«الأصوليون» عاجزون عن مواجهة روحاني.. والفساد الاقتصادي يتزايد

https://rasanah-iiis.org/?p=5852

تحاول صحيفة “نوآوران” عبر افتتاحيتها الصادرة اليوم التنبيه للفرق بين “التيَّار الإصلاحي” الحقيقي والأحزاب المشبوهة التي تدّعي الإصلاح، مشيرة إلى أن التحالف الذي جرى بين “الإصلاحيين” و “المعتدلين” إبّان انتخابات 2013 الرئاسية سيستمر خلال انتخابات 2017، مؤكدةً أن هذا التحالف خلق تعاونًا وتكاملًا بين التيَّارين، كما لا يزال موقف إيران تجاه روسيا وعلاقاتها مع أمريكا الجديدة ينعكس على صفحات الافتتاحيات، إذ ناقشت “همدلي” مكانة إيران في ثنائية روسيا-أمريكا الجديدة، مُعرِبة عن أملها في عدم تراجع بوتن عن التعامل مع إيران وتقوية العلاقات معها، وأن لا يتأثر موقف روسيا من إيران في ظلّ الوضع الجديد بين روسيا وأمريكا.

وأشارت الصحف إلى تدني مراتب إيران في الفساد الاقتصادي حسب منظَّمة الشفافية الدولية، ووصول معدل بطالة الشباب إلى 30.2%، وبحث روسيا وتركمانستان تأسيس سوق مشتركة للغاز مع إيران، إضافة إلى إلحاق 200 طائرة بالأسطول الجوي لإيران، ومواجهة 6 أقاليم في إيران فيضانات وسيولًا، فضلًا عن الاستهزاء بتولي أحمدي نجاد رئاسة مجمع التشخيص، وتصريح صالحي بدخول إيران مرحلة جديدة من الصناعة النووية، واعتبار فرض أي عقوبات أمريكية غير نووية انتهاكًا للاتفاق النووي، وعدم قدرة “الأصوليين” على الصدام مع روحاني.

مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية
صحيفة “مردم سالاري”: ترامب أثبت أنّ مرحلة جديدة قد بدأت
تتناول افتتاحية صحيفة “مردم سالاري” القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي أمس، مؤكّدة أنّ هذه القرارات جميعًا تثبت أنّ ترامب يحاول أن يوفي بوعوده الانتخابية. تقول الافتتاحية: “كانت مواقف ترامب في حملته الانتخابية والوعود التي قدّمها متطرّفة، وعلى العكس مِمَّا كان يعتقد البعض من أنه سيغيِّر هذه المواقف والوعود حال وصوله إلى السُّلْطة، فقد ألغى بعض إنجازات أوباما بعد خمسة أيام فقط من تنصيبه رئيسًا”.
وتعتبر الافتتاحية أن أهمّ إنجاز لأوباما خلال ولايته، أي “أوباما كير”، قد أُلغي بجرّة قلم من ترامب، وهي ضربة قاصمة لهذه الإنجازات، كما أنه أصدر أوامره بالبدء بمشروع إنشاء خطّ أنابيب نقل النِّفْط المعروف بـ” كيستون”، الذي مهمته نقل 830 ألف برميل من النِّفْط الخام من كندا إلى مصافي النِّفْط في خليج المكسيك قاطعًا مسافة 1900 كم، وهو المشروع الذي أصدر أوباما أمرًا بوقف العمل فيه بسبب أضراره البيئية، في حين يرى ترامب أن إنشاءه سيخلق 28 ألف فرصة عمل، وترى الافتتاحية أنّ ترامب لم يتراجع عن موقفه المعادي لغير الأمريكيين المسيحيين، فقد بدأ عمليًّا بوضع قيود على منح تأشيرة لمواطني بعض الدول الإسلامية، ومنها إيران.
تضيف الافتتاحية: هذه القرارات وغيرها تشير إلى أن ترامب مصمِّم على تنفيذ وعوده التي بدت من الوهلة الأولى مستبعَدة، وأن أمريكا سوف تجرّب مرحلة جديدة مع ترامب، على الرّغم من وجود من يعارضونه، لكن يبدو أنّ الجمهورين مصمِّمون على محو جميع ما حقّقه الديمقراطيون، وهو الأمر الذي سيغيّر وجه أمريكا، ليس فقط أمام الأمريكيين بل أمام العالَم أجمع.

صحيفة “همدلي”: مكانة إيران في ثنائية روسيا-أمريكا الجديدة
تشير صحيفة “همدلي” في افتتاحيتها اليوم إلى الوضع السياسي الذي تَشَكَّل على مستوى العالَم قبل وبعد وصول دونالد ترامب إلى السُّلْطة في أمريكا، الأمر الذي ترى فيه الافتتاحية تطوُّرًا جديدًا على مستوى العالَم بإمكانه التأثير على توازن القوى في المجتمع العالَمي، كما تناقش الافتتاحية تأثير تحوُّل العالَم من أحادية القطب إلى تعدُّدية الأقطاب على دور إيران في المنطقة، وعلاقتها بروسيا، القطب العالَمي الصّاعد.
تقول الافتتاحية: هذا التحول في السياسة الأمريكية يستلزم أن تغيِّر الدول المؤثِّرة من سياساتها التقليدية، والقوى التي تمتلك أكبر قدر من مكوِّنات القوة يمكنها التأثير أكثر على المساومة والتأثير في القرار العالَمي.
وتعتبر الافتتاحية أن إيران تَمكَّنَت بعد ثورة 79 من أن تلتحق بقطب روسيا والصين، وتحافظ بذلك على قوّتها، وتضيف الافتتاحية: بالنظر إلى أن إيران تتمتع بمصادر مثل الجيو-ستراتيجية والتأثير في المنطقة والقدرة على المساومة الدبلوماسية، فضلًا عن المصادر البشرية والاقتصادية، فإن بإمكانها أن تكون إحدى الحلقات المؤثِّرة في سلسلة التحالف الدفاعي الاقتصادي لمنظمة شانغهاي، لكننا حتى اللحظة لم نحصل إلى على كرسي “مراقب”، بينما كان بإمكاننا أن نكون عضوًا دائمًا.
تأمل الافتتاحية أن لا يتراجع بوتن عن التعامل مع إيران وتقوية العلاقات معها، وأن لا يتأثر موقف روسيا من إيران سلبيًّا بالنظر إلى الوضع الجديد بين روسيا وأمريكا، مشيرة إلى أن بوتن يعلم مدى تأثير الدور الذي تلعبه إيران في منطقة غرب آسيا. يمكننا أن نضيف أنّ بوتن بالفعل يعلم إلى أي مدى يمكن لإيران أن تذهب في التضحية من أجل استمرار العلاقات بينها وبين موسكو، وكي تبقى في فلك القطب العالَمي الروسيّ، كيف لا وقد أثبتت ذلك من خلال التضحية بدستورها في قضية قاعدة همدان الجوية؟ لكن يبدو أن صعود ترامب إلى السُّلْطة وقربه من روسيا أمرٌ لا يمكن لبوتن أن يتجاهله أو يجعله مرهونًا بعلاقاته مع إيران.

صحيفة “نوآوران”: لنفرّق بين “التيار الاصلاحيّ” الأصيل ومن يرفعون فقط اسم الإصلاح
تتطرق صحيفة “نوآوران” في افتتاحيتها اليوم الخميس إلى قضية الأحزاب السياسية التي تتظاهر بأنها تسير على خطى “الإصلاحيين”، لكنها في الأساس لا تشتمل على أي من مفاهيم الإصلاح، بل لم تفهم ما الإصلاح في الأساس، وتشكّك الافتتاحية في غايات تأسيس مثل هذه الأحزاب فتقول: ربّما أُسّست مثل هذه الأحزاب كي تُطرح على الساحة بديلًا لـ “التيار الإصلاحي” الأصلي، وهم يحاولون من خلال ذلك أداء دور أكثر تأثيرًا، لذا يجب عدم الاهتمام من الآن وصاعدًا بوجهات النظر المتعددة التي يقدّمها مَن يستغلّون اسم الإصلاح حول الانتخابات وبرامج “الإصلاحيين”، إن برنامج “الإصلاحيين” النهائي لانتخابات 2017 هو ما صرّح به محمد رضا عارف، رئيس تكتُّل “أميد الإصلاحي” في البرلمان، في مؤتمره الصحفي الأخير.
بهذا ترى الافتتاحية أنّ برنامج “الإصلاحيين” للانتخابات القادمة واضح، على الرّغم من محاولات هذه الأحزاب التي تُطلق على نفسها اسم “الإصلاح” إظهارَ أنّ بين “الإصلاحيين” خلافًا داخليًّا، وتضيف الافتتاحية: التحالف الذي حصل في انتخابات 2013 الرئاسية وأدَّى إلى فوز “الإصلاحيين” سيستمر كذلك في انتخابات 2017، التحالف الذي أوجد نوعًا من التعاون والتكامل بين “الإصلاحيين” و “المعتدلين”.
على الرّغم من أن الطرف الآخر ينفّذ عمليات تخريبية، وسينفّذها بها حتى الانتخابات الرئاسية القادمة، مثل تأسيس هذه الأحزاب التي تستغلّ اسم “الإصلاحيين” لتشتيت تحالفهم، فيبدو أنّ “الإصلاحيين” أفشلوا هذا المخطَّط بمؤتمر صحفي عقده عارف، أكّد فيه أنّ خيار “الإصلاحيين” الوحيد هو حسن روحاني، وأنّ هذا الخيار هو الأقرب إلى المصلحة الوطنية.

صحيفة “آرمان”: ثقافة الاعتذار الغريبة على إيران
تناقش صحيفة “آرمان” في افتتاحيتها اليوم ثقافة عالَمية غريبة على المجتمع الإيراني، هي ثقافة الاعتذار، وتعزو الافتتاحية ضعف هذه الثقافة إلى ضعف التعليم، وأنّ هذا الضعف يجب البحث عنه في أسلوب التربية لدى العائلة والمعلمين وأساتذة الجامعات. تقول الافتتاحية ملمّحة إلى ما يحدث في المجتمع الإيراني: في المجتمع الذي يفتقر إلى ثقافة الاعتذار نجد أن الأشخاص يتملّقون المديرين الكبار وأصحاب المصالح، ويستقوون على الضعيف. لا يجب أن نبحث عن ثقافة الاعتذار في مجتمع ينتقد القوي في غيابه ويتملّقه في حضوره، في مثل هذا المجتمع يجد المتملّقون فرصة للظهور، ولا مجال لظهور ثقافة الاعتذار في مجتمع يواجه مشكلات اقتصادية واجتماعية، وفي مجتمع يصرخ نوابه على منابر البرلمان، لا يمكن العثور فيه على الهدوء، فالهدوء يظهر في مجتمع يؤمَّنُ أفراده اقتصاديًّا، وهو ما يفتقر إليه المجتمع الإيراني، لذا نرى في هذا المجتمع أن الهدوء تُختصّ به فئة معيّنة، لماذا يجب إذًا أن نبحث فيه عن ثقافة الاعتذار؟
وترى الافتتاحية أن أسباب انعدام ثقافة الاعتذار أن أحدًا لم يعلّم الأجيال ضرورة هذه الثقافة، وتعتبر أنّ انتشار ظاهرة العنف المجتمعي من الأسباب التي تحول دون انتشار ثقافة الاعتذار، وتضيف الافتتاحية: تسود في المجتمع الإيراني ثقافة التحكّم، فالمسؤول لا يعتذر إلى المرؤوس، لذا لا يجب أن نتوقّع انتشار هذه الثقافة بين افراد المجتمع في علاقاتهم الخاصّة.
جدير بالاهتمام أنّ إيران خلال الـ40 عامًا الماضية لم تشهد سوى حالة اعتذار واحدة من المدير العام لهيئة السكك الحديدية بعد استقالته، في حين نرى في دول أخرى الرئيس والوزراء ورؤساء الحكومات يعتذرون. ثقافة الاعتذار لا تنتشر في مجتمع يرى أبناؤه أنّ نظامهم يهاجم سفارات الدول الأخرى ويحرقها ويسرق محتوياتها ثمّ لا يقدّم أي اعتذار، لا بل لا يرى نفسه حتى مَدِينًا باعتذار.

مركز الخليج العربي للدراسات الإيرانية
“الشفافية الدولية”: الفساد الاقتصادي في إيران أسوأ ممَّا كان


أعلنت منظمَّة الشفافية الدولية في أحدث تقرير لها أن مرتبة إيران من حيث تصنيف دول العالَم على أساس مؤشّرات الفساد الاقتصادي والإداري تأتي في المرتبة 131 بين 167 دولة. ويشير مؤشّر إدراك الفساد إلى معدَّل الفساد الإداري والاقتصادي في الدول ويحدِّد لكل دولة درجة من صفر حتى 100، وكلما زادت الدرجة دلّت على فساد أقلّ. وقد حصلت إيران في تقرير منظمَّة الشفافية الدولية هذا العام على الدرجة 29 وكانت درجتها العام الماضي 27، وفي عام 2013 كانت 25، بما يعني أن الفساد الاقتصادي في إيران صار أسوأ ممَّا كان عليه في السنوات الماضية.
(موقع “مشرق نيوز”)


إطلاق القمر الصناعي “دوستي” إلى الفضاء


أشار وزير الاتصالات الإيراني محمود واعظي، إلى أن وزارته انهت عقود القمر الصناعي الروسي “دوستي”، وأنه يأمل في إطلاق هذا القمر الشهر المقبل (الشهر الإيراني الجاري)، مشدِّدًا على أن دعم التكنولوجيات الوطنية والخاصة بالأقمار الصناعية من السياسات الجدّية لإيران، وفي ذات الإطار لحسن الحظ وُضعت في العام الجاري ميزانية مناسبة للأقمار الصناعية والأنشطة الفضائية، في إطار التعاون الجيد بين المنظمَّة ومركز دراسات الفضاء.
(صحيفة “آرمان أمروز”)


صالحي: دخلنا مرحلة جديدة من الصناعة النووية

علي أكبر صالحي
أكّد رئيس هيئة الطاقة الذرية علي أكبر صالحي، أن البرنامج النووي الإيراني دخل مرحلة جديدة من الصناعة النووية بعد “خطة العمل المشتركة الشاملة”، وخرج من حالة التقييد بسبب العقوبات الدولية، والأجواء مفتوحة من أجل نشر وتوسعة العلوم والفنون النووية السلمية، مضيفًا خلال لقاء مع قناة “سحر”، أن الإذاعة والتلفزيون من الداعمين الرئيسيين لتقدُّم البرنامج النووي، فلدى الإعلام الوطني حقّ كبير في رقبة البرنامج النووي، لأنه كان مرافقًا للبرنامج النووي وفريق المفاوضين خطوة بخطوة سواء قبل أو بعد الاتفاق النووي.
(صحيفة “آرمان أمروز”)


إلحاق 200 طائرة بالأسطول الجوّي لإيران

رحمت الله مه آبادي
صرّح مدير شركة المطارات والملاحة الجوية رحمت الله مه آبادي، خلال مؤتمر صحفي في بوشهر، بأن إصلاح أجواء البلاد أحد أهمّ البرامج في مجال صناعة الطيران الإيراني، لافتًا إلى أنه بدأ تنفيذ هذه الخطة بمشاركة مستشار دولي وأجنبي قبل شهر، ومن خلاله ستتحول سماء إيران إلى نقطة التوازن الإقليمي، وأن 80% من رحلات الدولة تتم من 8 مطارات دولية، وأضاف: “غيّرنا تنفيذ مشروعات البنية التحتية في المطارات المختلفة من اتفاق إلى عقد، ومِن ثَمَّ سيجري تحديث الأسطول الجوي للدولة”.
(موقع “مشرق نيوز”)


رحلات جوية بين النمسا وإيران


قررت شركة الخطوط الجوية النمساوية إطلاق 14 رحلة أسبوعية إلى طهران بالتوازي مع إطلاق 4 رحلات أسبوعية إلى مدينة شيراز تبدأ من 3 يوليو 2017م، تتحرك من مطار فيينا وتتوقف مؤقتًا (ترانزيت) في مطار أصفهان. وقد تم تخطيط هذه الخدمة الجوية لشيراز وأصفهان لأيام الإثنين والأربعاء والجمعة والأحد، بالإضافة إلى الرحلات الجوية النمساوية الأربع الحالية إلى أصفهان. وأصدر رئيس شركة الخطوط الجوية النمساوية أندرياس أوتو بيانا على موقع الشركة، أوضح فيه أنه لا يوجد أي شركة جوية في غرب أوروبا تطلق 18 رحلة جوية أسبوعية إلى إيران، معتبرًا شركته في المرتبة الأولي في هذا الصدد.
(موقع “مشرق نيوز”)


“إيرباص 330” في الطريق إلى إيران


بعد أن ألغت إحدى الشركات البرازيلية طلب شراء طائرتين من طراز “إيرباص 330” بسبب المشكلات المالية، ستُسَلَّم هذه الطائرات لإيران بحلول نهاية العام على الرغم من أن طلبات شركة الخطوط الجوية الإيرانية “إيران إير” سيتم إنتاجها بعد بضعة أشهر، بسبب الطاقة الإنتاجية الكاملة لـ”إيرباص”. وبوصول هذه الطائرات سوف تتدفق رحلات “إيران إير” الجوِّية الملغاة في المسارات الآسيوية، مثل الصين وماليزيا، مرة أخرى، بعد أن وقفت شركة الخطوط الجوية الإيرانية جميع الرحلات الجوية بعيدة المدى مؤقَّتًا لتعطُّل طائرات “بوينغ 747”.
(موقع “راديو فردا”)


زيادة إنتاج كهرباء إيران إلى 76 ألف ميغاوات

كهرباء إيران
أعلن نائب وزير الطاقة الإيراني ستار محمودي، خلال مؤتمر حول علاقة صناعة الطاقة بالجامعات، عن زيادة الطاقة الإنتاجية للكهرباء بالدولة إلى 76 ألف ميغاوات، وقد أُيِّد ذلك في الإحصاءات الرسمية لوزارة الطاقة أيضًا. وقال: “هذه الأيام أشكال الطاقة، ومصادر الطاقة، وسوق الطاقة، واقتصاد الطاقة، واقتصاد الكهرباء والتغيير والتطوير في صناعة الكهرباء، كلها محاور علينا مواجهتها كل على حدة”. ووَفْقًا للتقديرات الرسمية، تحتاج إيران إلى زيادة 5% من الكهرباء سنويًّا لتلبية الاستهلاك المحلي الآخذ في الازدياد، فعلى سبيل المثال تبيِّن إحصاءات وزارة الطاقة السنوية أنه في العام الماضي زاد إنتاج الكهرباء نحو 943 ميغاوات، أي ما يعادل نموًّا بنسبة 1.3%.
(موقع “راديو فردا”)


برلماني: “الأصوليون” غير قادرين على الصدام مع روحاني

روحاني
يعتقد البرلماني غلام علي جعفر زاده، أن إيجاد تشكيل أو جبهة جديدة من الممكن أن يصاحبه تفتُّت، لكن “التيَّار الأصولي” ليس لديه مرشَّح فعليّ، مضيفًا أن التيَّارات السياسية والأحزاب والمجموعات كافَّةً من الممكن أن يكونوا مفيدين للغاية ولديهم دور بنَّاء في انعقاد انتخابات مفعمة وكبيرة، لافتًا إلى أن الإشكالية الوحيدة التي دخلت على بعض تشكيلات الجبهات هي تَشابُهها، وأنها تتشكّل لهدف خاصّ ثم تتوقف، سواء وصلت إلى هدفها أم لا، موضحًا أن مثل هذه الجبهة أو الأحزاب لا يرحّب بها الشعب، لأن الناس على يقين من أنه ليس من المقرَّر أن تَحُلّ هذه الجبهات والأحزاب مشكلة من مشكلاتهم.
على جانب آخر، وفي ما يتعلق بـ”الجبهة الشعبية لقوى الثورة”، أوضح جعفر زاده أن كل الأحزاب والتشكيلات المتناغمة تفكّر في هذه الفكرة، وهي أنهم عملوا إلى الآن، لكن حاليًّا جاءت جبهة وترغب في أن تنجز كل شيء باسمها، لافتًا إلى أن وجود جماعة جديدة من الممكن أن يخرج المنافسة من حالة أحادية الطرف، وأن “التيَّار الأصولي” حاليًّا ليس له مرشَّح، وهم -كما يعرف “المعتدلون”- ليس لهم قدرة على التصدِّي لحسن روحاني أو إيذائه.
(صحيفة “شاخه سبز”)


أي عقوبات غير نووية من أمريكا انتهاك للاتفاق النووي


أوضح عضو الهيئة الرئاسية للجنة الأمن القومي البرلمانية محمد جواد جمالي، أن إعمال أي نوع من العقوبات غير النووية من جانب الحكومة أو الكونغرس أو مجلس الشيوخ في الولايات المتحدة سيمثّل انتهاكًا واضحًا للاتفاق النووي، ولا أهمية لأن تصبح تلك العقوبات نووية أو غير نووية، وذلك في ردّ فعل على فرض مجلس الشيوخ الأمريكي عقوبات غير نووية ضدّ إيران، لافتًا إلى أن أمريكا ليس لها سجل جيِّد في الوفاء بتعهداتها، ومن اللازم على الجهاز الدبلوماسي لإيران أن يتّخذ ردّ فعل أكثر مناسبة أمام نكث العهود الأمريكي.
وأضاف جمالي أن هذا النوع من العقوبات، ولو كان غير نووي، يُلحِق الضرر بروح “خطة العمل المشتركة الشاملة”، ويبدو أن أمريكا تسعى عبر إعمال عقوبات غير نووية، لحرمان طهران عمليًّا من مميزات الاتفاق النووي، وعلى الرغم من كون هذه العقوبات الجديدة غير نووية، فإنها من الممكن أن تؤثّر في الاتفاق النووي، وطهران لا تعتبر هذه العقوبات منفصلة، فبالقطع أي نوع من العقوبات تعتبره إيران مؤثرًا في موضوع الاتفاق النووي وإلغائه.
(وكالة “تسنيم”)


لاريجاني: عجز موازنة 2017 عشرات مليارات التومانات

لاريجاني
دعا رئيس مجلس الشورى علي لاريجاني، إلى خفض الإنفاق في موازنة 2017، لأنه يعتقد أن العائدات المتوقعة أقلّ بكثير من حجم النفقات، وأن الاقتصاد الإيراني لم يحقق بعدُ النموّ والازدهار حسبما تتوقع الحكومة، مؤكّدًا خلال المشاركة في لجنة إدماج الموازنة 2017، ضرورة تكييف الميزانية مع خطة التنمية السادسة، وأوضح رئيس المجلس في ما يتعلق بأن كثيرين من المتقاعدين يحصلون على رواتب متدنية، أنه يجب الاهتمام بهذه الفئة بشكل خاصّ في الميزانية، وأن أحد واجبات هذه الخطة تقليل الفجوة الطبقية في المجتمع، لافتًا إلى أن مشروع قانون البرنامج السادس للتنمية جرى تصويبه بما فيه من مزايا وعيوب، ويجب أن يكون مشروع قانون الميزانية على أساس قانون البرنامج السادس للتنمية الذي جرى تصويبه في المجلس.
(موقع “دويتشه فيله فارسي”)


مندوبة أمريكا في الأمم المتحدة “معادية” لإيران

نيكي هيلي
ستكون نيكي هيلي، هندية الأصل، مندوبة أمريكا الجديدة في الأمم المتحدة، خلفًا لسامانتا باور، بعد أن أيّد مجلس الشيوخ أهليتها لتمثيل أمريكا في الأمم المتحدة. وكانت حاكمة لولاية كارولينا الجنوبية منذ 2011 حتى يناير 2017م، وأثارت انتقادات حادة ضدّ الاتفاق النووي خلال المباحثات النووية، وبعد الاتفاق، وكانت واحدة من 14 حاكمًا أعلنوا معارضتهم للاتفاق النووي في رسالة مفتوحة، موضحة أنها ستُبقِي على عقوبات الولاية ضدّ إيران على الرغم من اتفاق “برجام” الذي وصفته بـ«الخطأ الكبير» و«المخيب للآمال»، وأنه سوف يؤدي إلى زيادة التهديدات. كما دعت إلى تنفيذ عقوبات قوية ضدّ إيران. وقد وعدت في منصبها الجديد بالتصدي لِمَا سمَّته “النهج المعادي لإسرائيل في الأمم المتحدة”.
(وكالة “سبوتنيك”)


رؤوفيان: طرح اسم نجاد لرئاسة المجمع مزاح

أحمدي نجاد
أوضح الأمين العامّ لحزب “إيران زمين” أبو القاسم رؤوفيان، بشأن خليفة رفسنجاني والخيارات المطروحة، أن انتخاب رئيس لمجمع تشخيص مصلحة النظام أمر يتولاه قائد الجمهورية علي خامنئي، وهو من يحدد من الشخص الذي يستطيع أن يتولى الرئاسة، ويصبح خليفة لرفسنجاني، والشخص الذي سيُنتخب رئيسًا للمجمع عليه أن يتمكن من إدارته بشكل صحيح، وأضاف الناشط “الأصولي” السياسي أن رؤساء السلطات الثلاث يحضرون في المجمع، ومن الممكن أن يحلّوا محلّ رفسنجاني.
وأشار رؤوفيان إلى أن الظنون موجودة بانتخاب أحد رؤساء السلطات رئيسًا للمجمع، لكن يبدو أن مثل هذا الأمر لن يحدث، والشخص المذكور سيكون خارج هؤلاء الأشخاص، معتبرًا أن كلًّا من علي أكبر ناطق نوري وهاشمي شاهرودي من الممكن أن يخلف رفسنجاني في رئاسة المجمع.
كما اعتبر الأمين العامّ لحزب “إيران زمين”، خلافة رئيس الحكومة السابق محمود أحمدي نجاد لرفسنجاني في رئاسة المجمع سلبية تمامًا، وأن الأشخاص الذين يطرحون أسماء من قبيل أحمدي نجاد ومحسن رضائي وغلام علي حداد عادل، يبدو أنهم يمزحون، وغير مطّلعين على أوضاع اختيار الأفراد لخلافة الشخص المناسب في المجمع، مطالبًا بالانتظار ورؤية من سيعيِّنه خامنئي.
(صحيفة “آفتاب”)


3 مراكز تجارية إيرانية في أوروبا
في سبيل توجُّه الحكومة الإيراني لتطوير صادراتها تنشئ هيئة التنمية التجارية الإيرانية ثلاثة مراكز تجارية في أوروبا، تهدف إلى تسويق الصادرات الإيرانية للمقيمين في الخارج، إضافة إلى ترويج تلك المنتجات للتجار وأصحاب رؤوس الأموال في أوروبا. وأوضح المدير العامّ للمكتب التجاري بدول أوروبا وأمريكا في هيئة التنمية التجارية أن هذه الخطوة أُدرِجَت ضمن جدول الأعمال الخاصة بالهيئة.
(صحيفة “تجارت”)


روسيا وتركمانستان تدرسان تأسيس سوق مشتركة للغاز مع إيران


صرّح المدير التنفيذي للشركة الوطنية للغاز الإيرانية حميد عراقي، بأن روسيا وتركمانستان تدرسان تأسيس سوق مشتركة للغاز مع إيران عن طريق البحر، وعن تأسيس لجنة مشتركة بين إيران وروسيا أوضح عراقي أن هذه اللجنة تحتوي على ست لجان فرعية تتركز أنشطتها حول صادرات الغاز والسوق المشتركة وأعمال الصيانة.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)


نصف أطباء العموم عاطلون عن العمل

عباس كاميابي
قال رئيس جمعية أطباء العموم في إيران عباس كاميابي، إن 50% من الأطباء العامِّين في إيران عاطلون عن العمل، مطالبًا بربطهم ببرنامج نظام السلامة.
كما أشار إلى أن كثيرًا من الأطباء الإيرانيين يمارسون عملهم في غير تخصصاتهم التي درسوها، مطالبًا البرلمان الإيراني بالتحرُّك لوضع خطط للحدّ من هذه الظاهرة.
(صحيفة “آرمان أمروز”)


6 أقاليم إيرانية تواجه فيضانات وسيولًا


قال رئيس هيئة الإغاثة مرتضى سليمي، إنه بسبب السيول والفيضانات التي وقعت في 6 أقاليم في إيران فقد نُقل قرابة 4 آلاف شخص إلى مساكن طارئة، مضيفًا أن الأقاليم التي تضررت جراء الفيضانات هي هرمزجان وخراسان وسيستان وبلوشستان وكرمان وفارس، مؤكّدًا إنقاذ هيئة الإغاثة 7724 شخصًا خلال الأيام الماضية في 107 قرى ومدن.
وكشف سليمي عن تضرر البنى التحتية في الأقاليم التي ضربتها السيول في الأيام الماضية، لافتًا إلى إجلاء سكان ثلاث قرى في إقليم سيستان وبلوشستان.
(صحيفة “آرمان أمروز”)


مدّعي إيران: فشلنا في مكافحة المخدرات


قال المدعي العامّ في إيران إن القوات الأمنية لم توفَّق في مكافحة المخدَّرات، بل قصَّرَت في مهامها، لأن الإدمان يُعَدّ من أبرز القضايا الاجتماعية التي تهدّد الشعب الإيراني والتي تتسبب عادةً في كثير من الجرائم التي تحدث في إيران.
وأكّد رئيس الرعاية الاجتماعية في إيران أنوشيروان محسني، أن سنّ المدمنين في إيران انخفض ليبلغ 14 عامًا كبداية لتعاطي المخدِّرات، لافتًا إلى وجود مدمنة بين كل ستة مدمنين في إيران.
(صحيفة “آرمان أمروز”)


بطالة الشباب بلغت 30.2%

بطالة الشباب
أزاحت وزارة الشؤون الاقتصادية والمالية الستار عن معدَّل بطالة الشباب الإيراني، لافتة إلى أن 30.2% من الشباب في سنّ 15-24 عامًا، عاطلون عن العمل، كما كشفت عن دخول قرابة 628 ألف عاطل مؤخَّرًا يبحثون عن وظائف، ممَّا أدَّى إلى زيادة معدَّل البطالة في إيران بشكل عامّ.
(صحيفة “جهان صنعت”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير