نتائج انتخابات الرئاسة لن تعلن تدريجيًا.. ورفض تأمين القوات المسلحة صناديق الاقتراع

https://rasanah-iiis.org/?p=7640

تتوقع افتتاحية صحيفة “آرمان أمروز” النتيجة التي يمكن أن تترتب على عدم مشاركة الناس بقوة في الانتخابات الرئاسية يوم الجمعة القادم، معتبرة أن فوز إبراهيم رئيسي من شأنه أن يكدّر ويشوّه صورة إيران أمام العالَم كما كانت في عهد أحمدي نجاد، في حين تتناول “وطن أمروز” قضية التهرُّب من القانون وانتهاك القانون الذي يمارسه حسن روحاني، وتشير الافتتاحية إلى عدة قضايا انتهك فيها حسن روحاني القانون، منها السرقة العلمية التي ارتكبها في رسالة الدكتوراه، والتستُّر على الشهادات العلمية المزوَّرة لبعض وزرائه، وغيرها.

وأشارت الصحف والمواقع إلى سعي إيران لشراكة استراتيجية في قطاع الطاقة مع أوكرانيا، وعقد أول مناقصة نفطية بعد الانتخابات، ومباحثات إيرانية هندية لتطوير حقل غاز “فرزاد بي”، إلى جانب تصريح ابن خامنئي بأن الإقامة الجبرية أمر قضائي لا يتعلق برئيس الجمهورية، والهجوم على مقرّ الحملة الانتخابية لرئيسي في شيراز، وتحليل صحفي بأن رئيسي اقترب خطوة من الفوز، وعدم إعلنا نتائج انتخابات رئاسة الجمهورية تدريجيًّا، ودعوة جهانغيري وهاشمي طبا إلى التصويت لروحاني.


صحيفة “آرمان أمروز”: تكرار حكومة نجاد إذا ضعفَت المشاركة
تشير افتتاحية صحيفة “آرمان أمروز” إلى النتيجة التي يمكن أن تترتب على عدم مشاركة الناس بقوة في الانتخابات الرئاسية يوم الجمعة القادم، وترى الافتتاحية أن نتيجة واحدة يمكن توقعها في مثل هذه الحالة، هي عودة حكومة وزمن أحمدي نجاد إلى الواجهة في إيران. تقول الافتتاحية: إن تراجع مشاركة الناس في الانتخابات يعني أنهم يمتنعون عن ممارسة حقّهم الطبيعي في تحديد مصيرهم خلال السنوات الأربع المقبلة، وانخفاض نسبة المشاركة يعني تقوية إمكانية تكرار سنوات أحمدي نجاد الثماني.
وتعتبر الافتتاحية أن فوز المرشَّح القريب من تفكير أحمدي نجاد (تقصد إبراهيم رئيسي) من شأنه أن يكدّر ويشوّه صورة إيران أمام العالَم كما كانت في عهد أحمدي نجاد، وكذلك الأمر على الصعيد الداخلي، إذ من شأن فوز رئيسي العودة بإيران إلى الوراء، كما ترى الافتتاحية.
على مستوى آخَر ترى الافتتاحية أن انسحاب قاليباف لصالح رئيسي أمر مهمّ ويدعو إلى التأمُّل، فتقول: لو لم ينسحب قاليباف لانتهت حياته السياسية إلى الأبد، وهذا الانسحاب كان لصالح سمعته السياسية، ومن وجهة نظر الأصوليين فمن البداية كان إبراهيم رئيسي هو المرشَّح الرئيسي للجبهة الشعبية لقوى الثورة.
وترى الافتتاحية أن انسحاب قاليباف سيجعل المشهد الانتخابي أكثر وضوحًا، فقد بقي الآن مرشَّحان أساسيان يمثِّلان التيَّارين السياسيَّين الدارجَين في إيران، أي الإصلاحيين والأصوليين، وتعتبر الافتتاحية أنه كلما اشتدت وتيرة الانتخابات فإن معدَّل المشاركة سيزداد معها، وتضيف: الشعب يعرف جيِّدًا أن تراجع معدَّل المشاركة يعني عودة ثماني سنوات أخرى من الفشل على الصعيدَين الداخلي والخارجي، وعلى العكس فإن ارتفاع النسبة يؤدِّي إلى تنمية الأبعاد المختلفة للديمقراطية.

صحيفة “جهان صنعت”: على الإذاعة والتليفزيون أن لا تدّعي الحياد
تتطرق صحيفة “جهان صنعت” في افتتاحيتها إلى قضية انحياز الإذاعة والتليفزيون الوطني إلى المرشَّح الأصولي إبراهيم رئيسي، في حين يجب أن تراعي هذه المؤسَّسة الوطنية عدم الانحياز إلى مرشَّح معيَّن، وترى الافتتاحية أن هذه السياسة تنتهجها المؤسَّسة منذ البداية، وقد فعلت ذلك في انتخابات 2005 التي أدّت إلى فوز أحمدي نجاد. تقول الافتتاحية: بعد انسحاب قاليباف لصالح إبراهيم رئيسي، أصبحت مهمة الإذاعة والتليفزيون أسهل وأوضح، هذه المؤسَّسة التي تعتبر نفسها وطنية بينما يعتبرها منتقدوها منحازة، ولا ضرورة لأن يحلل الخبراء البرامج الإخبارية وتقارير القنوات المختلفة لكي يعرفوا أن هذه المؤسَّسة تُبدِي رغبة في فوز إبراهيم رئيسي، حتى إن المواطنين العاديين يمكنهم أن يفهموا أن نصيب رئيسي من التسجيلات المصورة أو عرض الآراء أو إظهار الجوانب الإيجابية في تصرُّفاته وأهدافه أكثر من غيره من المرشَّحين، بحيث كانت أكثر من قناة في بعض الأحيان تبثّ صوره أو تصريحاته في الوقت ذاته.
وترى الافتتاحية أن هذه المؤسَّسة تسعى علنًا لتوجيه الرأي العامّ لصالح رئيسي، وفي المقابل فإن ما تعرضه حول روحاني أحيانًا يكون ضدّه، وأحيانًا تنفّر الناخبين بدلًا من أن تشجّعهم على التصويت. وتشير الافتتاحية إلى حالات مشابهة، منها ما حصل عام 2005 عندما بُثّت تصريحات لبعض المتحاورين أعلنوا فيها صراحةً عدم رغبة الناس في استمرار الحكومة السابقة (حكومة الإصلاحيين آنذاك)، في حين كان المرشَّح الإصلاحي حينها هو هاشمي رفسنجاني، وتضيف الافتتاحية: أظهرت هذه المؤسَّسة التي تتغذى من بيت المال كيف أنها تنحاز لصالح طرف معيَّن وتروّج ضدَّ الآخر.
وتضيف الافتتاحية: ليس من العجيب أن تتبع أداة إعلامية حكومية مثل الإذاعة والتليفزيون المسؤولين الكبار في النظام، وأن تروّج لصالح مرشَّح تعتقد أنه على علاقة بهؤلاء المسؤولين، إن موضوع عدم انحياز الإذاعة والتليفزيون اليوم أقرب إلى الطُّرْفة، ولا يصدِّقه أحد، في نفس الوقت لا يمكن لهذه المؤسَّسة أن تمارس الانحيازية وتدّعي عكس ذلك.

صحيفة “وطن أمروز”: على رئيس الجمهورية أن لا يكون مزوِّرًا
تتناول صحيفة “وطن أمروز” في افتتاحيتها التهرُّب من القانون وانتهاك القانون الذي يمارسه الرئيس حسن روحاني، وتشير إلى عدة قضايا انتهك فيها روحاني القانون، منها السرقة العلمية التي ارتكبها في رسالة الدكتوراه، والتستُّر على الشهادات العلمية المزوَّرة لبعض وزرائه، وغيرها. تقول الافتتاحية: التهرُّب من القانون ومخالفته ظاهرة تفرض وجودها في جميع جوانب حياة الإيرانيين سواء، الاقتصادية والسياسية والثقافية، لكنها تظهر أكثر بين أصحاب السلطة، لهذا تتعامل المجتمعات المتقدمة مع انتهاكات المسؤولين بقسوة أشدّ حتى لا تتحول هذه الانتهاكات إلى نموذج تحتذيه الطبقة الدنيا من النظام، لهذا ندعوكم إلى تخصيص قليل من الوقت لقراءة ملفّ رئيس الجمهورية (حسن روحاني) الدراسي قبل التصويت.
وتشير الافتتاحية إلى أن روحاني ارتكب سرقة علمية في رسالته للدكتوراه، وأن بعض وسائل الإعلام أشار إلى هذه القضية قبل انتخابات 2013، لكنها لم تلقَ اهتمام المسؤولين في وزارة التعليم العالي، وختموا ملفّ روحاني بخاتم “الأمن القومي” بعد مراسم تنصيبه، وتشير الافتتاحية إلى الشهادات العلمية المزورة التي حصل عليها بعض المسؤولين (الإصلاحيين بالطبع)، من جامعة هاواي، ومن بينهم مرتضى حاجي الذي كان وزيرًا للتربية والتعليم في حكومة محمد خاتمي، وهو الآن رئيس حملة روحاني في طهران.
وترى الافتتاحية أن عضوية وزراء حكومة روحاني في شركات خاصَّة لا يمكن السكوت عنها، وبناء عليه لا يمكن تصديق أن روحاني يؤمن بمحاربة الفساد، وتضيف: ملخَّص القول أنه على رئيس إيران أن لا يكون سارقًا وداعمًا للعنصرية والفساد الاقتصادي.


كاردر: أرجو عقد أول مناقصة نفطية بعد الانتخابات


أشار المدير التنفيذي لشركة النِّفْط الوطنية الإيرانية علي كاردر، إلى قائمة الشركات التي أبدت رغبتها في المشاركة في المناقصة النِّفْطية الإيرانية، وقال إن عدة شركات دولية أبدت رغبتها، ودُرِسَت مقترحاتها ووُوفِق على مشاركتها، بالإضافة إلى عدة شركات أخرى تُدرَس مشاركتها في اللجنة الفنية.
وحول موعد عقد أول مناقصة نفطية، أعرب كاردر عن أمله أن تُعقَد بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية.
(صحيفة “تجارت”)

مباحثات إيرانية-هندية لتطوير حقل “فرزاد بي”


التقى وفد هندي برئاسة نائب وزير خارجية الهند، مع وزير النِّفْط الإيراني في مقر وزارة النِّفْط في العاصمة طهران، وبحث الطرفان اقتراح شركة “أو إن جي سي” الهندية لتطوير حقل غاز “فرزاد بي”، وكذلك بحث المشكلات بين شركة النِّفْط الوطنية الإيرانية والشركة الهندية بشأن طريقة توفير أموال هذا المشروع.
(صحيفة “تفاهم نيوز”)

إيران تسعى لشراكة استراتيجية في قطاع الطاقة مع أوكرانيا


أعلن السفير الأوكراني لدى إيران سرهي بورديلياك، على هامش اجتماع التعاون بين أوكرانيا وإيران في مجال الصناعات الثقيلة، أن أوكرانيا وإيران يمكنهما تعزيز مجالات التعاون بين البلدين في مجال الطاقة، وقال إنه قد عُرِضَت خطة استراتيجية للتعاون مع إيران في مجال ضمان التقديم المتبادل للبضائع والطاقة.
وأضاف بورديلياك أن رئيس جمهورية أوكرانيا أوضح أن الخطة هي تضمن أوكرانيا توفير البضائع لإيران، مقابل ضمان إيران توفير الطاقة لأوكرانيا.
(صحيفة “تفاهم نيوز”)

خبراء: استمرار روحاني يهدّد الاقتصاد


حذّر الخبراء الاقتصاديون ونواب البرلمان في تصريحات مثيرة للقلق إزاء الحالة السيئة لاقتصاد الدولة، من أنه مع تولِّي روحاني مرة أخرى سيجعل الوضع أسوأ مما كان.
وصرّح عبد المجيد شيخي، الخبير الاقتصادي ومؤلف كتاب “الاقتصاد والتخطيط”، بشأن الآثار المترتبة على تولي حسن روحاني الرئاسة من جديد، بأنه منذ البداية لم يكُن لدى روحاني أي برنامج اقتصادي لحل مشكلات البلاد، ومِن ثَمَّ فمن المؤكَّد أن تولّيه مرة أخرى سيجل الوضع أسوأ.
وذكر شيخي أن “امتلاء الاقتصاد الإيراني بحجم السيولة والارتفاع غير المسبوق في معدَّلات البطالة من النتائج المترتبة على السياسات الخاطئة للحكومة الحادية عشرة”، مضيفًا: “روحاني عانى ارتباكًا كبيرًا في موضوع الاقتصاد على مدي السنوات الأربع الماضية، واتخذ إجراءات ضدّ المصلحة العامة في هذا المجال”.
(موقع “مشرق نيوز”)

مير حسين موسوي وزهرا رهنورد يصوّتان لروحاني


ذكر موقع “كلمة” نقلًا عن أبناء مير حسين موسوي وزهرا رهنورد، قائدَي الحركة الاحتجاجية المعروفة بـ”الحركة الخضراء” لعام 2009، أنهما سوف يصوّتان في الانتخابات الرئاسية المقبلة لصالح حسن روحاني.
وكتب موقع “كلمة” أن الاثنين طلبا صندوق اقتراع محمولًا إلى محل إقامتهما ليمكنهما المشاركة في انتخابات الرئاسة وانتخابات مجلس البلدية.
وكان مهدي كروبي، زعيم آخر من “الحركة الخضراء” قضي أكثر من 6 سنوات في الإقامة الجبرية، أعلن تأييده لحسن روحاني.
(موقع “بي بي سي فارسي”)

تغييرات جديدة في الأجواء الانتخابية


كتب الناشط السياسي برويز أميني على قناته على تطبيق تليغرام: “لقد دخلت الانتخابات مرحلة جديدة، ومع انسحاب قاليباف وانسحاب جهانغيري وعدم تأثير مير سليم وهاشمي طبا ولو بقيا في الانتخابات حتى النهاية، فإن الانتخابات لها مرشَّحان رئيسيان فقط، ويشكِّل قطبا رئيسي وروحاني الانتخابات، ومِن ثَمَّ تنتفي إمكانية إجراء الانتخابات على مرحلتين على مستوًى واسع، ويُتوقع أن تكون الانتخابات على مرحلة واحدة، ويحتاج كل مرشَّح للفوز إلى صوت+50% مما يعقِّد عمل الانتخابات”.
وأضاف: “التغيير الثاني في الانتخابات، هو التغيير في التوازن الاجتماعي والميداني والشوارع بين رئيسي وروحاني، إذ كانت اجتماعات أصفهان، على وجه الخصوص اجتماع رئيسي في مصلى طهران، غيرت هذا التوازن والأجواء لصالحه وتَمكَّن من خلق الشحنة الإيجابية النفسية في أنصاره وهيكله الاجتماعي”.
(موقع “مشرق نيوز”)

زيادة سوق الصادرات بعد الاتِّفاق النووي


صرَّح مجتبى خسرو تاج، نائب وزير الصناعة، بأنه بعد من مرور عام على الاتِّفاق النووي، فإنه في الوقت الحالي تُصدَّر 80% من المنتجات الإيرانية إلى 15 دولة من دول العام بما في ذلك أمريكا.
وقال خسرو تاج بخصوص موقف الصادرات في الحكومة الحادية عشرة: “في عام 2005 وفى حكومة الإصلاحات تم التصدير إلي 20 دولة في العالَم كسوق رئيسية، وكانت 5 دول من الـ20 أوروبية، وكانوا يشترون 80% من بضائع إيران.
ولفت خسرو تاج إلى أنه بعد عام 2005 وفى حكومة أحمدي نجاد وبسبب التوتُّر في السياسة الخارجية وخفض العلاقات السياسية مع الدول تحددت الصادرات الإيرانية إلى 8 دول آسيوية فقط، ومع توقيع الاتِّفاق النووي وإذابة جليد العلاقات الدبلوماسية والسياسة الخارجية زاد مرة أخرى عدد الدول التي كانت سوقًا لصادرات إيران، وعلى الرغم من مرور عام واحد على الاتِّفاق النووي يتم تصدير 80% من المنتجات حاليًّا.
(صحيفة “أرمان أمروز”)

هادي خامنئي: المقارنة ببهشتي مبالغة.. والإقامة الجبرية أمر قضائي لا يتعلق بالرئيس


صرح هادي خامنئي شقيق المرشد الإيراني، بأنه إذا جاء شخص غير رئيس الحكومة الحالية في الحكومة القادمة، فلا ضمانة لِمَا سيقع من أحداث.
وأوضح هادي أن الشعب حينما يعرف واجباته وتصبح القضايا شفّافة، سيتخذ القرار بسهولة أكثر، لافتًا إلى أن من الطبيعي أن الأصوات الرمادية ستتجه نحو الإصلاحيين، لا سيما وأنه يعتقد أن الإصلاحيين لهم اليد العليا في الحوار وتوضيحاتهم كانت أكثر شفافية، كما أن هذه الشريحة لا تُدلِي بتصريحات ليس لها أساس من الصحة ولا تهتف بشعارات ليست في محلّها، مضيفًا أن الثلاثة الذين كانوا في ميدان المنافسات الانتخابية من طرف الإصلاحيين (هاشمي طبا وإسحاق جهانغيري وحسن روحاني) لهم تجاب كثيرة في الأعمال التنفيذية.
وأضاف الناشط السياسي الإصلاحي، في ما يتعلق بتشبيه أحد المرشَّحين بشهيد بهشتي، أن سماع مثل هذا الكلام أمر مزعج، مؤكّدًا أن الإقامة الجبرية مسألة قضائية ليست في يد الحكومة ولا تتعلق برئاسة الجمهورية، ورئاسة الجمهورية والحكومة يمكنهما تهيئة الأجواء، وهذا يمكن أن يساعد في رفع الإقامة الجبرية.
(موقع “خبر أونلاين”)

الهجوم على المقرّ الانتخابي لرئيسي في شيراز


أعلن رئيس المركز الاستراتيجي للحملة الانتخابية لإبراهيم رئيسي في محافظة فارس محيي الدين طاهري، عن هجوم على مقر الحملة الانتخابية لرئيسي في شيراز، وإصابة عدد من أفراد الحملة، وأوضح طاهري أنه “للأسف، على أثر هجوم بعض الأفراد فجر اليوم، ومحاصرة مقرّ الحملة الانتخابية لرئيسي في شيراز، أصيب عدد من أعضاء الحملة، وعطّلنا بشكل تطوعي في النهاية لاستتباب أمن المدينة ومنع نشوب بلبلة وإخلال بالنظام والأمن، مؤقَّتًا مقر الحملة الانتخابية في شيراز”.
وأعرب طاهري عن أسفه من عدم تأدية ضباط الشرطة والأمن في شيراز مهامَّهم القانونية في التعامل مع المخلين بالنظام والأمن، وفي النهاية تأزمت الأوضاع في جزء من مدينة شيراز قبل يومين فقط من إعلان نتيجة الانتخابات الرئاسية.
(موقع “مشرق”)

برلماني: أوضاع اليهود في إيران أفضل منها في أوروبا


زعم البرلماني مدير لجنة يهود طهران سيامك مره صدق، أن الأوضاع المعيشية لليهود في إيران أفضل منها في أوروبا، وأضاف في حوار له مع صحيفة “دويتشه فيله” أن اليهود أقلية منظَّمة في إيران، ومن هذا المنطلق يتمكنون من إقامة مراسمهم الدينية بحُرّية، وأن في طهران أكثر من 20 كنيسًا و5 مذابح يهودية، موضحًا أنه في بعض الدول الأوروبية بسبب دعم حقوق الحيوانات، لا يسمحون بمثل هذه الأعمال، لكن هذه المذابح موجودة في إيران، مشيرا إلى أنه ليس في تاريخ إيران فترة كان للإيرانيين فيها مذهب واحد ولغة واحدة وعرق واحد، لهذا ففي إيران مستوى عالٍ من الإدراك، واليهود والمسلمون يتبادلون الاحترام.
(صحيفة “وقائع اتِّفاقية”)

المرشَّح الذي اقترب خطوة من الفوز
أعلنت قناة “NBC NEWS” الأمريكية عن تهيُّؤ الأوضاع في إيران لفوز إبراهيم رئيسي في الانتخابات، وأضافت أن من الإنصاف أن تقول إن رئيسي سيجذب تجاهه غالبية أصوات محمد باقر قاليباف، لافتة إلى أنه “مع تنحِّي قاليباف تزايد أمل داعمي رئيسي في هزيمة روحاني في انتخابات الجمعة المقبلة، ومع الأوضاع في إيران اقترب رئيسي خطوة من الفوز”.
في الوقت نفسه يتألم كثير من شعب إيران من الوعود غير المفعَّلة لرئيس الجمهورية الحالي بخاصَّة في قطاع الاقتصاد، ووضعت البطالة والركود كثيرًا من الأسر الإيرانية تحت ضغط.
(صحيفة “جام نيوز”)

حملة روحاني: مستعدون لاحتضان داعمي قاليباف


أوضح محمد علي وكيلي، المتحدث باسم الحملة الانتخابية للمرشَّح الرئاسي حسن روحاني، أنهم يشدون على أيدي مؤيّدي محمد باقر قاليباف المرشَّح المنسحب من سباق الرئاسة، لافتًا إلى أن التيَّار الداعم لحسن روحاني غير محدود، ويوجد محلّ لكل الطبقات التي لديها مركز في تقدُّم وتعمير إيران، مؤكّدًا أن حملة روحاني ترحّب باستضافة داعمي قاليباف، الذي أعلن انسحابه من غمار منافسات رئاسة الجمهورية لصالح المرشَّح الآخَر إبراهيم رئيسي.
(صحيفة “شهروند”)

رئيس انتخابات طهران: نستبعد تأمين الجيش صناديق الاقتراع
أكّد رئيس الهيئة العليا للإشراف على انتخابات البلديات في محافظة طهران علي رضا رحيمي، أنه لا يجب بذريعة توفير الأمن أن تحلّ القوات المسلَّحة محل القوات الأمنية في شعب الاقتراع، لافتًا في الوقت ذاته إلى إمكانية الاضطرار إلى الاستفادة من الباسيج والحرس الثوري لتوفير الأمن بسبب عدم كفاية أعداد القوات الأمنية. في الوقت نفسه وطبقًا للقانون فإن توفير الأمن للانتخابات تتولاه وزارة الداخلية، التي تؤدّي هذا العمل عبر القوات الأمنية.
وأضاف رحيمي أنه في الفترات السابقة كانت القوات الأمنية توفَّر الأمن للانتخابات، وإلى الآن تمكنت أيضًا القوات الأمنية بشكل جيد من فرض الأمن في الأجواء الانتخابية في المدن والعاصمة، مشدِّدًا على أن الحفاظ على الأصوات وظيفة كل المسؤولين، ويجب بذل المحاولات كافة لتقوية الثقة العامة والحفاظ على الاستقرار النفسي للشعب.
(صحيفة “شهروند”)

رحماني فضلي: نتائج انتخابات الرئاسة لن تعلن تدريجيًّا


أعلن وزير الداخلية عبد الرضا رحماني فضلي، أنه لن يُعلَن تاريخ محدَّد لإعلان نتائج انتخابات رئاسة الجمهورية، لكن سيُعلَن عنه في أقرب وقت رعاية للصحة والدقة، مشيرًا خلال مؤتمره الصحفي اليوم إلى أنه بالطبع ستُعلَن عن نتاج انتخابات رئاسة الجمهورية أسرع من الدورات السابقة، إذ ستُعلَن النتائج جملةً لا تدريجيًّا.
وأضاف رحماني فضلي أن محمد باقر قاليباف وإسحاق جهانغيري أعلنا تنحيهما عن الانتخابات إعلاميًّا، ومصطفى هاشمي طبا المرشَّح الرئاسي الآخر لم يعلن انسحابه رسميًّا، معلنًا أمله في أن يعلنوا انسحابهم كتابةً إلى وزارة الداخلية حتى ظهر اليوم، حتى لا يضعوا أسماءهم في قائمة الانتخابات، لافتًا إلى أنه إذا أعلن هؤلاء استقالتهم كتابةً فسيبقى مرشَّحان رئيسيان فقط في الانتخابات، وبناء عليه لا توجد احتمالية الذهاب إلى جولة ثانية للانتخابات.
(وكالة “إيسنا”)

شيرمان: إلغاء العقوبات الإيرانية غير النووية أمر معقَّد


اعتبرت كبيرة المفاوضين الأمريكيين ويندي شيرمان، أن وعد حسن روحاني بإلغاء العقوبات غير النووية، أمر معقَّد. وحذرت من نتائج قرار دونالد ترامب الإبقاء على العقوبات ضدّ إيران، وأشادت مرة أخرى بالاتِّفاق النووي، لافتةً إلى أن إلغاء العقوبات الإيرانية مرتبط بقضايا كثيرة.
وأضافت شيرمان أن تصريح الرئيس الإيراني روحاني بأنه ينوي إلغاء جميع العقوبات غير النووية، معقَّد للغاية، موضحة أن إلغاء جميع العقوبات الإيرانية غير النووية مرتبط بقضايا مختلفة، منها السلام في المنطقة، والقضايا المتعلقة بإسرائيل، وأيضًا علاقات إيران بدول الخليج العربي، ومنها المملكة العربية السعودية.
(وكالة “مهر”)

جهانغيري وهاشمي طبا يدعوان للتصويت لروحاني


انسحب المرشَّح الرئاسي إسحاق جهانغيري، من الانتخابات الرئاسية الإيرانية، في أعقاب طلب المجلس الأعلى لسياسات الإصلاحيين.
وكتب المرشَّح الرئاسي مصطفى هاشمي طبا، على قناته على تطبيق تليغرام: “أرغب من المواطنين الأعزاء كافة التصويت لصالح حسن روحاني، من أجل الحفاظ على إيران والكرامة ومستقبل وأمن الدولة”.
(موقعا “خبر أونلاين” و”بولتن”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير