برلماني يحذّر من سقوط إيران بسبب الفساد.. واعتقال إيرانيَّن في الكويت

https://rasanah-iiis.org/?p=3572

ناقشت صحيفة “شرق” عبر افتتاحيتها صباح اليوم 8 أكتوبر 2016، المسار السياسي للتيار الأصولي خلال الفترة المقبلة، في ظلّ اقتراب انتخابات رئاسة الجمهورية، لافتة إلى تشديد هجماتها على روحاني لعرقلته في الانتخابات، وإحراز تقدُّم عليه، مشيرةً إلى نهج روحاني حال فوزه بفترة رئاسية ثانية. كما نقلت “آفتاب يزد” عبر افتتاحيتها الأوضاع المأسوية في مدينة حلب السورية وفقًا للرؤية الإيرانية، موضِّحة إمكانية وجود تحرُّك عسكري ضخم روسي خلال الأيام المقبلة.

وفي الجانب الخبري، تناولت الصحف الإيرانية انتقادات خطيب جمعة طهران للوثوق بالولايات المتحدة، إلى جانب إعلان الخزانة الأمريكية تسهيلات التحويلات المالية بالدولار بين إيران والمؤسَّسات المالية الخارجية، والإعلان في الوقت ذاته عن تردُّد المؤسَّسات المالية الأمريكية في التعاون مع إيران، فضلًا عن توقيع اتفاقية جديدة لبناء محطتين بين إيران وكوريا الجنوبية، وانخفاض التبادل التجاري بين أمريكا وإيران بنسبة 2%، كما أشارت الصحف إلى إحصائية وزارة الصحة الإيرانية بشأن ارتفاع نسبة الإصابة بالأمراض بين الإيرانيين.

مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية
صحيفة “شرق”: الهيمنة المفقودة من الأصوليين
ترسم صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم صورة للمسار السياسي المستقبلي للتيار الأصولي. تقول الافتتاحية إن التَّيَّار الأصولي في إيران لا يستطيع ممارسة العمل السياسي دون الهيمنة الكاملة على جميع منابر السُّلْطة، لذلك سيشدِّد التَّيَّار الأصولي هجماته على روحاني خلال الفترة المتبقية على الانتخابات الرئاسية، سعيًا وراء إيصال مرشَّحهم إلى مقعد الرئاسة. وفي حال عدم فوزه سيعملون على عدم نجاح سياسات روحاني خلال السنوات الأربع القادمة.
وَفْق الافتتاحية يرى التَّيَّار الأصولي أن روحاني في حالة فوزه بفترة رئاسية ثانية سيتَّبع أحد طريقين: إما مسار التنمية السياسية وإحياء المؤسَّسات المدنية وزيادة مساحة الحريات على النحو الذي كان سائدًا في عهد خاتمي، على أمل جذب الأغلبية الصامتة إلى المعترك الانتخابي لصالح الإصلاحيين والمعتدلين، بحيث تُفصَل السياسة عن الاقتصاد، وهذا السبيل سوف يجعل حكومة روحاني مُنتِجة للمشكلات أكثر من كونها منهية لها. والسبيل الثاني هو اتِّباع سياسة تجعل من الشأن الاقتصادي محورًا لها.
المرجَّح أن يتَّبع روحاني السبيل الثاني، لأن نهج توسيع حجم الحريات ومساحة عمل منظمات المجتمع المدني أثبت فشله في عهد خاتمي، وانتهى بكارثة على المستويين الديمقراطي والإنسانسي. الافتتاحية ترى أن التَّيَّار الأصولي لا يستطيع ممارسة العمل السياسي من خلال لعبة تقاسم الأدوار أو تبادلها، وترى أنه لا يريد أي شيء آخَر غير الهيمنة الشاملة على جميع منابر السُّلْطة وبشكل دائم، لذلك لا يستطيع أن يستوعب حقيقة فقده هذه الهيمنة التي نعم بها في عهد أحمدي نجاد.

صحيفة “عصر إيرانيان”: لن نتبع مسار خطوط أنابيب السلام الخاطئ مرَّة أخرى
تنتقد صحيفة “عصر إيرانيان” في افتتاحيتها اليوم المسار الذي انتهجته إيران في تنفيذ مشروعات أنابيب الغاز العابرة للحدود في السابق، وتدعو إلى عدم تكرار الأخطاء التي وقعت فيها إيران من قبل. تقول الافتتاحية: منذ سنوات طويلة خُطّط لأنابيب السلام، وهي خطوط أنابيب تصدير الغاز من إيران إلى باكستان والهند، ثم الصين في مرحلة تالية. تَعثَّر المشروع لعدة أسباب، منها الخلاف بين باكستان والهند، والعقوبات المفروضة على إيران، فضلًا عن العراقيل التي كانت تخلقها الولايات المتحدة أمام تنفيذ المشروع. وقد أعلنت الهند انسحابها من المشروع، وبالتبعة الصين.
مع مرور عامين على الموعد النهائي لتنفيذ الخَطّ، يصبح من حقّ باكستان تغريم إيران 200 مليون دولار شهريًّا لعدم تنفيذ الخطّ وعدم وصول الغاز إليها. الافتتاحية تدعو وزارة النفط الإيرانية إلى اتخاذ الحيطة لعدم تكرار نفس كارثة خطوط السلام، وذلك في مشروع مدّ خطوط الأنابيب البحرية لتصدير الغاز إلى كل من الإمارات وعمان والهند في الوقت الحالي. وتدعو أيضًا إلى عدم تنفيذ الجزء الخاصّ بإيران من الاتفاق إلا بالتزامن مع تنفيذ الأجزاء الخاصَّة بالدول الأخرى، بخاصة أن هذه الدول حسبما تقول الافتتاحية شديدة التبعية للولايات المتحدة، ومن الممكن أن تؤثِّر على قراراتها السياسية.
الواقع أن إيران تبالغ في طموحها في مجال تصدير الغاز دون أن يكون لديها القدرة الحقيقية على تنفيذ التزاماتها، إذ إن حجم إنتاجها لا يزال ضئيلًا، بخاصة في أشهُر الشتاء عندما يزداد معدَّل الإنتاج المحلِّي وينخفض حجم الصادرات الإيرانية من الغاز، وهو أمر حدث من قبل مع تركيا والإمارات. إيران تستخدم تعاقدات مدّ أنمابيب الغاز كإحدى وسائل سياستها الخارجية في عقد التحالفات، لكنها حتى الآن لا تستطيع تنفيذ وعودها والتزاماتها.

صحيفة “آفتاب يزد”: أولًا أرضُوا موسكو وواشنطن
تناقش صحيفة “آفتاب يزد” في افتتاحيتها اليوم الأوضاع المأساوية في حلب المحاصَرة والمستهدَفة قَصْفًا من القوات الرُّوسِيَّة وقوات بشار الأسد. تقول الافتتاحية: كارثة حلب التي علق بها 275 ألف مدني يتعرضون للقصف الجوي الروسي والحصار البري، مع اتخاذ المعارضة السورية دروعًا بشرية ومنع المدنين من الخروج من المدينة (وفق الافتتاحية)، جعلت المدنيين في حلب يتعرضون للظلم المضاعف. تشير التحركات العسكرية الجارية إلى تمركُز عدد كبير من الطائرات العسكرية الروسية في قاعدة اللاذقية، وزيادة عدد الطلعات الجوية الاستكشافية، ونصب صواريخ “إس 300” في طرطوس، وتبديل مواقع القوات البرية في حلب. كل ذلك يشير إلى بدء عمليات عسكرية غير مسبوقة سوف تحدِّد مصير المنطقة.
هذه التحركات من جانب روسيا جعلت الولايات المتحدة تصرِّح بأن الهجوم الروسي العنيف على حلب سيجعل جماعات المعارضة المعتدلة تنضمّ إلى المتشددين. وردّ الجانب الروسي على هذا التصريح بأن الولايات المتحدة قد وعدت بأن تفصل بين قوات المعارضة المعتدلة والجماعات المتشدِّدة حتى يسهل توجيه ضربات لها، لكنها لم تفعل، على أمل أن تستخدم قوات “جبهة النصرة” ضدّ بشَّار الأسد في حال الاحتياج إليها.
لكن إذا تساءلنا: هل تتَّخذ الدول الكبري وكذلك الإقليمية من الأزمة السورية ورقة تفاوُض تستخدمها في حلّ مشكلات أخرى عالقة فيها؟ فللأسف ستكون الإجابة: نعم، وهو أمر لا يمكن استثناء دولة منه. ومن المضحك أنه بعد أكثر من 30 ألف قتيل سوري، ومليون جريح، و14 مليون لاجئ، ومئات الآلاف من المرضى النفسيين، لا تزال روسيا وأمريكا تدَّعيان أن جوهر الخلاف يدور حول: هل تُصَنَّف جبهة النصرة كجماعة إرهابية أم لا؟

مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية

انطلاق مفاوضات بيع النِّفْط بين إيران والنمسا


أعلن مدير الشؤون الدولية بشركة النِّفْط الوطنية الإيرانية محسن قمصري، انطلاق مفاوضات بيع النِّفْط بين إيران والنمسا، وأوضح قمصري، أنه وفقًا للاتفاقيات المُبرَمة بين البلدين، أُرسِلَت شحنة نفطية بواقع مليون برميل من النِّفْط الخام إلى النمسا، مبيِّنًا أن المفاوضات التي انطلقت بين البلدين تأتي في إطار توقيع اتفاقية على المدى البعيد لبيع النِّفْط الخام الإيراني للنمسا.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

اتفاقية لبناء محطَّتَي طاقة بين إيران وكوريا الجنوبية


وقَّعَت إيران وكوريا الجنوبية اتفاقية لبناء محطتين في إيران، إحداهما للطاقة الشمسية والأخرى للرياح، بقيمة تصل إلى 820 مليون دولار. وطبقًا للاتفاقية فتُبنى المحطتان في منطقة “ميل نادر” في زابل، و”فسا” التابعة لمحافظة فارس، على أن تنتهي كوريا الجنوبية من هاتين المحطتين في خمسة عشرة شهرًا، ومن المقرر حسب العقد الأول أن تنشئ كوريا محطة لإنتاج 100 ميجاوات من طاقة الرياح بتكلفة 220 مليون دولار في ميل نادر، على مساحة 100 هكتار خلال 15 شهرًا، والعقد الثاني هو استثمار في محطة للطاقة الشمسية بقيمة 600 مليون دولار لإنتاج 200 ميجاوات في فسا جنوب شرق مدينة شيراز.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

“المنطقة الحرة” ترفع صادرات إيران لروسيا إلى مليار دولار


قال محافظ أردبيل الإيرانية مجيد خدابخش، إنه مع تدشين المنطقة التجارية الحرة في أردبيل ستبلغ قيمة صادرات البضائع الإيرانية إلى روسيا مليار دولار، مبيِّنًا أن هذه المنطقة ستشهد ازدهارًا في مجال صادرات البضائع، بخاصة البضائع والمنتجات الزراعية.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

انخفاض التبادل التجاري بين إيران وأمريكا


بلغت قيمة صادرات إيران من البضائع إلى أمريكا خلال الأشهر الثمانية الأولى من العام الحالي 58.5 مليون دولار، في حين بلغت قيمة واردات إيران من أمريكا 108.5 مليون دولار. جاء هذا في آخر إحصاء لإدارة الإحصاء الأمريكية التي أشارت إلى أن التبادل التجاري للولايات المتحدة مع إيران انخفض بمعدَّل 2% خلال الأشهر الثمانية الأولي من العام الجاري، إذ كان معدَّل التبادل التجاري بين البلدين في الفترة نفسها من العام الماضي بقيمة 170.8 مليون دولار، وانخفض في العام الحالي إلى 167 مليون دولار.
وكانت واردات أمريكا من إيران في الأشهُر الثمانية الأولى من العام الحالي 58.5 مليون دولار، وفي الفترة نفسها من العام الماضي كانت الواردات الأمريكية من إيران صفرًا.
ووفقًا للاتفاق النووي، أفرجت الولايات المتحدة عن واردات بعض المنتجات الإيرانية، من بينها السجاد والزعفران والفستق والكافيار.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

ارتفاع نسبة المرض بين الإيرانيين


أشارت الإحصائيات الأخيرة إلى ارتفاع نسب الأمراض في إيران، إذ أصدرت وكالة وزارة الصحة الإيرانية لشؤون الأبحاث أحدث الإحصائيات الخاصة بالصحة العامة، وجاء فيها أن 30% ممن تزيد أعمارهم على 55 سنة مصابون بضغط الدم، و57% ممن تزيد أعمارهم على 40 سنة معرَّضون للسكتات الدماغية والقلبية، و40% مصابون بكولسترول الدم، و25% مصابون بسكّر الدم”، و35% معرَّضون للإصابة بالسكتات القلبية والدماغية، و67% مصابون بالبدانة، و20 ألف مصاب بالثلاسيميا، بالإضافة إلى 650 ألف مصاب بالسرطان، و44 ألف مصاب بأمراض الكُلَى، و38% من الوفيات من الأمراض القلبية، و300 شخص يموتون يوميًّا بسبب الأعراض القلبية، و2.5% تضاعف الإصابة بسرطان المريء بسبب تعاطي الأفيون.
(صحيفة “شهروند”)

أمريكا تنشر دليلًا جديدًا لتسهيل الارتباط المالي مع إيران


أصدرت وزارة الخزانة الأمريكية دليلًا تجاريًّا جديدًا سيُحدِث بعض السهولة في التحويلات المالية بالدولار بين إيران والمؤسَّسات المالية الخارجية، وشرطت وزارة الخزانة الأمريكية هذه التحويلات بعدم دخولها النظام المالي الأمريكي. ووفقًا لهذا القرار الجديد، سيجري إلغاء كلِّيّ وواسع للشركات الإيرانية التي يديرها أشخاص تشملهم العقوبات الأمريكية.
وعلى الرغم من الاتفاق النووي، فلا تزال العقوبات الأمريكية على إيران وبعض الشركات الإيرانية قائمة ومفعَّلة، وتقول أمريكا إن بعض من هذه العقوبات سوف يبقي بسبب برنامج إيران الصاروخي، وانتهاك حقوق الإنسان، وحماية ودعم الجماعات الإرهابية.
جدير بالذكر أن هذا القرار الجديد الذي اتخذته وزارة الخزانة الأمريكية جاء بعد الاعتراض المتزايد من إيران على عدم تنفيذ وإجراء الولايات المتحدة للاتفاق النووي، إذ تقول إيران إن أمريكا لم تقلّل العقوبات ولم تلتزم بتعهُّداتها حيال الاتفاق النووي.
(موقع “راديو فردا”)

ليفي: مؤسَّسات أمريكا الكبرى ترفض التعاون مع إيران


صرَّح المسؤول السابق في وزارة الخزانة الأمريكية ستيوارت ليفي، خلال حوار أُجرِيَ معه، بأن الشركات والمؤسَّسات المالية الكبرى في أمريكا لا ترغب في التعاون مع إيران، على الرغم من محاولات البيت الأبيض لتوفيق الوضع، مضيفًا أنه رغم توقيع إيران اتفاقية النووية العام الماضي ورفع بعض العقوبات عن طهران، فإن الشركات والمؤسَّسات لا تزالت مترددة حيال دخول السوق الإيرانية.
(وكالة “فارس”)

توكلي: إذا لم نكافح الفساد فستسقط إيران


أوضح النائب البرلماني السابق أحمد توكلي، خلال حديث تليفزيوني حول بعض القضايا، مثل ضرورة مكافحة الفساد، وأملاك البلدية، وموضوع الرواتب الفلكية، أنه على قرابة عائلية بآية الله آملى لاريجاني، الذي اعتبر أن أداءه أفضل من الماضي، لافتًا إلى أن أهمّ نقد يوجَّه إلى رئيس السُّلْطة القضائية هو تشدُّده حيال وسائل الإعلام.
وأضاف توكلي أن بلاده حاليًّا أسيرة للفساد المنظَّم، مشيرًا إلى أن الأفراد الفاسدين موجودون حاليًّا في مراكز اتخاذ القرار، ونتيجة لهذا فإن القرارات المتخَذة والسلوكيات المتبَعة بشكل منظَّم تؤدِّي إلى توزيع غير عادل للدخل، مشيرًا إلى أن الاعتداء العسكري لن يطيح بالجمهورية في إيران، وعبر التركيبة السياسية الاجتماعية الموجودة فمن غير المعلوم أن يحدث انقلاب، حتى إن الانقلاب المخملي لن يأتي بنتيجة، لكن إذا لم تكافح إيران الفساد، فإن الجمهورية الإسلامية حتمًا ستسقط، فالفساد يُسقِط أيَّ حكومة، وهذا الأمر غير مرتبط بإيران وحدها.
(صحيفة “شرق”)

اعتقال إيرانيَّيْن في الكويت


ألقت الداخلية الكويتية القبض على إيرانيَّين بتهمة تصوير إحدى الحسينيات بمحافظة حولي ومواقع أخرى، وأشار بيان الوزارة إلى العثور على صور بهواتفهما النقالة تثير حولهما الريبة والاشتباه، وقد دخلا البلاد كل على حدة خلال الشهرين الماضيين.
وأضاف البيان أن الإيرانيَّين أُحيلا إلى الأجهزة المختصَّة لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
في السياق نفسه، أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، أن الجهات الرسمية ببلاده لم تتلقَّ أي تقرير عن اعتقال مواطنَين إيرانيَّين في الكويت، مشيرًا إلى متابعة الخارجية لهذا الموضوع، لافتًا إلى أنه علم بهذا الخبر من وسائل الإعلام، مؤكِّدًا متابعة الخارجية والسفارة الإيرانية في الكويت القضية ودراستها.
(وكالة “فارس”)

عضو “الخبراء”: لا جدوى من التعلُّق بأمريكا


أكَّد خطيب جمعة طهران المؤقَّت عضو مجلس خبراء القيادة محمد علي موحدي كرماني، عدم جدوى تعليق الآمال بالولايات المتحدة الأمريكية، منتقدًا من يشعرون بالخوف من أمريكا والتصريحات التي يطلقونها حول ضرورة مساومتها، لافتًا إلى أن واشنطن لا تفعل شيئًا سوى وضع العقبات، مؤكِّدًا ضرورة الاعتماد على الطاقات الذاتية في البلاد.
وشدد كرماني على تأكيد مرشد الجمهورية علي خامنئي أهمية تنفيذ خُطَّة الاقتصاد المقاوم، مؤكدًا ضرورة استخدام المسؤولين في السُّلْطة التنفيذية جميع الإمكانيات والطاقات لتحقيق أهداف الخطة وسَدّ احتياجات البلاد الاقتصادية.
(صحيفة “الوفاق”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير