المعترض على صيانة الدستور مفسد في الأرض.. وترامب لم يمدد تعليق عقوبات إيران

https://rasanah-iiis.org/?p=7304

استعرضت صحيفة “قانون” عبر افتتاحيتها الصادرة اليوم أقوي المرشَّحين للانتخابات الرئاسية الإيرانية والتوازنات السياسية القائمة بينهم، وقسّمت المرشَّحين للانتخابات الرئاسية إلى أربع مجموعات، كذلك حلّلت “خراسان” الأسباب التي دفعت ترامب إلى توقيع قرار تعليق العقوبات المفروضة على إيران.

كذلك أشارت الصحف والمواقع الناطقة بالفارسية إلى استمرار المفاوضات بين إيران والاتحاد الاقتصادي الأوراسي، وتسبُّب البطالة في كثير من الجرائم، وزيادة سياسة ترامب المناهضة للهجرة تحالُفَ الأمريكيين ذوي الأصول الإيرانية، وتوظيف الحرس والقوات الأمنية لرصد الأجواء العامة، واتهام المعترضين على صيانة الدستور بالإفساد في الأرض، والإفراج عن بقائي بأمر من خامنئي، وعدم تمديد ترامب إعفاء إيران من العقوبات حتى الآن.


صحيفة “آرمان أمروز”: الاتِّفاق النووي.. اتِّفاق لم يُمَزَّق
تناقش صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم توقيع ترامب قرار تعليق العقوبات الأمريكية على إيران الثلاثاء الماضي. تقول الافتتاحية: على الرغم من جميع التوجُّهات المعادية لإيران داخل الإدارة الأمريكية، وزيادة التوقُّع بأن ترامب لن يوقِّع على تعليق العقوبات المفروضة على إيران، إلا أنه وقَّع عليها. هذا التوقيع بالغ الأهمية على الصعيد الدولي لأنه أول موقف رسمي يتخذه ترامب تجاه الاتِّفاق النووي وإيران بعد تولِّيه السلطة، وسوف يُحدِث أثرا إيجابيًّا إلى حدّ كبير على علاقات إيران بدول العالَم، هذا التوقيع يؤكِّد أن الولايات المتحدة سوف تلتزم بتعهُّداتها التي وقَّعَت عليها في الاتِّفاق النووي، ومن أهمِّ بنود الاتِّفاق النووي إلغاء جميع العقوبات المفروضة علي إيران بمقتضى نشاطها النووي.
كانت إيران تواجه ثلاثة أنواع من العقوبات: الأول هو العقوبات المفروضة بمقتضى الفصل السابع بميثاق الأمم المتحدة، وقد ألغيت بمجرَّد توقيع الاتِّفاق النووي، والثاني هو العقوبات الإضافية التي فرضها الاتِّحاد الأوروبي، وقد ألغيت أيضًا. والثالث هو العقوبات الإضافية التي فرضتها الولايات المتحدة، وتنقسم إلى قسمين: الأول كان قد صدر تحت اسم “القرارات التنفيذية لرؤساء الولايات المتحدة”، والثاني قرارات صدرت من الكونغرس الأمريكي، وتتولى وزارة الخزانة الأمريكية مسؤولية تنفيذها. وقد علّق أوباما في أثناء توليه الرئاسة تلك القرارات، ترامب في أثناء حملته الانتخابية قال إنه سوف يمزِّق الاتِّفاق النووي، ولو لم يوقِّع ترامب على قرار تعليق العقوبات الذي أصدره أوباما في إطار الاتِّفاق النووي لكان ذلك تمزيقًا للاتِّفاق النووي بشكل عملي. لكن ترامب وفريق إدارة السياسة الخارجية الأمريكية أدركوا أن التراجع عن الاتِّفاق النووي وعدم الوفاء بالالتزامات الأمريكية سوف يكون خطأً كبيرًا يمَسُّ مصداقية الولايات المتحدة على الصعيد الدولي.
هذا القرار -على أهمِّيته- لا يمنع توقيع عقوبات أخرى ضدّ إيران لا علاقة لها بالملفّ النووي الإيراني، لكن مع هذا أدرك الأمريكيون أن عدم الالتزام بالتعهُّدات الدولية سيؤدِّي إلى ضياع مصداقيتهم، وفي نفس الوقت يفتح هذا القرار الباب أمام السياسة الخارجية الإيرانية والديبلوماسية الاقتصادية للتحرُّك بشكل أفضل بين الدول الأوروبية وغيرها من الدول التي كانت متخوِّفة من التعامل طويل الأمد مع إيران خشية إلغاء الولايات المتحدة الاتِّفاق النووي.

صحيفة “قانون”: الأقطاب الأربعة
تستعرض صحيفة “قانون” في افتتاحيتها اليوم أقوي المرشَّحين للانتخابات الرئاسية الإيرانية والتوازنات السياسية القائمة بينهم. تقول الافتتاحية: من خلال إلقاء نظرة على المرشَّحين للانتخابات الرئاسية يمكن تقسيمهم إلى أربع مجموعات. من بين 30 مرشَّحًا بارزًا يمكن أن يحصل 22 أو 23 على تأييد الصلاحية من مجلس صيانة الدستور، وبالاستناد إلى شرط ضرورة أن يكون المرشَّح رجل سياسة وَفْقًا للدستور الإيراني، يكون كل من حسن روحاني وبور مختار وزاكاني وكواكبيان وهاشمي طبا ورهامي من هذه المجموعة التي ينطبق عليها هذا الشرط.
الملاحظ أن تيَّار الإصلاح والاعتدال لديه كثير من الوجوه المرشَّحة لخوض الانتخابات، وجميعهم لديهم خبرة سياسية واقتصادية كبيرة، الأمر الذي يجعل روحاني في حالة فوزه يعاني في تشكيل حكومته من إرضاء الفصائل التي أسهمت في إيصاله إلى مقعد الرئاسة، فروحاني هو الابن الروحي لهاشمي رفسنجاني، سوف يتنافس مع محمد هاشمي شقيق هاشمي رفسنجاني وصاحب الخبرة الطويلة في المناصب الإدارية العليا، وكذلك إسحاق جهانغيري نائب روحاني الذي كثيرًا ما لعب دور حلقة الربط بين الإصلاحيين وروحاني.
المجموعة الثانية هي مجموعة أحمدي نجاد وحميد بقائي وزريبافان وكلهر وصادق خليليان، وكثيرون يعتقدون أن دخول أحمدي نجاد ورفاقه الانتخابات ما هو إلا عملية جذب للناخبين للمشاركة في التصويت.
المجموعة الثالثة تضمّ كلًّا من رئيسي وقاليباف ومير سليم وحاجي باباي، ويجمع بينهم عدم استعداد أي منهم للتنازل لصالح فرد أو تيار آخر، فرئيسي يري أن منصب رئيس الجمهورية أقلّ ممَّا يملكه حاليًّا، ولكنه سوف يستمر حتى نهاية السباق ليضيف لقب رئيس الجمهورية إلى سيرته الذاتية، ويسعى مير سليم إلى اكتساب أصوات الأصوليين إليه، بخاصة أن حزب المؤتلفة الإسلامي هو الذي رشَّحه ويسانده. والمجموعة الرابعة تضمُّ كلًّا من سيد محمد غرضي وحسن سبحاني، وهما مرشَّحان مستقلّان لا يسعيان لكثير من الظهور على شاشات التليفزيون والدخول في المناظرات.

صحيفة “خراسان”: ماذا دفع ترامب إلى التراجع؟
تحلّل صحيفة “خراسان” في افتتاحيتها اليوم الأسباب التي دفعت ترامب إلى توقيع قرار تعليق العقوبات المفروضة على إيران. تقول الافتتاحية: قبل ليلتين فقط من توقيع ترامب أعلن تيلرسون أن إيران ملتزمة بتنفيذ تعهداتها التي وردت في الاتِّفاق النووي. هذه الرسالة تتضمَّن نقطتين هامتين، الأولى أن إدارة ترامب ملتزمة بتنفيذ التعهدات التي أقرَّت بها الولايات المتحدة في الاتِّفاق النووي، والثانية أن الولايات المتحدة أقرَّت بالاتِّفاق النووي وثيقةً دوليةً متعددة الأطراف مسجَّلة بمجلس الأمن الدولي.
تضيف الافتتاحية أن قرار ترامب جاء بعد تكليفه مجلس الأمن القومي الأمريكي بتقييم آثار الاتِّفاق النووي على المصالح الأمريكية، ثم وقَّع على تعليق العقوبات، بمعني أنه طبقًا لمعايير المصالح الأمريكية فضَّل التوقيع على تعليق العقوبات.


ارتفاع التعاملات التجارية بين إيران وأوروبا 171%


شهدت التعاملات التجارية بين إيران وأوروبا نموًّا خلال الشهر الأول من العام الحالي بلغ 171%، بقيمة تصل إلى 1.555 مليار يورو حسبما ورد في موقع اللجنة الأوروبية الإخباري. وقد بيَّن الموقع كذلك أن تلك التعاملات كانت بين إيران و28 دولة أوروبية، خلال منذ بداية العام الحالي مسجِّلة ارتفاعًا على نفس المدة من العام الماضي.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

استمرار مفاوضات إيران والاتحاد الأوراسي


في الوقت الذي يتحدث فيه عديد من وسائل الإعلام عن فشل المفاوضات بين إيران والاتحاد الاقتصادي الأوراسي لإيجاد منطقة تجارية حرة، صرَّح المتحدث الرسمي باسم وزارة الاقتصاد الأرمنية بأن هذه المفاوضات في طور الانتهاء، وقد انتهت مرحلة جدية وحساسة، مبينًا أن بلاده لن تتراجع عن موقفها إطلاقًا من هذا الموضوع.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

السلطة القضائية: البطالة تسبِّب تزايد الجرائم


اعتبر نائب رئيس السلطة القضائية غلام حسين محسني إجئي، أن الأضرار الاجتماعية في إيران سببها بُعد الشباب عن القيم الإسلامية، أو عدم ثقة الشعب بالنظام الإسلامي، وأضاف: “لو أننا استطعنا أن نُزِيل أزمة البطالة في إيران فإن كثيرًا من الأضرار الاجتماعية سوف تزول معها”، معتبرًا أن البطالة أبرز ما يقود الشباب إلى الإدمان والمتاجرة بالمخدِّرات والطلاق.
(صحيفة “حمايت”)

 

جهانغيري: العقوبات فرصة لتنمية علاقاتنا الاقتصادية مع وروسيا


قال إسحاق جهانغيري، النائب الأول للرئيس الإيراني، خلال لقائه مع رستم مینیخانوف، رئيس جمهورية تتارستان، إن “طهران تهتمّ بتنمية علاقاتها في المجالات المختلفة مع موسكو، لافتًا إلى أنه تزامن مع زيارة الرئيس الإيراني حسن روحاني الأخيرة لروسيا اتِّفاقيات جيدة بين البلدين، ونأمل أن تمهِّد زيارتكم لطهران الطريق لتوسيع العلاقات بين البلدين”.
وقيم جهانغيري تنمية التعاون مع جمهورية تتارستان بالنسبة إلى إيران بـ”الأكثر أهمية”، وأضاف أن “جمهورية الحكم الذاتي تتارستان تحتلّ مكانة مهمة بين القطاعات الروسية، وطهران ترحب بتطوير مستوي التعاون مع قازان في المجالات المختلفة”.
(وكالة “تسنيم”)

مدّعي طهران يحذر من الأعمال غير القانونية بعد إعلان المرشَّحين


حذّر مدّعي عامّ طهران عباس جعفري دولت آبادي، من التفكير في أي أعمال غير قانونية بعد إعلان أهلية المرشَّحين، إذ سيتمّ التعامل مع أي تجمُّع، أو استدعاءات غير قانونية، أو مضايقات وإجراءات تخالف القانون، من المرشَّحين أو وسائل الإعلام، فضلًا عن أن الشرطة مستعدة بالتدابير اللازمة للتعامل مع أي انتهاك للقانون.
وأوضح آبادي أن البعض يعتقد أنه يمكن تكرار أحداث 2009 المريرة، لافتًا إلى أن الجهاز القضائي وغيره من المسؤولين لن يسمحوا للبعض بالإخلال بالأمن الوطني والانتخابات، وستكون محاولات واهية.
وقالت صحيفة “آرمان أمروز” إن رئيس لجنة الأمن التابعة لهيئة الانتخابات حسين ذو الفقاري، صرّح بأن أطلس انتخابات رئاسة الجمهورية ومجالس المدن أُعِدّ وأُرسِلَ لتقسيم المحافظات، لافتًا إلى أن المرشَّحين كافةً أعلنوا التزامهم بالقانون، لكن العمل بعيدًا عن القانون ممنوع، وإذا ارتكب المرشَّح ومؤيدوه مخالفة للقانون فسيتم التعامل معهم، وإذا ارتكب المرشَّح أيضًا أعمالا غير قانونية فيجب أن يتحمّل بنفسه عواقب فعلته.
كما اعتبر ذو الفقاري أن شراء وبيع الأصوات والتزوير في التصويت وبثّ الرعب والذعر والإخلال بالعملية الانتخابية جريمة، ولا مشكلة في الدعاية والتجمُّعات، لكن إذا حدثت إهانات وتخريبات فتلك جريمة، لافتًا إلى توضيح ذلك للمرشَّحين كافة، وأنه لا حق لأي مرجع في إعلان نتيجة الانتخابات، وإذا فعل أحد هذه الفعلة فعليه أن يكون مسؤولا عن أفعاله.
وأكّد رئيس لجنة الأمن التابعة لهيئة الانتخابات، أن الحرس والقوات الأمنية موظفون لرصد الأجواء العامة، وإذا خالف أحد المرشَّحين القانون فسيجري التصدي له، وفي أيام الانتخابات ستوضع نقاط تفتيش، وسيحضر فيها قاضٍ لينفّذ المراحل القانونية عند الحاجة إليها.
(صحيفة “إيران”)

ترامب لم يمدِّد إعفاء إيران من العقوبات بعد


على الرغم من التزام إيران بخطة العمل المشتركة الشاملة، لم يمدِّد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حتى الآن قانون إعفائها من العقوبات. وتفيد مصادر إخبارية بأن ترامب على الرغم من الاعتراف بأن إيران كانت ملتزمة بتعهُّداتها بموجب الاتِّفاق النووي، لم يوقِّع حتى الآن قرار إلغاء العقوبات النووية كجزء من التزام أمريكا بهذا الاتِّفاق.
في وقت سابق زعمت وكالة “أسوشيتد برس” أن حكومة ترامب مدّدَت إعفاء إيران من العقوبات النووية، لكن عديدًا من المصادر الإخبارية يقول إن هذا لم يحدث حتى الآن.
(وكالة “تسنيم”)

سياسة ترامب ضدّ الهجرة تزيد تحالف الأمريكيين-الإيرانيين
كتب معهد المجلس الأطلسي، أن دونالد ترامب بسياسته المناهضة للهجرة مقارنة مع نظرائه السابقين، تُسهِم كثيرًا في تحالف الأمريكيين ذوي الأصول الإيرانية، وقد اتضح هذا في المحكمة الاتحادية في واشنطن، حيث أصدرت أربع منظَّمات إيرانية-أمريكية في هذه المحكمة التماسًا لمتابعة قضيتهم ضدّ قرار ترامب بخصوص الهجرة، وقد تضرر مواطنو 6 دول ذات أغلبية مسلمة على الرغم تزايد صعوبته بخصوص الإيرانيين.
وقد عرض زعماء منظَّمتين إيرانيتين-أمريكيتين معروفتين باسم اتحاد العلاقات العامة للأمريكيين إيرانيِّي الأصل، ونقابة المحامين الإيرانية في أمريكا، في أثناء انعقاد المحكمة، وثائق تدلّ على أن إجراءات ترامب ألحقت أضرارًا بهذه الجماعات الإيرانية-الأمريكية.
(موقع “نادي المراسلين الشباب”)

مشائي: بقائي أُفرِج عنه بأمر من خامئني


زعم إسفنديار رحيم مشائي، في رسالة مفتوحة إلى النائب الأول لرئيس السلطة القضائية غلام حسين محسني إجئي، أن حميد رضا بقائي المرشَّح المحتمَل لرئاسة الجمهورية أُفرِجَ عنه من محبسه بأمر من قائد الجمهورية علي خامئني، وأضاف مشائي في رسالته أن بقائي اعتُقل بشكوى من حكومة حسن روحاني، في حين لم يكُن موضوع الشكوى فيه يدعو إلى الاعتقال، وقضى 225 يومًا في المحبس، وفي النهاية دون مذكرة ادّعاء ولا وثيقة إفراج أُفرِجَ عنه على أساس أمر خامنئي، ولأن إجئي غير مطّلع على قرار خامنئي فهذه أيضًا نقطة ضعف لهذا المسؤول.
(موقع “بالاترين”)

همداني: المعترض أمام صيانة الدستور مفسد في الأرض


أوضح مرجع التقليد حسين نوري همداني، أن المشاركة في الانتخابات مهمة الجميع، وكذلك اختيار الشخص الأصلح، مشدِّدًا على لزوم حفظ المكانة القانونية لمجلس صيانة الدستور وعدم مخالفته، لافتًا إلى أن الاعتراض والعصيان ضدّ رأي مجلس صيانة الدستور ذنب، لافتًا إلى أن الانتخابات امتحان لهم وللشعب، والكل موظف بالحضور فيها، كما أن روح الله الخميني كتب أن الشخص الذي يرغب في أن يعترض على مجلس صيانة الدستور ليس مذنبًا فقط، بل مفسد في الأرض، لأن الدستور حُصِل عليه بدماء كل هؤلاء الشهداء، ولا يستطيع أحد أن يرفضه، مشدِّدًا في الوقت ذاته على أهمية احترام تصويت الشعب.
(صحيفة “شهروند”)

معارضة الإصلاحيين لرئيس حملة انتخابات روحاني في الأحواز


في حين أعلن مجلس تنسيق الأحزاب الإصلاحية في الأحواز دعمه لرئيس حملة الدعاية لحسن روحاني في المحافظة، دخلت معارضة بعض الإصلاحيين مع رئيس هذه الحملة مرحلة جديدة، وانسحبت إلى نشر سوابق ومخالفات حميد كهرام على الإنترنت.
جزء آخر من الإصلاحيين، بخاصة القادة العرب الإصلاحيون، أعلنوا مخالفتهم العلنية لكهرام، وانتشرت هذه الأقوال على الإنترنت، ومن بين بعض مخالفات كهرام مع تعدُّد سوابقه في مؤسسة الرازي لصناعة السيروم ونشر موضوعات بشأن هذا الأمر، نسبوا بعض المخالفات إليه، وتقول هذه المحافل إن مصنع السيروم كان يستبدل بتاريخ السيروم المنتهية صلاحيته، ملصقًا حديث التاريخ.
(صحيفة “كيهان”)

انتظار عدة أسابيع لسفير للقاء رئيس الجمهورية


قال المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية حسين نقوي حسيني، إن أحد الانتقادات الجدية للسياسة الخارجية للحكومة الحالية هو عملية اختيار وتعيين السفراء للدول، إذ تبقى السفارات لفترات دون سفير، مضيفًا بشأن عدم حضور سفير لدولتَي العراق وسوريا، أن إيران تعبت كثيرًا في سوريا، وفي مثل هذه الظروف فسفارة إيران في دمشق خالية من سفير منذ 7 إلى 8 أشهر، وحاليًّا يجب حضور أفراد من جانب إيران، يقومون بأعمال، ويعمّقون العلاقات، لا سيما وأنه لعدة أشهر ليس لإيران سفير في هذه الدولة.
وأضاف نقوي حسيني أنه لعدة أسابيع يُختار السفير وينتظر اللقاء مع رئيس الجمهورية، حتى بعد تلقيه القرار بأن يتوجه إلى سوريا، لافتًا إلى ضرورة أن تكون أكثر السفارات الإيرانية نشاطًا في الخارج هي السفارة الإيرانية لدى العراق، ويكون أقوى سفراء طهران في دمشق وبغداد.
(صحيفة “سياست روز”)

استمرار دراسة الأهليات في جلسة غد.. وإنهاء غالبية الملفات
أعلن المتحدث باسم الهيئة المركزية للإشراف على انتخابات رئاسة الجمهورية عباس علي كدخدائي، أن دراسة أهليات المرشَّحين ستستمرّ غدًا في مجلس صيانة الدستور، لافتًا إلى عقد جلستين اليوم في صيانة الدستور صباحًا وبعد الظهر، للتحقق من أهلية المرشَّحين، ودرس أعضاء مجلس صيانة الدستور الأوراق الثبوتية لملفات أغلب المرشَّحين، ولكن العمل لم ينتهِ، ومن المقرر استمرار دراسة المتقدمين في جلسة غد، مشيرًا إلى أنهم إذا تَمكَّنوا من الانتهاء في التحقيقات في جلسة غد، فالنتيجة ستُعلَن في نفس اليوم، مضيفًا: “ولكن في حال عدم إتمامها نحتاج إلى خمسة أيام”.
(وكالة “إيسنا”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير