مخاوف من الشغب في الانتخابات.. وعسكري إيراني يزعم جهل واشنطن بقدرات بلاده الدفاعية

https://rasanah-iiis.org/?p=7612

تناولت افتتاحية صحيفة “شرق” انسحاب المرشَّح قاليباف، لافتة إلى مصير الأصوات التي كان من المقرَّر أن يحصل عليها قاليباف، وترى الافتتاحية أن قاليباف قد اصطاد عصفورين بحجر واحد بهذا الانسحاب، وأنّ الذهاب إلى جولة ثانية بعد هذا الانسحاب أمر مستبعَد، في حين تشير “همدلي” إلى قضية مقاطعة الانتخابات التي يدعو إليها بعض فئات المجتمع، وترى الافتتاحية أن هذا يصبّ في صالح الأصوليين.

وأشارت الصحف إلى عودة “سيتروين” إلى أسواق إيران من جديد، واستعداد 9 شركات أجنبية لتمويل شراء طائرات لـ”إيران إير”، وانكماش الاقتصاد في فترة حكومة روحاني بنسبة 23٪، إلى جانب دعم سجناء سياسيين لحسن روحاني، وزعم عسكري إيراني أن معلومات أمريكا عن قوة إيران العسكرية محدودة جدًّا، ومخاوف من إثارة البلطجية للشغب في الانتخابات، وانضمام منظومة جديدة للدفاع الجوي الإيراني، واعتبار واشنطن استمرار سجن زعماء البهائيين انتهاكًا للحريات الأساسية في إيران.


صحيفة “آرمان أمروز”: موت قاليباف السياسي
تتناول صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم خروج المرشَّح الأصولي محمد باقر قاليباف من ميدان الانتخابات وانسحابه لصالح المرشَّح الأصولي الآخر إبراهيم رئيسي، وترى الافتتاحية أن قاليباف كتب نهايته السياسية بيديه بخوضه المنافسة الانتخابية منذ البداية، وتوّج هذه الخاتمة بانسحابه. تقول الافتتاحية: يبدو أن قاليباف لم يخرج فقط من ميدان الانتخابات، بل من ميدان السياسة عمومًا، والحقيقة أن أيًّا من الإصلاحيين أو أنصار روحاني لم يكُن سببًا في “حذف” قاليباف، فهو في الحقيقة يواجه عواقب تصرُّفه الخاطئ وغير الأخلاقي.
وترى الافتتاحية أن قاليباف داس بقدمه الأخلاق والإنصاف والكرامة الإنسانية والأدب والاحترام أمام ملايين المشاهدين، وذلك فقط لتشويه روحاني وجهانغيري، وبدا له في هذه المنافسة أنّ المهمّ هو سحق الخصم بأي ثمن، وليس المهم الحقيقة أو التعاليم الأخلاقية والدينية. وتضيف الافتتاحية: يبدو أن السبب الرئيسي وراء خروج قاليباف من الميدان هو أنه أثبت أمام الملايين أن “الغاية تبرِّر الوسيلة”، وفي الحقيقة أدّت تصرفاته إلى سقوطه من أعين أنصاره.

صحيفة “شرق”: أين ستذهب أصوات قاليباف؟
تشير افتتاحية صحيفة “شرق” إلى قضية انسحاب المرشَّح قاليباف، وتتساءل الافتتاحية عن مصير الأصوات التي كان من المقرَّر أن يحصل عليها قاليباف، وترى الافتتاحية أن قاليباف قد اصطاد عصفورين بحجر واحد بهذا الانسحاب، وأنّ الذهاب إلى جولة ثانية بعد هذا الانسحاب أمر مستبعَد. تقول الافتتاحية: يُعتبر خبر انسحاب قاليباف الخبر السياسي الأهمّ ليوم الإثنين، وبهذا فقد فشل عمدة طهران في الوصول إلى كرسي الرئاسة في محاولته الثالثة، وقد وعد إبراهيم رئيسي بالاستفادة من إمكانات قاليباف في حكومته.
وترى الافتتاحية أن لهذا الانسحاب تحليلين، الأول ما يقدّمه الأصوليون الذين يحاولون تفسير هذا الانسحاب على أنه محاولة للمحافظة على وَحْدة الصف الأصولي، والفوز في الجولة الأولى، والثاني أن قاليباف اصطاد عصفورين بحجر واحد، فهو على علم بتراجُع أصواته بناءً على استطلاعات الرأي، وبهذا الانسحاب أنقذ نفسه من الفشل للمرة الثالثة، وأراح نفسه تَحَمُّل تبعات هزيمة الأصوليين المرتقبة، وتضيف الافتتاحية: إلى الآن يمكن القول بشكل قاطع إن الانتخابات لن تنتقل إلى جولة ثانية.
أما عن مصير أصوات قاليباف فتستبعد الافتتاحية أن يتكرر ما حصل في انتخابات 2013 عندما انسحب الإصلاحي محمد رضا عارف لصالح حسن روحاني، لكن مع الأصوليين هذه المرة، وأن أصوات قاليباف ستذهب إلى صندوق رئيسي، وتقول: أنصار قاليباف يختلفون عن أنصار رئيسي، فهم مزيج متنوِّع من مختلف شرائح المجتمع، ولا يضربون بجذورهم في الأصولية، وما غيَّر نتيجة انتخابات 2013 لصالح روحاني هو التماسك في الجسم الإصلاحي ما بين القاعدة الشعبية ورأس هرم القيادات. وبذلك ترى الافتتاحية أن جزءًا لا بأس به من أصوات قاليباف سيصبّ في صندوق روحاني.

صحيفة “19 دي”: الكأس المكسورة والمجتمع المتفكك
تتطرق افتتاحية صحيفة “19 دي” إلى الحديث عن ثلاثة مشاهد تسيطر على المجتمع الإيراني وعلى الساحة الإيرانية، بخاصة في أيام الانتخابات. تقول الافتتاحية: المشهد الأول: تَحوُّل تليغرام هذه الأيام إلى أداة للاستقطاب، فأنصار المرشَّحين مشغولون جدًّا، وظهرت ثنائية في الأقطاب، وأكثر ما يمكن مشاهدته في كتابات معارضي روحاني هو الكذب والاتهام والتشويه والإهانة، فهم يعتبرون حكومة روحاني خائنة ومنافقة وبلا دين وكاذبة، وهم أبعد ما يكونون عن الإنصاف، كيف يُنتج هذا الكم الكبير من العداء؟
أما عن المشهد الثاني فتضيف الافتتاحية: عندما يتبادل اثنان الاتهامات بالكذب، فهناك ثلاثة احتمالات: الأول أن أحدهما كاذب بالتأكيد والآخر صادق، والثاني أن كليهما يكذب، والثالث أن كليهما صادق، وبهذا يكون كلاهما كاذبًا، أضيفوا إلى ذلك أن كليهما (رئيسي وروحاني) مثقَّف وسياسي متديّن من مرشَّحي الانتخابات الرئاسية، والأهم أنهما عبرا من فلتر مجلس صيانة الدستور، عندها سنعلم أنها فضيحة، فعلى جميع الأحوال سيصل أحد الكاذبين إلى كرسي الرئاسة.
وتضيف الافتتاحية: أما المشهد الثالث فقد أنتج المخرج أصغر فرهادي ثلاثية حول الكذب، فبعد فيلم “يوم الأربعاء السوري” أنتج فرهادي فيلم “حول إلي” وفيلم “انفصال نادر عن سيمين”، وفيها يركز فرهادي على نقاط مُهِمَّة في المجتمع الإيراني: الكذب والحقد والعداء والحسد والخبث والعناد، وهي جميعًا نتيجة للكذب، الكذب الذي نسكت أمامه والكذب الذي نسمعه والكذب الذي نقوله للآخرين ولأنفسنا. ما يحدث للمجتمع بسبب الكذب هو ما يحدث لكأس زجاجية عندما تُضرَب في الأرض.

صحيفة “همدلي”: لنقاطع “مقاطعة الانتخابات”
تتحدث صحيفة “همدلي” في افتتاحيتها اليوم عن قضية مقاطعة الانتخابات التي يدعو إليها بعض فئات المجتمع، وترى الافتتاحية أن هذا يصبّ في صالح الأصوليين. تقول الافتتاحية: في جميع الانتخابات يتحدث عدد من الناس عن مقاطعة الانتخابات، لكن نتيجة مثل هذا التفكير هي الخسارة التي لحقت بالمجتمع بعد انتخابات 2005، عندما لم يصوِّت البعض لرفسنجاني، وكانت النتيجة 8 سنوات فاجعة (حكومة أحمدي نجاد) لإيران.
وترى الافتتاحية أن هذه التجربة كافية لمنع المجتمع من تكرارها، وعودة من يُعتبرون المنتقدين أشرارًا، ومن يرفعون شعار “الموت لمعارضي”، وتعتبر الافتتاحية أن المشاركة في الانتخابات ضرورية لتقوية جبهة الإصلاحيين، وتضيف: إن من شروط ظهور التيَّار الإصلاحي دعم المجتمع له، وذلك للحيلولة دون الموت التدريجي لهذا التيَّار، فالتصويت لمرشَّح الإصلاحيين حركة تنمّ عن بصيرة وحكمة، ويمكن أن تعمل على تثبيت دعائم الفكر الإصلاحي في المجتمع تدريجيًّا، وأن يظهر على الساحة السياسية كقوة مؤثرة، ويحرِّر المجتمع من آفة “أحادية الرأي”.
وترى الافتتاحية أن مقاطعة الانتخابات تصبّ في صالح التيَّار الذي يعتقد أن أصوات الشعب ليست ما يحدِّد مصير الدولة، لأن رأي الشعب يتعارض مع رأيهم، وتضيف: مقاطعة انتخابات المجالس البلدية في 2003 مهّدَت لوصول مهدي شمران إلى رئاسة المجلس، الذي مهّد بدوره لوصول أحمدي نجاد إلى رئاسة بلدية طهران، وبعد عامين (2005) ترك المقاطعون مصطفى معين وهاشمي رفسنجاني وحيدَين، وأدَّى ذلك إلى فوز أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية.


واشنطن: سجن زعماء البهائيين في إيران انتهاك للحريات


أدانت وزارة الخارجية الأمريكية مرة أخرى في بيان لها، استمرار سجن زعماء البهائيين في إيران، بمناسبة الذكري التاسعة لهذه الحادثة، واعتبرت سجنهم دليلًا آخَر على استمرار التجاهل وانتهاك حقوق الإنسان والحريات الأساسية في إيران.
ودعا البيان الذي نُشر على موقع السفارة المَجازيَّة للولايات المتحدة الأمريكية في إيران، الحكومة الإيرانية إلى وقف حرمان شعبها من حقوق الإنسان والحريات الأساسية، بما في ذلك حرية الدين والعقيدة.
وطالب المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية هثر نويرت في هذا البيان، الحكومة الإيرانية بضمان تنفيذ قوانينها الخاصة والتزاماتها الدولية وضمان «حريات التعبير، والفكر، والدين أو العقيدة، والاجتماعات والتجمعات السلمية لجميع الإيرانيين».
(موقع “راديو فردا”)

سجناء سياسيون يدعمون حسن روحاني


دعت مجموعة من النشطاء والسجناء السياسيين السابقين الشعب الإيراني في بيان إلى خلق ملحمة سياسية أخرى بإعادة انتخاب الرئيس حسن روحاني بأعلى الأصوات لترسيخ عملية التطوير الشاملة والمتوازنة والمستدامة في البلاد.
وجاء في البيان الذي وقّعه 26 شخصًا من النشطاء والسجناء السياسيين السابقين لتعميق الديمقراطية والعدالة وجذب مشاركة غالبية المواطنين وترسيخ أسس الديمقراطية لتعزيز المجالس البلديات بالمدن والقرى التي شكّلَتها حكومة الإصلاحات: “سنصوت لقائمة الأمل”.
ودعا الموقّعون على البيان إلى عدم السماح عبر انتخاب 21+1 في طهران بتكرار كارثة المجلس الثاني إذ كانت بداية سقوط الدولة.
(موقع “زيتون”)

جزائري: معلومات أمريكا عن قوة إيران العسكرية محدودة


زعم المتحدث باسم القوات المسلَّحة مسعود جزائري، أن معلومات الأمريكيين عن قدرات إيران المادية والمعنوية من الناحية العسكرية محدودة للغاية.
وقال إنه من خلال مجموعة الأخبار والمعلومات التي تعرضها وتنشرها الأجهزة والشخصيات الأمريكية ذات النفوذ حول قدرات إيران الدفاعية، يمكن الوصول إلى أن الأجهزة العسكرية والاستخبارات الأمريكية غير قادرة على إدراك عمق قدرات إيران الدفاعية، حسب زعمه.
وأضاف جزائري أنه يجب الاعتراف بأن جزءًا من قوة البلاد الدفاعية مكشوف إلى حد ما للأجانب والأعداء، وعلى رأسهم الأمريكيون، ونفس هذا القدر كان سببًا في ذهول العدو، وأصبح قوة الردع ضدّ أي هجوم، لافتًا إلى أن إيران تعتمد على قوة الردع الفعال، بحيث تلاحق أي مُعتدٍ حتى الدمار والاستسلام.
(صحيفة “أبرار”)

بلومبيرغ: قاليباف ينسحب من الانتخابات الإيرانية توحيد للأصوليين


كتب موقع بلومبيرغ الأمريكي، أن قرار المرشَّح الرئاسي محمد باقر قاليباف، الانسحاب من غمار المنافسات الانتخابية، أدَّى إلى أن يصبح المرشَّحان حسن روحاني وإبراهيم رئيسي، هما المنافسين الأساسيَّين في منافسات الانتخابات الرئاسية الإيرانية.
وسوف يؤدي فوز رئيسي في الانتخابات الرئاسية المزمع عقدها يوم 19 مايو الجاري إلى ظهور التوتُّر في علاقات طهران وواشنطن، إذ تنحي مرشَّح الانتخابات الرئاسية الإيرانية قاليباف، من هذه المنافسات لدعم الأصولي إبراهيم رئيسي، وهو القرار الذي يشير حسب استطلاعات الرأي إلى أنه سيجعل الانتخابات ثنائية قطبية، بشكل مؤثّر.
(موقع “تابناك”)

56% من العاطلين متعلمون


وَفْقًا للإحصائيات الرسمية حول أوضاع العمل، يبلغ عدد العاطلين عن العمل في إيران في الوقت الحالي 3 ملايين و203 آلاف و398 فردًا.
وحسب المعلومات المتوافرة من مصادر رسمية في وزارة العمل، يبلغ عدد الخريجين الجامعيين قرابة مليون و800 ألف، وبهذا الرقم تصبح نسبتهم من إجمالي عدد العاطلين 56%.
ووَفْقًا للإحصائيات يبلغ معدَّل البطالة بين الخريجين 18%، أي 1.8 عاطل عن العمل من كل 10 جامعيين.
(صحيفة “تفاهم نيوز”)

9 شركات أجنبية تستعدّ لتمويل شراء طائرات لـ”إيران إير”


أعلن نائب وزير الطرق والتعمير للشؤون الدولية أصغر فخریه کاشان، استعداد عدد من الشركات الأجنبية للمساعدة في شراء الطائرات من قبل شركة الخطوط الجوية الإيرانية “إيران إير”.
وأوضح فخرية كاشان أن 9 شركات مالية كبرى من اليابان والنرويج والدنمارك والصين وأيرلندا وإنجلترا أعلنوا استعدادهم لتمويل شراء طائرات من قبل شركة الخطوط الجوية الإيرانية، مضيفًا أنه تم إعداد وثائق مناقصة هذا التمويل الأجنبي، كما أعرب عن أمله في نشرها بحلول الشهر المقبل.
وصرح فخرية كاشان، مشيرًا إلى عقد تمويل كهربة سكك حديد طهران-مشهد مع الصينيين، بأنه تم إنهاء هذا العقد بقيمة مليارَي يورو، واسترسل: “سافر المدير التنفيذي لشركة الخطوط الجوية الإيرانية إلى فرنسا لتسلم طائرات ATR، ونأمل أن تصل هذه الطائرات إلى البلاد قريبًا لاستخدامها في أسطول الخطوط الجوية الإيرانية”.
(موقع “برس تي في فارسي”)

الاقتصاد ينكمش في فترة روحاني 23٪


أعلن البنك الدولي أن حجم الناتج الإجمالي المحلي الإيراني كان بعد خمسة أشهر من تولي الحكومة الحادية عشرة 511.62 مليار دولار، ولكن بعد أربع سنوات وصل إلى 412 مليار دولار، أي ما يعادل الناتج المحلي الإجمالي عام 2008.
ووَفْقًا للتقرير، ففي عام 2007 وبالتزامن مع العام الثالث لتولي الحكومة التاسعة (حكومة أحمدي نجاد) في إيران كان حجم الناتج المحلي الإجمالي 337.47 مليار دولار.
ووَفْقًا لتقرير البنك الدولي، وصل هذا الرقم في السنة الأخيرة من تولِّي الحكومة العاشرة “الفترة الثانية لحكومة نجاد” في عام 2012م إلى 587.21 مليار دولار، وهذا يعني أن الاقتصاد الإيراني في العام الأخير من الحكومة العاشرة، وعلى مدار 5 سنوات، زاد بنسبة 74% وتضاعف تقريبًا.
وفي عام 2016 ومع الوضع في الاعتبار تَحسُّن الزيادة الملحوظة في صادرات النفط الخام، وصل الناتج الإجمالي المحلي لإيران وَفْقًا لتقييم البنك الدولي إلى نحو 412 مليار دولار منكمشًا بنسبة 23%.
(صحيفة “كيهان”)

“سيتروين” تبدأ مجدَّدًا في إيران بعد 39 عامًا


بحضور كبار المديرين التنفيذيين لشركتي سيتروين وسايبا وإنجاز المفاوضات النهائية تغيرت لافتة سايبا كاشان إلى سايبا سيتروين وبدأت شركة سيتروين نشاطها رسميًّا في إيران.
وعقد نائب مسؤول منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا جان كريستوف، وعضو مجلس إدارة PSA ومجموعة من كبار مديري سيتروين ضمن الحضور في شركة سايبا اجتماعًا مع المدير التنفيذي مهدي جمالي، وكبار مديري مجموعة سايبا لصناعة السيارات، وجرت المفاوضات حول استمرار التعاون.
وخلال الاجتماع اتفق الجانبان على استمرار التعاون مع مزيد من السرعة لإطلاق خطوط إنتاج السيارات المشتركة وسرعة ترويج المنتج في الأسواق في سايبا كاشان. ووَفْقًا للتقرير وبحضور كبار مديري شركتي سيتروين وسايبا، سجلت شركة سايبا سيتروين بصورة رسمية في إيران وبدأت نشاطها العملي.
(صحيفة “أرمان أمروز”)

الغرب يضغط على أمريكا بشأن الانتخابات الإيرانية


قال أحد الديبلوماسيين، إن الدول الغربية طالبت أمريكا بأن لا تؤثر على الانتخابات الرئاسية في إيران عبر الرسائل المعادية لطهران، وأضاف: “قلنا لأمريكا لا نريد أن تؤثر الرسائل الحادة المعادية لإيران على الانتخابات الإيرانية، وأن نحول هذه الرسائل إلى تكهنات”.
وقد عكست صحيفة “فاينانشيال تايمز” تصريحات هذا الدبلوماسي في تقرير حول موضوع قرار حكومة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإصدار إعفاء العقوبات لتنفيذ العقوبات النووية الإيرانية بموجب شروط الاتِّفاق النووي (برجام).
(موقع “برترين ها”)

استهداف مرشَّح لانتخابات البلدية بأعيرة نارية
أعلن إحسان وحيدي، المدعي العامّ لـمدينة رود سر، عن إطلاق النار على أحد المرشَّحين في الدورة الخامسة لمجلس بلدية كلاتشاي، لافتًا إلى اعتقال اثنين مشتبه في كونهما على علاقة بهذا الموضوع.
وأوضح وحيدي بشأن حادثة إطلاق النار على مرشَّح مجلس البلدية لمدينة كلاتشاي، أن المذكور الذي يعمل محاميًا، استُهدف برصاصة من سلاح صيد في نحو التاسعة مساء الثلاثاء، في أثناء حديثه في أحد المساجد في المدينة، وأصيب.
ويقال إن الفاعل أطلق النار من وراء نافذة المسجد، وإن دافعه شخصي وليس له علاقة بالانتخابات.
(صحيفة “جام جم”)

مكارم الشيرازي: البلطجية بصدد إثارة الشغب في أجواء الانتخابات


أوضح مرجع التقليد الشيعي مكارم شيرازي، أن بعض البلطجية بصدد إثارة أجواء الانتخابات، قائلًا: “على الشباب الإيراني أن يراعوا الأخلاق الإسلامية ويظهروا أن أجواء الانتخابات أجواءً آمنةً”.
وأوصى مكارم شيرازي مرشَّحي رئاسة الجمهورية بألا يثيروا أجواء الانتخابات، ووجّه كلامه إليهم جميعًا قائلًا: “شعبنا شعب متحضر وواعٍ، ونتوقع منهم أن لا يجعلوا أجواء الانتخابات أجواء عدائية”.
ووصف الشيرازي المعادين للثورة وعناصر الأعداء بأنهم جماعتان مخربتان لأجواء الانتخابات، قائلًا: “هذه الجماعات تسعى وراء إثارة الشغب في أجواء الانتخابات عن طريق استخدام بعض البلطجية، لكن الشباب المسلم لن يسمح للأعداء بأن يلوِّثوا أجواء الانتخابات ويظهرونها بأنها عدائية”.
(موقع “مشرق”)

إسماعيلي: منظومات دفاع جوي جديدة في العجلة الدفاعية للبلاد


أعلن قائد مقرّ الدفاع الجوي “خاتم الأنبياء”، فرزاد إسماعيلي، استقرار منظومات دفاع جوي جديدة في العجلة الدفاعية للبلاد، لافتًا إلى أن قوات الدفاع الجوي الإيرانية حقّقَت تطوُّرًا ملحوظًا في مجال الرصد والتتبع وكذلك في مجال الرادارات وأجهزة التنصُّت الإلكتروني ومنظومات تشخيص الصديق من العدو، موضِّحًا أن استخدام مثل هذه المنظومات المتعددة في هيكل قوات الدفاع الجوي أدى إلى أن تكون الحدود الجوية تحت المراقبة الدائمة والدقيقة.
وأضاف إسماعيلي أن القدرات الدفاعية والأنظمة المدفعية والصاروخية الدفاعية التي أنتجت محلّيًّا تلبِّي احتياجات إيران للاشتباك مع الأهداف الجوية المعادية.
وأشار إلى دخول منظومات صاروخية جديدة للخدمة ضمن مجموعة قوات الدفاع الجوي بعد إجراء اختبارات عملية ناجحة لها.
(وكالة “تسنيم”)

2000 ضحية لإيران في هجوم سايبري جديد


وَفْقًا لإعلان منظَّمة تكنولوجيا المعلومات، أصاب هجوم الفيروس الخبيث “wanna cry” أكثر من ألفَي ضحية في إيران.
الإحصائية التي قدمتها هذه المنظَّمة مبنية على تقارير مركز إدارة الإمداد والإغاثة والتنسيق لفاعليات الحاسوب (ماهر).
طبقًا لذلك، فإن أغلب التلوث الذي سبَّبه هذا الفيروس الخبيث في الخوادم المتصلة بالصحة والطب والجامعات، وقد أعلن مركز “ماهر” أن محافظات طهران وأصفهان تعرضت لأكبر تلوُّث.
(موقع “بي بي سي فارسي”)

لاريجاني: بعض المرشَّحين يعمل كأنه معارض للنظام


أعرب رئيس السلطة القضائية صادق آملي لاريجاني، عن أسفه لإجراءات بعض المرشَّحين في أثناء المناظرات والخطابات، والهجوم على مؤسَّسات الثورة ومنها السلطة القضائية، مضيفًا أنه اختار الصمت حفاظًا على مصالح النظام، لكن في الوقت الذي يجب أن يتحدث فيه سيفعل ذلك، لافتًا خلال جلسة كبار مسؤولي القضاء إلى أن بعض المرشَّحين يعمل كأنه معارض للنظام، ويخطو في سبيل التسويد ووضع المؤسَّسات القانونية للنظام تحت السؤال، لأن مثل هذا الإقدام مخالف للمصالح الوطنية، ويجب التصويت للأشخاص الذين يتبعون المبادئ، لا الذين يمكن أن يروجوا الابتذال لجمع عدة أصوات، مثل هؤلاء الأشخاص لن ينفّذوا أي عمل للجمهورية.
(صحيفة “شهروند”)

مجمع رجال الدين المناضلين يدعم روحاني


في ختام جلسة اللجنة المركزية لمجمع رجال الدين المناضلين تم تقييم هذه الدورة من الانتخابات بالحساسة للغاية والمصيرية ضمن بحث القضايا الجارية في الدولة بخاصة انتخابات رئاسة الجمهورية ومجالس البلديات والقرى، وأُعلِنَ أنه بالنظر إلى الأوضاع المتأزمة في المنطقة والمكانة المهمة لإيران فمن الممكن عبر الاعتماد على الاعتدال والعقلانية القضاء على كثير من المشكلات الداخلية والخارجية، لذلك فالحضور الحماسي والمهيب لشعب إيران أمام صناديق الاقتراع وتكرار الانتخابات الصحيحة والعملية لهم في 2013 سيكون ضامنًا لارتقاء جمهورية إيران، ودعت اللجنة شعب إيران إلى أن يهيئوا المجال لنمو ونهضة الوطن في مسيرة العقل والاعتدال بأكثر ما يكون عبر تصويتهم القاطع لحسن روحاني.
(وكالة “إيسنا”)

منع أي تجمُّع في الشوارع باسم حملة روحاني


قال محمد علي وكيلي، المتحدث باسم الحملة الانتخابية لحسن روحاني، بشأن النداءات المشبوهة للتجمع لدعم روحاني، إنه ممنوع أي تجمع في الشارع باسم حملة انتخابات روحاني.
وأضاف وكيلي أنه يجب انتباه داعمي روحاني من التحركات المشبوهة لأنه وَفْقًا لبيان رئاسة الحملة الانتخابية لروحاني فإن رمز النجاح هو هدوء الأجواء العامة.
(وكالة “إيسنا”)

سياسي: تعامل الأصوليين غير أخلاقي


أوضح الناشط السياسي مصطفى معين، أن من الواضح من الدلالات أن الحكومة تسير في الطريق الصحيح والرئيس روحاني ليس من النوع الذي يعطي شعارات غير واقعية، لافتًا إلى أنه يجب أن يعلم الشعب أن حكومة روحاني الثانية مختلفة جدًّا عن الحكومة الحالية، إذ توضّح الدلالات والمؤشِّرات المعلنة رسميًّا أن أداء حكومة روحاني في السنوات الأربع الماضية كان جيِّدًا، لكن حتى الآن لم يصل إلى الهدف.
وأشار الناشط السياسي إلى المناظرة الثالثة بين المرشَّحين، مبينًا أن هذه المناظرات كانت للشعب حتى يطّلع أكثر على برامج المرشَّحين، مؤكِّدًا أن الأصوليين لم يعرضوا خلال المناظرات أي برنامج لهم، وأن تعامل الأصوليين كان هجوميًّا وغير أخلاقي، ليجبروا الحكومة على الدفاع، وفي وقت المناظرة الذي ليس فيه للهجوم مكان، أصبح مكانًا للاتهام والافتراء والتهديد وسبب ذلك موت القيم.
(صحيفة آرمان أمروز”)

افتتاح وحدة صناعية لمستثمرين كوريين في أنزلي
أشار كي سيونغ غانغ، المدير التنفيذي لشركة “كارمن” الكورية الجنوبية، خلال لقائه مسؤولي هيئة منطقة أنزلي الحرة، إلى الاستثمارات الكورية وإلى المصنع الذي تقوم تنشئه الشركة الكورية في المنطقة، معربًا عن استعدادهم لتعزيز الاستثمار في المنطقة الحرة، مبيِّنًا أنهم حقّقوا تقدُّمًا في أعمال إنشاء المصنع بنسبة 40%.
(صحيفة أبرار اقتصادي”)

جذب استثمار خارجي بـ2.5 مليار دولار في تشابهار
أعلن المدير التنفيذي لهيئة منطقة تشابهار الحرة عبد الرحيم كردي، أن معدَّل التصدير في المنطقة وصل في عام 2016م إلى 70 مليون دولار، وقال إنه بالإضافة إلى ذلك جُذبت استثمارات خارجية في المنطقة بـ2.5 مليار دولار.
وبيَّن كردي أنه في بداية تولي حكومة حسن روحاني الرئاسة كان الإنتاج الإجمالي للمنطقة يبلغ 550 مليار ريال إيراني (14 مليون دولار)، وفي نهاية العام الماضي سجل هذا الرقم نموًّا إلى قرابة ثمانية أضعاف، ليصل إلى 4096 مليار ريال إيراني (117 مليون دولار).
(صحيفة أبرار اقتصادي”)

تسهيل التبادل الاقتصادي بين إيران وجنوب إفريقيا


قال سفير جمهورية جنوب إفريقيا في طهران ماكس فيلمون وايت هود، إن إيران وجنوب إفريقيا تخططان للتواصل المصرفي المباشر لتسهيل التبادل الاقتصادي والتجاري بين البلدين، وأشار خلال حديثه مع وكالة “إيرنا” للأنباء إلى التبادل التجاري بين بلاده وإيران، وبيَّن أن تنفيذ الاتفاق النووي سهَّل العلاقات، مضيفًا أن أهم مشكلة اقتصادية بين الجانبين هي التواصل المصرفي، لذلك يسعى البلدان لإيجاد تواصل مصرفي مباشر.
(صحيفة “تفاهم نيوز”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير