الولايات المتحدة ترفض دخول باسيجي إليها.. وسفر بن علوي يحمل رسالة

https://rasanah-iiis.org/?p=8288

تطرقت افتتاحية صحيفة “جهان صنعت” إلى قضية كشف بعض النواب والشخصيات معلومات سرّية عن بعض تفاصيل قضايا تعتبر سيادية، وترى أن حدوث مثل هذه الأمور يُعتبر خاطئًا بالنظر إلى أن بعض القضايا تُعتبر قضايا سيادية لا يمكن الكشف عنها في مرحلة ما، وذلك على خلفية مناقشة اتفاقية توتال في البرلمان، إلى جانب بحث “تجارت” المشكلات التي يواجهها قطاع الإنتاج اليوم في إيران، ومنها التهريب والموادّ الأولية السيئة وعدم توافر أسواق للبيع والتخلُّف العلمي والتكنولوجي، وأهم مشكلة تشير إليها الافتتاحية هي نقص السيولة، وترى أن هذا النقص يجب أن يعوَّض من البنوك.

كذلك أشارت الصحف والمواقع إلى أن سفر بن علوي يحمل رسالة، والتشكيل الوزاري الجديد سيُعرَض أمام البرلمان في أثناء حفل التنصيب، وتشكيل مجموعة عمل للتواصل مع الحكومة بشأن التشكيل الوزاري، ومعارضة وزير الاستخبارات اعتقال النشطاء المدنيين والإعلاميين، إلى جانب إعلان تركيا استعدادها للتفاوض مع إيران حول السدود، وأن الطبيب المرحَّل من أمريكا عضو في الباسيج الطلابي، فضلًا عنه وفاة 190 ألف إيراني يوميًّا، ووقوع 19 حالة طلاق في إيران كل ساعة.


صحيفة “جهان صنعت”: ضرورة التزام النُّواب بحفظ المعلومات السريَّة
تشير افتتاحيَّة صحيفة “جهان صنعت” المتخصصة المستقلة، إلى قضية كشف بعض النُّواب والشخصيات معلومات سريَّة حول بعض تفاصيل قضايا تُعتبر سيادية، وترى الافتتاحيَّة أن حدوث مثل هذه الأمور يُعتبر خاطئًا بالنظر إلى أن بعض القضايا تُعتبر قضايا سيادية ولا يمكن الكشف عنها في مرحلة ما، ومنها تفاصيل الاتِّفاق مع توتال الذي أصرّ النُّواب المحافظون في البرلمان على وجوب كشف الحكومة عن تفاصيله. تقول الافتتاحيَّة: الأسئلة التي غالبًا ما يطرحها بعض النُّواب على الوزراء، ويقومون باتهام الحكومة بعدم الوضوح في العقود والقرارات، هي في الأساس منتفية، لأن هذه الأسئلة تحمل معها شبهات سياسية، ويجب أن نقبل بأن بعض الموضوعات هي موضوعات سيادية، ولها أبعاد دولية، وعندما نتحدث عن موضوع سيادي يجب أن نأخذ بعين الاعتبار القضايا الأمنية والمصلحة الوطنية والدستور وقضية الفصل بين السلطات ورقابة البرلمان.
وترى الافتتاحيَّة أن بعض العقود التجارية، مثل العقد الذي وُقّع مع توتال، هي أمور سريَّة ويجري توقيعها على مستوى دولي، وليست عقودًا تُعرض أمام العامَّة، فمن الممكن أن يؤدِّي نشرها إلى أن يطّلع المنافسون على محتواها، ومِن ثَمَّ يقومون بدورهم بوضع سيناريوهات تخلط الأوراق، وتضيف الافتتاحيَّة: للأسف إحدى الخسائر الكبيرة هي الحركة غير الأخلاقية في الكشف عن أسرار الاجتماعات، والتي تؤدِّي إلى زعزعة الثقة.
وتضرب مثالًا على ذلك بما حدث في لجنة الأمن القومي قبل أشهُر، عندما أفشى بعض أعضاء اللجنة الأصوليين تصريحات لوزير الخارجية محمد جواد ظريف، مِمَّا تسبب في أزمة بين اللجنة ووزارة الخارجية.

صحيفة ” شهروند”: الماء والأمن المستدام
تتناول افتتاحيَّة صحيفة “شهروند” الإصلاحية اليوم قضية أزمة المياه في إيران، وترى أن سياسات إيران المائية الداخلية لم تكُن ناجحة حتى الآن وتسببت في عدة أزمات أخرى على الصعيد الداخلي. تقول الافتتاحيَّة: من اليوم وصاعدًا الماء هو ما سيلعب دورًا في إشعال الخلافات بين الدول، بدلًا من البنزين والنِّفْط، فالخلاف بين إيران وأفغانستان على نهر “هيرمند”، والخلاف بين تركيا والعراق حول نهر دجلة، والخلاف حول نهر الفرات بين تركيا وسوريا والعراق، وعلى نهر الأردن بين إسرائيل والأردن، تَسبَّب في مجموعة من الأزمات التي لا يمكن حلّها، مِمَّا أدَّى إلى عدم استقرار الأمن والسلام بين هذه الدول.
وتشير الافتتاحيَّة إلى أن السياسات المائية الداخلية الخاطئة لها تبعات أشدّ من تلك التي تحدث بين الدول، وترى أن سياسات إيران المائية الداخلية كانت خاطئة، إذ إنها لم تفكر في تبعات إنشاء السدود، والاستهلاك فوق الحد المجاز من المياه الجوفية الذي أدَّى إلى تغييرات حقيقية في وضع المصادر المائية في منطقة الهضبة الإيرانيَّة على سبيل المثال، وتضيف الافتتاحيَّة: لم نستفِد من تكنولوجيا ترشيد استهلاك الماء بالتزامن مع رفع طاقاتنا في استخراج الماء ونقله إلى أماكن بعيدة، واستخدامه في غمر مناطق زراعية جديدة، فما زلنا نستخدم الطريقة التقليدية.
وتتطرق الافتتاحيَّة إلى قضية تنامي عدد السكان الذي أدَّى بدوره إلى الإقبال على حفر الآبار في المدن، وترى أن طهران التي كانت تتمتع بمياه شرب مميزة منذ ثلاثين عامًا أصبحت اليوم تواجه مشكلات في تأمين مياه شرب نقية، وتشير الافتتاحيَّة إلى ما نتج عن هذه السياسة المائية الخاطئة، فتقول: أهمّ تبعات هذا الوضع هي خلوّ المناطق المركزية وشبه الجافة من السكان وهجرتهم إلى المناطق الأكثر اعتدالًا، الأمر الذي تَرَتَّبت عليه أزمات جديدة كالمساكن العشوائية والبطالة وتنامي الأضرار الاجتماعية.

صحيفة ” تجارت”: هروب المستثمر أخطر من أزمة داعش
تتطرق افتتاحيَّة صحيفة “تجارت” المتخصصة المستقلة إلى المشكلات التي يواجهها قطاع الإنتاج اليوم في إيران، ومنها التهريب وسوء الموادّ الأولية وعدم توافر أسواق للبيع والتخلف العلمي والتكنولوجي، وأهمّ مشكلة تشير إليها الافتتاحيَّة هي نقص السيولة، وترى الافتتاحيَّة أن هذا النقص يجب أن يُعَوَّض من البنوك، ولكن التسهيلات المقدَّمة من البنوك قصمت ظهر الإنتاج بفوائدها المرتفعة التي تصل إلى 20%. تقول الافتتاحيَّة: إذا ما قمنا بدراسة لقطاع الإنتاج فسنرى أن أرباحه لا تصل إلى نسبة 20%، في هذه الحالة يجب ترك البنوك والتوجه نحو الاستثمار، لكن أصحاب رؤوس المال لا يغامرون بالاستثمار في قطاع الإنتاج، بل يُودِعون أموالهم في البنوك للحصول على أرباحهم بعيدًا عن المشكلات، والنتيجة هي أنه يبدو للوهلة الأولى وجوب انخفاض سعر فائدة التسهيلات البنكية، ومن جهة أخرى وجوب النظر إلى المستثمر الأجنبي من جميع الزوايا.
لكن الافتتاحيَّة تتساءل: “هل يمكن ضمان أمن المستثمر الأجنبي في بلدنا؟”، وتجيب عن هذا التساؤل بأنه يكفي النظر إلى أعداد المستثمرين الإيرانيّين الذين يستثمرون خارج إيران لنعلم حينها الإجابة عن هذا السؤال، وتطرح الافتتاحيَّة أسئلة أخرى جديرة بالاهتمام، منها: لماذا لا يمكن ضمان أمن الاستثمار في إيران؟ ولماذا ننتقد الاقتصاد بشدة ونهدّد ونسيء؟ لماذا لا تُفتتح فروع البنوك الإيرانيَّة خارج إيران؟ ولماذا لا نمهّد الطريق لافتتاح فروع للبنوك الأجنبية في إيران؟
وتضيف الافتتاحيَّة: لقد انتهى داعش في العراق بقرار عسكري واحد من هذه الدولة، لكن كم المدة التي نحتاج إليها للخروج من الركود والأزمات الاقتصادية؟ ألا نعلم أن في جميع قطاعات الاقتصاد عددًا من المهرّبين المنظّمين المترسّخين الذين يهرِّبون أي سلعة يريدونها بشكل رسميّ وغير رسميّ، ومِن ثَمَّ يتسببون في تعاسة المنتج المحلي؟ ألا نعلم أن عددًا من السماسرة قد تسببوا في أزمة لاقتصادنا؟ ألا يعلم المسؤولون أن الأشخاص المنتجين الأقوياء والعمال الماهرين أصبحوا سائقي تاكسي؟


التشكيل الوزاري الجديد أمام البرلمان في حفل التنصيب


أعلن حسين على أميري، المساعد البرلماني لرئيس الجمهورية، أن روحاني يحاول عرض قائمة الوزراء وبرنامج الحكومة على البرلمان يوم حفل التنصيب، لافتًا إلى أن هناك عدة مراسم حتى بداية عمل الحكومة، أحدها تنفيذ المرسوم الرئاسي، الذي سيتم من قِبل المرشد الأعلى الإيرانيّ، ومنظِّم هذا الحدث هو مكتب المرشد الأعلى الإيرانيّ، ثانيًا مراسم تنصيب الرئيس التي ستتمّ وفقًا للدستور في البرلمان الإيرانيّ وبحضور رئيس السُّلْطة القضائيَّة إذ يستضيفه البرلمان، وتم عمل التنسيق اللازم في هذا المجال.
(صحيفة “إبتكار”)

33% من الشعب الإيرانيّ تحت خطّ الفقر


أوضح تقرير وزارة الطرق وتشييد المدن، أن 33% من المجتمع الإيرانيّ يعيشون تحت خط الفقر. ويؤكّد التقرير أن أسر الطبقة المتوسطة عليهم ادِّخار ثلث عائداتهم الشهرية على الأقل لمدة 96 عامًا لشراء منزل، في حين أن حلم شراء منزل في الدول المتقدمة يصبح حقيقة واقعية عبر ادِّخار ثلث العائد الشهري لمدة 14 عامًا.
كذلك نقل التقرير التكميلي للمركز الإحصائي الإيرانيّ أن 0.4% على الأقل من السكان الإيرانيّين يعيشون في خيام وعرائش، وفي المقابل يعيش 6 ملايين نسمة من الشعب الإيرانيّ في وضع مالي يسمح لهم بامتلاك فيلات شخصيَّة.
(صحيفة “وطن أمروز”)

وزير الاستخبارات يعارض اعتقال النشطاء المدنيين والإعلاميين


تصريحات وزير استخبارات الحكومة الإيرانيَّة الحادية عشرة محمود علوي، يمكن أن تُعتبر مثيرة للاهتمام وغير مسبوقة، إذ صرَّح في معرض ردّه على سؤال حول استدعاء الصحفيين وبعض النشطاء المدنيين إلى وزارة الاستخبارات، بأنه يعارض استدعاء واعتقال وسجن النشطاء المدنيين بمن في ذلك النشطاء الإعلاميون والناشطون الفنيون والثقافيون والاقتصاديون والسياسيون، لا كرجل دين أو مسؤول أكاديمي، بل كمسؤول أمني.
وأوضح علوي هذا الأمر لافتًا إلى أنه في إدارة مجتمع الإعلاميين والنشطاء السياسيين الجميع لديهم وعي، وفي إدارة هذا المجتمع لا يُعتبر التخويف والأساليب القاسية أسلوبًا صحيحًا للإدارة، ولكن الأسلوب الصحيح لإدارة ذلك المجتمع هو التفاعل معهم.
(صحيفة “شهروند”)

برلماني: توتال لجأت إلى إيران لزيادة مصالحها في قطر


يعتقد الموافقون على خطة الطوارئ من الدرجة الثالثة بضرورة وقف التعاقد مع توتال، أن هذا العقد لم يكُن قانونيًّا، وأن توتال جاءت إلى إيران لزيادة مصالحها في قطر.
وصرَّح النائب البرلماني حسين على حاجي دليجاني، بأن شركة توتال تنكث العهود ولها تاريخ سيئ مع إيران، ومنذ عام 2000 حتى 2008م لم تتخذ أي خطوة على الرغم من العقود التي أبرمتها مع إيران، وفي النهاية غادرت طهران.
وأضاف دليجاني أن شركة توتال ألحقت أضرار وخسائر بإيران تقدر بـ90 مليار دولار في الفترة من عام 2000 حتى 2008م، ولم تكُن تسمح حتى بقدوم شخص أو شركة لاستكمال المشروع، ودفعت رشوة أيضًا تبلغ 60 مليار دولار لبعض الأشخاص في إيران.
كذلك لفت دليجاني إلى أن هذا العقد الذي وُقّع في تاريخ 3 يوليو 2017م مخالف للقانون، ولم تُراعَ فيه قرارات المجلس الأعلى للأمن القومي.
وعلى صعيدٍ آخر، أكَّد النائب البرلماني حسن نوروزي، أن التعاقد مع توتال غير قانوني، قائلًا: “لقد سمحت أمريكا لشركة توتال بأن تأتي إلى إيران وتبرم عقدًا معها، وهذا يوضح أن هذه الشركة جاءت إلى بلادنا لجل زيادة مصالحها في قطر”.
(موقع “قدس”)

سفير تركيا لدى إيران: مستعدون للتفاوض مع طهران حول بناء السدود


أوضح سفير تركيا في طهران رضا هاكان تاكين، ردًّا على أسئلة حول بناء السدود التركية والمخاوف من جفاف حوض الهور العظيم، أنه من خلال طرح هذا الموضوع فإن ارتباط مشكلة الغبار والأتربة في إيران ببناء السدود التركية لا يعكس الوقائع العلمية، لافتًا إلى أن بلاده ترغب في أن يدخلوا مع إيران في القضايا الفنية بشأن بناء السدود، وفي هذا الإطار وُقّعَت اتِّفاقية للتعاون البيئي بين البلدين، وقدّمت أنقرة برنامجًا لإيران في السابق لتفعيل تلك الاتِّفاقية.
كذلك أعلن السفير التركي في طهران استعداد تركيا للتفاوض مع المسؤولين الإيرانيّين، مُعرِبًا عن أمله في أن يتلقى جوابًا من المسؤولين الإيرانيّين في أسرع وقت، حتى يسعوا إلى صيغة مربحة للجميع، وينتهي الأمر باتِّفاق إيجابي.
وذكر تاكين أن المنطقة مشتركة، ولا يمكن أن يحدث أمر لإيران في المنطقة وتكون تركيا غير مبالية بهذا الأمر، ونفس الأمر للعراق وسوريا اللذين يشتركان في نهرَي دجلة والفرات.
(صحيفة “إيران”)

“نواب الولاية” تتواصل مع الحكومة بشأن التشكيل الوزاري


أعلن المتحدث باسم كتلة “نواب الولاية” البرلمانية حسين نقوي حسيني، عن تشكيل مجموعة عمل من 15 شخصًا للتواصل مع الحكومة لاختيار التشكيل الوزاري الجديد، وَوْفقًا لقوله، تضمّ هذه المجموعة كلا من كمال الدين شهرياري، ومحمد دهقان، وأبو الفضل حسن بيجي، ومحسن كوهكن، ونصر الله بجمان فر، وعبد الرضا مهري، وجبار كوتشكي نجاد، ونادر قاضي بور، ومحمد مهدي مفتح، وحسين علي شهرياري، وعلي إدياني، ومحمد مهدي زاهدي، ومحمد علي شاعري، وبهمني وبيجي.
(صحيفة “شهروند”)

الباحث الأمريكيّ المرحَّل من أمريكا عضو معروف في الباسيج


ذكرت مصادر صحفية أن الباحث الأمريكيّ الذي تم ترحيله من مطار بوسطون الأمريكيّ هو من الأعضاء المعروفين لمنظَّمة الباسيج الطلابي التابعة للحرس الثوري الإيرانيّ، وذكرت الصحيفة الأمريكيَّة “بوسطون غلوب” ووكالات الأنباء الإيرانيَّة المحلية يوم الثلاثاء 11 يوليو، أن محسن دهنوي كان سافر برفقة زوجته وأولاده الثلاثة إلى أمريكا للعمل والدراسة في مستشفى الأطفال الأمريكيَّة، لكن ضباط الحدود والجمارك الأمريكيَّة منعوا دخولهم إلى الأراضي الأمريكيَّة.
يستدعي هذا الحدث قبل أي شيء إلى الذهن أوامر دونالد ترامب بفرض قيود على سفر مواطني ست دول ذات أغلبية مسلمة إلى أمريكا، ومن بينها إيران، لذلك احتجّ بعض النشطاء على ترحيل محسن دهنوي من هذه الزاوية، بمن في ذلك مؤسَّس المجلس الوطني الأمريكيّ (ناياك) تريتا بارسي، الذي كتب في صفحته على موقع تويتر أن هذا الحدث نموذج من “حظر سفر المسلمين” إلى أمريكا، الذي كان لكلامه إشارة إلى المناقشات الأخيرة حول قرار الهجرة الذي أصدره الرئيس الأمريكيّ دونالد ترامب. وفي حين يقول المحتجُّون على هذا القرار إن الحكومة الأمريكيَّة استهدفت المسلمين، فإن البيت الأبيض نفى ذلك.
وعلى الرغم من ذلك، أذاعت وكالة “أسوشيتد برس” في نفس يوم الثلاثاء، تصريحات لأحد متحدثي حرس الحدود والجمارك الأمريكيَّة أكَّدت أن ترحيل محسن دهنوي وأسرته ليس له علاقة بقرار ترامب الخاص بالهجرة، وأن مثل هذا القرار اتُّخذ بعد الاطلاع على وثائقه في المطار.
كان محسن دهنوي مسؤولًا عن القطاع الطلابي لحملة سعيد جليلي خلال الانتخابات الرئاسية الإيرانيَّة عام 2013، وكتب بعض وسائل الإعلام، ومنها “تقاطع”، أنه كان مسؤولًا عن الباسيج الطلابي في جامعة شريف الصناعية عام 2007.
وصرَّح تريتا بارسي لراديو فردا في هذا الشأن، بقوله: «لم نكُن نعرف أي شيء عن خلفيته، إلا أنه باحث في مجال السرطان وقُبل للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة هارفارد، وأعتقد أنه من غير المرجح أن حظر دخوله له علاقة بخلفيته في الباسيج، لأن هذه القضايا يتم التحقيق فيها بدقة قبل حصوله على التأشيرة».
في الوقت نفسه، كان ترحيل محسن دهنوي أعقبه ترحيب بعض الإيرانيّين أيضًا، وفي سياق متصل قال أحد الطلاب السابقين بجامعة شريف الذي يعيش في أمريكا الشمالية، لجلناز إسفندياري مراسلة “راديو أوروبا الحر/ راديو الحرية”، إن «هذا أقل جزاء يمكن أن يعاني منه محسن دهنوي، جَرَّاء مضايقة وإيذاء الطلاب”.
تجدر الإشارة إلى أن هذا الباحث الإيرانيّ، محسن دهنوي، وأسرته عادوا إلى إيران على رحلة للخطوط الجوية القطرية.
(موقع “راديو فردا”)

مقتل أحد عناصر الجيش الإيرانيّ في مدينة حلب


قُتل الرقيب مهدي جودي، ثاني أحد عناصر القوات البرية للجيش الإيرانيّ، الثلاثاء الماضي في مدينة حلب، وَفْقًا لما نشرته وكالة أنباء “ميزان”.
وكان هذا الرقيب يعمل في اللواء 377 مدينة قوتشان، ثم انتقل إلى كتيبة المدفعية، قبل إرساله إلى سوريا. ومن المقرر تشييعه يوم الجمعة المقبل في مدينة قوتشان.
(صحيفة “سياست روز”)

كواكبيان يهين نواب البرلمان من رجال الدين


أهان النائب الإصلاحي عن دائرة طهران مصطفي كواكبيان، النُّواب البرلمانيين من رجال الدين، خلال الجلسة العلنية اليوم في مجلس الشورى، وذلك خلال مناقشة ثلاثة أمور عاجلة لمشروع يلزم الحكومة بمراعاة المصالح الوطنية في عقود النِّفْط والغاز، إذ كان كواكبيان يتحدث عن معارضة الأمور الطارئة الثلاثة لهذا المشروع، وقال متهكمًا: “حينما شاهدت أسماء الموقعين على هذا الطرح، اعتقدت في البداية أن أعضاء جبهة الصمود هم من وقّعوا على هذا الطرح، لكن 8 من أعضاء لجنة رجال الدين البرلمانية كانوا هم مَن وقعوا على هذا الطرح كأنهم متخصصون في النِّفْط”.
وفي أثناء تصريحات كواكبيان، اعترض مجتبى ذو النور خلال حضوره في الهيئة الرئاسية على تصريحات كواكبيان، وقال كواكبيان بعد اعتراضات ذو النور له: “إذا أهنت فإنني أيضًا أستطيع أن أهينك، ومن الأفضل أن تجلس في مكانك”.
كذلك اعترض أحد آزادي خواه، رئيس لجنة الحج والعمرة البرلمانية أيضًا بشدة على تصريحات كواكبيان، فضلًا عن اعتراض عدد من نواب البرلمان وكذلك رجال الدين البرلمانيين على إهانة كواكبيان لنواب البرلمان من رجال الدين.
(وكالة “تسنيم”)

قاسمي: سفر بن علوي يحمل رسالة


اعتبر المتحدث الرسميّ باسم وزارة الخارجية الإيرانيَّة بهرام قاسمي، أن سفر وزير الخارجية العمانية إلى إيران مثل الزيارات الدبلوماسية الأخرى للدولة، يحمل رسالة، موضحًا أن علاقة إيران مع سلطنة عمان خلال الحقب الأخيرة كانت علاقة خاصَّة ودائمًا ما كانت العلاقات جيدة والمشاورات مستمرة وقائمة بين البلدين.
ولفت قاسمي إلى أن إيران كان لها مباحثات في فترات مختلفة مع قطر، موضحًا أن سفر وزير الخارجية العماني جدير بتقييمه في هذا الإطار، إذ طرح خلال هذه الزيارة القضايا الثنائية، وكالعادة نوقش ما يتعلق بتطورات الأوضاع في المنطقة ومشكلاتها وسبل الخروج من هذه المشكلات.
كذلك اعتبر قاسمي أن أي سفر يحمل رسالة، موضحًا أن سفر بن علوي كان أيضًا يحمل في طياته رسالة.
(وكالة “تسنيم”)

صادقي: مخالفة اتِّفاقية توتال استمرار للسياسة العقابية


غرد محمود صادقي على صفحته في تويتر قائلًا: “مخالفة اتِّفاقية توتال هي استمرار للسياسة العقابية وإعطاء مدّخرات الغاز للأجانب”.
وتم توقيع أول اتِّفاقية بعد العقوبات في الأسبوع الماضي بين الشركة الوطنية للنِّفْط والشركات الدولية بقيادة الشركة النِّفْطية الفرنسية توتال لتوسعة 11 موقعًا من بارس الجنوبي.
وقال وزير النِّفْط بيجن زنغنه ردًّا على الانتقادات: “هيئة النِّفْط المكونة من 7 أشخاص أيدت هذه الاتِّفاقية، وقد اعتبرت هذه الهيئات المكونة من أربعة وزراء سابقين وخبراء وممثلي رئاسة الجمهورية والمجلس الأعلى للأمن القومي والمحاسبة أن هذه الاتِّفاقية موافقة للقوانين والضوابط”.
(وكالة “إيرنا”)

70% من مخدِّرات أفغانستان تدخل إيران


أكَّد رئيس المحكمة العليا في إقليم كرمان يد الله موحدي، أن 70% من المخدِّرات التي يتم إنتاجها في أفغانستان يتم تهريبها عن طريق محافظة كرمان ومن ثم تنقل عبر الطرق والمواصلات، وأكَّد موحدي أنه يجب أن يكون هناك تعاون بين كل من الشعب والقوات الأمنية والاستخبارية والقضائيَّة في الإقليم لمواجهة هذا الخطر الذي يهدِّد المجتمع.
وأكَّد أنه خلال الـ38 عامًا الماضية ضُبط أكثر من 100 ألف طن من المخدِّرات، كما أكَّد أن 70% من الأشخاص الذين يقبعون في السجون في الإقليم حُكم عليهم لأسباب تتعلق بالمخدِّرات.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

وفاة 190 ألف إيرانيّ يوميًّا


شدّد وزير الصحة الإيرانيّ حسن قاضي زاده، على ضرورة الامتناع عن صرف الأدوية للمرضى دون الكشف عن الحالة واستشارة طبيب مختصّ، وأكَّد أنه يتم تسجيل 190 ألف حالة وفاة يوميًّا في إيران، وأضاف أن في الصيدليات الإيرانيَّة أنواعًا من الأدوية يتم استهلاكها بشكل كبير، ويجب الحد من صرفها للمواطنين.
(صحيفة “سياست روز”)

19 حالة طلاق في إيران كل ساعة


أكَّد النائب في البرلمان الإيرانيّ مجيد كيان بور، أنه يوجد في إيران 16 مليون شخصًا في سن الزواج، كما أكَّد أنه وَفْقًا للإحصائيات فإن نحو 5 ملايين شاب مرُّوا بتجربة الزواج، وقد حذّر من ارتفاع السنّ المتعارف عليه للزواج.
من جانب آخر كشف كيان بور عن أنه تُسَجَّل 19 حالة طلاق في كل ساعة في إيران.
(صحيفة “ستاره صبح”)

توقيع عقود جديدة مع “توتال”


أكَّد مساعد وزير النِّفْط الإيرانيّ أمير حسين زماني، في تصريح لـCNN أنه سيتم التوقيع على اتِّفاقيات جديدة مع شركة توتال خلال الأسابيع المقبلة، وأضاف زماني أن وزارة النِّفْط تُجرِي مباحثات مع 27 شركة أجنبية لاستثمارات بقيمة تقدر بنحو 200 مليار دولار، وسيتم تنفيذ بعض هذه الاتِّفاقيات قريبًا.
وأكَّد مساعد وزير النِّفْط الإيرانيّ أن بلاده ستتمكن من التقدُّم على قطر في تصدير الغاز وذلك بعد أربع سنوات، لافتًا إلى أن معدَّل الغاز الذي سيتم إنتاجه بحلول عام 2021م سوف يصل إلى 363 مليون متر مكعب، معتبرًا أن ذلك أكبر من حجم إنتاج قطر باعتبارها أكبر مصدر للغاز في العالَم.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير