إيرانيو الخارج يخشون الحديث عن حقوق الإنسان.. وتجميد أصول إيرانية في أوروبا

https://rasanah-iiis.org/?p=6534

أشارت صحيفة “قانون” عبر افتتاحيتها إلى ردود فعل الإعلام الإيراني بمستوياته المختلفة على الكارثة التي تَعرَّض لها مجموعة من العتّالين في منطقة كردستان غربيّ إيران قبل مُدَّة وجيزة، معتبرة أن التليفزيون الرسمي للدولة يتجاهل كوارث المناطق المهمَّشة، ويركّز على إظهار مثالية الوضع القائم، لكن هذا الفهم الأمني سيزيد الأوضاع سوءًا، في حين تناولت “إيران” الأجواء السياسية في إيران قُبيل انتخابات 2017 الرئاسية، معتبرة أن حالتها ليست جيدة، بعدما أيقن الأصوليون خوض روحاني للانتخابات القادمة، وأنهم يركزون على محاولة تقليص أصوات المنافس بدلًا من إسقاطه.

كذلك تناولت الصحف عدد مستخدمي “تليغرام” في إيران، وإحصائية المواليد المدمنين في طهران، إلى جانب السماح للأمريكيين بفتح حسابات مصرفية في إيران، والكشف عن دول ترغب في فتح بنوك لها في إيران، واتفاق بين إيران والعراق لحلّ الخلافات حول حقول النِّفْط المشتركة، فضلًا عن ردّ البنتاغون على اقتراب زوارق الحرس الثوري من سفينة أمريكية، واختبار إيران لصاروخين باليستيين، وردّ روحاني على تصريحات أمريكا بشأن انتخابات الرئاسة الماضية، واشتراط المعتدلين تنفيذ البرامج المعطّلة من أجل دعم روحاني.


صحيفة “آرمان امروز”: أمريكا وفرصة الاتِّفاق النووي
تتطرق صحيفة “آرمان امروز” في افتتاحيتها اليوم إلى الفرصة التي يجب على الولايات المتحدة أن تنتهزها لتحسين علاقاتها مع إيران، وهي فرصة الاتِّفاق النووي، وترى الافتتاحية أن الانفراج في العلاقات الإيرانية-الأمريكية بدأ على أثر توقيع هذا الاتِّفاق في زمن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، لكن مع وصول دونالد ترامب إلى السُّلطة بدأت عملية الانفراج بالعودة إلى المربع الأول. تقول الافتتاحية: الاتِّفاق النووي هو اتِّفاق دولي مُلحَق بقرار 2231 ولا ينفصل عنه، ولا يمكن لأي دولة أن تُخِلّ بتعهُّداتها فيه، لذا فنكوث العهد الأمريكي في قضية الاتِّفاق النووي، ولو كان ناتجًا عن التغيير السياسي في هذه الدولة، ليس من صالح أمريكا، وسيترك آثارًا سلبية عليها أمام المجتمع الدولي.
ترى الافتتاحية أن الأوروبيين اليوم قلقون للغاية إزاء الوضع الحالي، وقد تستغلُّ الصين وروسيا الفرصة لتسوية بعض الحسابات مع أمريكا، وتضيف الافتتاحية: كان بإمكان أمريكا أن تستغلَّ الاتِّفاق النووي كفرصة ذهبية، على حد تعبير وزير خارجية الولايات المتحدة، فقد كان من المتوقع تَحَسُّن العلاقات الثنائية بين البلدين بعد سنوات من التوتُّر في ظل المفاوضات حول الملفّ النووي.
كذلك ترى الافتتاحية أن القيادات الإيرانية كانت ترى أن من شأن الاتِّفاق النووي أن يقود إلى علاقات حسنة في مجالات أخرى، وتشير إلى تصريح خامنئي حين قال: “وفاء أمريكا بعهدها بخصوص الاتِّفاق النووي كان بإمكانه توفير بيئة مناسبة تؤثِّر على مجالات أخرى”، وتضيف الافتتاحية: للأسف مع نهاية فترة أوباما ظهر بعض النكوث، ومنها العوائق البنكية، وحتى مع وصول ترامب إلى السُّلطة فقد شاهدنا مواقف مزدوجة، وهي بالطبع كانت تحت تأثير شعاراته الشعبوية التي أطلقها خلال حملته الانتخابية.
وترى الافتتاحية أن الولايات المتحدة في حال اتخذت موقفًا أكثر عقلانية إزاء الاتِّفاق النووي فإن الأمور ستشهد تحسُّنًا، ليس فقط للمنطقة بل حتى لترامب نفسه، وفي غير هذه الحالة فإن الخسائر المتوالية ستكون من نصيب الرئيس ترامب، وبتفويت فرصة الاتِّفاق الذهبية فإن أمريكا ستفقد فرصًا كثيرة موجودة في إيران، كالفرصة الاقتصادية، لذا ترى الافتتاحية أن أمريكا بإمكانها استغلال الاتِّفاق النووي فرصةً تاريخيةً لحلِّ النزاعات وكثير من المشكلات بينها وبين إيران.

صحيفة “إيران”: تشويه استراتيجي وتكتيكي
تتناول افتتاحية صحيفة “إيران” اليوم الأجواء السياسية في إيران قُبيل انتخابات 2017 الرئاسية، وترى الافتتاحية أن هذه الأجواء لا تمرّ بحالة جيدة، بخاصة للأصوليين الذين أيقنوا أن روحاني سيخوض الانتخابات القادمة، لذا غيّروا استراتيجيتهم من استراتيجية تيئيس المجتمع من ترشُّح روحاني إلى استراتيجية التشويه، من أجل تقليص أصوات روحاني. تقول الافتتاحية: عندما أدرك الأصوليون أن إمكانية رفض أهلية حسن روحاني مُستبعَد، ويئسوا من عدم ترشُّحه، غيَّروا استراتيجيتهم. في الاستراتيجية الجديدة يركز هذا التيَّار على محاولة تقليص أصوات المنافس بدلًا من إسقاطه، ويستلزم تقليص أصوات المنافس أمرين: الأول عدم وجود منافس قوي له، والثاني إشاعة أجواء الخمول والبرودة في المشهد الانتخابي لتقليص حجم مشاركة الناس في الانتخابات.
وترى الافتتاحية أن التجربة تشير إلى أنّ المشاركة الفاعلة في الانتخابات كانت على الدوام تصبُّ في مصلحة الإصلاحيين، فأغلبية الشعب يقف مع هذا التيَّار، وعلى العكس من ذلك فالمشاركة الضعيفة ستضرّ روحاني وتقلص أصواته ممَّا سيؤثِّر سلبيًّا على قدرته في الحكومة القادمة، ومن الممكن كذلك أن يمهِّد ذلك لانتقال الانتخابات الى المرحلة الثانية، لذا تعتبر الافتتاحية أن المشاركة الفاعلة هي شعار الإصلاحيين منذ البداية حتى اليوم.
تضيف الافتتاحية: التيَّار المنافس لروحاني لا يرحِّب كثيرًا بهذه المشاركة، وذلك في ظِلّ عدم إجماعهم على مرشَّح واحد، فهم لم يفقدوا عناصرهم التقليدية المؤثِّرة صاحبة الخبرة فحسب، بل إن التغييرات الاجتماعية أفقدت شخصياتهم المؤثرة الموجودة تأثيرها، كما أن عدم مقدرة الأصوليين الأساسيين على فصل مسيرهم عن المتطرِّفين كان سببًا آخر في أن يبتعد هذا التيَّار أكثر عن الإجماع.
وبالنظر إلى المعطيات السابقة، ترى الافتتاحية أن التيَّار الأصولي بدلًا من التركيز على نقاط قوته وبرامجه الانتخابية، أقبل على انتقاد المنافس والتشكيك في ما حقَّقه.

صحيفة “قانون”: الإعلام وكارثة “العتّالين”
تناقش صحيفة “قانون” في افتتاحيتها ردود فعل الإعلام الإيراني بمستوياته المختلفة، على الكارثة التي تَعرّض لها مجموعة من العتّالين في منطقة كردستان غربيّ إيران قبل مدة وجيزة. تقول الافتتاحية: لقد فقد كثير من العتالين على طول الحدود الغربية لإيران أرواحهم لتوفير لقمة الكفاف، ومن ذلك الحادثةُ الأخيرة التي تَعرَّض لها مجموعة منهم في منطقة سردشت وفقدوا جميعًا أرواحهم في معركة “الخبز مقابل الموت”، لكن بالنظر إلى الأبعاد الاجتماعية لهذه الكارثة يمكن طرح أسئلة متعددة: ما قومية الضحايا؟ ما طبيعة الأرضية الاجتماعية-الاقتصادية التي نتجت عنها الكارثة؟ ما ردود فعل الإعلام ومؤسَّسات الحكومة والمجتمع المدني؟ هل سيبادر المسؤولون إلى النظر في انعدام العدالة بين أبناء هذه الفئة؟ وهل ستؤدي الكارثة إلى تحسين أوضاعهم؟
تركز الافتتاحية على ردود وسائل الإعلام وتقسِّمها إلى أربعة مستويات، المستوى الأول وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة في المحافظة التي وقعت فيها الكارثة (أذربيجان الغربية)، وترى الافتتاحية أن وسائل إعلام المحافظة قد صمتت أمام كارثة أبناء جنوبيّ المحافظة، وهي تشير بذلك إلى الأتراك (الشِّيعة) والأكراد (السُّنَّة) الذين يتشاركون العيش فيها، وكيف أن الأتراك لم يأبهوا بما حلَّ بجيرانهم من الأكراد، والمستوى الثاني هو الفضاء المجازي، وفيه تداول الناشطون الأكراد الخبر على مستوى واسع، والمستوى الثالث وكالات الأنباء الوطنية، وترى الافتتاحية أن 7 من بين 10 وكالات تناقلت بعض الأخبار حول هذه الحادثة، أما المستوى الرابع فهو الإذاعة والتليفزيون الرسميان، اللذان كما ترى الافتتاحية “امتنعا عن بثّ أي خبر بخصوص هذه الكارثة”، وتضيف الافتتاحية: امتنع التليفزيون الرسمي عن نقل أخبار هذه الكارثة، فهو يرى أن مثل هذه الحوادث تُوحِي بانعدام الأمن والخلل في بعض أجهزة الدولة، لذا يتجاهل الإعلام كوارث المناطق المهمَّشة، ويركّز على إظهار مثالية الوضع القائم، لكن هذا الفهم الأمني والبوليسي سيزيد الأوضاع سوءًا.
إن تصنيف المسؤولين في إيران لهذه المهنة، العِتالة، كعمل إجرامي وإدراجه تحت اسم التهريب، نوع من تجاهل وطرد المهمَّشين، فقد صرَّح بعض مسؤولي المحافظة بأن هؤلاء العتالين مهرِّبون، وذلك في محاولة لتحميل هؤلاء البؤساء كامل المسؤولية، بل إن الإعلام الرسمي يُظهِرهم أفرادًا مُخِلِّين بالأمن، ويتجاهل أن مهنتهم نتيجة حتمية لانعدام العدالة.

صحيفة “تعادل”: التقويم الملعون
تنتقد افتتاحية صحيفة “تعادل” اليوم الدور الذي يلعبه “التقويم” في تغيُّر أسعار البضائع الاستهلاكية في إيران، وتشير إلى مناسبة عيد النيروز في التقويم الإيراني، إذ ترتفع الأسعار كلما اقتربت هذه المناسبة، وتعزو ذلك إلى تَدخُّل الحكومة في السوق. تقول الافتتاحية: للتقويم أثر في كثير من قرارات الأفراد الاقتصادية، فالعلم المسبق بأن المَتاجر ستُغلَق في اليوم الفلاني بسبب عطلة ما يؤدِّي إلى ارتفاع الطلب على البضائع. في التقويم الإيراني مناسبات متنوعة تترك أثرها مرارًا وتكرارًا على الاقتصاد، ومن أهَمِّ مناسبات التقويم الإيراني “عيد النيروز”، ويمكن ملاحظة الآثار الاقتصادية لهذه المناسبة في الضغوط المالية على الشركات الحكومية والخاصَّة لدفع مكافأة نهاية العام، وخروج السيولة من البنوك، وغيرها من هذه المسائل.
لكن الافتتاحية ترى أن الأثر الاقتصادي الأكبر لهذه المناسبة هو ارتفاع الأسعار، الظاهرة التي تتكرر كل عام، وتشكِّل مخاوف لمختلف مؤسَّسات الدولة التي تفكر في كيفية إبقاء الأسعار على حالها وتوفير ما تحتاج إليه السوق من بضائع، وتضيف الافتتاحية: لقد أدَّى تكرار هذه الظاهرة إلى أن يتلقاها الناس على أنها أمر طبيعي، والبعض الآخر أخذ يوفِّر ما يحتاج إليه لهذه المناسبة قبل حلولها بأسابيع، لكن الحقيقة أن هذه الظاهرة غير طبيعية بأي حال من الأحوال، ففي الدول الأخرى مناسبات مثل رأس السنة الميلادية، التي تشبه النيروز إلى حدّ ما، وفي هذه المناسبة التي تُعتبر يوم عطلة في كثير من الدول يُقبِل الناس على التبضُّع، وتخفض جميع المتاجر المعروفة أسعارها بشكل كبير، ويؤدِّي ذلك إلى حصول المنفعة للبائع والمشتري، لكن المناسبات المدرجة على التقويم الإيراني أشبه بـ”لعنة”، إذ تتزامن هذه المناسبات مع ارتفاع الأسعار وتَكَدُّس البضائع الرديئة وانعدام بعض البضائع الضرورية.
وتعزو الافتتاحية ارتفاع الأسعار إلى تَدخُّل الحكومة في عمل الأسواق، فعشرات المؤسَّسات الحكومية ترى أن من واجبها الرقابة على الأسعار في هذه المناسبة، وترى الافتتاحية أن الحكومة لا تعتمد على آلية السوق (العرض والطلب)، ولا تسمح لها بأن تمضي في عملها بسلاسة، بل إن وجود هذه المؤسَّسات التي تراقب السوق أدَّت إلى التلاعب بالقرارات، والنتيجة هي استياء المشتري والبائع والمنتِج، في حين أن أموالًا كثيرة تذهب هدرًا بحُجَّة مراقبة السوق.


ولادة مدمنَيين في طهران يوميًّا


قالت رئيسة اللجنة الاجتماعية في المجلس البلدي في طهران فاطمة دانشور، إنه يولد في إيران يوميًّا مدمنان نتيجة إدمان الأمهات، مضيفةً أن إدمان الأمهات الحوامل وبيعهن أطفالهن ليس قضية جديدة، لكن سُلّط الضوء على هذه القضية أكثر من الماضي، خلال السنوات الأخيرة، لارتفاع معدَّلات الأمهات المدمنات، كما تشير الإحصائيات إلى أن عدد المدمنات تضاعف في إيران، مِمَّا أدَّى إلى زيادة ملحوظة في غيرها من الأضرار الاجتماعية، إضافةً إلى ارتفاع أعداد النساء المشردات في الشوارع.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

السماح للأمريكيين بفتح حسابات مصرفية في إيران


قال المسؤول في البنك المركزي الإيراني حميد قنبري، إن إيران قبل الاتِّفاق النووي واجهت حظرًا وعقوبات من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والولايات الأمريكية المتحدة، وأضاف أن عقوبات الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والعقوبات الثانوية من أمريكا، أُلغِيَت، وتَبَقَّت العقوبات الأمريكية الأولية التي فُرضت قبل عام 2006م ضدّ إيران، وليس لها علاقة بالمفاوضات النووية والاتِّفاق النووي.
وحول السماح للأمريكيين بفتح حسابات بنكية في إيران، قال قنبري إنه يُفهم من قرار الخزانة الأمريكية أنه لو كان هناك أمريكي يعيش في إيران واحتاج إلى فتح حساب بنكي فيمكنه فتح حساب له في البنوك الإيرانية.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

تعزيز التعاون الصناعي بين إيران وفرنسا


أكّد وزير الصناعة الإيراني محمد رضا نعمت زاده ووزير الاقتصاد الفرنسي، خلال لقائهما، تعزيز مجالات التعاون الاقتصادي والصناعي، وعزمهما رفع مستوى العلاقات بين البلدين.
وقال نعمت زاده خلال اجتماع الطرفين في طهران، إنه خلال الزيارات الأخيرة وُقّعت اتِّفاقيات إيجابية مع الشركات الفرنسية، وإن وجود وزير الاقتصاد الفرنسي في إيران سيساعد على تعزيز مجالات التعاون بين البلدين.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

الإيرانيون في الخارج يخشون الحديث عن حقوق الإنسان


ذكرت المقررة الأممية الخاصة بحقوق الإنسان في إيران عاصمة جهانغير، في تقير، أن المواطنين الإيرانيين المقيمين في الخارج يخافون الحديث مع منظَّمة الأمم المتحدة حول حالات انتهاك حقوق الإنسان في إيران، وإن ذلك يعود إلى قلقهم على أعضاء أسرهم في إيران.
ويفيد التقرير الجديد بأن «مجموعة كبيرة من الإيرانيين في داخل وخارج إيران اتصلوا بالمقررة الخاصة لحقوق الإنسان، وقد تأثرت بشدة من مستوى الخوف بين الأشخاص الذين اتصلوا بها، إذ يخاف أولئك الذين يقيمون في الخارج بشكل رئيسي من أعمال النظام الحاكم الانتقامية ضدّ أعضاء أسرهم في داخل إيران».
(موقع “صوت أمريكا”)

تجميد 1.6 مليار دولار من الأصول الإيرانية في أوروبا


كتبت صحيفة “نيويورك تايمز” تقريرًا أفادت فيه بأن محكمة في لوكسمبورغ أمرت بتجميد مليار و600 مليون دولار من أصول البنك المركزي الإيراني، موضحة أن أساس هذا الإجراء حكم صدر من إحدى المحاكم الأمريكية قبل 5 سنوات بتجميد مليارَي دولار من أصول طهران بتهمة تورُّطها في هجمات سبتمبر 2001. ولم تُبدِ طهران حتى الآن أي ردّ فعل على هذا الخبر.
(موقع “راديو فردا”)

3 بنوك أجنبية تطلب فتح فروع في إيران


صرَّح المدير التنفيذي لمنطقة إنزلي الحرة رضا مسرور، بأن معدَّل جذب الاستثمار من حيث القيمة زاد بنسبة 54%، ومن حيث العدد بنسبة 36%، وأن قيمة تصدير البضائع المصنعة في منطقة إنزلي كان نحو 440 ألف دولار عام 2012، وزاد إلى 49 مليون دولار خلال عام 2016.
وأوضح مسرور أنه حتى الآن طلبت 3 بنوك أجنبية فتح فروع لها في منطقة أنزلي الحرة، وقال: “كان بنك CD الأسترالي، وبنك رنو التركي وبنك رويال السويسري من البنوك التي طلبت فتح فروع لها في المنطقة الحرة، ونتطلع إلى إصدار البنك المركزي تصريح افتتاح فرع لهذه البنوك في أقرب وقت”.
(موقع “مشرق نيوز”)

أمانو: قرار أمريكا بشأن الاتِّفاق النووي لم يتضح بعد


أوضح المدير العامّ للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، بعد عودته من أمريكا، أن قرار الحكومة الأمريكية الجديدة بخصوص الاتِّفاق النووي مع إيران لا يزال غير معروف للوكالة، لافتًا إلى أن الإدارة الأمريكية بدأت مؤخرًا دراسة هذا الاتِّفاق، وأنه سابق لأوانه أن يعرض الرئيس الأمريكي الجديد تقييمه للاتِّفاق النووي مع إيران، مشيرًا إلى أنه أوضح خلال مباحثاته مع الرئيس الأمريكي ترامب، أن الاتِّفاق الذي جرى في صيف عام 2015 هو أقوى اتِّفاق حُقّق للسيطرة والحدّ من الأنشطة النووية الإيرانية.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)

أمانو: إيران ملتزمة بالاتِّفاق النووي


صرَّح مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو، في خطابه الافتتاحي لبدء اجتماع مجلس حكام الوكالة، بأنه «الوكالة قد أجْرَت اختبارات وأشرفت على تنفيذ إيران لتعهداتها النووية بناءً على البرنامج الشامل للعمل المشترك (برجام) لأكثر من عام، وهذا التقرير يعرض معلومات حول معدَّل اليورانيوم منخفض التخصيب في إيران الذي تم الاتِّفاق عليه في الاتِّفاق النووي».
وأوضح أمانو أن الوكالة الدولية للطاقة الذرية أكّدت في يناير الماضي إزالة “أجهزة الطرد المركزي والبنية التحتية الزائدة” لمنشأة “فوردو” للتخصيب، ونقلها إلى موقع نطنز النووي، وأن هذه المُعَدَّات تحت أشراف الوكالة الدائم في مخزن موقع نطنز النووي.
(موقع “برس تي في فارسي”)

94% من شكاوى العنف الأسري تخص المرأة


صرَّح مساعد الشؤون الاجتماعية لهيئة الرعاية الاجتماعية حبیب الله مسعودي فرید، بأنه ستُصاغ وثيقة حماية النساء والفتيات من سوء المعاملة بالتعاون مع السلطة القضائية خلال الأسبوع القادم، مُعرِبًا عن أمله في اعتماد خطوات أساسية لمنع العنف ضدّ المرأة، بصياغة هذه الوثيقة. وتعتزم هيئة الرعاية الاجتماعية بالدولة توفير منازل آمنة لحماية المرأة من العنف الأسري، لذلك أطلقت 18 ملجأً في البلاد.
(موقع “سبوتنيك فارسي”)

روسيا تنتج 6000 عربة شحن للسكك الحديدية الإيرانية


اتفقت شركة “يونايتد للقاطرات” الروسية (UWC) مع 3 شركات تصنيع إيرانية، على إنتاج 6 آلاف عربة شحن عالية الارتفاع لهيئة السكك الحديدية الإيرانية خلال السنوات الثلاث المقبلة. ووُقّع على العقد بين الشركة الروسية والشركات الإيرانية (“كوثر لصناعة عربات القطارات”، و”بارس لصناعة عربات القطارات”، وشركة الصلب “درخشان أراك”)، خلال الاجتماع الذي حضره وزير الصناعة والتعدين والتجارة الإيراني نعمت زاده.
وبناء على هذا الاتِّفاق، سوف تنتج الشركات الإيرانية الثلاث 4900 عربة قطار محليًّا بتمويل من الجانب الروسي، وبالتوازي مع ذلك ستُستورَد 1100 عربة قطار من روسيا (900 منها في العام الأول و200 في العام الثاني).
(موقع “سبوتنيك فارسي”)

المعتدلون يشترطون تنفيذ البرامج المعطّلة لدعم روحاني


أوضح رئيس جبهة الاعتدال غلام علي عرب خدائي، أنهم سيدعمون في انتخابات رئاسة الجمهورية في دورتها الثانية عشرة الرئيس الحالي حسن روحاني، لأنهم يقبلون فكره، لكنهم على الرغم من دعم روحاني يرغبون في أن ينفذ البرامج والمعطّلة والتي لم تفَّذ خلال السنوات الأربع الماضية.
وأضاف خدائي أن على روحاني عبر قوة إدارية أن ينحِّي العناصر الفاشلة في حكومته، بخاصة في المحافظات، أو ربما الذين لا يحقِّقون في مشكلات المجتمع.
(وكالة “فارس”)

البنتاغون عن اقتراب زوارق الحرس من سفينة أمريكية: غير أمن ولا مهني


ردّت وزارة الدفاع الأمريكية على أحدث مواجهة بين سفن الحرس الثوري الإيراني وإحدى سفن الولايات المتحدة الأمريكية في مضيق هرمز، بأن الإجراء الإيراني «غير آمن وغير مهني»، وقال البنتاغون إن السفن الإيرانية اقتربت مؤخَّرًا من هذه السفينة مرتين.
وأعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية أمس رسميًّا أنه في تاريخ 2 مارس اقتربت الفرقاطة الإيرانية لمسافة 150 مترًا من السفينة الخفيفة (إينوينسبل)، والواقعة الثانية بعدها بيومين في 4 مارس، ومرة أخرى اعترضت إحدى السفن الإيرانية السفينة (إينوينسبل) الأمريكية وثلاث سفن تابعة للبحرية البريطانية على بعد 350 مترًا وإجبارها على تغيير مسارها. وأن هذا الموضوع مثير للقلق. ومثل هذه الإجراءات يمكن أن يؤدي إلى خطأ في الحسابات أو تدابير استفزازية نحن لا ندعو إليها.
(موقع “راديو فردا”)

رئيس الجمهورية: يجب أن نستعرض قوانا


اعتبر رئيس الجمهورية حسن روحاني، بعد حضوره جلسة مجلس خبراء القيادة اليوم، أن هذا المجلس أحد الأركان المهمة للغاية في النظام الجمهوري في إيران، لافتًا إلى أن حكومته ستقدِّم تقريرًا مفصَّلًا في نهاية العام الجاري في 21 مارس الجاري، إلى المجلس، مبنيًّا على الخطوات التي اتخذتها الحكومة طوال السنوات الثلاث والنصف الماضية من أجل اقتصاد المقاومة.
وردّ روحاني على تصريحات مسؤولين في الولايات المتحدة بشأن أن الانتخابات السابقة والتي فاز بها روحاني لم تكُن حُرّة، أن الانتخابات في إيران حرة وسليمة وتنافسية وديمقراطية، وأنه يعتقد أن الذين ينتقدون الانتخابات في إيران، عليهم أن ينظروا إلى الانتخابات الأخيرة في بلادهم، وأن يتناولوا القضايا التي لديهم، مشيرًا إلى أن الانتخابات الأخيرة في أمريكا شهِدَت اعتراضات من الطرفين، ورئيس الجمهورية الأمريكي الحالي بنفسه قبل انتخابه كانت لديه شكوك بشأن صحة الانتخابات، وبناء عليه يجب على الأمريكيين تدقيق النظر أكثر في انتخاباتهم وأن يصلحوها.
وشدّد رئيس الجمهورية على أنه طبقًا للدستور والقوانين الجارية في الدولة، فلدى إيران نظام تنفيذي دقيق، وأن نظام مجلس صيانة الدستور الرقابي القوي يراقب على الانتخابات.
(وكالة “الإذاعة والتليفزيون”)

إزاحة الستار عن الطائرة الإيرانية “صبا 248


أُزيح الستار عن المروحية الإيرانية “صبا 248” في شركة دعم وتطوير المروحيات الإيرانية “بنها”، بحضور وزير دفاع حسين دهقان. وصُمّمت المروحية “صبا 248” على يد المتخصصين في شركة “بنها” التابعة لمؤسسة الصناعات الجوية بوزارة الدفاع الإيرانية، وبالتعاون مع شركات الأبحاث القائمة على المعرفة والمراكز العلمية والجامعية في إيران.
(صحيفة “جمهوري إسلامي”)

“فوكس نيوز”: إيران أطلقت صاروخين باليستيين


قالت قناة “فوكس نيوز” نقلًا عن مسؤولين أمريكيين، إن إيران أطلقت خلال الأيام الماضية صاروخين باليستيين قِصيرَي المدى، وقال المسؤولون الأمريكيون أن إيران أطلقت يوم السبت الماضي صاروخًا باليستيًّا من قاعدة في جنوب شرقيّ البلاد، لكنه لم يُصِب هدفه، لكن الصاروخ الثاني أُطلِقَ الأحد، وكان ناجحًا.
وحسب المسؤولين الأمريكيين، فإن هدف كلا الصاروخين كان في بحر عمان، والإطلاقة الثانية للصاروخ كانت ناجحة بحيث استطاع تدمير زورق.
(وكالة “إيسنا”)

نخبة شيراز يدعون رئيسي لخوض انتخابات الرئاسة
دعا جمع من نخبة شيراز، متولي سدانة أوقاف القدس الرضوية ورئيس محكمة رجال الدين الخاصة إبراهيم رئيسي، لخوض انتخابات رئاسة الجمهورية المقبلة في مايو 2017، وذلك عبر نشر رسالة مفتوحة إلى رئيسي، قالوا فيها إنه يعرف أكثر منهم، أنه في ظل الأوضاع الحالية انفصلت كثيرًا الأوضاع الثقافية والمعنوية والاجتماعية والاقتصادية والعمرانية والصناعية والعلمية للدولة ووضعية الحياة المادية والمعنوية للشعب، عن المكانة والأهداف والمبادئ الرفيعة للثورة، كما أن الموقعين على الرسالة، الذين وصل عددهم إلى 125 شخصًا، طالبوا رئيسي باتخاذ قرار تاريخي في إطار إعلاء اسم إيران العزيز وقبول الترشُّح في الانتخابات.
(وكالة “تسنيم”)

 

منتظري يرفض تسليم الاستخبارات ملفات والده الصوتية
أكّد حامد منتظري، ابن أحمد منتظري، للجنة حقوق الإنسان في إيران، أن وزارة الاستخبارات الإيرانية طلبت من والده تسليم التسجيلات الصوتية التي لم تُنشر لآية الله منتظري، ولكنه رفض هذا الطلب، موضحًا أن الاستخبارات الإيرانية تُصِرّ على تسلُّم التسجيلات الأخرى وعدم نشرها، مشددًا على والده رفض هذا الطلب، وقال لهم: “كما أبلغت آية الله شبيري زنجاني (المرجع الديني الذي تَوَسَّط لدي خامنئي للإفراج عن أحمد منتظري)، فإن التسجيلات الأخرى ستظلّ محجوزة لدى الأسرة ولن تُنشَر ما لم يتطلب الأمر ذلك، ولن تُمنَح لأي شخص”.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)

قائد الحرس يحذّر عناصره من التدخل في الانتخابات


أكّد قائد الحرس الثوري محمد علي جعفري، أن أفراد الحرس الثوري وقادة الحرس ليس لهم، كما كان في الماضي، الحقّ في التدخل السياسي والحزبي في الانتخابات، مشدِّدًا على أن الحرس الثوري عليه أن يضع نصب عينيه على الدوام وصايا الخميني وتوجيهات المرشد الحالي خامنئي، في التحلِّي بالامتناع عن الدخول في الأحزاب والتصنيفات السياسية، موضحًا أنه ليس من حق الحرس قادةً وأفرادًا، كما كان في الماضي، التدخل السياسي والحزبي في الانتخابات وتشوية المرشحين، مشيرًا إلى أن الأجهزة الرقابية في الحرس مكلَّفة بالمتابعة والسيطرة بدقة وباستمرار على هذا الأمر الهامّ، والتعامل دون تكاسل مع المتخلفين.
(وكالة “إيسنا”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير