طهران تنتقد تصريحات أردوغان.. وتجدد المخاوف الدولية من تهديدات القضاء لأكاديمي

https://rasanah-iiis.org/?p=6178

أشارت صحيفة “إيران” في افتتاحيتها إلى زيارة حسن روحاني للكويت وعُمان، على أنها خطوة تسعى إيران من خلالها إلى تغييرات في علاقاتها مع دول مجلس التعاون الخليجي، وأنّه توجد مجموعة من المصالح المشتركة يمكن التفاوض حولها واتخاذ خطوة لتحقيقها، واعتبرت أن تحقيق إيران لأمنها على حساب هذه الدول أمر غير صحيح، والعكس بالعكس، وتناولت “آرمان أمروز” اليوم مشكلة الجنسية في إيران، مشيرة إلى أن الذين وُلدوا من أم إيرانية وأب أجنبي لم تسمح لهم القوانين بالحصول على الجنسية الإيرانية، مع أنهم يقيمون في إيران، مطالبة بتغيير القوانين لحلّ هذه المشكلة، معتبرة أنّ عدم منح الجنسية لهؤلاء نوع من العنصرية، فهم يُحرَمون الهُوِيَّة والعمل.

كذلك أشارت الصحف إلى بيان إيطاليا بشأن الجامعي المعتقل في إيران والتهديدات التي يتعرض لها، ومقتل 17 مسلَّحًا في سيستان وبلوشستان، والمطالب بالاستفادة من الطاقة النووية في الصناعات البحرية، وإطلاق سراح الصيادين المحتجزين في تنزانيا، بجانب عبور التبادل التجاري بين إيران والعراق حاجز 6 مليارات دولار، ومعاناة النظام المصرفي في البلاد من مشكلات خطيرة، فضلًا عن نقل تصريحات “مجاهدين خلق” بشأن تدريب الحرس الثوري «إرهابيين» في عدّة مناطق من إيران، ونشر رسالة موسوي وكروبي السرية إلى خامنئي، في الوقت الذي اعتبر فيه مدّعي طهران أن الإقامة الجبرية قرار وطني، والدعوة للاستفادة من الطاقة النووية في الصناعات البحرية.


صحيفة “جوان”: إطلاق النار على علاقة ترامب بموسكو
تناقش صحيفة “جوان” في افتتاحيتها اليوم استقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايكل فلين، معتبرة أن هذه الاستقالة أقوى ضربة يتلقَّاها ترامب خلال المدة القصيرة منذ توليه السُّلْطة، لأنه بذلك فقد أهمّ مرافقيه. تقول الافتتاحية: التهمة الأساسية هي التقارب الزائد على الحدّ بين فلين والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مِمَّا أثار انتقادات كبيرة في الأوساط الإعلامية والسياسية في أميركا، بخاصة حول اتصاله الهاتفي بالسفير الروسي في واشنطن في ديسمبر الماضي قبل أن يغادر أوباما البيت الأبيض، وهو أمر مخالف للقوانين الأمريكية. في البداية أنكر فلين أي حديث جرى بينه وبين السفير بخصوص عقوبات أوباما على روسيا والتدخُّل الروسي في الانتخابات الأمريكية، أو دور روسيا في أوكرانيا، لكنه اعترف بذلك بعد التسريبات التي حدثت.
وتتساءل الافتتاحية: “ماذا سيفعل ترامب بعد استقالة فلين لترميم العلاقات مع روسيا؟ وما تأثير هذه الاستقالة على مستقبل ترامب السياسي؟”، وتجيب: بلا شك فلين أحد الأحجار الأساسية لدى ترامب، واستقالته توضح لترامب مدى المخاطر التي سيواجهها في الدّاخل خلال مسيرة تحسين العلاقات مع بوتين، لكن ترامب لا يزال لديه أشخاص مثل تيلرسون، وزير الخارجية، ورسالة التهنئة التي وجَّهها الأخير إلى صربيا تشير إلى أنه ماضٍ في هذا الطريق، فهو لم يُشِر إلى دعم أمريكا لانضمام صربيا إلى الاتحاد الأوروبي، الأمر الذي يعارض العادات الجارية لوزراء خارجية أمريكا السابقين، وفي ذلك طمأنة لروسيا حول عدم تمدُّد الاتّحاد والناتو نحو الشرق.
لكن موقف الديمقراطيين الموحَّد المعارض لترامب، فضلًا عن معارضة شريحة من الجمهوريين لهذا التوجُّه، سيصعّب هذه المهمَّة، ففي قضية فلين لم يُبدِ الجمهوريون استعدادهم لدعم رفيقهم، فهم سيصبحون أكثر شراسة من الديمقراطيين عندما تكون روسيا هي محور المسألة، وترى الافتتاحية أن ترامب لا يمكنه التعويل على رفاقه في الحزب في مسير تحسين العلاقات مع روسيا، الأمر الذي يعني تقديم مزيد من القرابين، التي ربّما سيكون تيلرسون نفسه أحدها.

صحيفة “إيران”: زيارة روحاني من أجل المصلحة الإقليمية المتبادَلة
تتطرّق افتتاحية صحيفة “إيران” اليوم إلى الزيارة المفترَض أن يُجرِيها الرئيس الإيراني لكلّ من دولة الكويت وسلطنة عُمان، وترى الافتتاحية أن هذه الزيارة من الأهمّية بمكان لأن العلاقات بين إيران ودول الخليج العربي أخذت في الفتور منذ عام ونصف، وأدَّى هذا الفتور إلى تقليص العلاقات الدبلوماسية. تقول الافتتاحية: من الطبيعي أن دول المنطقة لديها مخاوف إزاء مستقبل العلاقات بينها، وكيفية مواجهتها، وزيارة روحاني للكويت وعُمان تجيب عن كثير من الاستفسارات.
وترى الافتتاحية أن هذه الزيارة بإمكانها تأسيس نموذج بنَّاء يقوم على “الثقة” والتعاون، وتضيف: منذ سنوات يعاني الشرق الأوسط نموذجًا أمنيًّا مفروضًا عليه، وهذا النموذج غير البنّاء كان عائقًا أمام إيجاد إطار شامل للثقة والتعاون في المجال الاستراتيجي للخليج العربي، بخاصة منذ ثلاث سنوات، والآن نحتاج إلى نموذج بنّاء يقوم على الثقة والتعاون في ظلّ الظروف الأمنية في المنطقة.
وتعتبر الافتتاحية أن انعدام الثقة المتبادَل بين بعض دول منطقة الخليج العربي، الذي بالطبع يُعَدّ من التحديات الأساسية، ناتج عن انعدام الفهم الصحيح للسياسة الخارجية للطرف الآخر، وترى أن زيارة روحاني بإمكانها أن تكون فرصة مناسبة لتكرار المحور الأساسي في السياسة الخارجية لإيران، وهو أنّ مصير وأمن ومصالح دول هذه المنطقة مرتبطة معًا، كما ترى أن تحقيق الأمن لإيران على حساب هذه الدول أمر غير صحيح، والعكس بالعكس.
تضيف الافتتاحية: يشير سفر روحاني إلى الكويت وعُمان إلى أن إيران تسعى لتغييرات في علاقاتها مع دول هذه المنطقة، وأنها تعتقد بوجود مجموعة من المصالح المشتركة يمكن التفاوض حولها واتخاذ خطوة لتحقيقها، ومن أهمّ هذه المصالح يمكن الإشارة إلى تقوية التعايش ومحاربة الإرهاب وحفظ البيئة المشتركة وتقوية العلاقات الاقتصادية وتنمية السياحة. ربما توجد تعريفات مختلفة حول الموضوعات المختلَف حولها، لكنّ ضرورة تحقيق المصالح المشتركة تستوجب الحوار للوصول إلى فهم مشترك، ويمكن لتقوية العلاقات بين إيران والكويت وعُمان أن تكون أرضية لتحسين العلاقات مجدَّدًا بين إيران وباقي دول مجلس التعاون الخليجي.
لا شكّ أنّ تعاون إيران مع دول المنطقة سيؤثّر على التطوُّرات في منطقة الشرق الأوسط كلّها، لكنّ لا بدّ أن تُبدي إيران حُسن نيّتها أولًا بوقف دعمها للحوثيين الذين يوجّهون صواريخهم إلى الحرمين الشريفين، وسحب ميليشياتها الطائفية التي تقتل وتشرّد في العراق وسوريا.

صحيفة ” آرمان أمروز”: لدينا مليون شخص مزدوج الجنسية
تتناول صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها مشكلة الإيرانيين مزدوجي الجنسية، الذين وُلدوا لأُمّ إيرانية وأب أجنبي، وبالطبع لم تسمح لهم القوانين بالحصول على الجنسية الإيرانية، مع أنهم يُقِيمون في إيران، وترى الافتتاحية ضرورة تغيير القوانين لمنحهم حقوقهم في التعليم والعمل وغيره. تقول الافتتاحية: مَن وُلدوا لأب أجنبي وأمّ إيرانية وُلدوا وترعرعوا في إيران، لكنهم محرومون من الجنسية، وهذا سبّب لهم مشكلات كثيرة، مثل الحرمان من العمل، ومن إكمال الدراسة، ومن التجارة، وغيرها، ويُحتمَل أن يكون عدد هؤلاء الأفراد نحو مليون شخص.
وترى الافتتاحية ضرورة تغيير القوانين لحلّ هذه المشكلة، وتضيف: بدايةً يجب تعديل القانون المدني، فالقانون ينصّ على أنّ الجنسية تُعطَى إذا كان الأب إيرانيًّا، في حين أنّ الفقه لا ينصّ على مثل هذا الأمر، لذا فتعديل القانون في هذا البعد العنصري أمر ضروري.
وتشير الافتتاحية إلى أن مفهوم الجنسية لم يعُد كما كان في السابق، واليوم تحكم هذا الأمر قضايا مثل السياسات السكانية وجذب الاستثمار والنُّخب، لكن القانون في إيران لا يتواكب مع هذه التطوُّرات، وترى الافتتاحية أنّ عدم منح الجنسية لهؤلاء هو نوع من العنصرية، فهم يُحرَمون الهُوِيَّة والعمل، لذا يلجؤون إلى الأعمال الوهمية المتدنِّية، ويقعون ضحية للأضرار الاجتماعية، وتضيف الافتتاحية: هؤلاء لا يغادرون إيران، بل سيبقون فيها ويموتون فيها، والنتيجة أنهم سيتزوجون ويُنجبون أطفالًا هم بدورهم سيمرُّون بنفس الظروف، وعدد المليون سيصل إلى ثلاثة ملايين في المستقبل، لذا يجب التفكير في حلّ مبكّر لهذه المشكلة، والحلّ يكمن في تعديل القانون المدني.

صحيفة “شروع”: إجبار زبائن المركبات
تنتقد افتتاحية صحيفة “شروع” احتكار شركات صناعة السيارات المعدودة داخل إيران، فهي لا تنظّم سياساتها على أساس الحاجة الحقيقية للمستهلك، وترى أن السبب في ذلك هو انعدام المنافسة في الأسواق بسبب الاحتكار، الذي يفرض بطبيعة الحال خيارات محدودة جدًّا للزبائن. تقول الافتتاحية: لا يرى منتجو السيارات أن من واجبهم تقديم خدمات ما بعد البيع للزبائن، ولا يرون أنفسهم مُلزَمين بالتعامل على أساس حاجة المستهلك.
وتعتقد الافتتاحية أن الزبائن لا يتوقّعون من هذه الشركات أي شيء بسبب سياساتها، فهي لا تضع أمام الزبائن خيارات متنوعة، وهو ما أدَّى إلى أن يفقد المستهلك ثقته بها، وترى الافتتاحية أن مرحلة ما بعد الاتفاق النووي وعقد اتفاقيات جديدة مع شركات أجنبية ستشعل المنافسة في هذه السُّوق، وهو ما سيجعل الشركات الإيرانية تحسّن خدماتها التي تقدّمها.


روما تُبدي قلقها من مصير الجامعي المعتقَل في إيران


أعربت إيطاليا عن قلقها تجاه مصير الجامعي المقيم في السويد أحمد رضا جلالي، الذي قُبض عليه في إيران بتهمة التجسُّس، وأوضحت وزارة الخارجية الإيطالية في بيان لها أنها على اتصال بالمسؤولين الإيرانيين في ما يتعلق بهذا الموضوع عبر قنوات الاتصال، وأبلغوهم بشأن قلقهم الشديد إزاء مصير جلالي.
وأعلنت منظَّمة العفو الدولية مؤخَّرًا في بيان لها، أن المسؤولين في إيران هدّدوا جلالي بالإعدام، وأنه أُعلِنَ دعوة جامعتَي طهران وشيراز لجلالي المتخصِّص في طب الأزمات، للمشاركة في ورشة عمل في إدارة الأزمات، وخلال الجلسة التي انعقدت منذ شهر مضى، في الشعبة 15 بمحكمة الثورة، قال له القاضي إنه متهم بالتجسُّس، ومن الممكن أن يواجه عقوبة الإعدام، وعلى أساس هذه التقارير خضع جلالي لضغوط شديدة للتوقيع على اعتراف بالتجسُّس لصالح دولة معادية، وحينما امتنع قيل له إنه مع تهمة الحرابة سيواجه عقوبة الإعدام.
(موقع “بي بي سي فارسي”)

مدّعي طهران: الإقامة الجبرية قرار وطني.. وصادقي: أخبار جيدة قريبًا


قال نائب طهران في مجلس الشورى محمود صادقي، إنه مع متابعات نائب رئيس البرلمان علي مطهري التي لا تعرف الكلل، سيسمعون أخبار جيدة قبل 31 مارس (عيد النيروز في إيران)، بشأن إقامة زعماء الحركة الخضراء الجبرية، ولم يُشِر صادقي خلال خطابه في جامعة خواجه نصير الدين طوسي إلى توضيح أكثر بشأن الأخبار الجيدة، لكن عبر صفحته على موقع التدوينات القصيرة “تويتر”، مع الإشارة إلى المادة 36 من الدستور الإيراني، أكّد أن “فرض الإقامة الجبرية على الأشخاص دون حكم من المحكمة مخالف للقانون”.
وتأتي تصريحات البرلمان الإيراني في ظلّ أوضاع ذكر فيها مدّعي طهران العامّ والثوري عباس جعفري دولت آبادي، في حديث متناقض مع صادقي، أن الإقامة الجبرية قرار قومي، وكثير من الأجهزة ذات الصلاحية تدخلت في هذا القرار.
في المقابل صرّح مدعى عام طهران عباس جعفري دولت آبادي، حسب موقع “زيتون”، بأنه على الرغم من نشر بعض «الموضوعات في الصحف والمواقع الإخبارية بخصوص موضوع الإقامة الجبرية» فإن هذا الموضوع غير مطروح، وحسب تصريحاته فإن الموضوعات المنشورة أو تصريحات المسؤولين على اعتبار أنها «بمثابة الضوء الأخضر لإلغاء الإقامة الجبرية عن قادة الفتنة» ليست موضوعية، لأن «فرض الإقامة الجبرية قرار وطني» وشارك عديد من «الأجهزة المختصَّة» في هذا القرار.
(موقع “راديو فردا”)

أجهزة الطرد المركزي IR-8 تضاعف التخصيب 20 مرة


أوضح مساعد هيئة الطاقة الذرية بهروز كمالوندي، أن لدى أجهزة الطرد المركزي IR-8 إمكانية التخصيب لـ20 جهاز سو في العام، لأنه مع الإنتاج الضخم لهذا الجهاز ستتضاعف الطاقة الاستيعابية للتخصيب 20 ضعفًا، مضيفًا أنه حاليًّا تتمّ عمليات التخصيب عبر أجهزة طرد IR-1، التي تتمتّع بإمكانية تخصيب بمعدَّل “سو” في العام، لافتا إلى أن IR-8 حاليًّا في مرحلة التجارب مع غاز اليورانيوم المخصَّب، لأنه بعد الانتهاء من التجارب كافَّةً في العام الثامن بعد الاتفاق النووي ستصل إلى إنتاج ضخم، لافتا إلى أن صناعة هذا الجهاز الذي هو تطوُّر مهم في الصناعة النووية والتخصيب، من الموارد المتوقَّعة في الاتفاق النووي وليست مخالفة للاتفاق.
(صحيفة “شاخه سبز”)

إيران لم تشتري “S-400”


أوضح رئيس اللجنة الدفاعية البرلمانية أردشير نوريان، بشأن شراء إيران منظومة صواريخ “S-400″، أنه لم يحدث أي شيء خاصّ حول هذا الأمر، لافتًا إلى أن مسؤولي إيران ردّوا رسميًّا على تصريحات بعض المسؤولين في الغرب، ومن بينهم الولايات المتحدة، حول القدرة الصاروخية لإيران، ويجب القول إن موقف إيران في هذا الأمر لن يتغير، مضيفًا أن طهران لن تتفاوض مع أي دولة بشأن قدراتها الدفاعية، وتعتقد أن أفضل عمل في ظلّ الأوضاع الحالية هو الحفاظ على الاقتدار الدفاعي والأمني للدولة، وإيران يجب أن تعمل على تقوية إمكانياتها الدفاعية والجوية التي جوهرها القدرة الصاروخية، مؤكّدا أنه في ما يتعلق بالأمن والدفاع ووحدة الأراضي لا توجد دولة مستعدّة للتفاوض بشأنه، وإيران أيضًا لن تكون مستثناة من هذا الأمر.
(صحيفة “سياست روز”)

حذف 3-4 أصفار من العملة المحلية


قال نائب رئيس البنك المركزي الإيراني أكبر كميجاني بشأن حذف أصفار من العملة المحلية الإيرانية، إن البنك المركزي يعمل على برنامج شامل لإصلاح العملة المحلية وحذف ما بين 3 أصفار و4 أصفار من العملة، مبينًا أن هذا الإجراء يحتاج إلى وقت أطول وإلى استقرار اقتصادي عامّ.
وأكّد كميجاني أن التقدُّم في القطاع غير النِّفْطي يدلّ على تحرُّك الاقتصاد الإيراني في مسار صحيح.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

 

إيران مستعدة لتصدير الغاز لدول الخليج العربي


أعرب نائب وزير النِّفْط للشؤون الدولية والتجارية أمير حسين زماني نيا، عن استعداد بلاده لتوفير الغاز لجميع الدول الجارة لإيران، مؤكّدًا أن دولة الإمارات العربية المتحدة ليست مستثناة من ذلك أيضًا، وأضاف خلال حديثه مع وكالة أنباء “إيلنا”، حول إنشاء خطّ تصدير الغاز إلى عمان، أن شركات “شل” و”توتال” و”ميتسوبيشي” قدّمت اقتراحًا لهم حول اتحاد تلك الشركات، مشيرًا إلى أنهم يبحثون هذا الاقتراح.
كما أكّد زماني نيا أن جميع دول الجوار تحتاج إلى الغاز الإيراني باستثناء قطر، وأنهم سوف يرفعون حجم تصديرهم للغاز تدريجيًّا.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

التبادل التجاري بين إيران والعراق يتجاوز 6 مليارات دولار


أعلن وزير التجارة العراقي عن تخطِّي حجم التبادل التجاري بين العراق وإيران حاجز 6 مليارات دولار خلال عامَي 2015 و2016.
وبيَّن أنه بناءً على رغبة البلدين في تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية، وتفعيل الاتفاقيات الثنائية المشتركة في رفع حجم التبادل التجاري، سوف يستمرّ حجم التبادل التجاري بين إيران والعراق في الارتفاع، مشيرًا إلى أن النموّ السنوي للتبادل التجاري بلغ أكثر من 250 مليون دولار.
(صحيفة “أبرار اقتصادي”)

ارتفاع التبادل التجاري الإيراني مع باكستان 35%


أعلن السفير الإيراني لدى باكستان مهدي هنردوست، عن ارتفاع حجم التبادل التجاري بين إيران وباكستان في الأشهر التسعة الماضية بنسبة 35%، وقال إن هذا الأمر مهمًّا على الرغم من المشكلات والعوائق، مثل بقاء بعض آثار العقوبات مع عدم نشاط القنوات المصرفية بين البلدين، مبيِّنًا أنه أيضًا يعتبر ذلك مؤشّرًا على وجود إمكانيات هائلة لرفع مستوى العلاقات الاقتصادية ورفع التبادل التجاري بين البلدين في المستقبل القريب.
كذلك بيَّن هنردوست، أن إحصائية التجارة الثانية الرسمية خلال الفترة المذكورة بلغت 805 ملايين دولار، مشيرًا إلى أن نصيب الصادرات الإيرانية منها بلغ 573 مليون دولار.
(صحيفة “تجارت”)

 

نشر رسالة موسوي وكروبي السرية إلى خامنئي قبل انتخابات 2009


نُشر مؤخَّرًا نَصّ رسالة سرية موجَّهة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي التي كتبها زعيما المعارضة مير حسين موسوي ومهدي كروبي قبل 12 يومًا من الانتخابات الرئاسية 2009، وأكّد المرشَّحان الإصلاحيان في تلك الانتخابات في هذه الرسالة التي نُشر نصُّها وصورها لأول مرة في موقع (سحام نيوز)، عبر ذكر بعض إجراءات الأجهزة التنفيذية والرقابية للانتخابات، مخاوفهما الجِدّية من عدم حيادية هذه الأجهزة وصحة عملية عقد الانتخابات، وأعرب موسوي وكروبي في خطابهما إلى المرشد الإيراني عن قلقهما من «انتهاك مجلس صيانة الدستور ووزارة الداخلية الواضح للقانون بخصوص حضور ممثِّلي المرشَّحين في الهيئات التنفيذية».
(موقع “بي بي سي فارسي”)

المجلس الوطني للمقاومة: الحرس يدرب «إرهابيين» في إيران


عقد «المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية»، الجماعة المقربة من «منظَّمة مجاهدي خلق الإيرانية»، اجتماعًا في العاصمة الأمريكية واشنطن، كشف فيه النقاب عن خرائط جديدة قال إنها مراكز للحرس الثوري لـ«تدريب الإرهابيين»، وعُرضت خرائط جوجل للأقمار الصناعية للصحفيين التي، حسب تصريحات مسؤولي هذا الاجتماع، تحدّد مناطق المعسكرات والثكنات التي يدرب فيها الحرس الثوري الإيراني «الإرهابيين» للعمل في الدول الأخرى. ويقول المجلس الوطني للمقاومة الإيرانية، وهو الجناح السياسي لمنظَّمة مجاهدي خلق الإيرانية، إن هذه المرة الأولي التي يُعلَن فيها مثل هذه المعلومات، وإن فيلق القدس (وحدة عمليات الحرس الثوري الخارجية) يدرّب في مراكزه قوات أجنبية على الحرب.
(موقع “صوت أمريكا”)

وزير الاقتصاد: نظام إيران المصرفي يعاني مشكلات خطيرة


قال وزير الاقتصاد والمالية الإيرانية على طيب نيا: “عندما فُرضت علينا العقوبات، ونظرًا إلى الأضرار التي كانت لدينا، كانت نتائجها نمو الاقتصاد السلبي وتقلبات السوق الشديدة، ولم يظن الأعداء أننا قادرون على تحمُّل الظروف الصعبة، ولكن بالتحليل المناسب للظروف، والتنسيق السليم، والتعاون بين أركان النظام، وصبر الناس، تغيرت الظروف وحقّقنا نموًّا اقتصاديًّا إيجابيًّا، وأصبح التضخُّم الذي كان أعلى من 40% من رقم واحد، وحققنا نموًّا اقتصاديًّا 7.4% على الرغم من انخفاض أسعار النِّفْط، ووفّرنا فرص عمل لأكثر من 700 ألف شخص في المتوسط هذا العام”.
(وكالة أنباء “إيسنا”)

شرطة سيستان وبلوشستان تقتل 17 مسلَّحًا


أعلن القائد الأمني لسيستان وبلوشستان حسين رحيمي، أن 17 مسلَّحًا لقوا مصرعهم على أيدي القوات الأمنية بمحافظة سيستان وبلوشستان، منذ بداية العام الجاري، مضيفًا أنه من إجراءات قوات أمن سيستان أنها ضبطت أكثر من 110 أطنان من المخدِّرات، وتَصَدّت للمجرمين، وضبطت أكثر من 93% من الجرائم في المحافظة.
(وكالة “مهر”)

دهقان: علينا استغلال الطاقة النووية في الصناعات البحرية


أكّد وزير الدفاع الإيراني حسين دهقان، أنه يجب الاستعانة بالطاقة النووية في قطاع المحرِّكات البحرية، بخاصَّة للسفن الثقيلة والغوَّاصات، مضيفًا أنه يجب التحرُّك نحو تخفيض العوارض الجانبية الخاصة بالبيئة في أثناء تطوير المحرِّكات، مضيفًا أن إيران لديها اليوم أقلّ تنمية في الصناعات البحرية، في الوقت الذي لدى تنمية هذه الصناعات فيه بُعد اقتصادي، ومن الممكن أن توجد وظائف كثيرة، لكنهم لا يولون هذا الاستثمار الكبير التوجُّه الكافي، وحاليًّا أكثر قطاعات الدول فقرًا في السواحل الجنوبية لإيران.
(وكالة “إيسنا”)

طهران تنتقد تصريحات أردوغان


قال المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إن التصريحات التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حول دور إيران في العراق كانت بسبب تأثيرات انفعالية، مضيفًا أن أردوغان هو أكثر رؤساء المنطقة معرفةً بالدور الإيجابي البنَّاء لإيران، بخاصة في العراق.
وأكَّد قاسمي شرعية وجود إيران في العراق، وأنه جاء بطلب من الحكومة العراقية القانونية لمواجهة الجماعات الإرهابية التي تعاني منها تركيا اليوم، زاعمًا أن الأمن والاستقرار هما الأولوية الرئيسية لإيران في المنطقة، وهذه المهمَّة لن تتحقَّق إلا من خلال الفهم الصحيح للظروف وتمييز الفاعلين من أجل الاستقرار، من مثيري الفوضى وداعمي الإرهاب.
كما ادّعى المتحدث باسم الخارجية الإيرانية أن مبعث القلق واستمرار عدم الاستقرار في المنطقة، هو الدعم الواضح والخفيّ للجماعات الإرهابية والاستفادة منهم، وعدم احترام السيادة الوطنية ووحدة أراضي الدول المجاورة، بما يضيف تعقيدًا على أوضاع المنطقة.
(وكالة “مهر”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير