنتها بالحقبة الأولى بعد الثورة الإيرانية، مؤّكدًا أن حضور الأجانب في الخليج العربي أوجد حالة من انعدام الأمن، حسب زعمه.
(وكالة “تسنيم”)

أكرمي: رئيسي لن يعود إلى المجال السياسي


صرَّح عضو مجمع رجال الدين المناضلين رضا أكرمي، في لقاء له، مشيرًا إلى انتخابات رئاسة الجمهورية، بأنه جاء في الدستور أن رئيس الجمهورية يستطيع أن يرأس الدولة لفترتين رئاسيتين، وهذا ما تمّ في الماضي والآن، والأشخاص الذين تَرأَّسُوا فترتين كان روحاني مثلهم وهذا أمر طبيعي ومعقول، كما أن هذه الانتخابات حقّقت مكانة خاصَّة للدولة، وشارك في الانتخابات أكثر من 40 مليون شخص، وشاهدنا أنهم قضوا ساعات كثيرة مليئة بالحماس ولم تقع حادثة أمنية واحدة.
وشرح سبب فوز روحاني، موضحًا أن المناظرات والمفاوضات كان لهما أثر، كذلك المقارنات الجيدة بين فترة ما قبل روحاني وما بعد وصول روحاني إلى رئاسة الجمهورية، ففي عام 2013م كان على كاهل إيران عقوبات وتهديد، وسعى روحاني بالتخطيط والمفاوضات للتخلص من “إيران-فوبيا”، وتَحسَّنت عَلاقات إيران الخارجية.
وأضاف أكرمي، مشيرًا إلى خبرات روحاني، أنه حينما يقارن الشعبُ تجاربَ روحاني مع منافسه يجد أن روحاني كان لمدة 20 عامًا نائبًا، و16 عامًا رئيس مجلس الأمن القومي، كما شارك في الحرب بمستوًى عالٍ من القيادة.
وأشار أكرمي إلى مطالب الشعب من روحاني، لافتًا إلى أنه يعتقد روحاني كرئيس منتخب سوف يحقِّق تغييرات في مجلس الوزراء والحكومة، لكن ليس رأسًا على عقب.
وفي إجابة لأكرمي عن سؤال يتعلق برئيسي قال: “إبراهيم رئيسي سيعود إلى منصب متولي سدانة القدس الرضوية، وسيستمر في عمله هناك، ولن يملك الوقت ليدخل إلى المجال السياسي”.
(موقع “انتخاب”)

روحاني لماكرون: نلتزم بتعهداتنا في الاتِّفاق النووي


أكّد الرئيس الإيراني حسن روحاني، في اتصال هاتفي مع الرئيس الفرنسي مانويل ماكرون، مشيرًا إلى عَلاقات الصداقة وتطوير التعاون بين إيران وفرنسا، مواصلةَ تنمية وتعميق العَلاقات بين البلدين.
واعتبر روحاني أن زيارته لباريس في عام 2015 كانت إيجابية ولها إنجازات جيدة في تطوير العَلاقات بين البلدين، لافتًا إلى أن العَلاقات الاقتصادية بين إيران وفرنسا تنمو بشكل جيد، مُعرِبًا عن أمله في تنفيذ الاتِّفاقيات الثنائية في أقرب وقت ممكن عبر جهود مسؤولي البلدين.
وأشار الرئيس الإيراني إلى دور فرنسا المؤثر في مفاوضات إيران و5+1 وتحقيق الاتِّفاق النووي نتائجه المرجوة، لافتًا إلى أن إيران شهدت خلال تنفيذ وإجراء هذا الاتِّفاق عدم الالتزام بالعهود من جانب بعض الدول وأن بلاده تتوقّع من فرنسا والاتِّحاد الأوروبي دورًا أكبر في سياق تنفيذ الاتِّفاق.
وشدّد روحاني على ضرورة استفادة جميع أطراف المفاوضات من الفرص المتاحة، مؤّكدًا رفع العقبات المصرفية والمالية في مسير تنمية العَلاقات الاقتصادية والتجارية بين إيران وفرنسا، مضيفًا أن إيران ملتزمة بكل تعهداتها في الاتِّفاق النووي.
وأوضح روحاني ترحيب إيران بحضور المستثمرين الفرنسيين للتعاون في المجالات المختلفة، ومن بينها النقل والبنى التحتية في إيران، مشيرًا إلى العَلاقات التاريخية بين البلدين وضرورة الارتقاء بالعَلاقات الثقافية والعلمية والتكنولوجية والجامعية في كلتا الدولتين، فضلًا عن تطوير العَلاقات الشعبية والسياحية بين طهران وباريس والسعي لتسهيل إصدار التأشيرات، بخاصة للتجار والنشطاء الاقتصاديين في البلدين.
وأفاد روحاني عبر الإشارة إلى ضرورة المواجهة الشاملة مع الإرهاب، بأن بلاده مستعدة للتعاون على جميع المستويات لمكافحة الإرهاب وحل الأزمة السورية مع الدول الأخرى، ومن بينها فرنسا.
وأكّد روحاني ضرورة إعادة الأمن والاستقرار للمنطقة، مُعرِبًا عن أمله في أن لا تصبح دول الاتِّحاد الأوروبي أسيرة لفخ التفسيرات الخاطئة تجاه المنطقة، التي يطرحها بعض الدول.
(وكالة “مهر”)

إطلاق رحلة طيران مباشرة بين مشهد وموسكو


أعلن مدير عام العَلاقات العامَّة بمطار مشهد حسن جعفري، إطلاق رحلات طيران مباشرة بين مشهد وموسكو، لافتًا إلى أن أول رحلة سوف تحلق في هذا المسير الساعة 15:30 من أول جمعة في شهر يوليو 2017 من مشهد باتجاه موسكو، وستنطلق رحلة العودة في نفس اليوم. موضِّحًا أن رحلات هذا الخطّ ستكون أيام الجمعة من كل أسبوع من قبل شركة ماهان وبطائرات “إيرباص-310”.
تجدر الإشارة إلى أن مطار الشهيد هاشمي نجاد الدولي أحد أكبر مطارات إيران، وتنطلق 17 رحلة خارجية تشمل مدن دوشبنه وبيروت والكويت والنجف ولاهور وبغداد ودلهي وكابول ودبي والشارقة والبصرة، وغيرها من الرحلات.
(صحيفة “أرمان أمروز”)

أولادي: حصة إيران من الموادّ الغذائية الروسية ضئيلة


انتقد رئيس الغرفة المشتركة بين إيران وروسيا أسد الله عسجر أولادي، العَلاقات التجارية الضئيلة بين إيران وروسيا مقارنة بباقي جيران إيران، ونقلًا عن غرفة إيران، عُقد اجتماع الغرفة المشتركة بين إيران وروسيا في غرفة إيران، ونوقشت فيه مشكلات صادرات الموادّ الغذائية إلى روسيا.
وأشار رئيس الغرفة المشتركة بين إيران وروسيا إلى العَلاقات السياسية الجيدة بين البلدين، لافتًا إلى أن روسيا أكبر دولة مستهلكة للموادّ الغذائية في أوروبا الشرقية وتستورد من مختلف أنحاء العالَم، ولكن إيران ليس لها نصيب جيد في هذا المجال.
ولفت عسجر أولادي إلى العَلاقات الاقتصادية الإيرانية مع 15 دولة من دول الجوار، موضحًا أن التبادل التجاري لإيران مع روسيا هو الأقل بين جميع هذه الدول.
وحول تأثير العقوبات على العَلاقات الاقتصادية بين إيران وروسيا، أوضح عسجر أولادي أن “العقوبات ذريعة، وبخلاف عقوبات البنوك الأمريكية فليس لدى إيران عقوبات أخرى، ولكن الروس أنفسهم يفضِّلون تقليل مشترياتهم من إيران”.
(موقع “مشرق نيوز”)

المركزي: المتأخرات البنكية 100 ألف مليار تومان


أعلن محافظ البنك المركزي الإيراني ولي الله سيف، أن معدَّل “المتأخرات البنكية” للدولة 100 ألف مليار تومان، وقال سيف: “نأخذ في الاعتبار تخفيض هذا الرقم حتى معدَّل 10% خلال العام الجاري”، كما أعلن محافظ البنك المركزي في الوقت نفسه عن خفض نسبة زيادة المتأخرات المصرفية من 14.7% في عام 2013 إلى 10% في بداية 2017.
تأتي تصريحات رئيس البنك المركزي بعد أن ذكر في يناير العام الجاري أن المتأخرات البنكية لإيران بلغت 1055 ألف مليار تومان، موضحًا أن هذا الرقم زاد مقارنة بـ2015/2016 نحو 17%.
(موقع “راديو فردا”)

كاشفي: علينا إعادة النظر في بعض الوزارات


أوضح عضو المجلس المركزي لحزب “اتِّحاد ملت” حسين كاشفي، مشيرًا إلى تصويت الشعب في الانتخابات الرئاسية، أن حركة الشعب هذه رسالة مهمَّة للغاية تشير إلى أنهم جاؤوا إلى صناديق الاقتراع برؤية ويطالبون بالشفافية والتفاعل والتفاوض والسلام والابتعاد عن التصادم العنيف. وفى غضون ذلك عُرضت رؤيتان، أخلاقية وغير أخلاقية، وشعر الناس بذلك.
وصرَّح عضو المجلس المركزي لـ”اتِّحاد ملت”، مشيرًا إلى سياسة حكومة روحاني الخارجية، بأن السياسة الخارجية والاتِّفاق النووي تمّ بنجاح وأحبط مفعول القرارات المفروضة، أو أنه جعلها غير ذات جدوى.
ولفت كاشفي في ما يتعلق بالحكومة الثانية عشرة إلى توقُّع الشعب أن يكون للحكومة ارتباط وثيق بهم وأن تُلَبَّى مطالبهم وتنفَّذ الحكومة الإلكترونية “الذكية” حتى لا يُهدَر الوقت، وأن تنفِّذ الجماهير أعمالها دون واسطة، مضيفًا أنه يجب إعادة النظر في بعض الوزارات، مشدِّدًا على ضرورة تقوية عضد الوزراء في بعض الموضوعات وضرورة الإسراع بناءً على المطالبات الشعبية بوضع هذه القضايا على جدول أعمال الحكومة من أجل الشفافية.
وأكّد كاشفي ضرورة أن تبذل الحكومة مزيدًا من المساعي في مجال الصادرات والاستثمار.
(صحيفة “إعتماد”)

إزاحة الستار عن 12 مروحية مُحدَّثة للجيش الإيراني في أصفهان


انعقدت مراسم إزاحة الستار عن 12 مروحية مُحدَّثة للجيش بحضور قائد القوات البرية للجيش الإيراني في أصفهان، وصرح قائد طيران القوات البرية يوسف قرباني، خلال المراسم التي أقيمت في القاعدة القتالية الرابعة لقوات الدعم الجوي بأصفهان، قائلًا: “تسعى اليوم قوات الدعم الجوي وراء تحديث مروحياتها القتالية بالاعتماد على القدرات الداخلية بجِدِّية وحسم”.
وأضاف قرباني أن قوات الدعم الجوي للجيش تُعَدّ وحدة التدخل السريع واليد العليا للقيادة في الدفاع عن النظام الإيراني.
وخلال هذه المراسم أُزيحَ الستار عن 12 مروحية جديدة مُحدَّثة لأنواع “شنوك” و”جيت رنجر” و”214″ و”كوبرا”.
(صحيفة “إطلاعات”)

نقوي حسيني: الجنسية المزدوجة جريمة


قال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية حسين نقوي حسيني، في تصريحات وصفها بعض الصحف بـ”العجيبة”، إنه طبقًا للقانون المدني فإن الأفراد مزدوجي الجنسية الذين قبِلُوا جنسية دول أخرى، تُلغَى جنسيتهم الإيرانية، وتُعتبر الجنسية المزدوجة جريمة، وهؤلاء الأفراد ليس لهم الحقّ في امتلاك أموال غير سائلة، مشيرًا إلى عدم وجود إحصائية دقيقة عن الأفراد مزدوجي الجنسية بسبب تَخفِّيهم.
(صحيفة “إيران”)

برلماني: عقوبات الاتِّفاق النووي باقية


قال رئيس اللجنة النووية بالبرلمان مجتبى ذو النور، إنه ثبت بالوثائق في تقرير وزارة الخارجية وفي متن الاتِّفاق النووي وعمليًّا، أن عقوبات الاتِّفاق النووي لم تُرفَع، ولا يزال جزء كبير من هذه العقوبات باقيًا، لافتًا إلى أن تقرير الثلاث أشهر الرابع والخامس والسادس من تنفيذ وزارة الخارجية الاتِّفاق النووي، أكّد أن عقوبات الاتِّفاق النووي كافة لم تُرفع، وأن جزءًا كبيرًا من تلك العقوبات باقٍ، ووُثّق هذا الموضوع في تقرير الأشهر الستة الثانية من تنفيذ الاتِّفاق.
(صحيفة “وطن أمروز”)

باهنر: رئاسة المجمع ستتحدَّد الشهر الجاري


قال محمد رضا باهنر، رئيس جبهة أتباع خط الإمام والقائد، بشأن آخر أوضاع أعضاء ورئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام الجدد، بأنه لا مشكلة قانونية في تمديد هذه الدورة من مجمع التشخيص، لهذا فإن عدم تعيين أعضاء جُدُد يعني أن هذه الدورة مستمرَّة، وليس للمجمع قانون محدَّد، أي لا يوجد له دورة قانونية، ويحدث بإرادة القائد، لذلك يُعتقد أنه خلال هذا الشهر ستتحدَّد قضية تعيين مهمَّة ورئاسة وتركيبة أعضاء المجمع.
(صحيفة “شهروند”)

محاكمة المسؤولين رفيعي المستوى ضدّ الصالح العامّ
قال محمد رضا باهنر في ردّ فعل على أن السلطة القضائية قالت في ادّعاء أنها ستستجوب حسن روحاني بشأن ادّعاءاته في المناظرة، إنه ليسود الانضباط في السلوكيات والأقوال، فعلى السلطة أن تحقِّق في ذلك، لكن إذا كان من المفترض أن يتحدث شخص وَفْقًا للعرف وأن يُحاكَم شخص بناء على تصريحاته وهو مسؤول كبير، فإنه لا يعتبر ذلك من الصالح العامّ، لكن إذا اتضح صحة وكذب هذه الأحاديث، فهذا أمر جيد للغاية.
(صحيفة “شرق”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير