روحاني يحذر من الانقسامات.. واحتمال تشديد العقوبات غير النووية ضد إيران

https://rasanah-iiis.org/?p=6341

هاجمت صحيفة “جوان” في افتتاحيتها الرئيس الإيراني حسن روحاني، متهمة إياه بالفشل خلال فترة ولايته، مشيرة إلى تناقض تصريحات الرئيس حسن روحاني، وذلك عندما انتقد بشكل غير مباشر في تصريحات سابقة من يؤدُّون وظيفة “الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”، في حين اعتبر قبل يومين أنّ ما يحدث في إيران من كوارث طبيعية منشؤه انتشار المنكر، وعدم النهي عنه، في حين تناولت “جهان صنعت” المصالح التي تسعى الولايات المتحدة وإيران لتحقيقها في معركة الموصل، مدعية أن واشنطن لجأت إلى مجموعة من العوائق الميدانية والسياسية المضادة لاستراتيجيات إيران في الموصل.

وأشارت الصحف إلى تصريحات رئيس هيئة الطاقة الذرية بشأن الوقود النووي وشراء إيران 950 طنًّا من الكعكة الصفراء من كازاخستان، واحتمالية تشديد العقوبات غير النووية ضد إيران، وشرح تفاصيل التهم الموجَّهة إلى كل من خاتمي ونعيمي بور وكاشفي، واللقاء السري بين قاليباف وأحمدي نجاد في مشهد، ونفي طهران التواصل مع الحكومة الأمريكية الجديدة، واستحداث الحرس الثوري يستحدث طرقًا بطول 626 كيلومتر في سيستان وبلوتشستان.


صحيفة ” جهان صنعت”: مصالح إيران وأمريكا في معركة الموصل
تتناول صحيفة “جهان صنعت” في افتتاحيتها اليوم المصالح التي تسعى الولايات المتحدة وإيران لتحقيقها في معركة الموصل. تقول الافتتاحية: لقد تحولت معركة الموصل إلى ميدان لعرض استراتيجيات المواجهة بين الأطراف التي تلعب دورًا أساسيًا فيها، أكثر من كونها معركة لاستعادة المدينة من داعش، وبين هؤلاء الأطراف نجد أن أمريكا وإيران لهما مساعٍ مشتركة في سبيل السيطرة على داعش ومواجهته، لكن لكلّ منهما استراتيجياته التي تتعارض مع الآخر.
وتَدّعي الافتتاحية أن أمريكا لجأت إلى مجموعة من العوائق الميدانية والسياسية مضادّة لاستراتيجيات إيران في الموصل، وتهدف منها إلى إفشال هذه الاستراتيجيات، وتعتبر أن إصرار الولايات المتحدة على الوجود في معركة الموصل ليس إلا من أجل الحيلولة دون أن تلعب إيران دورها المؤثر، وهذه المعركة منحت أمريكا الفرصة لتنظيم استراتيجياتها المعادية لسوريا وروسيا بهدف زوي إيران والسيطرة عليها.
وتزعم الافتتاحية أنّ رفض أمريكا لأي وجود إيراني في معركة الموصل جاء في هذا السياق، وأنها تعلم أن مشاركة إيران ستقرّبها من الحدود السورية، وستمنح “الحشد الشعبي” الفرصة ليسيطر ميدانيًّا بالاعتماد على إيران. في المقابل تذكر الافتتاحية بعضًا من الأهداف التي تطمع إيران في تحقيقها من معركة الموصل، فتقول: في المقابل تعتبر معركة الموصل تلبية للحاجة الإيرانية في سبيل معركتها المضادة للاستراتيجية الأمريكية، فإيران تعتقد أن ما يُشاهَد من أمريكا في الموصل لا يشكِّل سوى عائق أمام نفوذ إيران المتزايد في المعادلة العراقية.
وتشير الافتتاحية إلى هدف استراتيجي آخر لإيران، هو زيادة التقارب مع قوات “المقاومة”، لتتمكن من إضعاف استراتيجيات الولايات المتحدة ومِن ثَمَّ هزيمتها. تضيف الافتتاحية: الآن تسعى إيران مدعومة بالقوات الشيعية إلى إشراك حزب الله في معركة الموصل لتأمين أدوات التواصل مع سائر “حلفائها” و”ممثّليها” في المنطقة. هدف إيران والحشد الشعبي هو الحيلولة دون تقسيم العراق إلى أقاليم متعددة.
ولا تنكر الافتتاحية أن إيران تهدف من خلال حرب الموصل إلى السيطرة على الحدود السورية عن طريق الموصل، وتزعم أن الهدف هو استمرار عملية دعم الجيش السوري.
يبدو أن الافتتاحية تخبرنا بشكل غير مباشر عن الامتعاض الإيراني من الوجود الأمريكي الذي يحول حاليًّا دون تنفيذ إيران لنيتها في تخلية المناطق السُّنِّيَّة، وارتكاب مزيد من الجرائم، الأمر الذي لن يتحقق إلا بتراجُع التحالف الذي تقوده أمريكا.

صحيفة “جوان”: الغرامة المترتبة على أخطاء رئيس الجمهورية
تنتقد افتتاحية صحيفة “جوان” اليوم التناقض في تصريحات الرئيس حسن روحاني، وذلك عندما انتقد مباشَرةً في تصريحات سابقة من يؤدُّون وظيفة “الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”، في حين اعتبر قبل يومين أنّ ما يحدث في إيران من كوارث طبيعية منشؤه انتشار المنكر وعدم النهي عنه. وتتخذ الافتتاحية من هذا الموضوع حُجّة لتهاجم الرئيس حسن روحاني وتتهمه بالفشل خلال فترة ولايته، وتطالبه بتقديم اعتذاره.
تقول الافتتاحية: قبل يومين جاء في خطاب روحاني: “ما سبب الجفاف؟ إنّ نتيجة انتشار المنكر وانعدام الأمر بالمعروف هو ما نراه اليوم من عذاب إلهي، إنّ المعروف ليس فقط الصلاة، والمنكر ليس فقط الكذب، مفهوم المنكر واسع جدًّا”. لا شكّ في معاني هذه العبارات، لكن العجيب أن من يتحدث بها هو الرئيس حسن روحاني الذي ما زلنا نذكر تصريحاته قبل ذلك بمدة عندما قال: “لا تُرسلوا الناس إلى الجنّة رغمًا عنهم”، وكثيرون فسروا هذا الكلام على أنه منافٍ لواجب “الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر”، واليوم يعزو روحاني حدوث موجات الغبار والجفاف إلى ترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والسؤال الذي يجب توجيهه إلى روحاني هو: أليست تخطئة هذه الفريضة من العلامات البارزة على انتشار المنكر وعدم الأمر بالمعروف؟
وترى الافتتاحية أن ما حلّ بمحافظة الأحواز وغيرها من المحافظات الإيرانية سببه مثل هذه التصريحات التي يُدلِي بها روحاني، وأن الرئيس مَدِين للأحوازيين باعتذار من أجل ذلك، وتضيف الافتتاحية: لنفرض أن سبب كوارث الأحواز وغيرها هو ترك الأمر بالمعروف وانتشار المنكر، لكن ما الأسباب الأخرى؟ أليس للتقصير الإداري يد في القضية؟ إن الأحوازيين ينتظرون منذ مدة طويلة، وهم يعانون من التلوُّث، الحلول الحقيقية، ألا يعلم المسؤولون المشكلات الحقيقية؟! إذا لم يكونوا على علم بها فهي كارثة، وإذا كانوا يعلمون ولا يجدون الحلول فليسألوا “النُّخبة المُشفقة”، أو فليُخْلُوا كراسيهم لأهل التخصص. لعل ما تَبَقَّى من عمر الحكومة لا يعطيها فرصة تعويض ما فات، لكنّه يمهلها لتقديم اعتذارها.
إنّ ما يشغل بال الافتتاحية ليس شعب الأحواز “العربي” ولا ما حلّ ويحلّ بهم من كوارث وحرمان وعنصرية منذ عقود طويلة، بل الانتخابات الرئاسية القادمة هي ما يشغل بالها، فمثل هذه الحوادث تعطي الأطراف السياسية الفرصة لمهاجمة بعضها بعضًا. الأَوْلى أن يقدّم الإيرانيون جميعهم، ليس فقط حسن روحاني، اعتذارهم إلى الشعب الأحوازي، ومِن ثَمّ اللجوء إلى “النُّخبة المُشفقة” لإيجاد حلول لمنع الغضب الإلهي.

صحيفة “ستاره صبح”: بصمة “الخيانة” في السينما
تنتقد افتتاحية صحيفة “ستاره صبح” اليوم ما تَتَسبَّب فيه المسلسلات والأفلام السينمائية التي يبثّها التليفزيون الإيراني من مشكلات اجتماعية وعلى رأسها انتشار “ظاهرة” الخيانة الزوجية. تقول الافتتاحية: أحد الأضرار التي انتشرت بين العائلات الإيرانية في السنوات الأخيرة ظاهرة “الخيانة الزوجية”. إن عددًا لا بأس به من المشكلات العائلية والطلاق ناتج عن هذه الظاهرة التي يعاني منها كثيرون ممن يراجعون مراكز الاستشارات الأسرية، ويبحثون عن حلول لها عند الأطباء النفسيين.
وترى الافتتاحية أنّ المشاهدة المتكررة لسلوك إنساني أو ظاهرة منتشرة في الممارسات اليومية والفضاء المجازي والإعلام، تؤثر كثيرًا على سلوك الإنسان، وعندما يُعرَض سلوك غير سويّ في المجتمع بشكل متكرر فإن المجتمع يعتاده، ويفقد هو بدوره بُعده السلبي، وتضيف الافتتاحية: إن الإعلام، بخاصة التليفزيون والسينما، يُعتبر أكثر الأدوات الثقافية تأثيرًا في جميع المجتمعات، وعندما يكرّر التليفزيون الإيراني والسينما الإيرانية عرض مشاهد “الخيانة الزوجية” بسهولة، سواء كانت بجِدّ أو بهزل، فكيف لنا أن لا نتوقع انتشار هذه الظاهرة في المجتمع؟
وتتطرق الافتتاحية إلى مناقشة بعض المسلسلات والأفلام الإيرانية التي عُرضت وتُعرض على الشاشة الإيرانية، وترى أنها تروّج هذا الظاهرة بقوّة، وتشير إلى التناقض الذي يعتري مسؤولي الفنّ والثقافة في إيران، ففي حين أنهم يدعون المواطنين إلى عدم متابعة القنوات الفارسية التي تبثّ من خارج إيران، والتي يتكرر فيها عرض مشاهد الخيانة الزوجية والعلاقات غير الشرعية، فإنهم في نفس الوقت يغفلون عن كثير من المنتجات الثقافية التي تُنتج في الدّاخل ولا تختلف عمَّا يُنتج في الخارج كثيرًا، وترى الافتتاحية أن الفرق الوحيد بينها أنّ القنوات الخارجية تنظر إلى هذه الظاهرة نظرة مختلفة، فالخيانة يرتكبها الرجل والمرأة، لكنّ الإعلام الإيراني يرى أنّ الزّوج فقط من يرتكب الخيانة، ولا يرى نفسه مُلزَمًا ولو بتقديم اعتذار إلى زوجته التي تُجبَر في النهاية على الاستمرار معه في الحياة، بأسلوب يهين كرامتها.


صالحي: إيران ستشتري 950 طن كعكة صفراء من كازاخستان


أكّد علي أكبر صالحي، رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، أن روسيا وإيران وافقتا على خارطة طريق لإنتاج مشترك للوقود النووي. وأفاد صالحي بأن الإنتاج المشترك للوقود هو أحد أكثر الموضوعات المفيدة التي نوقشت خلال المحادثات النووية مع موسكو، لافتًا إلى أنه اتُّفق على أن إيران بحاجة إلى مساعدة روسيا في هذا المجال.
وتابع صالحي: “في الواقع تعمل طهران وموسكو منذ أكثر من عامين لإتمام هذا الاتفاق”، مبيِّنًا أنه صيغت خارطة الطريق للتعاون، خلال زيارة نائب رئيس منظَّمة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي لموسكو في يناير الماضي.
كما أعلن صالحي شراء نحو ألف طن من الكعكة الصفراء من كازاخستان في المستقبل القريب، لافتًا إلى أنه من المقرر أن تتحول 300 كجم منها إلى UF6 وتُباع لكازاخستان من جديد، وبهذا المنطلق تنضم إيران للمرة الأولي إلى نادي الدول البائعة لـUF6 في العالَم، مضيفًا أن إيران باعت للولايات المتحدة الأمريكية وروسيا نحو 70 طنًّا من المياه الثقيلة لمفاعل أراك النووي بعد تنفيذ الاتفاق النووي، مشيرًا إلى أن حجم الاحتياطيات للكعكة الصفراء في إيران خلال العام الأخير بلغ 382 طنًّا.
وفي ما يتعلق بصفقة شراء الكعكة الصفراء من كازاخستان، أكّد صالحي أنها ستتمّ خلال 3 سنوات، ومن المقرر أن تستورد إيران نحو 650 طنًّا منها مباشَرةً خلال سنتين، و300 طن منها في السنة الثالثة، وتتحول إلى غاز UF6 وتُباع لكازاخستان من جديد.
وأشار إلى أن إنتاج إيران من الكعكة الصفراء سيرتفع خلال العام الإيراني المقبل عدة أضعاف، علاوة على مطالبها ورغبتها في شراء ألياف الكربون.
(وكالة “إيسنا”)

رئيس “الطاقة النووية”: روسيا وإيران تتعاونان لإنتاج الوقود النووي


أكّد رئيس هيئة الطاقة النووية الإيرانية على أكبر صالحي، في معرض ردّه على سؤال حول خارطة طريق إنتاج الوقود المشترك بين إيران وروسيا، وما التدابير والجدول الزمني، أن مصنِّعي الوقود النووي في العالَم لا يبيعون هذه التكنولوجيا للدول التي تستخدم الطاقة النووية، ولكن بالنظر إلى ظروف إيران فقد قررت البلاد الاعتماد على نفسها في المجالات الاستراتيجية، وكان أحد هذه المجالات التكنولوجيا النووية السلمية للتأكّد من توفير الوقود داخل البلاد نظرًا إلى وجود محطة بوشهر النووية.
وتابع صالحي بأن لدي إيران حاليًّا في مجمع أصفهان إمكانيات كبيرة لإنتاج الوقود النووي، لافتًا إلى أن الروس زاروا هذه المنشآت وتعرفوا من كَثَب إمكانيات وقدرات إيران النووية، مشيرًا إلى تهنئة نائب رئيس الطاقة الذرية الروسية إسبايسكي، على الخطوات التي اعتمدتها طهران في هذا المجال.
(موقع “سبوتنيك”)

روحاني يحذّر من تفاقم الانقسامات في إيران


حذر الرئيس الإيراني حسن روحاني، خلال لقاء المسؤولين عن إجراء الانتخابات، مِمَّا سماه «خطر تفاقم الانقسامات»، وأوضح روحاني كذلك أنه حتى إذا وجدت القوة والأداة الأمنية القوية، مع وجود الانقسام والتعددية وعدم الوحدة بين طوائف المجتمع، فلن يكون أمن. وكان الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي دعا قبل أيام إلى «المصالحة الوطنية»، ولكن ردّ عليها المرشد الأعلى بأن الناس ليسوا غاضبين بعضهم من بعض.
(موقع “راديو فردا”)

باكو: زيادة التبادل التجاري بين إيران وأذربيجان 70%


أعرب وزير الاقتصاد الأذربيجاني شاهين مصطفي إف، خلال مؤتمر صحفي، عن رضاه عن نتائج زيارته الأخيرة لإيران على رأس وفد اقتصادي، التي استغرقت 3 أيام، وأضاف مصطفى إف: “لقد زاد حجم التبادل التجاري بين البلدين بنسبة 70% خلال العام الماضي”، مؤكّدًا أن رئيس أذربيجان إلهام علييف يُولِي العلاقات مع جمهورية إيران أهمية خاصَّة.
كذلك أعلن مصطفى إف عن نشاط أكثر من 350 شركة إيرانية في المجالات الاقتصادية الأذربيجانية المختلفة، إذ تصل الاستثمارات الإيرانية إلى نحو مليارين و700 مليون دولار في الاقتصاد الأذربيجاني.
(موقع “اقتصاد أونلاين”)

وقف بيع مكثفات الغاز الخام


أوضح نائب وزير النِّفْط الإيراني على كاردر، أن الحيلولة دون البيع الخام لأحد أهمّ قطاعات اقتصاد المقاومة هي أحد أهداف شركة النِّفْط الوطنية الإيرانية، لافتًا إلى أن من حسن الحظّ أنه سيُمنَع بيع مكثفات الغاز الخام مع الاستفادة من معمل تكرير ستارة الخليج العربي وإنشاء معمل تكرير سيراف.
وأكّد كاردر أن حقل بارس الجنوبي من الحقول المشتركة المهمَّة من أبعاد مختلفة، وأن مكانة مشروعات الغاز المؤثرة حاليًّا استراتيجية للغاية في اقتصاد المقاومة، مُعرِبًا عن أمله في تشغيل المراحل الباقية في حقل بارس الجنوبي بحلول العامين المقبلين، موضِّحًا أن استخراج حصة إيران الكاملة من هذا الحقل كان بفضل جهود أبناء المنطقة.
(صحيفة “أفرينيش”)

نائب ترامب: قد نشدّد العقوبات غير النووية ضد إيران


أكّد مايك بنس نائب الرئيس الأمريكي، أن حكومة بلاده لن تسمح أبدًا بحصول إيران على سلاح نووي، وأفاد في تصريحاته بأن ترامب وضع إيران في صفّ أقوى داعمي الإرهاب في العالَم، مضيفًا أنه جرى تحذير قادة إيران بأنه ينبغي لهم إدراك أن في البيت الأبيض الآن رئيسًا آخَر.
واستطرد مايك بنس بأنهم وضعوا تحت أيديهم مصادر أكثر لتخفيف كارثة العقوبات النووية، وفي الوقت الحالي يسعون وراء تصنيع الصواريخ الباليستية والأسلحة الذرية، وقال: “دعونا نقُل لكم إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يسمح لإيران أبدًا بإنتاج سلاح نووي”.
وأعلن نائب الرئيس الأمريكي عن احتمال تشديد العقوبات غير النووية ضدّ إيران على يد حكومة دونالد ترامب.
(صحيفة “جام جم”)

إيران تنفي الاتصال مع الحكومة الأمريكية الجديدة


صرّح المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، بأنه لا توجد أي علاقات بين أمريكا وإيران، موضحًا أن ما تم حتى الآن كان في إطار خُطّة العمل المشترك فقط، مجيبًا في حواره مع وكالة أنباء “ميزان” عن سؤال حول وجود صلات دبلوماسية بين وزارة الخارجية الإيرانية وفريق السياسة الخارجية في الحكومة الأمريكية الجديدة، بأنه لا توجد أي علاقات بين إيران وأمريكا بخلاف موضوع الاتفاق النووي، ومع الانتهاء من خطة العمل المشترك، ستنتهي أيضًا الاتصالات السياسية مع أمريكا.
(صحيفة “جام جم”)

تفاصيل تُهَم خاتمي ونعيمي بور وكاشفي
أعلن حجت كرماني، أحد محامي النشطاء السبعة الإصلاحيين، عن شرح قاضي الشعبة 26 بمحكمة الثورة تفاصيل اتهام محمد رضا خاتمي وحسين كاشفي ونعيمي بور، مضيفًا بشأن جلسة التحقيق التي جرت أمس في تهم هؤلاء الأفراد، أنه حضر هذه الجلسة برفقة عدد من زملائه وخاتمي ونعيمي بور وصفائي فراهاني وشكوري راد وكاشفي وجلائي بور والسيدة آذر منصور، في الشعبة 26 من محكمة الثورة برئاسة القاضي أحمد زاده، وشرح القاضي المحقق خلال هذه الجلسة تفاصيل تهم خاتمي ونعيمي بور وكاشفي، واستمع إلى دفاعهم أيضًا، لافتا إلى أن من المقرَّر عقد جلسة أخرى، حتى يتمّ التحقيق في أوضاع الأربعة الآخرين، ولم تحدَّد الجلسة إلى الآن.
(صحيفة “شرق”)

قاليباف ونجاد التقيا في فندق بمشهد.. ولوبي سري بين الدكتور والعقيد


جاء الجميع يوم الخميس في مراسم الجبهة الشعبية لقوى الثورة الإسلامية “جمنا”، ولكن لم يُسمع خبر عن عمدة طهران محمد باقر قاليباف، ولم يُدلِ برأيه، لأنه ذهب إلى ديار طفولته للقاء محمود أحمدي نجاد الذي كان يقضي عدة أيام في مشهد. وذهب قاليباف إلى محلّ إقامة نجاد في فندق الكوثر الخمس نجوم الذي يُعَدّ من أغلى فنادق مشهد، والتقيا هناك، وبناء على قول البعض، خرجت تليفونات الفندق خارج الخدمة لمدة، حتى لا تُسرَّب أنباء عن هذا اللقاء، ربما علم قاليباف أن أحمدي نجاد من حيث الإدارة والاستراتيجية على الرغم أنه من مدّعي الانتماء إلى التيَّار الأصولي فإنه في الغالب يوفي بكلامه، والأكثر أريحية أن يُعتمد عليه في المسائل المشتركة.
(صحيفة “إيران”)

نقل المياه.. السبب الرئيسي لغبار وأتربة الأحواز


قال رئيس مجمع نواب الأحواز مجيد ناصري نجاد، إن نطاقًا واسعًا من أراضي النخيل والزراعة في حالة تحول إلى مركز للغبار والأتربة، كذلك تُصِرّ الحكومة على إغفال السبب في ذلك، أي نقل المياه ومكافحة أسباب هذه الظاهرة، لافتًا إلى أن معضلة الغبار والأتربة ليست مرتبطة بحكومة خاصَّة، وتشكيل جلسات عاجلة وقرارات تشريفاتية في أثناء وقوع الظاهرة وتحرير هذه القرارات بعد هدوء الأزمة التي شاهدوها في السابق لن يحلّ مشكلات الأحواز، وحل مشكلة الغبار والأتربة يستلزم تغيير مثل هذا النهج.
وأضاف ناصري نجاد أنه للوهلة الأولى بحثوا وحدّدوا سبب ومنشأ هذه الظاهرة، لأنها لم تكُن موجودة على أي حال في الأحواز منذ 20 عامًا، والسبب الرئيسي لها تحويل المزارع والمراتع إلى صحارى ونقص المياه ونقلها. والحكومة أيضًا مدركة هذا الأمر، ولكن البعض يرغب في أن يتجاهل هذه الأمور.
(صحيفة “أبرار”)

بدء المرحلة النهائية لمناورة القوات البحرية الكبرى


بدأت المرحلة النهائية لمناورة “الولاية 95” الكبرى لقوات الجيش البحرية صباح اليوم في المنطقة العامة جنوبيّ إيران من مضيق هرمز إلى بحر عمان وشمال المحيط الهندي، بمساحة مليونَي متر مربع. وستستقر وحدات الغواصات والوحدات السطحية للقوات البحرية الاستراتيجية للجيش برفقة مروحيات بحرية في إطار مجموعات دفاعية في العمق وفي المحاور المحدَّدة، وستؤدِّي المهامّ المكلفة إليها طبقًا للخطط المقرَّرة.
كذلك ستتخذ كتائب الكوماندوز البحرية والعمليات الخاصة أوضاعها في أنحاء مكران كافة إلى حدود 24 ميل بحري، بما يعادل 44 كيلومترًا، بشكل متزامن، وستنفّذ التدريبات المرتبطة في إطار الدفاع عن المياه الإقليمية.
(وكالة “تسنيم”)

الحرس يستحدث 626 كيلومتر طرق في سيستان وبلوشستان


استطاع الحرس الثوري الإيراني حتى الآن تنفيذ 167 مشروعًا من مشروعات شقّ واستحداث الطرق على مستوى محافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرقيّ إيران، شملت استحداث طرق بطول 626 كيلومتر.
ووضع الحرس الثوري مسألة شق واستحداث الطرق في مختلف أنحاء إيران، لا سيما في المحافظات الجنوبية الشرقية، على رأس أولوياته، باعتبارها أول خطوة في ضمان الأمن ومكافحة الفقر، وكذلك للمساهمة في تقديم الخدمات للمناطق الفقيرة والمُعدَومة بسرعة أكبر.
وحوّل الحرس الثوري أيضًا بوصلة هذه الإجراءات صوب محافظة سيستان وبلوشستان، حيث شهدت السنوات الأخيرة تمكن الفرق الهندسية التابعة للحرس من استحداث عشرات الكيلومترات من الطرق العامة والريفية.
ونجحت المؤسسة حتى الآن في تنفيذ 167 مشروعًا من مشروعات شقّ واستحداث الطرق في محافظة سيستان وبلوشستان، حيث سهلت هذه المشروعات التواصل بين المدن وعشرات القرى في المحافظة.
وقد استُحدِثَت هذه الطرق التي وصل طولها إلى 626 كيلومترًا في مناطق سراوان وسرباز وجابهار وإيرانشهر بميزانية بلغت الملايين من الدولارات.
(موقع “مشرق”)

منع منفّذي انتخابات 2017 من السفر الخارجي


أعلن رئيس هيئة الانتخابات بوزارة الداخلية علي أصغر أحمدي، على هامش انعقاد مؤتمَر القائمين على تنفيذ عملية انتخابات 2017م المنعقد بحضور رئيس الجمهورية، عن منع المحافظين والقادة في جميع أنحاء الدولة من السفر إلى الخارج، وأفاد قائلًا: “من اليوم مُنع المحافظون والقادة والمنفذون للعملية الانتخابية من السفر إلى الخارج، بناء على أمر وزير الداخلية”، مضيفًا: “ينبغي عدم زرع اليأس في نفوس الشعب، ويجب تشجيعهم على المشاركة في صناديق الاقتراع، وعلينا أن نتواصل مع المجلس الأعلى للأمن القومي”.
(صحيفة “جام جم”)

ارتفاع قيمة الصادرات غير النِّفْطية 8.4%


وَفْقًا للبرنامج المحدد، يجب أن يصل معدَّل قيمة الصادرات غير النِّفْطية في نهاية العام الجاري الموافق نهاية شهر مارس القادم، إلى قيمة 50 مليار دولار، في حين بلغت قيمة الصادرات غير النِّفْطية في الأشهر العشرة الماضية 42 مليار دولار.
ووَفْقًا لتقيم أداء الصادرات فقد حقّقت في الأشهر العشرة الماضية ارتفاعًا بقيمة 2.8 مليار دولار، كما حقَّقَت الصادرات غير النِّفْطية خلال الفترة ذاتها ارتفاعًا بنسبة 8.4% من حيث القيمة، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.
(صحيفة “تجارت”)

مباحثات إندونيسية-إيرانية للاستثمار في حقول النِّفْط


أوضح المستشار التجاري الإيراني في جاكرتا أنور كمري، أن الوفد الاقتصادي الإندونيسي المكوَّن من 25 شخصًا برئاسة وزير الشؤون الاقتصادية، قد وصل إلى إيران، وقال إن الوفد الإندونيسي الذي تستغرق زيارته يومين يضمّ عددًا من رؤساء المنظَّمات والمؤسَّسات الاقتصادية والبنوك الإندونيسية وعدد من شركات القطاع الخاصّ.
وأكّد كمري أن إندونيسيا ترغب في الاستثمار في الحقول النِّفْطية الإيرانية، وقد أرسلت قبل ذلك اقتراحاتها في هذا المجال إلى مسؤولي النِّفْط في إيران.
(وكالة “إيسنا”)

احتشاد عائلات المحكوم بإعدامهم أمام البرلمان


احتشد عدد من عائلات المدانين بتهريب المخدّرات الذين صدر بحقهم حكم الإعدام، أمام مبنى البرلمان الإيراني صباح أمس السبت مطالبين بوقف حكم الإعدام بحقّ ذويهم، وأفادت إحدى العائلات بأنهم يطالبون المجلس بتغيير الأحكام المتعلقة بالإعدام في جرائم المخدّرات لتقليل عقوبات الأفراد الذين لا يزالون في السجون الإيرانية.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

البطالة أعظم التحدّيات


قال إسحاق جهانغيري، مساعد الرئيس الإيراني الأول، إن البطالة في إيران تحولت إلى تحدٍّ كبير، معتبرًا أن العام الحالي سيشهد تطورات كبيرة في تحقيق سياسات الاقتصاد المقاوم. وبيَّن جهانغيري أن إيران تواجه عددًا من المسائل في أوقات مختلفة وغير متوقعة.
(صحيفة “رسالت”)

راه تشمني: العشوائيات مأوى الأضرار الاجتماعية
أوضح الرئيس السابق لهيئة الرعاية المجتمعية في إيران راه تشمني، أن أعداد قاطني المناطق العشوائية في إيران شهد ارتفاعًا متزايدًا خلال الأعوام الـ12 الماضية، مضيفًا أن هذه المناطق تُعَدّ المأوى الرئيسي للأضرار الاجتماعية.
(وكالة “إيسنا”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير