“تجارت”: الموت يسير في طرقنا.. و”النواب” الأمريكي يمنع بيع الطائرات لإيران

https://rasanah-iiis.org/?p=9025

على حدِّ وصف صحيفة ” تجارت” فإن الموت وحده يتجول في الطرق الإيرانيَّة، وهي طرقٌ محاطةٌ بالخراب المرعب للسائقين البسطاء، السائقين الذين يبحثون عن رغيفهم اليوميّ، معتبرةً في الوقت نفسه أن مشروع ” هندسة الطرق” الذي طرحه المسؤولون هناك منذ سنوات، كان ولا يزال حبرًا على ورق. أما “جهان صنعت” فوجهت في افتتاحيتها اليوم وبشكل صريح نقدًا لاذعًا إلى الازدهار الاقتصاديّ الذي تتحدث عنه المؤسَّسات الإيرانية، وأن ذلك الازدهار ليس إلا وهمًا بائسًا ومضحكًا. وتطرقت عن صحيفة “ستارة صبح” إلى ما فعله رئيس بلدية طهران الحاليّ باختياره مديرين كانوا يعملون في الحكومة السابقة، وأن هؤلاء المديرين تحديدًا تسببوا في أزماتٍ لمدينة طهران، فكيف لهم الآن أن يحلُّوها وليس لديهم تاريخ مقنع من النزاهة والجدِّيَّة؟

أما الأخبار فحضرت في المشهد الصحفي الإيرانيّ والمواقع الناطقة بالفارسيَّة بالمضامين التاليَّة: تصريحٌ لظريف وبوتين حول الاتِّفاق النووي، ومنع مجلس النواب الأمريكيّ بيع الطائرات المدنية لإيران، ووصول التبادل التجاري بين إيران وروسيا إلى 70%، وتمديد قرار اعتقال الصحفي ساسان آقائي شهرًا آخر، واقتراب إيران وتركيا وروسيا من التفاهم بشأن إدلب.


“ستاره صبح”: ترقية المديرين الأصوليين في البلدية
تناولت صحيفة “ستاره صبح” الإصلاحيَّة اليوم، ما فعله رئيس بلدية طهران الإصلاحي محمد علي نجفي، عندما اختار ستة من مديري رئيس البلدية السابق الأصولي محمد باقر قاليباف، وعيّنهم رؤساء لنواحي تابعة لبلدية طهران، وترى الافتتاحيَّة أن هذا الأمر هو تكرار لِمَا حدث في تشكيلة حكومة روحاني، الذي حصل على 24 مليون صوت إصلاحي، وشكّل حكومة غير إصلاحية. تقول الافتتاحيَّة: في الحقيقة رقَّى نجفي مديري قاليباف في مرحلة يسيطر فيها الإصلاحيون على مجلس مدينة طهران، والمنطق والعقل يحكمان بأنه يجب عدم اختيار رؤساء نواحٍ من تيَّارٍ لم يعمل بصدق وبشكل سليم، والانتقادات الموجّهة لبلدية قاليباف تُبرِز دور هؤلاء المديرين في المشكلات الموجودة، فهم مشاركون في النواقص والمشكلات الموجودة، والسؤال هنا هو: كيف يمكن أن ندعو مديرين تَسبَّبوا في هذه المشكلات كي يأتوا ويحلُّوها؟!
وترى الافتتاحيَّة أن مطالب الناس هي اختيار رؤساء نواحٍ ثقات وجديرين لمناطق بلدية طهران المختلفة، وأن يُعاد النظر في انتخاب رؤساء هذه المناطق، وهو ما طالبوا به عندما انتخبوا روحاني لفترة ثانية، وتضيف: المتوقَّع أن يكون رؤساء النواحي منسجمين مع الإصلاحيين، وأن يكونوا مقتدرين ونشِطين، لكن مَن اختِيرُوا تشير سجلاتهم إلى أنهم أشخاص ليسوا سويي الفكر والقدرات.
وتطالب الافتتاحيَّة بتوضيح المبرِّرات التي دعت رئيس البلدية الإصلاحي إلى اختيار هؤلاء المديرين الأصوليين، قائلةً: ما يجب الانتباه له هو أنه إذا لم يتمكن هؤلاء من تلبية رغبات ومطالب الناس، فيجب عندها أن لا ننتظر موافقتهم ومواكبتهم في المستقبل، وما يثير القلق في هذه المرحلة هو هل ستستمرّ هذه العملية أم ستنتهي هنا؟ وإذا استمر الوضع على ما هو عليه، فإن ذلك لن يؤدي إلا إلى يأس الناس.
لكن القلق الأكبر الذي تشير إليه الافتتاحيَّة هو ما إذا كانت هذه التعيينات متعمَّدة وستستمر في المستقبل، وقلقها هذا في مكانه، فعملية اجتثاث التيَّار الإصلاحي الحقيقي في إيران جارية على قدم وساق، وقد بدأت هذه العملية بعد أحداث 2009 حيث بدأت محاصرة قيادات الإصلاحيين ورفض أهليتهم للترشُّح لجميع الانتخابات، ممَّا أدَّى إلى وصول نواب أصوليين تحت اسم إصلاحي، ووصول رئيس أصولي تحت اسم معتدل ومقرب من الإصلاحيين، واختيار حكومة أصولية حصلت على الثقة من نواب إصلاحيين.

“جهان صنعت”: البحث عن الازدهار غير الوهمي
أشارت صحيفة “جهان صنعت” المستقلة في افتتاحيتها اليوم إلى المحاولات اليائسة التي يبذلها المسؤولون عن الاقتصاد في إيران من أجل إنقاذ الأوضاع الاقتصادية المتردية، ولو ظاهريًّا، ومن هذه المحاولات الخفض الإجباري لسعر الفائدة على الودائع، ومحاولة خفض معدَّل البطالة من خلال تغيير مفهوم العاطلين عن العمل، وترى الافتتاحيَّة أن الناس ينتظرون حقائق لا أوهامًا. تقول الافتتاحيَّة: بعد قرار خفض سعر الفائدة على الودائع تحولت السيولة النقدية إلى أسواق الذهب والعملة الصعبة غير المنتجة، ولم ترحِّب الأسواق المالية في نفس الوقت بهذا القرار، كما استقبلت سوق العقارات والتأجير هذا القرار برفع أسعار الإيجارات، وفي آخر تصريح عجيب له قال وزير الاقتصاد إن الازدهار “غير التضخُّمي” قد حلّ محلّ “الركود التضخُّمي”، وهو غافل عن أن الناس ينتظرون الازدهار “غير الوهمي”.
وتعتبر الافتتاحيَّة أن الناس يريدون من الحكومة برنامجًا اقتصاديًّا يقوم على الحقائق الاقتصادية، وذلك في الوقت الذي لم يعُد فيه الاتِّفاق النووي بشيء على إيران، وتضيف: إن مستقبل الاتِّفاق النووي سيحدِّد مصير الاستثمارات الأجنبية، وبالنظر إلى هذه الظروف، وكما أن الدول صاحبة النفوذ لم تحضر مراسم أداء روحاني لليمين الدستورية، فهي في نفس الوقت ستبقى تنتظر الضوء الأخضر من أمريكا، هذا الضوء الذي يبدو أنه قد احترق.
وترى الافتتاحيَّة أن الاستثمار هو نقطة ضعف إيجاد فرص العمل، وتشير إلى أنه لا يوجد أي توجُّه حقيقي في سوق العمل للقضاء على البطالة خلال السنوات القادمة، بخاصَّة بين فئة الشباب وخريجي الجامعات، وتضيف: ما دام مَن يعمل ساعة واحدة في الأسبوع لا يُعتبر عاطلًا عن العمل فلا يمكن اتخاذ إجراء أساسي للقضاء على البطالة، ولو اتخذت الحكومة سياسة في المستقبل تقوم على إيجاد عمل لمدة ساعة في الأسبوع للعاطلين، فإن هذه السياسة تحلّ مشكلة الإحصاءات لا مشكلة البطالة الحقيقية.

“تجارت”: الموت يتجوّل في الطرق
تنتقد صحيفة “تجارت” المستقلة الأوضاع السيئة للطرق في إيران، التي تؤدي إلى موت عشرات الآلاف من الإيرانيّين سنويًّا، وتتكلّف الحكومة كثيرًا من الأموال نتيجة الخسائر المادية والمعنوية، وتشير الافتتاحيَّة إلى أنّ إيران من أعلى دول العالَم في عدد الوفيات نتيجة الحوادث على الطرق. تقول الافتتاحيَّة: إن قصة الطرق في إيران هذه الأيام مقلقة للغاية، فخسائر الحوادث المرورية آخذة بالارتفاع، وفي نفس الوقت لا يُشاهَد أي إجراء عاجل وملموس من أجل الوقاية وخفض هذه النسب المرتفعة، وحسب عضو لجنة البناء في البرلمان فإن عدد قتلى حوادث الطرق في إيران وصل إلى 16 ألف قتيل سنويًّا، وهذا الرقم لا يشمل أعداد الذين يصابون بإعاقة دائمة نتيجة لهذه الحوادث.
وترى الافتتاحيَّة أن من أسباب هذه الحوادث الظروف غير المواتية وانعدام الأمن على الطرق، فضلًا عن أسباب تتعلق بالسائقين أنفسهم مثل الإرهاق والنعاس، بالإضافة إلى الخلل الفني في وسائل النقل، وتتطرق الافتتاحيَّة إلى السبب الأهمّ من بين هذه الأسباب فتقول: إن ظروف الطرق السيئة من الموضوعات التي يجب مناقشتها بشكل خاصّ، فكثير من الطرق في إيران غير آمن، وتحتوي على أماكن خطيرة للغاية، وتتسبب في ارتفاع نسبة الحوادث.
وتشير الافتتاحيَّة إلى مشروع “هندسة الطرق” الذي طرحه المسؤولون، والذي يهدف إلى تحسين الطرق من الناحية الفنية والجمالية، لكنه كغيره بقي حبرًا على ورق، وتؤكَّد الافتتاحيَّة ضرورة الإسراع في تنفيذ هذا المشروع لينتهي هذا الكابوس الذي أقضّ مضاجع الإيرانيّين، وحصد ويحصد عشرات الآلاف من أرواحهم سنويًّا.


ظريف وبوتين: الاتِّفاق النووي غير قابل للتفاوض


التقي وزير الخارجية الإيرانيّ محمد جواد ظريف أمس الأربعاء، الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في سوجي، وخلال هذا اللقاء الذي عُقد في المقر الصيفي للرئيس بوتين في منطقة بوجاروف سوج، بمشاركة وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف والسفير الإيرانيّ مهدي سنائي، نوقشت العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية، وأوضح ظريف للصحفيين بعد الاجتماع مع بوتين، أن الرئيس الروسي يهتم بتنمية العلاقات الحالية، ويمكن تحقيق مزيد من التقدم، مضيفًا أنه تأكيد خلال المفاوضات أن الاتِّفاق النووي (برجام) غير قابل للتفاوض وأنه اتِّفاق دولي شامل، ويجب أن يلتزم الجميع به.
وفي سياق الاتِّفاق النووي ومآلاته اعتبر مندوب إيران في مجلس حكام الوكالة الدولية للطاقة الذرية رضا نجفي، أن النهج الأمريكيّ مدمرٌ له، وأن زيارة نيكي هيلي لفيينا نموذج لسوء نية واشنطن.
تجدر الإشارة إلى أن المبعوثة الأمريكيَّة لدى الأمم المتَّحدة نيكي هيلي، خلال زيارتها الأخيرة للوكالة الدولية للطاقة الذريَّة في فيينا، أكَّدَت شكوك واشنطن المستمرة بشأن البرنامج النووي الإيرانيّ، واصفةً إيران في الوقت نفسه بأن لديها تاريخًا طويلًا من الكذب والتحايل.
(موقع “اقتصاد أونلاين” وصحيفة “ابتكار”)

“النواب” الأمريكيّ يمنع بيع الطائرات المدنية لإيران


صوّت مجلس النواب الأمريكيّ على منع بيع الطائرات المدنية إلى إيران، وفي حالة إقرار مجلس الشيوخ وتوقيع رئيس الجمهورية الأمريكيّ دونالد ترامب، فسيمنع بيع طائرات “إيرباص” و”بوينغ” لإيران. وذكر الإعلام الأمريكيّ أن منع بيع الطائرات المدنية سيلغي الاستفادة من المصادر المالية لإصدار التصريح بنقل الأموال، وكذلك إصدار تصريح بيع الطائرات من قبل إدارة الرقابة على الأصول الأجنبية، وحسب النائب الجمهوري بيتر روسكام، تستفيد إيران من الطائرات التجارية لدعم الرئيس السوري بشار الأسد.
(وكالة “تسنيم”)

واعظي: زيارة الرئيس لنيويورك ستكون مكثفة


أوضح رئيس مكتب رئيس الجمهورية محمود واعظي، في ما يتعلق بشأن برنامج زيارة روحاني للنيويورك، أنه سيكون برنامجًا قصيرًا ومكثفًا، ومن المقرَّر في هذه الزيارة إلقاء كلمة في الأمم المتَّحدة، واللقاء مع الإيرانيّين والنخب السياسية في أمريكا وأصحاب وسائل الإعلام، وإجراء اللقاءات المختلفة، إضافةً إلى لقاء عددٍ كبير من رؤساء الدول.
(صحيفة “جهان صنعت”)

تمديد اعتقال الصحفي ساسان أقائي شهرًا


مُدّد الاعتقال المؤقت بحقّ نائب رئيس تحرير صحيفة “اعتماد” ساسان آقائي لشهر آخر، واستنادًا إلى بعض المواقع الإخبارية فقد صدر هذا القرار من الفرع الثاني لمكتب المدَّعي العامّ يوم الثلاثاء، وقد اعتُقل ساسان آقائي قبل نحو شهر في مكتبه بالصحيفة، وبناء على التقارير فإنه في حبس انفرادي منذ ذلك الوقت، وتحديدًا في الزنزانة رقم 241 من سجن “إيفين” الخاصَّة بحماية معلومات السُّلْطة القضائيَّة.
جدير بالذكر أن مديرة قسم الشرق الأوسط في “هيومان رايتس ووتش” صرحت أمس بأن “للأجهزة القضائيَّة والاستخباراتية الإيرانيَّة نمطًا طويلًا من الملاحقة القضائيَّة للصحفيين بشأن تهم الأمن القومي المشكوك فيها، ولم يُتهم الصحفيان اللذان اعتُقلا، ويجب الإفراج عنهما فورًا”.
يُذكَر أنه وَفْقًا لمنظَّمة “مراسلون بلا حدود” في مؤشّر حرية الصحافة لعام 2017، لا تزال إيران واحدة من أكبر خمسة سجون للصحفيين في العالَم، مع اعتقال 28 صحفيًّا حتى أواخر أغسطس.
(موقع “راديو فردا”)

نجات: الإقامة الجبرية طلبها رئيس السُّلْطة القضائيَّة


أوضح نائب رئيس جهاز الاستخبارات بالحرس الثوري الإيرانيّ العميد حسين نجات، أن طرح فرض الإقامة الجبرية على زعماء الحركة الخضراء في إيران عام 2009م، كان بطلب من رئيس السُّلْطة القضائيَّة في المجلس الأعلى للأمن القومي، ولم يعترض على هذا الطرح أحد!
(صحيفة “وطن أمروز”)

التبادل التجاري بين إيران وروسيا يرتفع 70%


قال السفير الإيرانيّ لدى موسكو مهدي سنائي للصحفيين، على هامش زيارة وزير الخارجية الإيرانيّ إلى روسيا، إن حجم التبادل التجاري بين البلدين زاد بنسبة 70% خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، مضيفًا أنه يجري الآن بناء 4 محطات للطاقة الحرارية و2 من المحطات النووية، كما أن بين البلدين علاقات جيدة في مجالات النقل والسكك الحديدية.
(صحيفة “ابتكار”)

وحيدي مديرًا لمكـتب شاهرودي


عُيّن وزير الدفاع الأسبق أحمد وحيدي مديرًا لمكتب رئيس مجمع تشخيص مصلحة النِّظام محمود هاشمي شاهرودي، وتُعتبر هذه المرة الأولى التي يصبح فيها عضو بالمجمع مديرًا لمكتب رئيس المجمع. يُذكر أن وحيدي تولى وزارة الدفاع في حكومة محمود أحمدي نجاد الثانية، كما عُيّن بقرار من رئيس الهيئة العامَّة للقوات المسلَّحة آنذاك حسن فيروز آبادي رئيسًا لمركز دراسات الاستراتيجية الدفاعية.
(وكالة “فارس”)

إدلب على جدول أعمال إيران وتركيا وروسيا


صرّح مساعد وزير الخارجية للشؤون العربية والإفريقية حسين جابري أنصاري، بشأن ما يتعلق بالجلسة السادسة لأستانة، المقرر عقدها اليوم وغدًا في عاصمة كازاخستان، بأن القضية المهمَّة التي ستوضع على جدول أعمال الجلسة هي الترتيبات الأمنية لإحدى أهمّ المناطق الأربع منخفضة التوتُّر في سوريا، ومنطقة الشمال ومنطقة إدلب، التي دارات نقاشات جدية وتفصيلية بين الدول الثلاث الضامنة خلال الأشهر الثلاثة الماضية بشأنها، وسببت بعض الخلافات بين هذه الدول، وتم تهيئة إمكانية الاتفاق لحلّ هذه المشكلات في مفاوضات على مستوى رفيع عُقدت بين مسؤولي هذه الدول.
(صحيفة “اعتماد”)

طلاب إيرانيّون يتظاهرون في كندا


تظاهر جمع من الطلاب الإيرانيّين أمام مكتب وزير الخارجية الكندي، دعمًا لفتح سفارة لإيران في كندا، وذكر الطلاب أن سبب تجمعهم هو الاعتراض على المشكلات التي طرأت عليهم بسبب عدم وجود علاقات دبلوماسية بين البلدين، وأكَّد المتظاهرون أنهم يسعون من خلال هذه التظاهرة ليذكّروا بمطالبهم حكومة كندا الليبرالية بقيادة جاستن ترودو، الذي وعد في أثناء الانتخابات بإقرار علاقات دبلوماسية مع إيران، وحسب قولهم لم ينفَّذ شيء في إطار إحقاق هذه الأمر.
(صحيفة “شرق”)

وزير الاتصالات: لن نعترف بالعقوبات الصاروخية


صرَّح وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات محمد جواد آذري جهرمي، بأن القرار 2231 لمجلس الأمن الدولي لم يتطرق إلى أنشطة الأقمار الصناعية الإيرانيَّة، وأن إيران لا تعترف رسميًّا بهذه العقوبات، وتعتبر التجارب الصاروخية حقًّا لها، وأن الاتفاق النووي بين إيران والدول الست الكبار لم ترد أي إشارة فيه إلى أنشطة القطاع الفضائي، مؤكّدًا في نفس الوقت أن طهران سترسل الأقمار الصناعية عبر منصاتها لإطلاقها إلى الفضاء.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

فلاح نصير: العاطلون يعيشون أسوأ أحوال البطالة


قال رئيس مركز الإحصاء في وزارة العمل نعمت الله مير فلاح نصير، في توضيحه بشأن أنواع البطالة، بأنه وَفْقًا لتعريف التوظيف، فإن “العاطل” عن العمل تُقال لشخص لم يستطع أن يعمل ولو لساعة في الأسبوع، وهذا النوع من البطالة هو الأسوأ على الإطلاق، كما أكَّد نصيري ضرورة إجراء إحصائيات لمعرفة عدد الأشخاص الذين يمارسون أعمالًا بدوام جزئي ومرتبات غير كافية للمعيشة، إذ يبحث هؤلاء الأشخاص باستمرار عن عمل إضافي لسد احتياجاتهم.
(صحيفة “تفاهم”)

ارتفاع معدَّلات الإدمان بين الفتيات


أكَّد رئيس مجموعة مكافحة المخدّرات في مجمع تشخيص مصلحة النِّظام سعيد صفاتيان أن عدد النساء المدمنات كان يشكل 10% من إجمالي عدد المدمنين في إيران، معتبرًا أن هذا الرقم قد تضاعف خلال السنوات الخمس الماضية، وأن ارتفاع معدَّلات إدمان الفتيات والشباب يعود إلى تغيير طرق تعاطي المخدّرات خلال السنوات الأخيرة.
وأفادت إحصائيات كُشف عنها مؤخرًا بأن عدد المدمنين في إيران قد وصل إلى مليونَين و800 ألف مدمن.
(صحيفة “آرمان”)

ضبط 420 كجم أفيون في خراسان الشمالية


أشار قائد قوات الشرطة في خراسان الشمالية علي رضا مظاهري، إلى ضبط 420 كيلوجرام أفيون في طريق المحافظة إلى مدينة مشهد، موضحًا أن هذه الحمولة شُحنت من المحافظات الشمالية باتجاه مشهد، وفي هذا الصدد اعتُقل شخص وضُبطَت شاحنة، مشدِّدًا على أن مكافحة تهريب المخدّرات إحدى الأولويات الرئيسية لقوات الشرطة الإيرانيَّة، لافتًا إلى ضبط 805 كيلوجرام مخدّرات في المحافظة خلال الأشهر الخمسة الأولي من هذا العام.
(وكالة “الإذاعة والتلفزيون”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير