مليون إيراني مرضى بالصرَع ومستشار بوتن: لا يمكننا إرسال أسلحة هجومية لإيران

https://rasanah-iiis.org/?p=4590

ما زالت مسألة تمديد العقوبات الأمريكية ضد إيران تشغل الصحافة الإيرانية، إذ تساءلت افتتاحية صحيفة “شرق” اليوم “هل يضرّ تمديد قانون العقوبات الأمريكية إيران؟”، موضحة أن هذا القانون أدّى من قبل إلى انسحاب شركات النِّفْط العالَمية الكبرى من إيران، في حين تحدثت “جهان صنعت” عن “ما بعد العقوبات وضرورة التطوُّر في الدبلوماسية الاقتصادية الإيرانية”، لتعرض لزيارة وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على رأس وفد سياسي اقتصادي إلى كل من الهند والصين واليابان، متناولةً أهمية كل من هذه الدول في مستقبَل الاقتصاد الإيراني القريب.
وفي الجانب الخبري تناولت الصحف والمواقع الإخبارية الإيرانية عدة أخبار، أهمها اعتراض نواب الأحواز على روحاني في الجلسة العلنية لتجاهل مشكلات المحافظة، وإصابة مليون إيراني بالصرَع، وتنظيم مظاهرات أمام مبنى وزارة الخارجية الإيرانية بسبب وضع الطلاب الإيرانيين في الهند، وسعي الرئيس الأمريكي المنتخَب دونالد ترامب لفرض عقوبات غير نووية ضدّ إيران، وتصريح مستشار الرئيس الروسي بعدم إمكانية إرسال روسيا هجومية إلى إيران، وتنظيم طلاب جامعة شيراز وقفة حداد رمزية على الاتفاق النووي.

مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية

صحيفة “شرق”: هل يضرّ تمديد قانون العقوبات الأمريكية إيران؟
تناقش صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم مسألة الضرر الذي يمكن أن يلحق بإيران نتيجة لتصديق الكونغرس الأمريكي على قانون العقوبات الاقتصادية الأمريكية ضدّ إيران، الذي كان معروفًا بقانون “داماتو”، ثم قانون “إيسا”. تقول الافتتاحية: صدّق مجلس الشيوخ الأمريكي بأغلبية 99 صوتًا وامتناع صوت واحد على تمديد قانون العقوبات ضدّ إيران، الذي يقضي بمنع الاستثمار في قطاع النِّفْط في إيران بمبلغ يفوق 20 مليون دولار، ومعاقبة الشركات التي تنتهك القانون -ولو كانت غير أمريكية- بعقوبات بنكية. صُدّق على القانون أول مرة في عهد بيل كلينتون، وأدَّى حينها إلى تغيير جذري في بيئة الاستثمار في القطاع النِّفْطي الإيراني. وانسحبت من إيران شركات النِّفْط العالَمية الكبرى، مثل شركة “توتال” الفرنسية، تاركةً المجال لشركات صغيرة من الصين. سعت إيران حينها إلى اختراق القانون عبر تأسيس شركة “بتروبارس” وتسجيل الشركة في لندن لتضرب بها قانون “داماتو”، لكنها لم تفلح في ذلك. نجح قانون “داماتو” في تجميد الصناعة النِّفْطية في إيران، وزادت حكومة أحمدي نجاد من هذا الجمود بشعاراتها إلى درجة القضاء التامّ على الاستثمارات الأجنبية في قطاع النِّفْط الإيراني.
مع تولى بيجن زنغنه وزارة النِّفْط، أعلن استراتيجية ضرورة عودة إيران إلى حجم إنتاجها النِّفْطي قبل العقوبات، عبر زيادة الإنتاج حتى لو وصل سعر برميل النِّفْط إلى 20 دولارًا، وبالفعل قبِل وزراء النِّفْط في اجتماع فيينا هذا المبدأ. إيران الآن على الرغم من وجود قانون “داماتو” استطاعت حلّ مشكلاتها ورفع حجم الإنتاج لديها.
تقول الافتتاحية: “حتى لو كانت هيلاري كلينتون هي التي فازت بالانتخابات الأمريكية كانت ستمرر القانون، لكن من الناحية التنفيذية لن تتمسَّك الولايات المتحدة به على نحو جِدّي”، لكن الافتتاحية لم تأخذ في اعتبارها أثر وجود ترامب على رأس السُّلْطة في الولايات المتحدة، ولا الأغلبية الجمهورية في الكونغرس الأمريكي، وكذلك ردّ فعل “المتشددين” في إيران الذين سيتجهون على الأغلب إلى التصعيد وتعطيل الاتفاق النووي. كل هذه سيناريوهات ستؤثّر بالفعل على الاستثمارات الأجنبية في قطاع النِّفْط الإيراني، وحتى على التعاقدات الجديدة التي أبرمتها إيران بعد الاتفاق النووي، وإن لم تؤدِّ إلى إلغائها فسترفع عامل المخاطرة فيها، الأمر الذي سيُجبِر إيران على التنازل عن جزء من حِصَّتها للشريك الأجنبي، ومنحه امتيازات أكبر.


صحيفة “جهان صنعت”: ما بعد العقوبات وضرورة التطوُّر في الدبلوماسية الاقتصادية الإيرانية
تعلّق صحيفة “جهان صنعت” في افتتاحيتها اليوم على توجُّه وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف على رأس وفد سياسي اقتصادي إلى كل من الهند والصين واليابان، في إطار سياسة تنويع العلاقات الاقتصادية الإيرانية. تقول الافتتاحية: تسعى هذه الدول لاستغلال الفرصة بعقد اتفاقات اقتصادية مع إيران، للاستفادة من الإمكانات المتاحة لدى إيران، وكذلك القدرات الإيرانية بمجال تجارة الترانزيت. الهدف الثاني لهذه الزيارة مرتبط برَدّ فعل القيادة الإيرانية على تمديد قانون العقوبات الأمريكية على إيران، بمعني اتخاذ الدول الآسيوية بديلًا اقتصاديًّا من التعاون مع الولايات المتحدة. وقد بدأت زيارة ظريف بالهند، وتركّز الزيارة على مشاركة الهند في قطاع إنتاج الطاقة بإيران، باعتبارها المستورد الأول للنِّفْط الإيراني، وقد كان لها تاريخ طويل من التعاون مع إيران في ظلّ العقوبات، ومن أهم المشروعات المشتركة بين الهند وإيران مشروع تنمية ميناء تشابهار.
وتأتي زيارة الصين لكونها الشريك الاقتصادي الأول لإيران في الصادرات والواردات، فضلًا عن تمتُّعها بحق الفيتو داخل مجلس الأمن الذي استخدمَته كثيرا دعمًا لإيران. لكن مع زيادة التعاون الأوروبي الإيراني انخفض حجم التجارة مع الصين، إلا أنها بقيت الشريك الأول لإيران حتى الآن.
أما اليابان فهي ثامن مستورد من إيران، لكن لا تصدر كثيرًا إلى إيران، ربما لارتفاع سعر السلع اليابانية، لكن ثقلها الدولي الكبير يجذب إيران على زيادة حجم التعاون معها.


صحيفة “دنياي اقتصاد”: ردّ فعل الصين على اتصال ترامب الهاتفي
تحلل صحيفة “دنياي اقتصاد” في افتتاحيتها اليوم توجُّهات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه الصين وردّ الفعل الصيني على ذلك. تقول الافتتاحية: ترامب يتخلَّى عن السياسة التي التزمت بها أمريكا على مدار 37 عامًا مضَت، بعد أن أجرى اتصالًا هاتفيًّا بالرئيس التايواني، الأمر الذي أغضب الصين إلى حدّ بعيد، وكانت الصين والولايات المتحدة وقّعتا على بروتوكول يقضي بعدم إجراء مسؤولي الولايات المتحدة أيّ اتصالات مع مسؤولي تايوان في إطار الالتزام الأمريكي بعدم معارضة السياسة الصينية المعروفة بـ”صين واحدة”، إذ تعتبر الصين تايوان جزءًا منها.
ترامب فسر هذا الاتصال بأن تايوان تستورد الأسلحة الأمريكية بالمليارات، لكن على الجانب الآخر اعتبرت الصين هذا التصرف بداية التوجُّه العدائي من ترامب تجاه الصين. لا شك أن ما حدث سوف يُلقِي بظلاله على زيارة جواد ظريف الحاليَّة للصين. ظريف توجه إلى الصين بعد قرار الكونغرس تمديد العقوبات الأمريكية على إيران، ومِن ثَمَّ فمن المتوقع أن تكون الصين سخيَّة جدًّا جدًّا مع إيران في التعاقدات الاقتصادية التي ستوقّعها مع إيران ردًّا على تصرُّف ترامب، بخاصة مع توقيع سلسلة من الاتفاقيات العسكرية مع إيران، خصوصًا في مجال تطوير قدرات البحرية الإيرانية.


مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية

♦ نواب الأحواز يعترضون على روحاني في الجلسة العلنية


واجهت كلمة الرئيس حسن روحاني الذي كان قد حضر في الجلسة العلنية للبرلمان الإيراني لتقديم لائحة ميزانية عام 2017م، اعتراض جمع من نواب محافظة الأحواز بسبب عدم اهتمام الرئيس بمشكلة تلوث الهواء التي تداهم محافظة الأحواز.
ووجه عبد الله سامري وجليل مختار أشدّ الاعتراضات إلى روحاني بسبب مشكلة الغبار والأتربة والوضع غير المناسب لهواء الأحواز، وصاح عبد الله سامري منفعلًا: “لقد أشار رئيس الجمهورية اليوم إلى كل المواضيع لكنه لم يتحدث بكلمة حول الأحواز، على الرغم من أن 5 ملايين شخص يموتون حاليًّا في هذه المحافظة!”.
(موقع “مشرق”)


♦ محاكمة 7 “إصلاحيين” غدًا


أكّد عضو مجلس الشورى في حزب “اتحاد ملت إيران” (وحدة الشعب الإيراني) حميد رضا جلائي بور، أنه ستجري محاكمته هو وستة أعضاء آخرين من “التيَّار الاصلاحي” غدًا الإثنين، وأضاف جلائي بور مع إعلانه هذا الخبر: “سأتوجه غدًا في تمام الساعة التاسعة صباحًا إلى محكمة الثورة”.
يُذكر أن محامي الدفاع عن 4 من المتهمين صرّح سابقًا بأن التهمة الموجَّهة إلى موكليه هي التجمُّع والتآمر والعضوية في جماعات غير قانونية والدعاية ضدّ النظام.
(صحيفة “شاخه سبز”)


♦ احتمالية تمديد البرنامج الخامس للعام القادم


أعرب رئيس اللجنة الاقتصادية في البرلمان الإيراني بور إبراهيمي، عن احتمالية إعادة البرلمان لائحة البرنامج السادس إلى الحكومة، وتمديد البرنامج الخامس إلى العام القادم. وقال إبراهيمي إنه يعتقد أن البرنامج السادس لا يتمتَّع بالجودة الكافية، وعليه لا يُمنع تمديد البرنامج الخامس.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)


♦ 11.4 مليار دولار مستقطَبة من الاستثمار الأجنبي


أعلن المدير العامّ لمكتب الاستثمار الأجنبي في إيران أحمد جمالي، أنه اعتُمدَت بعد الاتفاق النووي 11 مليارًا و400 مليون دولار استثمارًا أجنبيًّا، ومن المتوقَّع أن يصل نصيب الاستثمار الأجنبي المعتمَد في نهاية العام إلى 15 مليار دولار. وأضاف خلال حديثه مع وكالة “إيسنا” أن النصيب الأكبر من هذا المبلغ يعود إلى الدول الأوروبية مثل فرنسا وألمانيا وإيطاليا وإنجلترا، ودول آسيوية أخرى مثل الصين، ودول عربية مثل الإمارات العربية المتحدة. وتُعتبر ألمانيا صاحبة النصيب الأكبر من الاستثمارات المعتمَدة.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”) 


♦ استثمار هندي في حقل إيراني للغاز بـ20 مليار دولار


أشار وزير النِّفْط والغاز الطبيعي في الهند إلى رغبة بلاده في الاستثمار في تشابهار الإيرانية، وقال إنه في حال تهيئة الظروف المناسبة، فإنهم جاهزون للمشاركة في خطة تطوير حقل الغاز الإيراني “فرزاد B”. وبيَّن غلام حسين شافعي، رئيس الوفد الاقتصادي الإيراني المشارك في الاجتماع الاقتصادي بين الهند وإيران في نيودلهي، أن إنشاء مدينة صناعية مشتركة بين البلدين في تشابهار سوف يكون خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات التجارية بين إيران والهند، مضيفًا أن حجم التبادل التجاري بين الجانبين لا يرتقي إلى مكانة البلدين، وقال إن إيران بامتلاكها احتياطيًّا ضخمًا من الطاقة تُعتبر شريكًا موثوقًا به لتوفير الطاقة للهند.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”) 


♦ وزير الصناعة اللبناني يطلب التعاون مع إيران


طلب وزير الصناعة اللبناني حسين الحاج حسن، خلال مراسم الافتتاح الرسمي لممثليَّة شركة “سايبا” الإيرانية للسيارات في لبنان، التعاون مع إيران لصناعة السيارات في بلده، وأعرب عن أمله في نجاح التعاون مع شركة “سايبا”، وأن تكون خطوة مناسبة لتعزيز الصناعات الداخلية وخلق فرص عمل جديدة في لبنان. كان ذلك خلال مراسم افتتاح الممثلية المركزية لشركة “سايبا” للسيارات بحضور السفير الإيراني لدى لبنان محمد فتح علي، والمدير التنفيذي للشركة الإيرانية مهدي جمالي، ومسؤولين سياسيين واقتصاديين من البلدين.
(صحيفة “تجارت”)


♦ رؤية إيرانية-روسية لرفع التبادل التجاري


يعتبر عقد اجتماع للجنة المشتركة للتعاون الاقتصادي بين إيران وروسيا في منتصف شهر ديسمبر الجاري في العاصمة الإيرانية طهران، أحد البرامج التي يسعى من خلالها الجانبان إلى تعزيز مستوى التعاون بينهما، والوصول إلى مستوى 4 مليارات دولار للتبادل التجاري في عام 2017م بين طهران وموسكو. وتشير الإحصائيات إلى أن أكبر مستوى للصادرات الإيرانية إلى روسيا كان في عام 2012م حين بلغ 501 مليون دولار، في حين بلغ أقلّ مستوى له في عام 2015م بـ173 مليون دولار. وأما الصادرات الروسية إلى إيران فبلغت في عام 2012م أكبر مستوى لها لتسجّل مليارًا و632 مليون دولار، في حين كان عام 2010م أقلّ تسجيل لحجم الصادرات الروسية لإيران وبلغ 433 مليون دولار.
(صحيفة “تجارت”)


♦ سلوفينيا تسعى لتعزيز السياحة مع إيران


تسعى سلوفينيا مرة أخرى لتعزيز سياحتها مع إيران بحضور مسؤولين سلوفينيين رفعي المستوى. ووَفْقًا لتقرير وكالة أنباء “مهر” تُعتبر سلوفينيا من الدول الأوروبية التي تهدف مؤخَّرًا إلى تعزيز علاقاتها مع إيران إلى مرحلة متقدمة، ففي الشهر الماضي زار الرئيس السلوفيني إيران والتقى المسؤولين الإيرانيين، وأُعيدَ بعد اللقاء فتح السفارة السلوفينية في طهران بعد إغلاقها لأربع سنوات. وصرَّح وزير التنمية الاقتصادية والتقنية في سلوفينيا بأن السياحة تُعتبر شأنًا مُهِمًّا للاقتصاد السلوفيني، مشيرًا إلى أن بلاده دائمًا ما تسعى إلى أسواق وفرص جديدة في مجال السياحة، وأن إيران تُعتبر سوقًا مناسبة في هذا المجال، مؤكّدًا سعي بلاده لتعزيز التعاون السياحي مع إيران.
(صحيفة “تفاهم نيوز”)


♦ موظف التحكم هو المسؤول عن حادثة قطار سمنان


أعلن رئيس لجنة تقصي الحقائق الخاصة بحادثة تصادم قطار سمنان الرابط بين مدينتي مشهد وتبريز أكبر تركان، أن موظف التحكم بمحطة شاهرود هو المسؤول عن وقوع هذه الحادثة، وطبقًا لدراسة أسباب وقوع الحادثة فإن القطار تم تحويله من التحكُّم الآلي ووُضع على التحكم اليدوي مِمَّا أسفر عن وقوع حادثة التصادم التي أسفرت عن مقتل 48 راكبًا.
(صحيفة “آرمان أمروز”)


♦ مليون إيراني مرضى بالصرَع
قال الدكتور محمد علي أكبريان على هامش المؤتمر الدولي للصرع، إن ما يقارب 1-1.5% من أفراد المجتمع الإيراني يعانون من الصرع، أي إن 700 ألف-ميلون شخص يعانون نوبات الصرع.
(صحيفة “أفكار”)


♦ تدشين مركزين للمدمنات في طهران


قال علي مؤيدي نائب الأمين العامّ لهيئة مكافحة المخدّرات، إنه سيجري قريبًا تدشين مركزين خاصَّين لمعالجة المدمنات المجاهرات بسعة 400 شخص، بالتعاون مع بلدية طهران. كما أوضح أنه سيُضبَط المدمنون المجاهرون ابتداءً من هذا الأسبوع حتى الأسبوع المقبل على مستوى طهران. وبيَّن مؤيدي أن قرابة 2300 منظَّمة غير حكومية تؤدِّي أنشطتها في المجال الاجتماعي لمكافحة المخدّرات.
(صحيفة “إيران”)


♦ مرض عمال مناجم الفحم يمتدّ إلى طهران


على الرغم من عدم وجود مناجم للفحم في العاصمة الإيرانية، فإن المرض الذي يصيب عمال مناجم الفحم قد امتدّ إلى طهران. وكانت صحيفة “شهروند” أصدرت تقريرًا عن هذا المرض التنفُّسي النادر الذي يصيب العاملين في مناجم الفحم ويُعرَف باسم “السحار فحمي” (Anthracosis)، وذكرت أن عددًا من سكان طهران قد أصيبوا بهذا المرض، واعتبر محمد مهدي رئيس وحدة الأبحاث الخاصة بالتلوُّث الجوي والأمراض المهنية هذا المرض الرئوي من أخطر الأمراض التي تصيب الرئة، موضحًا أن عدد الذين يصابون به في إيران سنويًّا نحو 60 مصابًا، بناءً على الحالات التي استقبلها مستشفى “مسيح دانشوري”.
(صحيفة “شهروند”)


♦ جهانغيري: الإدمان يستهدف الاستثمارات الإيرانية


قال مساعد الرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري إن مشكلة الإدمان في المجتمع الإيراني ليست أمرًا طبيعيًّا، إضافة إلى أنها تستهدف كل الاستثمارات الاقتصادية والثقافية في إيران، ومن هنا يجب نعتبرها أمرًا سهلًا. وأضاف أن وجود الإدمان يعني وجود عديد من الأمراض المزمنة، وهي بلا شك تهدّد بقية أفراد المجتمع الإيراني جميعًا.
(وكالة أنباء “مهر”)


♦ مظاهرات أمام الخارجية الإيرانية


احتشد أهالي طلاب إيرانيين طُردوا من أقسام الطب وطب الأسنان في جامعات هندية، أمام مبنى وزارة الخارجية الإيرانية. ووَفْقًا لوكالة أنباء “مهر”، احتشد أكثر من 60 فردًا من أهالي طلاب إيرانيين يدرسون في الهند، أمس السبت أمام وزارة الخارجية الإيرانية مطالبين بالتحقيق في وضع أبنائهم في الهند.
وواجه 130 من الطلاب الإيرانيين الذين سافروا خلال الشهور الأخيرة إلى الهند لاستكمال دراستهم في أقسام الطب وطب الأسنان بالهند، قانونًا جديدًا يقضي بأن جميع الطلاب الأجانب الذي يرغبون في الدراسة بالهند في الأقسام المذكورة آنفًا، عليهم الخضوع لاختبار خاصّ، ولأن هؤلاء الطلاب لم يطّلعوا على القانون الجديد فإنهم لم يحضروا الاختبار، وبناءً على ذلك طُردوا من الهند، وعليهم العودة إلى بلادهم.
وصرّح ممثِّل المتظاهرين في حواره مع مراسل وكالة أنباء “مهر” قائلًا: “نحن أهالي هؤلاء الطلاب، وقد جئنا إلى هنا لمتابعة وضع أبنائنا الذين ما زالوا في الهند”.
(موقع “برترين ها”)


♦ ترامب يسعى لفرض عقوبات غير نووية ضدّ إيران


أعلنت وكالة أنباء روسية عن البرنامج التالي لحكومة الرئيس الأمريكي المقبل، وذكرت أن فريق الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب يعمل في الوقت الحالي على دراسة مقترح سلّة جديدة من العقوبات ضدّ إيران، لا تتعلق بالبرنامج النووي الإيراني بأي شكل.
وكتبت الوكالة استنادًا إلى أخبار الكونغرس الأمريكي، أن العقوبات الجديدة من المحتمل تفعيلها بسبب برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني أو انتهاك حقوق الإنسان في إيران.
وقال مصدر مطّلع على أنشطة فريق الرئيس الأمريكي الجديد: “ما زالوا (فريق ترامب) حتى الآن يعملون بدقة على دراسة وبحث قدراتهم التي ستشمل في البداية فرض عقوبات غير نووية”.
(موقع خبر اونلاين)


♦ مستشار بوتن: لا يمكننا إرسال أسلحة هجومية لإيران


قال فلاديمير كوجين، مستشار الرئيس الروسي: “بيع الأسلحة الهجومية لإيران غير قابل للتفاوض”، وأضاف: “تَسلّمنا طلبات عديدة من إيران لشراء الأسلحة الهجومية، لكن بسبب العقوبات الموجودة حاليًّا فإن إرسال هذا النوع من المعدات غير ممكن”.
كانت أخبار قد انتشرت في وسائل الإعلام حول رغبة إيران في شراء دبابات “تي 90” الروسية والمقاتلة قاذفة الصواريخ “سوخوي 30”.
ويمنع قرار 2231 لمجلس الأمن بمنظمة الأمم بيع أنواع معيَّنة من الأسلحة المتعارف عليها إلى إيران، دون موافقة مجلس الأمن.
(موقع “برترين ها”)


♦ حداد على الاتفاق النووي بجامعة شيراز


أقام مجموعة من طلبة جامعة شيراز مراسم حداد على الاتفاق النووي، في تعبير رمزيّ منهم لاعتراضهم على تمديد قانون العقوبات على إيران، ودعا الطلبة، في حركة رمزية، “المتطرفين” و”فاقدي الهوية” و”أصدقاء الأسياد” للمشاركة في هذه المراسم.
(صحيفة “جام جم”)


أنصاري: جعبة “الأصوليين” فارغة

Hossein_Ansari-Rad_(1)
قال النائب السابق في البرلمان الإيراني حسين انصاري راد، إن “مطالب “الإصلاحيين” هي الحكومة الوطنية، وحكومة القانون، وإقامة العدل، ورعاية الأخلاق، وجميع العناصر التي بإمكانها إخراج الدولة من الطريق المسدود الذي وصلت إليه”.
وفي إشارة إلى استراتيجية “الأصوليين” في انتخابات 2017، أضاف أنصاري راد: “لقد دفع “الأصوليون” بجميع شخصياتهم التي كان بإمكانها تسلُّم منصب رئاسة الجمهورية في السابق، وهُزموا، والسيد قاليباف الذي لديه أفضلية على الآخرين هُزم مرتين، لذلك أعتقد أن “الأصوليين” جعبتهم فارغة وليس لديهم شخصية بإمكانها مواجهة روحاني أو غير روحاني في الانتخابات القادمة”.
(صحيفة “إعتماد”)


المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير