أساتذة جامعيون يطالبون بعدم الرد على أمريكا بالمثل.. وإعدام 87 شخصًا في يناير

https://rasanah-iiis.org/?p=6016

اعتبرت افتتاحية “نسل فردا” الصادرة اليوم، أن وعود روحاني التي لم تُنجَز إلى الآن، مثل حلّ مشكلة البطالة، وإنقاذ الاقتصاد الإيراني، والقضاء على الفساد، ستكون من الأسباب التي ستمنعه عن الترشُّح في الانتخابات الرئاسية المقبلة، إلى جانب أداء بعض وزراء الحكومة، في حين أشارت “ستاره صبح” إلى معاناة الاقتصاد الإيراني خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة من عدم الانضباط في ما يخصّ الإدارة الاقتصادية، بجانب عدم النزاهة في النظام البنكي، والبيروقراطية الإدارية المعقَّدة، التي أدّت إلى هروب الاستثمار الأجنبي من إيران.

واستمر تسليط الضوء على التصريحات التي تخرج من إيران عبر الصحف والوكالات ردًّا على عقوبات ترامب وهجوم إدارته على طهران، والكشف عن دخل الفرد في إيران، وإعدام 87 شخصًا في الشهر الأول من العام الجاري، وإصدار إيران تأشيرات لفريق المصارعة الأمريكي لدخول إيران، ومطالبة أساتذة جامعيين حكومة روحاني بعدم الردّ على الولايات المتحدة بالمثل، وإدانة وكالة “دانشجو” وصحيفة “صبا” قضائيًّا.


صحيفة “وقائع اتِّفاقيه”: على إيران أن لا تكون سببًا في حلّ خلافات ترامب الداخلية
تناقش صحيفة “وقائع اتِّفاقيه” في افتتاحيتها اليوم قضيتين رئيسيتين في العلاقات الخارجية لإيران، الأولى إدارة العلاقات مع روسيا، والثانية التعامل مع إجراءات حكومة أمريكا الجديدة خلال الأشهر الستة القادمة. أما بخصوص إدارة العلاقات مع روسيا فترى الافتتاحية أن أهداف روسيا من وجودها في سوريا تختلف عن أهداف إيران. تقول الافتتاحية: أهم أهداف روسيا في السياسة الخارجية الخروج من أزمة البروتوكولات مع أمريكا، فمع وصول ترامب إلى السلطة أصبحت روسيا أكثر أملًا في أن تتقدّم في مسير أكثر منطقية في علاقاتها مع أمريكا، وستبقى روسيا تسير خلف هذا الهدف، ولن تجعله يتأثّر بأي موضوع آخر، ويجب النظر إلى ضمّ القرم والأزمة الأوكرانية ضمن هذا الإطار. في مثل هذا المسير وهذا الهدف لا تُعتبر إيران بالنسبة إلى روسيا أكثر من أداة محدودة القدرة أكثر من كونها استثمارًا.
من جانب آخَر ترى الافتتاحية أن روسيا تميل أكثر إلى تركيا، فهي تأمل أن تُخرِج تركيا من مدار الغرب والناتو وتضمّها إليها، وسوريا هنا تلعب بالنسبة إلى روسيا دور الأداة والاستثمار معًا، وبما أنّ مكانة تركيا في الغرب لا يبدو أنها قوية وثابتة، فهذا يشير إلى أن روسيا سوف تختار تركيا، أضِفْ إلى ذلك أن روسيا تنظر إلى إيران شريك مُبهَم وغريب.
أما التعامل مع الحكومة الأمريكية الجديدة، فترى الافتتاحية أنّ أمريكا تواجه إيران في عدة محاور، منها الاتِّفاق النووي، والبرنامج الصاروخي، والأزمة السورية، وقضية إسرائيل، وفي مثل هذا الوضع أمران مُهِمَّان لإيران، حسب الافتتاحية: أولهما أن تقاوم إيران الدعاية المناهضة لها، للحيلولة دون تحويل انتباه المجتمع الأمريكي من الأزمة الداخلية إلى “العدوّ” الخارجي، وأن لا تصبح إيران سببًا في تَقارُب وجهات النظر والمصالحة بين الجمهوريين والديمقراطيين، والثاني هو الحيلولة دون ظهور أي ظروف تقرِّب روسيا من أمريكا.

صحيفة “نسل فردا”: الترشُّح أو عدم الترشّح.. هذه هي القضية
تتناول افتتاحية صحيفة “نسل فردا” الأسباب التي من الممكن أن تتسبب في تنحّي الرئيس حسن روحاني لصالح مرشّح آخر في انتخابات مايو القادم الرئاسية. تقول الافتتاحية: هذا التنحّي المُحتمَل له أسباب: 1) الوعود التي لم تُنجَز، فروحاني وعد الشعب كثيرًا خلال دعايته الانتخابية عام 2013، ولم يتمكن خلال مدة رئاسته من تحقيق هذه الوعود، ومن هذه الوعود: حلّ مشكلة البطالة، وإنقاذ الاقتصاد الإيراني، والقضاء على الفساد. لكنّ هذه الوعود التي لم تُنجَز ستكون سببًا في تَرَدُّده حيال تَرَشُّحه لفترة ثانية. 2) اليأس وأداء بعض وزراء الحكومة، فبعض الوزراء لا يُبدِي حماسًا للاستمرار في الحكومة القادمة، ويبتعد عن الحكومة تدريجيًّا، مثل وزير الاقتصاد علي طيب نيا، الذي يعوِّل عليه روحاني كثيرًا، فقد دفعه الكساد والانهيار الاقتصادي إلى إعلان أنه لن يشارك في الحكومة القادمة.
وترى الافتتاحية أن الاتِّفاق النووي سيكون أحد أسباب عدم تَرَشُّح روحاني لفترة ثانية، فقد استثمر فيه كثيرًا، وفي النهاية اتضح له أن هذا الاتِّفاق لم يكُن كما كان يتوقَّع، فعلى الرغم من ذكره فوائد الاتِّفاق وعوائده فإن المحسوس شيء آخَر، فالمشكلات الاجتماعية لم تبقَ كما هي فحسب، بل ازدادت.
أما السبب الأخير الذي تراه الافتتاحية فهو وفاة أكبر داعمي روحاني، وهو هاشمي رفسنجاني، الذي يُعتبر “فصل الخطاب” في قضايا الانتخابات وما يتعلق بها لدى كثير من الجماعات، ومع وفاته تعقّدت الأمور أكثر أمام روحاني.
بالنظر إلى الأسباب التي قدَّمَتها الافتتاحية، يبدو أنّ تَرَشُّح روحاني للانتخابات سيعرّض مستقبله السياسي للخطر الكبير في حال لم يفُز فيها، لأنه سيكون أول رئيس لإيران يحكم لفترة واحدة، كما أن عدم ترشُّحه لا يبدو خيارًا مناسبًا، فالانسحاب يعني أنه قبِل بالانتقادات الموجَّهة إلى حكومته، وأن حكومتَه فشلت في أدائها.

صحيفة “قانون”: يجب أن ندافع عن حقوق المرأة لا أن نكتفي بدعمها
تنتقد صحيفة “قانون” في افتتاحيتها اليوم نظرة الاحتقار إلى المرأة في المجتمع الإيراني وحرمانها من حقوقها المختلفة، ومنها حقّ العمل وتحسين وضعها الاقتصادي والاعتماد على النفس، كما تنتقد الافتتاحية دور القانون في هذا الازدراء الذي تواجهه المرأة، وترى الافتتاحية أنه يجب على المنظمات الأهلية الناشطة في مجال حقوق المرأة أن تدافع عن حقوق المرأة لا أن تكتفي بدعمها، كما يجب الدفاع عن هذه المنظمات. تقول الافتتاحية: الرجال في المجتمع الإيراني يميلون بطرق مختلفة إلى احتقار وازدراء المرأة، وفي حين أن المرأة في المجتمعات الأخرى لها حقوق، إلا أنها محرومة منها في مجتمعنا، وفي الوقت الذي نعتبر فيه الضرب والشتم هما فقط العنف الجسدي الذي تواجهه المرأة الإيرانية، فإنّ “الاحتقار” نوع آخر من أنواع هذا العنف.
وترى الافتتاحية أن العنف الاقتصادي من أنواع العنف الخفيّ الذي يُمارَس ضدّ المرأة، فالقوانين الموجودة زادت حجم المشكلة، فهي تسعى إلى إبقاء المرأة في البيت لكي تفتح مجالات أكثر أمام الرجال، وتقع المرأة في آخر سُلّم أولويات التوظيف، فهناك 6 ملايين فتاة خرّيجة عاطلة عن العمل، ولا أولوية لهنّ في العمل حسب القانون.
وترى الافتتاحية أن الحلّ يكمن في تقوية منظَّمات المجتمَع المدني والدّفاع عنها، فهي منظَّمات قريبة من المجتمَع، وفي حال وجدت من يدافع عنها فإن بإمكانها هي كذلك الدفاع عن حقوق المرأة، وتضيف الافتتاحية: في الحقيقة يجب الدفاع عن منظَّمات المجتمع المدني لتقوم بتذكير المسؤولين بحقوق المرأة، وتنمية هذه المنظَّمات تسهم كثيرًا في هذا الأمر.
يبدو أن الافتتاحية تأمل كثيرًا في تحسين أوضاع المرأة، لكن في مجتمَع يصف نُوَّابه في البرلمان النساءَ بأنهن “حمير”، وينظر النظام فيه إلى المرأة على أنها آلة للإنجاب، لا يمكن الجزم بنجاح مهمَّة المنظَّمات المذكورة.

صحيفة “ستاره صبح”: مشكلة الاقتصاد الإيراني داخلية لا خارجية
تتطرق صحيفة “ستاره صبح” في افتتاحيتها إلى أسباب المشكلات الاقتصادية التي تواجهها إيران، وترى الافتتاحية أنه يجب عدم إلقاء اللوم في هذا المجال على تصريحات حكومة ترامب أو سياسات أمريكا تجاه إيران، وأن هذه التصريحات جاءت تحت تأثير الدعاية الانتخابية قبل وصوله إلى السلطة. تقول الافتتاحية: يجب أن لا ننسى أن المخاوف الموجودة حول جذب الاستثمارات الأجنبية لا ترجع إلى العلاقات الخارجية، فأحد الأسباب التي جعلت إيران طاردة للاستثمارات الأجنبية هي قضية عدم النزاهة في النظام البنكي والبيروقراطية الإدارية المعقَّدة، لذا يجب إيجاد هذه النزاهة بغض النظر عن العلاقات الدولية.
وترى الافتتاحية أن الاقتصاد الإيراني خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة شهد حالة من عدم الانضباط في ما يخصّ الإدارة الاقتصادية، ومن جهة أخرى يُتوقَّع استمرار عجز الميزانية خلال الأعوام القادمة، لأن ارتفاع سعر صرف الدولار أدَّى إلى تزايد حجم الإنفاق في قطاع الاقتصاد، كما أن حجم استقراض الحكومة من البنوك تضاعف أضعافًا كثيرة. في مثل هذه الظروف ترى الافتتاحية أن الرغبة في الاستثمار داخل إيران انخفضت إلى معدّل صفر في المئة، ويجب عدم إلقاء اللوم على العلاقات الخارجية، لأنّ مشكلة الاقتصاد الإيراني داخلية لا خارجية.


عدم استقرار الاقتصاد.. تحدٍّ يواجه نظام العمل


وفقًا لآخر التقارير الصادرة من البنك الدولي، فإن إيران في المرتبة 120 من أصل 190 دولة في العالَم من حيث مؤشّر سهولة العمل، مضيفة أنه قد انتشر في السنوات الأخيرة في وسائل الإعلام عديد من المقالات والتقارير حول عدم تحسُّن مجال العمل في إيران.
وعلى الرغم من إجراءات الحكومة السابقة فإن الحكومة الحالية تُعتبر مقصِّرة أيضًا، وتصريح وزير الاقتصاد علي طيب نيا حول تسليم القطاعات الحكومية للقطاع الخاص الذي لم يحقِّق أي نتيجة دون إصلاح مجال العمل، دليل على مشكلة عدم تحسُّن مجال العمل في إيران.
(صحيفة “تجارت”)

كم يبلغ دخل الفرد في إيران؟


وفقًا لأحدث الإحصائيات، سوف يبلغ دخل الفرد الإيراني في العام الجاري 19.520 دولارًا، أي 74.1 مليون تومان بقيمة سوق العملة الحرة، و64.4 مليون تومان بقيمة الدولار المحدَّدة في الميزانية، و63.1 مليون تومان بقيمة الدولار الحكومي.
ووَفْقًا لتقرير “اقتصاد أونلاين”، واجهت الدول النِّفْطية عوامل أثّرَت على هذا المؤشّر مِمَّا أدّى إلى مواجهتها تغيرات جادّة في النموّ الاقتصادي، فمنذ عام 2014م تواجه أسعار النِّفْط انخفاضًا مستمرًّا، ومع انخفاض أسعار النِّفْط ومِن ثَمَّ انخفاض دخل الصادرات النِّفْطية، واجه كثير من الاقتصادات النِّفْطية تحدِّيات مختلفة مثل عجز الميزانية والتأخُّر في إنجاز المشروعات وارتفاع التضخُّم وانخفاض قيمة العملة المحلية.
(صحيفة “ستاره صبح”)

إيران أعدمت 87 شخصًا في يناير 2017


أعدمت السلطات الإيرانية في الشهر الأول من العام الميلادي الجاري 2017م، 87 شخصًا على الأقلّ، منهم 6 حالات إعدام علني أمام الناس، وحالتا إعدام لشخصين تبلغ سنّهما أقلّ من 18 سنة.
ووَفْقًا لإحصائيات منظَّمة حقوق الإنسان الإيرانية، وصل الرقم القياسي للإعدامات في إيران إلى تسجيل حالة إعدام كل 9 ساعات، إذ نجحت المنظَّمة في سجيل 87 حالة إعدام في مناطق مختلفة من إيران، 19 حالة منها أُعلِنَ عنها رسميًّا.
وتشير الإحصائيات إلى أن أكثر الأشخاص الذين أُعدِمُوا كانوا متَّهَمين تُهَمًا تتعلّق بالمخدّرات.
(موقع “راديو زمانه”)

أكبر أزمة لجبهة الإصلاحيين في الانتخابات الرئاسية المقبلة


نظرًا إلى الظروف الراهنة والتقييم السلبي للرئيس روحاني، بسبب ضعف أداء الحكومة في المجالات الاقتصادية والسياسة الخارجية والاجتماعية، فإن مشاركة مرشَّحين كغطاء وفي الظلّ، أمر لا مفرّ منه خلال الانتخابات المقبلة، ولكن يسعي الإصلاحيون إلى مرشَّح تغطيه مضمون يترك الساحة خلال مراحل الانتخابات الحساسة بإشارة واحدة، ويبدو أن أمام التيَّار السياسي الإصلاحي مهمَّة صعبة، وأنه لا ينوي وضع كل بيضه في سلّة روحاني، إذ تحظى الانتخابات المقبلة بحساسية خاصَّة، وستُعقَد انتخابات مجالس البلديات والمحلِّيَّات تزامُنًا مع انتخابات رئاسة الجمهورية، ومن هذا المنطلق ينوي الإصلاحيون الفوز بالحدّ الأعلى من نتيجة الانتخابات، وعلاوة على رئاسة الجمهورية سيحاولون الحصول على أكثرية أعضاء مجالس البلديات، لهذا، علاوة على الإجراءات الميدانية لداعمي الحكومة الحادية عشرة في حشد قواتها في شبكات التواصل الاجتماعي بخاصة “تليغرام”، وكذلك شراء مئات القنوات، فإن الإصلاحيين أيضًا يضعون على جدول أعمالهم، مع الوضع في الاعتبار الأجواء السلبية في تقييم الرئيس روحاني، سُبُلًا ونهجًا جديدًا لإعادة انتخابه مرة أخرى، وحتى تعيين مرشَّح ظل، لا سيّما وأن استطلاعات الرأي تشير إلى أن التقييم السلبي لروحاني وصل إلى أعلى من 40%، وهذا ما سيدعو هذا التيَّار إلى الإسراع بتقديم مرشَّح ظلّ لروحاني في الانتخابات المقبلة.
(موقع “جهان نيوز”)

أساتذة جامعيون للحكومة: لا تردوا بالمثل على تأشيرات الرعايا الأمريكيين


حثّ 72 أستاذًا بجامعة شريف للتكنولوجيا من خلال نشر رسالة مفتوحة موجَّهة إلى الرئيس حسن روحاني ووزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، الحكومة على الامتناع عن التعامل بالمثل مع قرار الحكومة الأمريكية الأخير بخصوص سفر الرعايا الإيرانيين إلى الولايات المتحدة. وطلب الموقّعون على الرسالة أن تُعلن الحكومة الإيرانية «بالتنسيق الكامل مع الأجهزة المعنية الأخرى» أن الأمريكيين يمكنهم السفر إلى إيران لمدة أسبوعين «دون الحصول على تأشيرة سياحية والإجراءات ذات الصلة في بلد المنشأ، وأخذ تأشيرة المطار في طهران خلال الـ90 يومًا المقبلة».
(موقع “بي بي سي فارسي”)

مصرع مقاتل بالحرس الثوري في العراق


قُتل خير الله أحمدي فر، أحد مقاتلي كتيبة “النبي الأكرم” التابعة للحرس الثوري بمحافظة كرمانشاه في الصراعات الدائرة مع “داعش” في مدينة تلعفر بمحافظة الموصل، وأعلنت العلاقات العامَّة للحرس الثوري أن القتيل بسيجي مقاتل من المدافعين عن الحرم، قُتله في العراق خلال الاشتباكات مع “داعش”، ويُعَدّ أول قتيل من المدافعين عن الحرم من مدينة إسلام آباد غرب والقتيل الثاني عشر من محافظة كرمانشاه.
(موقع “تابناك”)

دخول 40 إيرانيًّا إلى أمريكا بعد تعليق الأمر التنفيذي لترامب


كتبت صحيفة “واشنطن بوست”، أن الإلغاء المؤقَّت لقرار الهجرة الذي أصدره الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أوجد ثغرة لطالبي الدخول إلى أمريكا، موضّحة أن أكثر من 40 إيرانيًّا دخلوا إلى المطار الدولي لوجان في بوسطن، وتُعتبر هذه أكبر موجة من المسافرين استطاعت أن تدخل أمريكا بعد توقيع الحكم التنفيذي لترامب بخصوص حظر دخول مواطني سبع دول إسلامية.
(موقع “تابناك”)

إيران تصدر تأشيرات لفريق المصارعة الأمريكي


أعلن وزير خارجية إيران محمد جواد ظريف، أنه بالنظر إلى قرار المحكمة الأمريكية تعليق منع دخول المسلمين أمريكا، وطلب اتحاد المصارعة في إيران والاتحاد الدولي، فسيجري إصدار تأشيرة لفريق المصارعة الأمريكي، وذلك في تغريدة له على صفحته على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، إذ أعلن عن إصدار هذه التأشيرات للفريق الأمريكي للمشاركة في المنافسات العالَمية التي تُعقَد في كرمانشاه في إيران.
(وكالة “إيسنا”)

البنتاغون: لا حاجة إلى زيادة قواتنا المواجهة لإيران


أوضح وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس، في إشارة إلى التجرِبة الصاروخية الإيرانية الأخيرة، وغيرها من التدابير الإيرانية في المنطقة، أنه لا توجد حاليًّا أي حاجة إلى زيادة القوات الأمريكية في الشرق الأوسط، وأفاد الجنرال ماتيس الذي سافر إلى شرق آسيا أمس السبت في طوكيو عاصمة اليابان، أن «إيران هي أكبر دولة راعية للإرهاب في العالَم».
(موقع “راديو فردا”)

مناورات للحرس في الدفاع الجوي ردًّا على العقوبات الأمريكية


ردّ الحرس الثوري الإيراني على العقوبات الأمريكية الجديدة التي شملت شركات وأفرادًا لهم صلة بالحرس الثوري الإيراني، بإجراء مناورة عسكرية كُبرَى باسم «المدافعون عن سماء الولاية» وسوف تختبر في هذه المناورة أنواع صواريخ مختلفة. وأعلنت العلاقات العامَّة للحرس الثوري الإيراني أن المرحلة الرئيسية لمناورات الدفاع الجوي للقوة الجوية التابعة للحرس الثوري الإيراني قد انطلقت فجر أمس السبت في منطقة سمنان على مساحة 35 ألف كم مربع.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)

مايكل فلين: لن نتحمل إجراءات إيران الاستفزازية مجدَّدًا


صرّح مستشار الأمن القومي الأمريكي بحكومة دونالد ترامب مايكل فلين، في بيان نشره على موقع البيت الأبيض، مشيرًا إلى إضافة 25 شخصية اعتبارية وقانونية جديدة إلى قائمة عقوبات واشنطن ضدّ أنشطة الصواريخ الإيرانية، بأن الحكومة الأمريكية لن تتحمل إجراءات إيران «الاستفزازية»، وأن أيام تجاهل التدابير الإيرانية العدوانية والهجومية ضدّ أمريكا والمجتمع الدولي انتهت.
(موقع “راديو فردا”)

إيران تدين وكالة “دانشجو” وصحيفة “صبا”


أوضح أمين هيئة إنصاف محكمة المطبوعات علي أكبر كسائيان، بخصوص تجريم وكالة “دانشجو” و”مجلة صبا” في جلسة المحكمة اليوم، مضيفًا أنه تمّ تجريم مسؤول مجلة “صبا” بتهمة الافتراء ونشر الأكاذيب، بغالبية الآراء، في حين لم يجرَّم متهَمون آخَرون في هذه المجلة بغالبية الآراء، واعتبرتها المحكمة تستحقّ التخفيف ضمنيًّا بغالبية الآراء.
كذلك قال كسائيان، إن المدير المسؤول عن وكالة “دانشجو” جُرّم بتهمة إهانة مسؤولي النظام الكبار ونشر مقالات على خلاف الواقع بغالبية الآراء، واعتبرته الهيئة بغالبية الآراء يستحقّ التخفيف، ودُرس هذان الملفّان في شعبة 9 بمحكمة الجنائية 1 بمحافظة طهران برئاسة القاضي شقاقي.
(وكالة “مهر”)

حظر ترامب لا يؤثّر على الأدوية


قال رئيس لجنة الصيادلة في إيران رهبر مجدهي أذر، في ردّ فعل على الحظر الجديد الذي وضعته الحكومة الأمريكية الجديدة في مجال الطب ضدّ إيران، إنه في حال تنفيذ ذلك الحظر، لن يكون له تأثير على مجال الأدوية، مؤكّدًا أن الحظر سوف يضرّ أمريكا أكثر من إيران.
وأضاف مجدهي أذر، أن مسألة الحظر ما هي إلا مسألة إعلامية للرئيس الأمريكي الجديد، وأن إيران يمكنها حلّ مشكلات الدواء من مصادر عالَمية أخرى، وتأمين أدويتها.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

3000 مليار تومان لتوفير وظائف جديدة


أكّد عضو لجنة تنسيق الميزانية الجديدة هادي قوامي، أنه أُخذ بعين الاعتبار تخصيص 3 آلاف مليار تومان (ما يعادل نحو 860 مليون دولار) لتوفير وظائف جديدة.
على جانب آخَر تساءل قوامي عن مقدار الديون الحكومية، وقال إنه: “نظرًا إلى الوعود التي قدمتها الحكومة الحالية، لماذا لم يثبَّت على الأقل رقم الديون؟ لكنه على العكس ارتفع”، مشيرًا إلى أن التكاليف الحكومية في قطاعات الإعمار والدفاع ارتفعت، وأصبح إنفاق الحكومة أكثر من دخلها.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير