إيران تتراجع عن تجربة صاروخية جديدة.. وروحاني يقرر الترشح في انتخابات 2017

https://rasanah-iiis.org/?p=6093

اعتبرت صحيفة “آرمان أمروز” عبر افتتاحيتها اليوم، أنّ الأجواء الآن مناسبة للحوار بين التيَّارات السياسية، بينما لا يرغب البعض في هذه المصالحة خوفًا على مصالحه، وذلك على هامش المبادرة التي أطلقها التيَّار الإصلاحي، تحت اسم “المصالحة الوطنية”، مشيرة إلى أن الشرط الأساسي لتحقيق المصالحة الوطنية هو إدراك الجميع أن التيَّارات السياسية في النظام تسعى من أجل تنمية الدولة، في حين توضّح “تجارت” الأسباب التي دفعت المنتجين الإيرانيين إلى بيع الموادّ الخام بدلًا من تصديرها مصنَّعة في شكلها النهائي، ومن أهمِّها ارتفاع القيمة النهائية للبضائع الاستهلاكية.

ولا تزال تداعيات سقوط مبنى “بلاسكو” تلقي بظلالها، إذ أشار رئيس لجنة البيئة بمجلس مدينة طهران إلى وجود مواد مسرطنة بين نفايات حطام المبنى، ووجود 256 مبنى في طهران حاله كحال مبنى بلاسكو، وسيطرة المهربين على 90% من سوق هواتف المحمول، وإنشاء وزارة الاستخبارات الإيرانية وكالة استخبارات خارجية، إلى جانب إعلان استعداد موسكو لتبديل المياه الثقيلة باليورانيوم مع إيران، وتصريح نائب رئيس حزب “اعتماد ملي” بأ، المرشَّحين الأصوليين ليسوا خطرًا على روحاني، وإعلان “فوكس نيوز” عن تجربة صاروخية جديدة لإيران.


صحيفة “مردم سالاري”: ترامب ومغامرة جديدة
تحاول صحيفة “مردم سالاري” في افتتاحيتها اليوم قراءة الخطوة القادمة لترامب، بعد أن فشل حتى اللحظة في جميع الخطوات التي خطاها، على حدّ زعم الافتتاحية، فهي ترى أنّ ترامب فشل في تطبيق أول وعوده، وهو منع مواطني بعض الدول من دخول أمريكا، وللتغطية على هذا الفشل من الممكن أن يتّخذ خطوات جديدة. تقول الافتتاحية: لا يمكن لترامب أن يغطي هذا الفشل إلا من خلال افتعال مواجهة، سواء اقتصادية أو دبلوماسية أو عسكرية، بحيث يلفت أنظار الأمريكيين إليها، لذا يمكن لحرب اقتصادية وتجارية مع الاتحاد الأوروبي، وعلى رأسه ألمانيا، ومع الصين، وإشعال نار الحرب في أوكرانيا، والحرب بالنيابة مع روسيا، والتدخُّل في حروب المنطقة، وفي النهاية التصادم مع إيران، أن تخرجه من الموقف الذي هو فيه.
وترى الافتتاحية أنّ الرأي العامّ الأمريكي لا يقبل خيار الحرب الاقتصادية مع الاتحاد الأوروبي والصين بالنظر إلى المشتركات بين أمريكا وأوروبا، إلى جانب العلاقات الاقتصادية القوية مع الصين، أما خيار المنازعة مع روسيا فهو أكثر قَبُولًا بالنظر إلى تاريخ العلاقات بين البلدين، لكن من جانب آخر ما يحول دون ذلك هو علاقة ترامب وفريقه مع بوتين، لذا يبقى الخيار الوحيد هو التصادم مع إيران.
تضيف الافتتاحية: يتّضح من بيان مستشار الأمن القومي الأمريكي المناهض لإيران، وتهديد الحكومة الأمريكية والبرلمان بفرض عقوبات جديدة على طهران بسبب الاختبارات الصاروخية، أن ذلك كلّه إشارات تدلّ على أن ترامب يسعى وراء مواجهة إيران. في تاريخ العلاقات بين البلدين حدث بعض المواجهات المحدودة، وهذا الأمر يستدعي الوعي التامّ في مواجهة ترامب.
وترى الافتتاحية أن حكومة روحاني تمكنت من تأسيس علاقات جيدة مع أغلب دول العالَم، والاتحاد الأوروبي على وجه الخصوص، وأنّ تدبير وحكمة الحكومة يجب أن تَحُول دون تكرار الحلف الذي أوجدته هيلاري كلينتون ضدّ إيران في الماضي، كما ترى الافتتاحية أن ترامب لا يمكنه فعل شيء إزاء فرض عقوبات قاصمة على إيران دون جلب دعم أوروبا، وأنه يجب الحفاظ على العلاقات الإيجابية التي تعتقد الافتتاحية بوجودها، بين إيران والاتحاد الأوروبي.

صحيفة “آرمان أمروز”: عقلاء المجتمع هم قادة المصالحة الوطنية
تتناول صحيفة “آرمان امروز” في افتتاحيتها، المبادرة التي أطلقها التيَّار الإصلاحي تحت اسم “المصالحة الوطنية”، وترى الافتتاحية أنّ الأجواء الآن مناسبة للحوار بين التيَّارات السياسية، في حين لا يرغب البعض في هذه المصالحة خوفًا على مصالحه. تقول الافتتاحية: إن المفاوضات الطويلة بين إيران والدول العظمى أثبتت أنه يمكن التفاوض والتحاور تحت أي ظرف وفي أي زمان ومكان، لذا على التيَّارات السياسية الحركة في اتجاه المصلحة الوطنية بغض النظر عن الخلافات الموجودة.
وترى الافتتاحية أن الشرط الأساسي لتحقيق المصالحة الوطنية هو الإحساس بضرورتها في المجتمع، وأن يُدرِك الجميع أن التيَّارات السياسية في النظام تسعى لتنمية الدولة، وتقصد بالجميع بالطبع التيَّار الأصولي الذي لا يرى في الإصلاحيين سوى خونة باعوا إيران للعدُوّ بتوقيعهم الاتفاق النووي.
وتضيف الافتتاحية: من جانب آخر، يجب على عقلاء وحكماء التيَّارات السياسية أن لا يسمحوا للمتطرّفين بتولّي زمام الأمور، فالبعض يرى أن مصالحه لا يمكن تحقيقها إلا في وجود الخلاف بين التيَّارات السياسية، وهذا أمر طبيعي، فهم يرون أنه إذا سادت العقلانية على الأجواء فلن يبقى لهم مكان في المجتمع. إنّ العقلاء هم من عليهم إيجاد فرصة الحوار والمصالحة الوطنية بين التيَّارات السياسية، وأن يفوّتوا على المتطرّفين فرصة اتخاذ القرار.

صحيفة “ابتكار”: تزَلزُل الرُّكن الرَّابع
تتطرّق افتتاحية صحيفة “ابتكار” اليوم إلى المشكلات التي تواجه الركن الرابع من أركان الديمقراطية، وهو الإعلام، منوِّهةً بأن هذا الرُّكن المضطهد في إيران سبب من أسباب رسوخ الديمقراطية في الدول المتقدّمة، لكنّ إضعافه واضطهاده في إيران أدَّى إلى سيادة الدكتاتورية. تقول الافتتاحية: أحد الصحفيين يُسجَن بسبب كشفه عن بعض المعلومات، وآخَر يُحكم عليه بالجلد ويُطرَدُ من المؤتمر الصحفي بتهمة أنه يكتب لصالح أحد التيَّارات السياسيَّة، في حين أنّ كثيرين يفعلون ذلك، وهذا أدَّى إلى الإغماض عن أخطاء الموالين وتضخيم هفوات غير الموالين، حتى إنّ البعض لا يخاطبون الصحفي أو المراسل بهذه الصفة، بل يهزؤون بهم وينادونهم بـ”محاسب” أو “كاتب”، في حين أنّ كثيرًا من هؤلاء الذين وصلوا إلى ما وصلوا إليه، صعدوا على أكتاف هؤلاء الصحفيين.
وترى الافتتاحية أنّ الإعلام هو الرُّكن الرابع من أركان الديمقراطية، ولا تُنكِر وجود من يقبضون الأموال، ومَن يثيرون الفوضى، وتعزو هذا الضعف الذي تواجهه أداة الإعلام إلى أن الإعلاميين ليس لديهم تضامُن داخل نقابتهم غير محدَّدة المعالم في الأساس، فالنقابة السابقة أُغلِقَت، ووعد روحاني بإعادة افتتاحها، لكنه لم يوفِ بوعده، ونقابة صحفيي طهران يُهاجمها بشدة الإعلاميون الذين يفضّلون الألاعيب السياسية على مصلحة النقابة.
وتشير الافتتاحية إلى بعض الأسباب الأخرى الكامنة خلف إضعاف الإعلام، فتقول: “الحقيقة أن الصحفي لا حرمة له، كما أنّ بعض القضايا مثل عدم وضوح الخطوط الحمراء للإعلام، وعدم تطبيق القوانين المتعلقة بالنزاهة من قبيل حرية الحصول على المعلومات، كلها أمور تُضعِف هذا الرُّكن المهمّ من أركان الديمقراطية.
وتعتبر الافتتاحية أنّ إضعاف الإعلام يشكِّل خطرًا كبيرًا على المجتمع كله، وأن انهيار هذا الرُّكن سيلحق الضرر بالجميع. في الحقيقة لقد تزلزلت أركان الديمقراطية جميعها في إيران، ليس فقط الإعلام، لكن الإعلام حالة خاصَّة، فإيران، حسب منظمة “صحفيين بلا حدود”، أكبر سجن للإعلاميين في العالَم، ولا تزال تعتبر نفسها جمهورية. في الحقيقة هي جمهورية، لكن على غرار “جمهورية كوريا الديمقراطية الشعبية”.

صحيفة “تجارت”: توقُّف بيع الموادّ الخام بالتزامن مع انخفاض سعر الصرف
تشير صحيفة “تجارت” في افتتاحيتها إلى الأسباب التي دفعت المنتجين الإيرانيين نحو بيع الموادّ الخام بدلًا من تصديرها مصنَّعة في شكلها النهائي، ومن أهمها ارتفاع القيمة النهائية للبضائع الاستهلاكية. تقول الافتتاحية: بيع الموادّ الخام مشكلة لا تؤدِّي فقط إلى خروج العملة الصعبة من الدولة، بل لا تعالج المشكلة على المدى القريب، ناهيك بالمدى البعيد، في حين يعتقد الخبراء الاقتصاديون أنه يجب عدم خروج الموادّ بشكلها الخام من الدولة إطلاقًا، الأمر الذي دفع بحكومة روحاني إلى التخطيط للحيلولة دون وقوع هذا الأمر في مختلف القطاعات الاقتصادية.
وترى الافتتاحية أن الفوضى التي حلّت بالظروف الاقتصادية، وعدم التعادل في سعر الصرف خلال السنوات الماضية أدّيا إلى عجز المنتجين عن تصنيع المواد الخام في الدّاخل، لذا أقبلوا على بيع الموادّ في شكلها الخام أو نصف المصنَّع، وتضيف إلى الأسباب عدم تطبيق المادة 44 من الدستور، التي تُوجِب على الحكومة تسليم 80% من أسهم القطاعات الحكومية إلى القطاع الخاصّ، وذلك حسب التفسير الجديد لهذه المادة الذي صدر عام 2006.
وتضيف الافتتاحية: بالطبع يجب الحيلولة دون تصدير الموادّ الخام لتنمية قطاع الصادرات، كما يجب التوجُّه نحو تصدير الموادّ في شكلها النهائي. من جهة أخرى إذا تمكَّنَّا من التغاضي عن جميع المشكلات فإن مشكلات الإنتاج الأساسية أدّت إلى بيع البضاعة الخام الإيرانية بقيمة مضافة منخفضة، وما زاد الطين بلّة قضية الارتباطات البنكية، مِمَّا أدَّى إلى ارتفاع القيمة النهائية.
وترى الافتتاحية أن سعر الصرف لا يرتفع بالتناسب مع معدَّل التضخّم، مما تسبب في ارتفاع أسعار البضائع الإيرانية، وأدَّى إلى حرمان المنتج والمصدّر من فرصة تصدير المنتج في شكله النهائي.

256 مبنًى في طهران كمبنى بلاسكو

أشار مساعد وزير الطرق بيروز حناجي، إلى خطر تكرار حادثة انهيار مبنى بلاسكو في العاصمة طهران، وقال إن مبنى بلاسكو كان يفتقر إلى أنظمة إطفاء الحرائق، معربًا عن أسفه من أن كثيرًا من المباني المرتفعة في طهران لا يختلف وضعها عن وضع مبنى بلاسكو.
وأضاف حناجي أنه يجري حاليًّا إنهاء تقرير عن تلك المباني، يشير إلى وجود 256 برجًا أعلى من 11 طابقًا، أغلبها يقع في المناطق الشمالية للعاصمة طهران، وفي شوارع ضيّقة يصعب الوصول إليها في ظلّ الإمكانيات المتوافرة.
(صحيفة “فرصة أمروز”)

إيران في المرتبة 89 لتطوير تقنية المعلومات


وفقًا للإحصائيات المعلنة، احتلت إيران في نهاية عام 2015م المرتبة الخامسة عشرة على مستوى المنطقة، والمرتبة التاسعة والثمانين على مستوى العالَم، في مجال تطوير الاتصالات وتقنية المعلومات. واحتلّت كوريا الجنوبية المرتبة الأولى عالميًّا، في حين جاءت مملكة البحرين في المرتبة الأول على مستوى المنطقة.
واحتلت إيران المرتبة السادسة عشرة في المنطقة من حيث حصول الأسر على شبكة الإنترنت برقم 74.2، بعد البحرين والإمارات وقطر والسعودية والكويت.
(وكالة أنباء “إيسنا”)

موسكو: مستعدون لتبديل المياه الثقيلة باليورانيوم مع إيران


أعلن سفير روسيا لدى طهران لوان جاجاريان، عن إكمال عملية تحويل منظومة “إس-300” الصاروخية إلى إيران في العام الماضي، مضيفًا أن روسيا على استعداد لنقل اليورانيوم المخصّب إلى إيران في مقابل المياه الثقيلة.
ونقلت روسيا الثلاثاء آخِر جزء من حمولة 149 طنًّا من الكعكة الصفراء إلى إيران، ومن غير المعلوم إن كان جاجاريان قصد نقل هذه الحمولة أو الحديث عن عقد جديد مع إيران.
(وكالة أنباء “فارس”)

مقتل قائد حزب الله العراقي في البصرة


ذكر مصدر أمنيّ في محافظة البصرة أن باسم الموسوي أمين عامّ حزب الله العراقي اغتيل على أيدي مجهولين في البصرة، إضافة إلى إصابة أحد مرافقيه، إذ أطلق مجهولون النار على السيارة التي كان يستقلّها الموسوي، واستهدفوه من ناحية الصدر والمعدة، ثم لقي مصرعه في المستشفى على أثر جروحه. ولم تُنشر تفاصيل أخرى حول هذه الحادثة.
(موقع “فردا نيوز”)

“الاستخبارات الإيرانية” تنشئ “الاستخبارات الخارجية”


أُعلِنَ عن تشكيل منظمة الاستخبارات الخارجية خلال احتفال شارك فيه وزير الاستخبارات الإيراني محمود علوي، وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي علي شمخاني. ولم يذكر أي من وسائل الإعلام الإيرانية مزيدًا من التفاصيل بشأن إنشاء المخابرات الخارجية، ولكن بناءً على الخطة الحالية في إيران فإن تشكيل هذه المنظمة يعني مزيدًا من الصلاحيات لقرارات مستقلّة وأيضًا مزيدًا من الموازنة والموظفين. وحسب تقارير نشرتها وكالات الأنباء الإيرانية، فإن لدي إيران 16 منظمة مخابرات.
(موقع “راديو فردا”)

منتجب نيا: المرشَّحون الأصوليون ليسوا خطرًا على روحاني


تحدث نائب رئيس حزب “اعتماد ملي” والعضو السابق في المجلس المركزي لجمعية رجال الدين المقاتلين رسول منتجب نيا، عن فرص فوز الرئيس الإيراني حسن روحاني في الانتخابات الرئاسية المقبلة، مؤكِّدًا أن “أصوات الرئيس حسن روحاني لن تتدفق فقط في انتخابات 2017، ولكنها سوف تزداد على ذلك. والمشكلات الاقتصادية موجودة في كل الحكومات، ولم أكُن قط أوافق على تعريف شخص أو مرشَّح إلى جانب روحاني في الانتخابات المقبلة، وأعتقد أن أشخاصًا يتابعون مثل هذه القضايا بصورة سرّية لروحاني، إذ لا يمكنهم لسبب ما المشاركة في الانتخابات المقبلة.
(موقع “عصر إيران”)

روحاني يقرّر الترشُّح في انتخابات 2017


أبدى وزير الصحة حسن قاضي زاده هاشمي، سعادته من اتخاذ رئيس الجمهورية حسن روحاني قرارًا بالمشاركة في انتخابات العام المقبل، مُعرِبًا عن أمله في أن يكون روحاني موضع ثقة الشعب من جديد، ويصبح رئيسًا للجمهورية بأصوات أعلى من الانتخابات السابقة.
وتُعقَد انتخابات الدورة الثانية عشرة لرئاسة الجمهورية والدورة الخامسة لمجالس المدن والمحليات والتجديد النصفي للبرلمان في تاريخ 19 مايو المقبل، وطبقًا للجدول الزمني للانتخابات، فإن تسجيل الراغبين في الترشُّح لانتخابات رئاسة الجمهورية في الفترة 11-16 أبريل، كما تستمر الدعاية الانتخابية لرئاسة الجمهورية في الفترة من 28 أبريل إلى 17 مايو.
(وكالة “تسنيم”)

“فوكس نيوز” تعلن تجربة صاروخية إيرانية أخرى


تشير شواهد إلى أن إيران انصرفت عن إطلاق صاروخ فائق القوة من محلّ شرقي طهران، بالقرب من محافظة سمنان، ونُقل هذا الصاروخ إلى منطقة غير معلومة.
وتقول صور القمر الاصطناعي “إيمج سات إنترناشونال”، عن مواقع إيرانية في يوم 3 فبراير، إن إيران كانت تُعِدّ نفسها لإطلاق صاروخ “سفير”، لكن في خطوة مفاجئة صباح الثلاثاء، نقلت إيران صاروخها من منصَّة الإطلاق إلى مكان آخر.
جدير بالذكر أن إيران كانت تستفيد من هذه الصواريخ بإطلاق الأقمار الصناعية، وكانت إيران منذ عامين أطلقت آخر صاروخ “سفير” إلى الفضاء.
وحتى الآن لم يؤكَّد أي مصدر خبر “فوكس نيوز”.
(موقع “راديو فردا”)

رئيس لجنة البيئة بطهران: في حطام “بلاسكو” موادّ مسرطنة
قال رئيس لجنة البيئة بمجلس مدينة طهران محمد حقاني، في إشارة إلى «تصاعد جزيئات الاسبست» من مبني بلاسكو خلال الحريق، إن جزيئات الاسبست ما زالت موجودة في منطقة معيَّنة، وحتى الحطام الذى هبط 7 هكتارات في الحفرة خطير جدًّا، لذلك يجب نقل هذا الحطام خارج المدينة في أقرب وقت ممكن، لأنه «في آخر الأفلام المأخوذة عن بقايا هذا المبنى ما زال تصاعد البخار وحرارته مستمرًّا».
(موقع “زيتون”)

مساعد روحاني: أنشطة العسكريين خلف الكواليس محظورة في الانتخابات


وفقًا لتقارير، فإن عددًا من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني لديهم نية المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة بالتعاون مع المجموعات السياسية، وهو ما اعتبره مساعد الرئيس الإيراني للشئون القانونية مجيد أنصاري غير قانوني، لا سيما بعد الكشف عن عضوية العميد محمد باقر ذو القدر، أحد كبار قادة الحرس الثوري الإيراني، في تكتل «الجبهة الشعبية لقوى الثورة الإسلامية» حديثة التأسيس، إلا أن المتحدث باسم الحرس الثوري رمضان شريف، أعلن أنه متقاعد، وأنه تقاعد بناءً على طلبه وأن مشاركته في الأوساط المختلفة لا علاقة لها بمؤسَّسة الحرس الثوري.
وأوضح مجيد أنصاري أن الذين يرتدون الزيّ العسكريّ لا يمكنهم المشاركة في التصنيفات الحزبية والفئوية والسياسية، وإذا كان في هذا مشكلة فإن الشعب والأجهزة الرقابية والتفتيش والقضاء يجب أن يكون لديهم حساسية تجاه هذا الأمر.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)

90% من سوق المحمول تحت سيطرة المهربين


أوضح عضو اللجنة الصناعية بمجلس الشورى الإسلامي رمضان علي سبحاني فر، أن 90% من تداول السوق المالية للهواتف المحمولة التي تقدر بنحو ألفَي مليار تومان، تحت سيطرة المهربين، وأن غالبية الهواتف المهرَّبة دخلت البلاد عبر منافذ غير رسمية، لذلك لا توفَّر خدمات الدعم والصيانة اللازمة لها، وشدّد على ضرورة إدخال البلاد علامات تجارية للهواتف المحمولة لتتمكن هذه الشركات من الاستثمار والتمثيل اللازم وممارسة نشاطها قانونيًّا داخل البلاد.
(صحيفة “كيهان”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير