إيران تطلق 3 صواريخ تجاه باكستان.. واعتقال مرشح نجاد للرئاسة

https://rasanah-iiis.org/?p=8248

تطرقت صحيفة “ستاره صبح” عبر افتتاحيتها إلى قضية تلميح تركيا بنيتها الخروج من معاهدة المناخ، وترى الافتتاحية أن قضية بناء السدود التركية على نهرَي دجلة والفرات قد تكون الدافع لخروج تركيا من المعاهدة، بسبب التبعات البيئية والمناخية التي من الممكن أن تتسبب فيها عملية حجز مياه دجله والفرات للمنطقة، في حين انتقدت “أفكار” استراتيجية حكومة روحاني في علاقاتها الاقتصادية مع فرنسا، وترى أنها خاطئة بالنظر إلى السياسات الفرنسية المناهضة لإيران، وتشكِّك بشكل غير مباشر في نية حكومة روحاني، وتلمّح إلى وجود خيانة من نوع ما.

وأشارت الصحف والمواقع إلى إلقاء القبض على حميد بقائي المرشح الرئاسي السابق، وتصريح آفشار بأن تجميد أموال المهربين أهمّ من الإعدام، ووقوع 30 ألف حالة وفاة سنويًّا في إيران بسبب السرطان، إلى جانب توفير الاتفاق النووي فرصة مناسبة لتنمية العلاقات بين بلجيكا وإيران، كذلك ادّعاء إطلاق ثلاثة صواريخ من إيران تجاه باكستان، فضلًا عن تحرُّك إيران وتركيا نحو التجارة الحرة، وبيع إيران مليونَي برميل نفط يوميًّا خلال شهر يونيو.


صحيفة “أفكار”: عن أي استراتيجية تتحدثون؟!
تنتقد افتتاحيَّة صحيفة “أفكار” المحافظة استراتيجية حكومة روحاني في علاقاتها الاقتصادية مع فرنسا، وترى أن هذه الاستراتيجية خاطئة بالنظر إلى السياسات الفرنسية المناهضة لإيران، وتشكِّك الافتتاحيَّة بشكل غير مباشر في نية حكومة روحاني، وتلمّح إلى وجود خيانة من نوع ما. تقول الافتتاحيَّة: عادة تكون العلاقات الاقتصادية لأي دولة تابعة لعلاقاتها الاستراتيجية، على سبيل المثال في فترة من الزمن كانت إيران ترى أن من مصلحتها تقوية علاقاتها مع أمريكا اللاتينية، فنمَّت علاقاتها الاقتصادية مع تلك المنطقة، وبعبارة أوضح، لنفترض أن في المكان الذي تقطن فيه تاجرين، أحدهما صديق، وفي نفس الوقت أنت على علم بحاجته وأمانته، والآخر بينك وبينه عداء، ومع أنك حاولت معه مرارًا فإنه أصرّ على عدائه، إذا أردت أن تشتري من أحدهما، فبماذا سيحكم العقل والمنطق؟
وتتساءل الافتتاحيَّة عن الاستراتيجية التي تتبعها حكومة روحاني في تنمية علاقاتها الاقتصادية بشكل ملحوظ مع فرنسا، وتضيف: لقد تخلت فرنسا عن الشعب الإيرانيّ في جميع الميادين؛ ألم تؤدِّ في مفاوضات الاتفاق النووي دور الشرطي السيئ؟ ألم تسعَ خلف مصالحها إبّان فرض العقوبات على إيران، وكانت الرائد في تطبيق هذه العقوبات؟
وتشير الافتتاحيَّة إلى إقامة فرنسا مؤتمرًا لمنظَّمة مجاهدي خلق المعارِضة للنظام الإيرانيّ على أراضيها، قبل ساعات من توقيع عقد شركة توتال مع الحكومة الإيرانيَّة، وتشكِّك الافتتاحيَّة في نية حكومة روحاني فتقول: هل توجد علاقة بين الالتزامات الاقتصادية طويلة الأمد (التي وقَّعَتها الحكومة مع توتال) وخلع سلاح إيران في أن تتخذ مواقف مختلفة من الغرب؟

صحيفة “إيران”: ملاحظة حول محاكمة بابك زنجاني
تُورِد صحيفة “إيران” الحكومية في افتتاحيتها ملاحظة حول محاكمة الإيرانيّ بابك زنجاني، المتَّهَم باختلاس مليار و200 مليون يورو في قضية بيع النِّفْط الإيرانيّ خلال فترة العقوبات، وذلك إبان حكومة محمود أحمدي نجاد، وتتساءل الافتتاحيَّة عن وصول هذا الاختلاس إلى هذا الحد، في حين أنه كان بمقدور وزارة الاقتصاد والبنك المركزي أن يتحققا بكلّ يسر وسهولة من وضع بابك زنجاني المالي قبل وَكْل موضوع بيع النِّفْط إليه، وهي بذلك تشكِّك في تورُّط هاتين المؤسَّستين كذلك في هذه العملية. تقول الافتتاحيَّة: إن نقض المحكمة العليا حكم المحكمة في قضية بابك زنجاني، والبدء بمحاكمة جديدة لشركاء زنجاني، كشف خفايا جديدة في هذه القضية، سنشير إليها لاحقًا، لكن المهم في هذه القضية هو الأشخاص الذين كانوا سببًا في حدوث أكبر قضية فساد اقتصادي عرفتها إيران. إن التهم التي وُجّهت إلى المتهمين كانت عبارة عن ” التزوير، والاحتيال، وغسل الأموال، والمشاركة في الاحتيال على شركة النِّفْط بمبلغ 1,2 مليار يورو”.
وتشير الافتتاحيَّة إلى أن رأي المحكمة كان أن تصرُّفات شريكَي زنجاني (المتّهَمَين الجديدَين في القضية) كانت سببًا في اطمئنان المسؤولين إلى بابك زنجاني، في حين أن حقيقة الدور الذي لعبه المتَّهمَان هو أنهما قدّما زنجاني لوزير الاقتصاد والبنك المركزي (من التيَّار الأصولي) كشخص ناجح، من أجل بيع النِّفْط، وتَمكَّنا من إقناعهم بأن يسلموا زنجاني كمية النِّفْط ليبيعها، وتُبدِي الافتتاحيَّة تعجُّبها من أن شهادة شخصين بنجاح بابك زنجاني حالت دون أن تُجرِي أكبر مجموعتين ماليتين في الدولة، أي وزارة الاقتصاد والأهمّ منها البنك المركزي، أي تحقيق حول زنجاني، في حين ذكر القاضي أنه لو جرى أدنى تحقيق لعُلِم عندها أن زنجاني لا يملك بنكين.
وتتمنى الافتتاحيَّة لو كانت المحكمة أحضرت وزراء الاقتصاد ورئيس البنك المركزي إلى المحاكمة وسألتهما، وتطالب الافتتاحيَّةُ المحكمةَ بأن تسترجع حقّ الشعب من كل شخص اختلس ولو ريالًا واحدًا، وتطالب بشكل غير مباشر بإجراء تحقيق مع الوزراء المعنيين ورئيس البنك المركزي آنذاك، وهو أمر مستبعَد لكونهم ينتمون إلى التيَّار الأصولي، وربما كانت لهم اليد الطُّولَى في عملية الاختلاس هذه.

صحيفة “ستاره صبح”: خروج تركيا من معاهدة المُناخ
تتطرق افتتاحيَّة صحيفة “ستاره صبح” الإصلاحية إلى قضية تلميح تركيا بنيَّتها الخروج من معاهدة المناخ، وترى أن خروج أمريكا من هذه المعاهدة فتح الباب أمام غيرها من الدول للخروج، ومنها تركيا التي لَمّحت إلى مثل هذه النية، وترى الافتتاحيَّة أن قضية بناء السدود التركية على نهري دجلة والفرات قد تكون هي الدافع لخروج تركيا من المعاهدة، وذلك بسبب التبعات البيئية والمناخية التي من الممكن أن تتسبب فيها عملية حجز مياه دجله والفرات للمنطقة، بخاصَّة زيادة موجات الغبار التي أصبح يشكو منها بعض دول المنطقة. تقول الافتتاحيَّة: خلال الاجتماع الأخير لمجموعة العشرين انسحبت أمريكا رسميًّا من معاهدة المناخ، وفتح هذا الحدث الباب أمام بعض الدول للخروج من المعاهدة إذا رأت أنها تهدِّد مصالحها القوميَّة والاقتصادية، وفي هذه الأثناء كانت تركيا من الدول المبادرة إلى الانسحاب، فهي تتحدث عن خروجها من هذه المعاهدة.
وترى الافتتاحيَّة أن مشروع سدود “أليسو” في تركيا قد تسبب اليوم في كثير من المشكلات المناخية لدول المنطقة، بخاصَّة سوريا والعراق، ومن هذه المشكلات تنامي ظاهرة موجات الغبار، الأمر الذي أثار احتجاج بعض دول المنطقة -ومنها إيران بالطبع- والمنظَّمات غير الحكومية، وتضيف الافتتاحيَّة: إذا بقِيَت تركيا ملتزمة بهذه المعاهدة، فيجب عليها أن تنفّذ التزاماتها، ومنها إجراء تعديل على مشروع سدود إليسو، الذي يُعتبر من وجهة نظر الخبراء تهديدًا لمناخ وبيئة ملايين البشر ولأقاليم المنطقة، وهو أمر حساس جدًّا للحكومة التركية التي ترى بدورها أن هذا المشروع لا يشكّل أي تهديد على بيئة المنطقة.


سفير بلجيكا في طهران: الاتِّفاق النووي وفَّر فرصة مناسبة لتنمية العلاقات بين بلجيكا وإيران
أعرب السفير البلجيكي في طهران، فرانسوا دوله، عن سعاته للاتِّفاق النووي بين إيران ودول 5+1، مؤكّدًا على أن الاتِّفاق النووي قدم فرصة مناسبة لتنمية التبادلات والتعاون المشترك بين كلا البلدين، إيران وبلجيكا.
وأوضح السفير البلجيكي هذا الأمر خلال لقاء رئيسة مجموعة الصداقة البرلمانية الإيرانيَّة-البلجيكية، برفانه سلحشوري، معتبرًا أن إيران دولة كبرى ومهمَّة في المنطقة.
وقال دوله إن التنوع العرقي ووجود ديانات مختلفة في إيران والتعبير عن آرائهم بحرية، يجعل إيران متميزة على الدول الأخرى في المنطقة.
واعتبر السفير البلجيكي أن تبادل الوفود البرلمانية بين برلمانات البلدين يمهِّد الطريق أمام تنمية علاقات الصداقة والتفاهم بين الشعبين.
(وكالة “إيرنا”)

الشركات الهندية تُعرِب عن اهتمامها بتوريد رافعات ميناء تشابهار


صرّح مسؤول هندي بأن اثنتين من كبرى الشركات الهندية عرضتا مقترحاتهما لتوفير المعدات الرئيسية من أجل ميناء تشابهار الاستراتيجي في إيران، وبأن لدى الهند رغبة في الإسراع في وتيرة العمل في تطوير هذا الميناء الذي يقع في محافظة سيستان وبلوشستان على الساحل الجنوبي الإيرانيّ ليمكنها الوصول بسهولة إلى دول آسيا الوسطي وأفغانستان.
(وكالة “تسنيم”)

تشكيل لجنة أداء المجلس الأعلى لسياسات الإصلاحيين


تم تشكيل لجان من أجل التفاعل مع الحكومة وتقييم أداء المجلس الأعلى لسياسات الإصلاحيين خلال جلسة هذا المجلس.
وأكَّد محمد رضا عارف، في إشارة إلى هجوم بعض الأشخاص على الرئيس حسن روحاني، أنه في ظل الظروف التي تعاني فيها المنطقة من أجواء التوتُّر، فإن الحاجة إلى الاتِّحاد والتنسيق بين الشعب وجميع المؤسَّسات والقوى في الدولة ضرورة لا مفر منها، وفي هذا الإطار فإن المجلس الأعلى لسياسات الإصلاحيين، لن يتوانى عن أي محاولة للتوصل إلى الأوضاع التي تؤدِّي إلى تعاون القدرات كافة داخل البلاد لنجاح وتعزيز دعائم النِّظام الإيرانيّ، مُعرِبًا عن أمله في أن ينجح روحاني مع الوضع في الاعتبار تطلعات الشعب في تشكيل حكومة فعالة وذات كفاءة تتمكن من تنفيذ برامجه وشعاراته الانتخابية.
(وكالة “إيسنا”)

تفاصيل أول عقد لـ”شل” في صناعة البتروكيماويات الإيرانيَّة


في الوقت الحالي ظهرت أبعاد جديدة لقضية GTL الاقتصادية، مع الوضع في الاعتبار الأسعار الأخيرة للنِّفْط الخام التي تُظهِر آفاقًا مستقبلية لاستمرار نسبي لها. وتشير دراسات شركة وود ماكنزي إلى أنه في أسعار النِّفْط الخام الأعلى من 50 دولارًا فإن عائدات مشروعات GTL يمكن أن تكون أكثر من مشروعات LNG.
وعلى الرغم من أن كثيرًا من الشركات يعمل على تكنولوجيا GTL ويوجد عدد كبير من الوحدات التجريبية وشبه التجريبية PILOT وSUPER PILOT في العالَم، فحتى الآن تُعرَف شركتا SASOL وSHELL بتقديم المعرفة التقنية (أصحاب المعرفة التقنية)، وبالطبع عرض مؤخَّرًا كونسورتيوم من ثلاث شركات STAT oi وorgi وpetro SA كمورد للمعرفة التقنية.
تزعم شركة شل أن GTL وصل إلى الحدود الاقتصادية والقدرة التنافسية مع منتجات معامل تكرير النِّفْط الخام، وأن تكلفة استثماره لكل برميل ليست أعلي كثيرًا من معامل التكرير، إذ يمكن أن يحقق معايير جديدة للمنتجات.
(صحيفة “جهان صنعت”)

سفير إيران في دمشق يلتقي وزير مالية سوريا


ناقش السفير الإيرانيّ لدى سوريا جواد ترك آبادي، خلال لقائه وزير المالية السوري مأمون حمدان، سبل تعزيز وتنمية العلاقات المالية والاقتصادية بين البلدين.
وأكَّد ترك آبادي العلاقات التاريخية بين إيران وسوريا، لافتًا إلى أن قوة البلدين الشقيقين والصديقين تبلورت في صمودهما إلى معًا في الدفاع عن الحقّ.
وأعرب ترك آبادي عن سعادته لنجاحات الجيش السوري، موضحًا أن هذه النجاحات ألحقت الهزيمة بمؤامرات الأعداء من أجل تقسيم المنطقة، مضيفًا أن الاتِّفاقيات بين البلدين على طريقها الصحيح وتنفَّذ بناءً على المجالات المحكمة التي تم تأسيسها خلال السنوات الماضية، مشدِّدًا على تحديد استراتيجيات المرحلة التالية من خلال تنشيط الاستثمارات بين البلدين.
(وكالة “إيرنا”)

آفشار: تجميد أموال المهربين أهمّ من الإعدام


قال المتحدث باسم لجنة مكافحة المخدِّرات برفيز آفشار، في ما يتعلق بكيفية التصدي للمهربين، إنه في التعامل مع تجار التجزئة وحتى مَن يحمل عدة كيلوغرامات من المخدِّرات فلا بد من التعامل معهم بشكل مختلف. وتابع برفيز آفشار بأن خطة نواب البرلمان كانت تتركز فقط على عقوبة الإعدام، لافتًا إلى أنه يجب أن تكون النظرة إلى التشريعات شاملة، وفي حالة تعديل القانون يجب أن تكون العقوبات البديلة مثل السجن لفترة طويلة، دون إمكانية الإفراج المشروط، بديلًا لها، مشيرًا إلى أنه يعتقد أن الأهمّ من الإعدام والسجن طويل الأجل تحديد وخلق آلية لضبط وكشف الممتلكات والعائدات الناتجة عن أي نوع من تجارة المخدِّرات بموجب القانون، لأن الربح هو السبب الرئيسي المؤدي إلى التهريب والاتجار.
(صحيفة “أرمان أمروز”)

إيران وتركيا تتجهان إلى التجارة الحرة


اتفق رؤساء اللجنة الاقتصادية المشتركة بين إيران وتركيا على الوصول إلى التجارة الحرة بين البلدين، إذ التقي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الإيرانيّ محمود واعظي، باعتباره رئيس اللجنة الاقتصادية المشتركة بين إيران وتركيا، مع وزير الاقتصاد التركي نيهات زيبكتشي في طهران. واتفق وزراء البلدين في هذا اللقاء الذي كان بهدف زيادة التبادل التجاري بين البلدين، على الوصول إلى التجارة الحرة عبر التجارة التفضيلية.
وصرّح محمود واعظي بأن إيران تسعى للوصول إلى مستوى التبادل التجاري حتى 30 مليار دولار سنويًّا، حسبما يرغب رئيسا البلدين. وتابع الوزير الإيرانيّ موضحًا تشكيل اللجنة الاقتصادية المشتركة الـ26 بين إيران وتركيا في شهر أكتوبر في طهران، لافتًا إلى أنه سيُسعى من الآن للتغلب على العقبات بين البلدين.
(صحيفة “آفتاب يزد”)

لاريجاني: ليس لدينا خطوط حمراء في القضاء


صرَّح رئيس السُّلْطة القضائيَّة صادق آملي لاريجاني، في معرض ردّه على سؤال: هل تأثرتم بالضغوط التي تعرضتم لها والجهاز القضائيّ أم لا؟ قائلًا: “هذا السؤال له وجهان، الأول هو هل نستسلم لهذه الضغوط؟ وبالطبع جوابه بالنفي. يمكنكم أن تروا سلوكياتنا خلال تلك السنوات في الجهاز القضائيّ والتعامل مع قضايا بعض المسؤولين السياسيين في الدولة، وأننا حقَّقنا في ملفات ربما تَوَهَّم البعض أن السُّلْطة القضائيَّة لن تستطيع التحقيق فيها”.
وأضاف لاريجاني: “النقطة الأخرى هي: هل في هذا الموضوع ضغوط؟ هل يرغب الآخرون في فرض ملحوظات ذات ردّ إيجابي، سواء في الشؤون الاقتصادية أو في الشؤون السياسية؟ بالطبع هناك أشخاص يتدخلون ويرغبون في فرض موقفهم من أجل عدم التحقيق”.
وأضاف رئيس السُّلْطة القضائيَّة: “أنا لن أنسى أن أحد رؤساء الجمهورية السابقين قال ذات مرة إن التحقيق في ملف شخص ما هو خط أحمر بالنسبة إلينا. وفي ذلك الوقت أعلنَّا أننا لا نقبل بهذه الخطوط الحمراء الوهمية، والآن أيضًا نقول نفس الكلام، نحن لا نقبل بخطوط حمراء وهمية”.
وأكَّد: “الجهاز القضائيّ ليس لديه خطوط حمراء، الوقاية العادلة والتحقيق المستقل والقانون والشرع هي خطوطنا الحمراء”.
(صحيفة “جوان”)

اعتقال حميد بقائي


أكَّد علي أكبر جوانفكر، المستشار الإعلامي لمحمود أحمدي نجاد، خبر اعتقال حميد رضا بقائي، المساعد التنفيذي لرئيس الجمهورية السابق، لافتًا إلى أن بقائي قبض عليه أمام الضباط المرسلون من قبل السُّلْطة القضائيَّة، ورُحّل إلى المحكمة، وقالوا له هناك إنهم استدعوه، ولكنه لم يحضر في التحقيق، وردّ بقائي بأن الاستدعاء لم يصل إليه.
(صحيفة “شهروند”)

إيران تطلق 3 صواريخ تجاه باكستان


قال مسؤول من منطقة بنجكور في ولاية بلوشستان على حدود إيران وباكستان، إن حرس الحدود الإيرانيّ أطلق يوم السبت 3 صواريخ تجاه الأراضي الباكستانية في منطقة باروم. ولم يشر جابر بلوش مساعد مفوض منطقة بنجكور غربي ولاية بلوشستان إلى الخسائر الناتجة عن هذا القصف.
(صحيفة “إيران”)

السرطان يقتل 30 ألف إيراني سنويًّا


كشف مساعد وزير الصحة الإيرانيّ عن تسجيل 30 ألف حالة وفاة سنويًّا في إيران بسبب السرطان، وأضاف علي أكبر سياري أنه قد أُطلِق عدد من البرامج للحيلولة دون الإصابة بمرض السرطان، ونُفّذ عدد من الحملات التوعوية بين المواطنين.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

“الصحة” تنفي وصول حمى الكونغو النزفية إلى طهران


نفى رئيس مركز الأمراض المعدية في وزارة الصحة الإيرانيَّة إصابة أحد الأشخاص في مدينة طهران بفيروس حمى الكونغو النزفية ووفاته إثر ذلك، مؤكّدًا أن هذا الفيروس لم يصل إلى طهران حتى الآن.
وأكَّد محمد مهدي كويا أنه لم تسجَّل أي إصابة بهذا المرض في العاصمة الإيرانيَّة، كما أكَّد أن الوفيات التي سببها هذا المرض أقلّ بمراحل من معدَّل الوفيات التي سُجّلت العام الماضي بسبب الإصابة بفيروس الكونغو النزفية.
وبلغ عدد المصابين بهذا الفيروس منذ بداية العام الحالي 79 شخصًا، توُفّي خمسة منهم.
(صحيفة “إعتماد”)

إيران باعت مليونَي برميل نفط يوميًّا في يونيو


بلغ متوسط تصدير إيران للنِّفْط خلال شهر يونيو الماضي للدول الأوربية والآسيوية مليونين و150 ألف برميل يوميًّا. وقد بلغ معدَّل تصدير إيران للنِّفْط خلال عام 2017م نحو مليونين و100 ألف برميل في اليوم، وكان نصيب الدول الأوربية من هذه الصادرات مليون برميل. ووضعت وزارة النِّفْط الإيرانيَّة أهدافها لإنعاش سوق النِّفْط الإيرانيَّة عقب تنفيذ الاتِّفاق النووي، ومن أهمِّها تنويع الأسواق العالَمية، إذ زاد معدَّل تصدير إيران إلى الدول الأوربية بنسبة 300% في الفترة التي أعقبت الاتِّفاق النووي.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير