اقتصاد إيران على حافة الهاوية.. وتسمم 780 طفلا بالمخدرات

https://rasanah-iiis.org/?p=7021

أشارت صحيفة “شرق” عبر افتتاحيتها الصادرة صباح اليوم إلى محاولات محمود أحمدي نجاد لعب دور مؤثّر في الانتخابات الرئاسية المقبلة ومنافسة الرئيس الحالي حس روحاني عبر دعم ترشُّح أحد المقربين منه، في حين تعرض “دنياي اقتصاد” موضوع صعوبة توقُّع المسار المستقبلي للاقتصاد الإيراني، وفشل الحكومات في رسم سياسة اقتصادية واضحة للبلاد.
كذلك أبرزت الصحف الكشف عن قيمة البضائع المهربة إلى إيران العام الماضي، ورغبة العراق في الاتفاق مع إيران بشأن حقول النفط، ووصول صادرات النفط الإيراني إلى أعلى مستوياتها منذ 7 سنوات، وتسمُّم 780 طفلًا بالمخدرات، فضلًا عن مطالبة شريعتمداري بحيادية الإذاعة والتليفزيون في الانتخابات، وتأكيد المدعي العامّ مراقبة الإنترنت لحظة بلحظة أيام الانتخابات، واتفاق إيران وروسيا على تجميع إيران المروحيات الروسية، وتشديد السلطة القضائية على عدم السماح بتكرار أحداث 2009، وتوقيف 4 زوارق أجنبية في جزيرة كيش.


“الخطر الذي لا يؤخذ على محمل الجد”
تعرض صحيفة شرق في افتتاحيتها لهذا اليوم موضوع محاولات الرئيس الإيراني السابق محمود احمدي نجاد لعب دور مؤثر في الانتخابات الرئاسية المقبلة ومنافسة الرئيس الحالي حس روحاني عبر دعم ترشح أحد المقربين منه، وتقول الافتتاحية في هذا الإطار: في أواخر العام الماضي نشرت صحيفة الحياة خلاصة لرسالة محمود احمدي نجاد الى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب واختارت الصحيفة لهذه الخلاصة عنوانا ذو دلالات ومعان وهو “احمدي نجاد يؤكد لترامب انه قادر على هزيمة روحاني”. ان فكرة ان الشخص الوحيد الذي يستطيع التغلب على حسن روحاني هو احمدي نجاد لا يمكن انكارها لأن هناك عددا كبيرا من الإيرانيين يؤيدونها. كما ان تصريحات احمدي نجاد الكثيرة خلال الفترة الأخيرة تشير الى احتمالية صحة استنباط صحيفة الحياة.
عقب اجبار احمدي نجاد على عدم المشاركة في الانتخابات الرئاسية القادمة، تلاشت أحلامه في منافسة حسن روحاني، لكن قرار حميد بقائي الترشح في الانتخابات والدعم الكبير الذي لقيه من احمدي نجاد ورحيم مشائي، كل ذلك يدل على تعلق احمدي نجاد ومجموعته بكراسي السلطة وعدم مقدرتهم على الابتعاد عنها
لذلك سوف يسعى أحمدي نجاد بكافة السبل والحيل للتأثير على مجرى الانتخابات القادمة، وحتى في حال عدم قبول أهلية مرشحه حميد بقائي، سوف يعمل احمدي نجاد على دعم شخص آخر.
وتقول الافتتاحية، ان احمدي نجاد وانصاره يتبعون نفس استراتيجية ترامب عبر فرض مرشحهم على الناخب الإيراني. كما ان هنالك عوامل أخرى قد تساعد في نجاح هذه الاستراتيجية اهمها حالة التخبط التي يمر بها التيار المحافظوفي هذا الصدد تقول الافتتاحية، “قد رأينا كيف ساهمت الفوضى وعدم التنسيق بين أعضاء الحزب الجمهوري، في تهيئة الأرضية المناسبة لفرض اجندة ترامب ومن ثم في فوزه في الانتخابات ووصوله الى البيت الأبيض.
ان الحزب الجمهوري الذي لم يتوقع الفوز في الانتخابات الرئاسية، سعى لتشويه سمعة الحزب الديمقراطي وبسبب الضعف الذي كان يمر به اضطر أنصاره للتصويت لصالح دونالد ترامب، وفي إيران التيار المحافظ لم يجمع حتى الان على مرشح واحد يمثله في الانتخابات الرئاسية القادمة ومن ناحية أخرى يبذل جهودا كبيرة للتحذير من حصول حسن روحاني على فترة رئاسية ثانية ما قد يؤدي في نهاية المطاف الى اضطرار أنصاره لانتخاب شخص كحميد بقائي الذي يدعمه احمدي نجاد.

“الانتخابات الرئاسية ومستقبل الاقتصاد الإيراني”
تعرض صحيفة دنياي اقتصاد في افتتاحيتها لهذا اليوم موضوع صعوبة توقع المسار المستقبلي للاقتصاد الإيراني وفشل الحكومات في رسم سياسة اقتصادية واضحة للبلاد وتقول الافتتاحية: ان التخطيط الاقتصادي المستقبلي أمر في غاية الصعوبة حتى بالنسبة للدول التي تشهد ثباتا اقتصاديا كبيرا.
وتقول ان التنبؤ بسلوك وقرارات السياسيين أمر صعب ومعقد، وان الاقتصاد تتحكم فيه عدة عوامل خارجية وأخرى داخلية.
ان صعوبة توقع مسير الاقتصاد الإيراني تحول الى هاجس حقيقي يراود المواطنين والمتخصصين في الشأن الاقتصادي. ويرجع ذلك الى التغييرات المستمرة في توجهات الحكومات الإيرانية المتعاقبة، إضافة لعدم تدوين برنامج شفاف لإدارة الاقتصاد الإيراني.
كما ان اعتماد الاقتصاد الإيراني على عائدات النفط واحتمالية فرض عقوبات اقتصادية جديدة على إيران من اهم الأسباب الخارجية التي تؤثر على مسير الاقتصاد الإيراني واستمرار تراجعه.
وتقول الافتتاحية ان الحكومات الإيرانية تسعى خلال فترة ما قبل الانتخابات الرئاسية لإدارة الازمات الاقتصادية وتحسين الوضع المعيشي للمواطنين وذلك بهدف ضمان مشاركة واسعة في الانتخابات وحصد أكبر عدد من الأصوات تضمن فوز مرشح التيار الذي تنتمي اليه، ورأت الافتتاحية ان هذا الاهتمام المؤقت وقصير المدى بالوضع الاقتصادي والمعيشي غالبا ما ينتهي بنهاية الانتخابات وإعلان النتيجة.

“حسن روحاني وتبني أفكار الإصلاحيين”
تتناول صحيفة آرمان امروز في افتتاحيتها لهذا اليوم موضوع محاولات بعض المحافظين التأثير على الناخب الإيراني عبر ادعاء ان روحاني ينتمي للتيار المحافظ وتقول الافتتاحية: مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية المقررة في التاسع عشر من شهر مايو القادم، وتوجه انظار الإيرانيين نحو الشخصيات المتوقع مشاركتها في هذه الانتخابات، بدأت بعض الأطراف في التيار المحافظ، تتحدث عن انتماء روحاني للمحافظين وان الإصلاحيين مضطرون للالتفاف حوله ودعمه.
وتقول الافتتاحية ان استخدام اصطلاح محافظ او إصلاحي تكمن اهميته في البرامج التي يقدمها التياران لا سيما فيما يتعلق بالإصلاحات والتحولات الاجتماعية.
ورغم ان التيارين يعتقدان بضرورة إحداث تحول واصلاحات في المجتمع الإيراني، إلا ان المحافظين بطيؤون في احداث التحولات المنشودة، أما الإصلاحيين فينظرون بواقعية لهذه التحولات.
وتضيف الافتتاحية، انه رغم عدم انضمام حسن روحاني تنظيميا للتيار الإصلاحي، لكن هذا لا يعني انه تجاهل اهداف وبرامج هذا التيار، كما لا يمكن انكار انه دافع عنها.
ويبني الإصلاحيون مشروعهم لإحداث تحولات واصلاحات في البلاد على عدة محاور أهمها ان يكون التحول تدريجي ومرحلي، وان يكون تحولا سلميا وان يكون مطابقا للقانون ولرغبات وتطلعات القوى السياسية والمواطنين.
وفي الختام تقول الافتتاحية انه نظرا لوضع المنافسين والميزات التي يتمتع بها روحاني فانه كلما اقترب موعد الانتخابات فان الوضع سوف يصب في مصلحة روحاني بغض النظر عن تصنيفه بأنه إصلاحي ام محافظ.


العراق يبدي رغبته في الاتِّفاق مع إيران بشأن حقول النِّفْط


أعلن وزير النِّفْط العراقي جابر اللعيبي، نية بلاده الاستفادة من الحقول النِّفْطية المشتركة بين العراق وإيران والتوصُّل إلى اتِّفاق بين الجانبين. كانت وكالة أنباء “إيرنا” أوضحت، نقلًا عن أحد المصادر الإخبارية، أن اللعيبي قد ذكر في كلمته التي ألقاها في مؤتمر الطاقة في العراق، أن بغداد تتفاوض مع طهران للاستفادة المشتركة للحقول النِّفْطية الواقعة على الحدود، مطالبًا بتحسين العلاقات مع دول الجوار وذلك من أجل التنوع في العائدات الناتجة من النِّفْط والغاز.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

13 مليار دولار بضائع مهربة العام الماضي


صرَّح المتحدث باسم الإدارة المركزية لمكافحة التهريب قاسم خورشيدي، بأن أبرز أولويات الإدارة هي مواجهة أعمال تهريب البضائع والسلع في إيران، حيث ضُبط أكثر من 1200 قضية تهريب خلال العام الإيرانيّ الماضي، بارتفاع على الأعوام الماضية، لافتًا إلى أن قيمة البضائع المهربة خلال العام الماضي بلغت 13 مليار دولار.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

صادرات النِّفْط الإيرانيّ تبلغ أعلى مستوياتها منذ 7 سنوات


أعلنت الوكالة الدولية للطاقة، في بيان لها، أن صادرات النِّفْط الإيرانيَّة إلى عدد من الدول الآسيوية، سجَّلَت ارتفاعًا، تحديدًا منذ عام 2010م. واحتلَّت كل من الهند والصين وكوريا الجنوبية واليابان النصيب الأكبر من الصادرات النِّفْطية الإيرانيَّة خلال العام الحاليّ، وبلغ متوسط الإنتاج النِّفْطي ما يقارب 2.01 مليون برميل في اليوم.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

احتجاج إيراني على سلوك الأمن التركي مع سياح إيران


أشار نائب رئيس مؤسَّسة التراث الثقافي والصناعات اليدوية والسياحة بإيران مرتضى رحماني موحد، إلى بعض الصور ومقاطع الفيديو التي انتشرت في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعية حول اشتباكات عنيفة لرجال الأمن الأتراك مع السياح الإيرانيّين، وقال: “نحتاج إلى قرارات ورد فعل من وزارة الخارجيَّة الإيرانيَّة في هذا الصدد”، وأضاف موحد: “لقد أعلنَّا قبل إجازة عيد النوروز أن السفر إلى تركيا في الأوضاع الحاليَّة غير مناسب، وشهدنا خلال العام الماضي حوادث مماثلة”. وأوضح مرتضى رحماني أنه يجب معاملة السياح الإيرانيّين باحترام، لافتًا إلى أنه ينتظر إجراءات وزارة الخارجيَّة الإيرانيَّة.
(صحيفة “إعتماد”)

780 طفلًا تَسمّموا بالمخدّرات في 9 أشهر


كشف رئيس الطوارئ الاجتماعية حسين أسد بيكي، عن تسمُّم 780 طفلًا بالمخدّرات خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الماضي، مضيفًا أن الطفل الذي تنجبه والدته وهي تتعاطى المخدّرات أو يعيش في منزل تُستخدم فيه المخدّرات من الطبيعي أن يدمن عليها. وأكَّد بيكي أنه خلال العام الماضي قُدّم طلب لتشكيل مراكز صحية اجتماعية تهتم بالأطفال وحديثي الولادة الذين يتسممون بالمخدّرات.
(صحيفة “إعتماد”)

رستم قاسمي: الدولة على حافة الهاوية اقتصاديًّا


أوضح رستم قاسمي، مرشَّح الانتخابات الرئاسية الإيرانيَّة الثانية عشرة ووزير الاقتصاد السابق في حكومة أحمدي نجاد، أن التحديات الحاليَّة للدولة متمثلة في قطاع الاقتصاد، لافتًا إلى أن الدولة في الوقت الراهن من الناحية الاقتصادية على حافة الهاوية.
ولفت قاسمي خلال جلسة المنتخبين من اللجنان الشعبية التابعة للجبهة الشعبية لقوى الثَّورة، إلى سجل وظائفه منذ فترة الحرب الإيرانيَّة العراقية حتى اليوم، موضِّحًا أن الدافع وراء مشاركته في خوض المنافسات الانتخابية المقبلة لرئاسة الجمهورية، هو الروح الثورية موضحًا أنه كلما كان العمل بروح ثورية كان النجاح حليفًا، وكلما غابت الروح الثورية مثل ما هو حادث في الجانب الاقتصادي، واجهت إيران المشكلات، موضحًا أنه وَفْقًا لحديث خامنئي فإن “أهَمّ تحدٍّ للدولة اليوم هو الاقتصاد”، وأكَّد قاسمي أن إيران من الناحية الاقتصادية على حافة الهاوية.
(موقع “مشرق نيوز”)

شريعتمداري يطالب بحيادية الإذاعة والتليفزيون في الانتخابات


قال رئيس تحرير صحيفة “كيهان” حسين شريعتمداري، إن الرئيس روحاني علاوة على أنه رئيس الجمهورية وتغطي مؤسَّسة الإذاعة والتليفزيون الأخبار والتقارير المتعلقة به، فإنه أيضًا أحد المرشَّحين في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وفي نفس الوقت فإن مؤسَّسة الإذاعة والتليفزيون الإيرانيَّة من ناحية أخرى لديها مهمَّة المحافظة على الحيادية في تقديم فرص الدعاية المتساوية بين مرشَّحي رئاسة الجمهورية، ولفت شريعتمداري إلى أنه على أعتاب الانتخابات الرئاسية يقدّم رئيس الجمهورية والمسؤولون في الحكومة تقارير بشأن فاعليات الحكومة خلال السنوات الأربع، مُعرِبًا عن أسفه من أن بعض هذه التقارير بعيد تمامًا عن الواقع الفعلي، نظير ما يتحدثون عنه بشأن إنجازات الاتِّفاق النوويّ أو التقارير التي يعرضونها عن معدَّل النموّ الاقتصادي، والادِّعاءات مثل الرقم الأحادي للتضخُّم، وتحسن الأوضاع المعيشية للشعب، وتجاوز مشكلة الركود، وإيجاد الوظائف وفرص العمل، ومكافحة الفساد، والتصدي للرواتب الفلكية، والانفتاح الاقتصادي، وازدهار التجارة، ودعم الإنتاج، وغيرها من القضايا التي لا صحة لكثير منها.
وشدد شريعتمداري على أن انتشار مثل هذه التقارير غير الواقعية والمحايدة في برامج مؤسَّسة الإذاعة والتليفزيون من الممكن أن يضلِّل الرأي العامّ بشأن سجلّ الأعوام الأربعة للحكومة، ويمنع انتخاب المرشَّح المناسب.
(أفكار “نيوز”)

خبير: الوضع الاقتصادي لن يتحسَّن


صرح الخبير الاقتصادي والأستاذ الجامعي مرتضي عزتي، بأن الدولة ليس لديها القدرة على توفير استثمارات كبيرة من الموارد الداخليَّة، ومِن ثَمَّ فلا بد من توفير الاستثمار من الخارج. ولقد سمَّى المرشد الأعلى العام الجديد «الاقتصاد المقاوم: الإنتاج والتوظيف»، واعتبر أن البطالة، بخاصَّة بين شباب الخريجين، والمشكلات الاقتصادية لفئات معيَّنة من الفقراء، اثنتان من المشكلات الرئيسية في المجال الاقتصادي.
واعتبر خبراء الاقتصاد أن العقدة الرئيسية للمشكلات الاقتصادية بالدولة هي «تراجع الإنتاج» و«البطالة»، وقد عزا هذا الخبير الاقتصادي هذه المشكلات إلى العمل السياسي وترويج الشعارات، مؤكّدًا أن الاقتصاد في إيران مرتبط بالسياسة، وما دمنا نتابع ألعاب السياسة والشعارات فإن الوضع الاقتصادي لن يتحسن.
(موقع “عصر إيران”)

المدَّعي العامّ يؤكّد مراقبة الإنترنت أيام الانتخابات لحظة بلحظة


أعلن المدَّعي العامّ محمد جعفر منتظري، أنه أعطى أوامر للإدارات المعنية في أنحاء إيران لمراقبة الإنترنت لحظة بلحظة في أيام الانتخابات، وأشار منتظري خلال لقاء بمناسبة العام الجديد مع القضاة وموظفي القضاء، إلى إجراء الانتخابات المقبلة في إيران، موضِّحًا أنه أصدر أوامره إلى الإدارات المعنيَّة في جميع أنحاء البلاد، لمراقبة الإنترنت لحظة بلحظة، وإذا رُصدت أي مخالفة فسيجري التعامل فورًا بالشكل المناسب والقانونيّ، معتبرًا أن هذا الإجراء يأتي في إطار توفير الأمن للأجواء الانتخابية.
وأكَّد منتظري أيضًا مراقبة أنشطة وفاعليات الانتخابات بالإضافة إلى الفضاء الافتراضي على مستوى المجتمع.
(وكالة “الأناضول”)

مسؤول بالتربية والتعليم: لن نطرد الطلاب المدمنين
صرَّح مدير مكتب الوقاية من الأضرار الاجتماعية بوزارة التربية والتعليم الإيرانيَّة أدر منصور كيايي، بأنه سيحدَّد الطلاب المدمنون في المدارس، ولكن لن يُطرَدوا، لافتًا إلى أن الجهود تُبذل لتحديد وتقديم العلاج للطلاب المعرَّضين للخطر، وستقدَّم خدمات الإغاثة لهم.
ومنذ 2013 كانت وزارة التربية والتعليم بدأت تعاونًا المشترك مع هيئة مكافحة المخدّرات ووزارة الصحة، والعلاج والتعليم الطبي، وأيضًا منظَّمة الرعاية الاجتماعية بالدولة، لتَعَرُّف الطلاب المدمنين في المدارس الإيرانيَّة، وحسب تقرير مدير مكتب الوقاية من الأضرار الاجتماعية بوزارة التربية والتعليم ففي إيران 136 طالبًا حاليًّا معرَّضون لخطر تعاطي المخدّرات.
(موقع “راديو فردا”)

إيران تجمّع المروحيات الروسية


وقّعت إيران على مذكّرة تفاهم مع روسيا لبناء مصنع تجميع نوعين من المروحيات، وذلك من أجل تحديث أسطول مروحياتها.
وتنوي مؤسَّسة صناعات المروحيات الروسية ومنظَّمة التنمية والتحديث الإيرانيَّة (IDRO) الاستثمار المشترك عبر إنتاج مروحيات «کا-226 » و«آتسات».
ووَفْقًا لموقع الطيران الروسي، فقد أعلنت شركة صناعة المروحيات الروسية عن تجميع هذه المروحيات الخفيفة غير العسكرية في إيران.
وقد وقَّع مدير شركة صناعة المروحيات الروسية أندريه بوجنسكي، ومدير شركة تنمية والتحديث الإيرانيَّة منصور معظمي، مذكّرة تفاهم لتحقيق هذا الهدف، وأعلنا أن الهدف من توقيع المذكّرة تعزيز التعاون الثنائي وتحديث أسطول طائرات الهليكوبتر الإيرانيَّة.
(موقع “عصر إيران”)

ربع الواردات الإيرانيَّة من الصين


بلغت قيمة الواردات الإيرانيَّة العام الماضي أكثر من 43 مليار دولار، وتعتبر الصين أكبر مصدِّر بضائع إلى إيران بـ10.7 مليار دولار. وتشير أرقام التجارة الأجنبية بالدولة خلال عام 2016/2017، إلى أنه يأتي بعد الصين الإمارات وكوريا الجنوبية وتركيا وألمانيا، كأعلى حصة للواردات الإيرانيَّة، وتخصص حصة 17.7 مليار دولار، أي أقل من 40% من هذه التجارة، لباقي دول العالَم. وقد ارتفعت الصادرات الألمانية إلى إيران في 2016 أكثر مِمَّا كانت عليه في العام السابق.
(موقع “من وتو”)

معتدل جديد يترشح للرئاسة
صرَّح رئيس جمعية الخبراء الإيرانيّين خسرو نصير زاده، مع إعلان خبر ترشُّحه في الانتخابات الرئاسية الإيرانيَّة 2017م، بأنه تَرشَّح للانتخابات بناءً على دعوة من مجموعة من الخبراء والنخبة في البلاد، وهم مجموعة من أكثر من 100 ألف شخص. وردًّا على سؤال عما إذا كان من الممكن أن ينسحب لمصلحة أحد قال: “لن أتحالف أو أنسحب”.
وتابع نصير زاده: “أعلم أن رسالتي تلبية مطالب الناس وأن زيادة المشاركة العامَّة هي تَحَدٍّ آخر لي، وأن الأمراض الاجتماعية، والكساد، والبطالة، وزيادة معدَّلات الجريمة، من آلام مجتمعنا، فضلًا عن 2.5 مليون خريج عاطل عن العمل، والحكومة أعلنت أنه يمكنها توفير 700 ألف فرصة عمل فقط، لذلك ينبغي وضع شعار الاقتصاد المقاوم على أجندة عمل الحكومة الـ12”.
(وكالة “دانشجو”)

تأجيل مساواة استخراج إيران للغاز من بارس الجنوبي مع قطر


تم تأجيل مساواة إنتاج الغاز الإيرانيّ من حقل بارس الجنوبي مع استخراج قطر اليومي من هذا الحقل المشترك، الذي يُعَدّ أحد نجاحات الحكومة الإيرانيَّة المقبلة (الـ 12).
وفى حين وصل إجمالي استخراج قطر التراكمي من غاز حقل بارس الجنوبي المشترك إلى أكثر من 2000 مليار متر مكعَّب، وصل استخراج إيران مع الزيادة الإنتاجية الأخيرة إلى 1000 مليار متر مكعَّب من احتياطيات الغاز من الحقل المشترك.
وعلى الرغم من سنوات التأخير والتباطؤ في استخراج الغاز من المنافس القطري، ومع زيادة الطاقات، كان من الجيد إعلان وزير الطاقة الإيرانيّ خبر مساواة الإنتاج اليومي الإيرانيّ والقطري مع تشغيل المراحل الجديدة خلال عام 2017، ولكن لن يتحقّق هذا الأمر المهمّ خلال فترة تولي الحكومة الحادية عشرة.
(وكالة “تسنيم”)

صادرات النِّفْط تتجاوز 3 ملايين برميل يوميًّا


نقلًا عن تقرير وزارة النِّفْط، فقد وصلت صادرات النِّفْط ومكثفات الغاز الإيرانيّ خلال فبراير الماضي إلى 3 ملايين و50 ألف برميل يوميًّا، ويعتبر هذا رقمًا جديدًا لصادرات النِّفْط ومكثفات الغاز الإيرانيّ. وكانت حصة النِّفْط الخام من هذا المعدَّل مليونين و265 ألف برميل يوميًّا، والباقي مكثفات الغاز.
كانت الدول الآسيوية، مثل الصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية، والشركات الأوروبيَّة مثل الإنجليزية-الهولندية “شل”، والفرنسية “توتال”، واليونانية “هلينك” والإيطالية “إيني”، من العملاء الأوروبيّين للنِّفْط الإيرانيّ. وقد تَنَوَّع عملاء النِّفْط الإيرانيّ الخام مع تنفيذ الاتِّفاق النوويّ ويُصدَّر النِّفْط الإيرانيّ إلى الجهات المختلفة دون مشكلات.
(وكالة “إيرنا”)

السُّلْطة القضائيَّة: لن نسمح بتكرار أحداث 2009


أكَّد رئيس السُّلْطة القضائيَّة صادق لاريجاني ضرورة مراعاة المرشَّحين والموالين لهم الأخلاق في أثناء المنافسات الانتخابية، قائلًا: “بالطبع لن يسمح الشعب والمسؤولون بأن تتكرر في الانتخابات القادمة أحداث مثل فتنة 2009م، ومن ناحية أخرى نتوقع من مجلس صيانة الدستور المحترم أن يراعي نَصَّ الدستور في ما يتعلق بأهلية المرشَّحين للانتخابات”.
وأوضح لاريجاني، أن التهاون في تطبيق الدستور في ما يتعلق بالمترشحين في انتخابات رئاسة الجمهورية، خطأ لا يُغتفر، قائلًا: “ينبغي علينا عدم اتِّباع مشاعرنا، والقول إن شخصًا مثل فلان هو شخص جيد ويمكن أن يصبح رئيس الجمهورية. الإنسان الجيد قد يكون مناسبًا لإمامة جماعة في مسجد، لكن ليس بالضرورة كل إنسان جيد مناسبًا لرئاسة الجمهورية”.
(صحيفة “جوان”)

ظريف: الـ”برجام” من اليوم يعني “البرنامج الشامل للاقتصاد المقاوم”


شرح وزير الخارجيَّة الإيرانيّ محمد جواد ظريف، أولويات العام الجديد للجهاز الدبلوماسي بالدولة، ولفت إلى أن أولوية وزارة الخارجيَّة هذا العام المساعدة في الإنتاج وإيجاد فرص العمل.
وأضاف ظريف: “مررنا في العام الماضي بمصاعب عديدة، وأمامنا أيضًا مراحل حساسة في العام الجديد. لقد أطلق المرشد على العام الجديد اسم «الاقتصاد المقاوم، الإنتاج وفرص العمل»، وهذا يتطلب ضرورة مضاعفة جهود زملائنا”.
ولفت ظريف إلى ضرورة استغلال أكبر وأفضل لإنجازات الاتِّفاق النوويّ، قائلًا: “ربما جهودنا في تنفيذ خطة العمل المشترك أصعب من السعي لتدوين خطة عمل مشترك. لهذا يؤكّد المرشد الأعلى نكث الوعود الأمريكيّ، فنكث الأمريكان الوعود كان متوقَّعًا لنا”.
كذلك أكَّد ظريف تحسين العلاقات مع العالَم، وأن الأولوية في الأماكن التي ليس لإيران فيها خطوط حمراء، بخاصَّةً مع المنطقة ودول الجوار، قائلًا: “أولويتنا منطقة آمنة”.
وأفاد في ما يتعلق بأولويات وزارة الخارجيَّة في العام الجديد: “أولويتنا الأساسية في المجال السياسي والأمني تنفيذ خطة العمل المشترك مع مراعاة الاقتصاد المقاوم من ناحية، وتقوية الأمن في المنطقة من ناحية أخرى”، مضيفًا: “من اليوم «برجام» يعني البرنامج الشامل للاقتصاد المقاوم”.
(صحيفة “جام جم”)

توقيف 4 زوارق في كيش


كشف مدَّعي جزيرة كيش محمد عباسي، عن توقيف 4 قوارب صيد أجنبية في جزيرة كيش، وتحويل 21 شخصًا من الخدمات الملاحية لتلك القوارب إلى المراجع القضائيَّة، وزعم أن هذه الزوارق الأربعة تابعة لإحدى دول الخليج، التي أقدمت على الصيد غير المصرح به في مياه إيران بأدوات صيد غير مسموح بها، ووقفها بحارة جزيرة كيش، وضُبط عليها نحو 3 أطان من السمك.
(موقع “تابناك”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير