تفاصيل اتهام باكستاني بالتجسس لإيران في ألمانيا.. ومؤسس اللوبي الإيراني بأمريكا مرشح للرئاسة

https://rasanah-iiis.org/?p=7178

تطرح صحيفة “آرمان أمروز” عبر افتتاحيتها اليوم تحليلا سياسيًّا لترشُّح أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية، معتبرة نجاد ظاهرةً سياسية نفسية في حد ذاته، لا تنطبق عليها القواعد التي تقيس تصرفات السياسيين الآخرين، ولم ترَ الافتتاحية سببًا لترشُّح أحمدي نجاد سوى طبيعته الشخصية التي تأخذ قرارات فجائية دون دراسة، في حين تحلِّل “خراسان” توتُّر العلاقات الأمريكية-الروسية على أثر توجيه الضربة الصاروخية الأمريكية لقاعدة الشعيرات السورية، مرجِّحة عدم وجود نية لدى واشنطن للوجود المباشر في سوريا، ولا مواصلة الهجمات الصاروخية، حتى لا تنغمس في الحرب السورية.

كذلك أشارت الصحف والمواقع الإيرانية إلى مقتل اثنين من عناصر الحرس الثوري خلال اشتباك مع مسلَّحين، إلى جانب القبض على مسلَّحين في شرقي الدولة، ووقوع 9 حالات طلاق في كل دقيقة في إيران، وتراجع أسعار النفط الإيراني خلال مارس، فضلًا عن مهاجمة الأصوليين أحمدي نجاد بسبب ترشُّحه في انتخابات الرئاسة، وتصاعد التوتر بين القضاء والاستخبارات بسبب تليغرام، ووصف إحدى الصحف لنجاد بأنه لا يؤمن بولاية الفقيه، والكشف عن تفاصيل اتهام باكستاني بالتجسس لصالح إيران في ألمانيا.


صحيفة “همدلي”: اكتملت لعبة أحمدي نجاد
تناقش صحيفة همدلي في افتتاحيتها اليوم ترشُّح محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية على الرغم من إعلان خامنئي توصيته نجاد بعدم الترشُّح في الانتخابات الرئاسية منذ عدة أشهر. تقول الافتتاحية: عندما ذهب أحمدي نجاد إلى وزارة الداخلية في يوم تسجيل المرشَّحين أسماءهم ظنّ كثيرون أنه ذهب لإعلان مساندته رفيقه بقائي، لكن فؤجئ الجميع بتسجيل اسمه ضمن المرشَّحين للانتخابات الرئاسية. هذا التصرف يُكمِل البازل الانتخابي لفريق أحمدي نجاد الذي يعرف الشؤون الأمنية والتوازنات الحاكمة للبنية السياسية ويعرف جيدًا أن حميد بقائي لا يمكن أن يعبر من مصفاة مجلس صيانة الدستور في الظروف العادية، لذلك أعدّ فريق أحمدي نجاد برنامجًا انتخابيًّا متعدد الأوجه، لكن يبدو بوضوح تامّ أن المرشَّح الأساسي هو أحمدي نجاد لا بقائي، لكن هذا الفريق بخطته تلك تجاهل توصية خامنئي لنجاد بعد الاشتراك في الانتخابات، ولكي ينجو من هجوم المرشد ولا يتكرر ما حدث في اعتزال أحمدي نجاد العمل في أثناء تولِّيه رئاسة الجمهورية اتبع استراتيجية التمكين والانتظار.
أحمدي نجاد يعلم أن منصب رئيس الجمهورية أكبر من حجم بقائي، وقد أعلن نجاد أنه لا نية لديه في المنافسة الجادَّة على مقعد رئيس الجمهورية، بل رشَّح نفسه لمساندة بقائي، وقال: “المرشد أوصاني بعدم الترشُّح، ولكن لم يطلب مني صراحة عدم الترشُّح”.
الافتتاحية تقول: ربما يهدف نجاد إلى وجود جميع الأطياف والانتماءات في الانتخابات الرئاسية، وهو الأمر الذي يتوافق مع رغبة خامنئي في إثراء العملية الانتخابية واتساع قاعدة المنافسة، كما أن ترشُّح أحمدي نجاد يضع مجلس صيانة الدستور في حرج بالغ إذا ما قرَّر منعه من خوض الانتخابات، وهو من كان منذ أربع سنوات فقط رئيسًا للجمهورية، وقد طالب سكرتير مجلس صيانة الدستور بإدراج رسالة أحمدي نجاد إلى الرئيس الأمريكي جورج بوش في الكتب الدراسية الإيرانية.
في حالة تأييد مجلس صيانة الدستور صلاحية أحمدي نجاد من المتوقَّع أن يحصل على أصوات المُعدَمين والفقراء، وهي أصوات ستُخصَم من حصة رئيسي أكثر من روحاني، في حين يقف جميع الإصلاحيين وراء روحاني، ولو انتهي الأمر إلى انتخابات إعادة بين روحاني وأحمدي نجاد، فعلى الأغلب سترجح كفة روحاني. على كل حال لقد رمي أحمد نجاد الكرة في ملعب مجلس صيانة الدستور، وعلينا الانتظار لنرى كيف يتصرف.

صحيفة “خراسان”: لعبة واشنطن-موسكو فوق الأراضي السورية
تحلِّل صحيفة خراسان في افتتاحيتها اليوم توتُّر العَلاقات الأمريكية-الروسية على أثر توجيه الضربة الصاروخية الأمريكية إلى قاعدة الشعيرات السورية. تقول الافتتاحية إن فهم السلوك المستقبلي لأمريكا في سوريا بالغ الأهمية، وترجِّح أن الولايات المتحدة ليس لديها نية الوجود المباشر في سوريا، ولا مواصلة الهجمات الصاروخية، حتى لا تنغمس في الحرب السورية، وتدلِّل على رأيها بأن الولايات المتحدة تأكدت من عدم قدرتها على إدارة أوضاع ما بعد غزو بلدان الشرق الأوسط، وهو الأمر الذي عانت منه بعد نجاحها في غزو العراق.
الخروج الأمريكي من العراق أوجد حالة من الفراغ السياسي، لكن أمريكا اضطُرَّت عليه بعد التعرُّض للضغوط الداخلية والخارجية على السواء، فضلًا عن عدم قدرتها على إدارة الدولة العراقية بكل ما فيها من تنويعات عرقية وطائفية وسياسية وتوازنات إقليمية. البيروقراطية الأمريكية لا يوجد لديها خبرة إدارة الدول على هذا النحو.
الافتتاحية تؤكِّد أن أمريكا في عهد أوباما لجأت إلى استراتيجية الاعتماد على اللاعبين الإقليميين لتوفير الأمن والاستقرار لمنطقة غرب آسيا، وكان لإيران دور في الاستراتيجية الأمريكية آنذاك. لكن بمرور الوقت واندلاع الأزمة السورية وجد الروس طريقهم إلى الشرق الأوسط وبدؤوا في الإطاحة بالخطة الأمريكية في المنطقة ومشروعها لتوزيع الأدوار على اللاعبين الإقليميين. مِن ثَمَّ زادت المخاوف الأمريكية وأعلنوا أن بوتين بصدد إحياء الإمبراطورية السوفييتية. في البداية اكتفت أمريكا بالعقوبات الاقتصادية على روسيا، لكن مع زيادة التنسيق بين تركيا وروسيا شعر الأمريكان أنهم إذا لم يدخلوا سوريا بقوة فسينتقل الوجود الروسي إلى مرحلة الهيمنة، فاتبعت الولايات المتحدة سياسة القبضة الحديدية في التعامل مع الوجود الروسي في الشرق الأوسط، وتَشكَّل داخل الولايات المتحدة تيار مُعادٍ لروسيا وتحرُّكاتها خارج حدودها السياسية. لكن الأزمة التي تواجهها الولايات المتحدة حاليًّا هي وضع تصوُّر لسوريا في مرحلة ما بعد بشار حتى لا تواجه نفس الوضع الذي واجهته في العراق.

صحيفة “آرمان أمروز”: ظاهرة تُسَمَّى “أحمدي نجاد”
تطرح صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم التي كتبها الكاتب الإصلاحي الشهير صادق زيبا كلام، تحليلًا سياسيًّا لترشُّح أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية. الافتتاحية ترى أن نجاد يمثِّل ظاهرة سياسية نفسية في حدّ ذاته لا تنطبق عليها نفس القواعد التي تقيس تصرُّفات السياسيين الآخرين، وتسرد عددًا من القرارات التي اتخذها أحمدي نجاد على مدار حياته السياسية، وكان بها نفس القدر من الغموض واللا منطقية، أو عدم حساب المصلحة، منها على سبيل المثال قراره الاعتزال في منزله 11 يومًا في أثناء توليه منصب رئيس الجمهورية، كما أقدم بعد تولِّيه رئاسة الجمهورية عام 2005 م بخمسة أيام فقط على إلغاء هيئة الخطة والموازنة، وقد أخذ مثل هذا القرار دون دراسة ولا تخطيط، وكذلك كان كثير من قرارات أحمدي نجاد التي لا يحسب آثارها على المدى البعيد.
أحمدي نجاد لم يسمع عن شيء اسمه “التشاور” أو “الاستماع إلى آراء الآخرين”، مِن ثَمَّ فليس من المستغرب أن يأخذ قراره المفاجئ بالترشُّح في الانتخابات وفي نفس الوقت يقول إنه يدعم بقائي في الترشُّح للمنصب. مِن ثَمَّ لم ترَ الافتتاحية سببًا لإقدام نجاد على الترشُّح إلا طبيعته الشخصية التي تأخذ قرارات فجائية دون دراسة ولا تخطيط، بخاصة بعدما اتضح أن الانتخابات القادمة ستكون ثنائية القطبية بين حسن روحاني وإبراهيم رئيسي مرشَّح التيار المحافظ التقليدي.


2.6 مليون برميل صادرات إيران النفطية


صرَّح وزير النفط الإيراني بيجن زنغنه، خلال مراسم افتتاح عدد من المشروعات النفطية التي يبلغ مُجمَل قيمتها 20 مليون دولار، بأن متوسط صادرات العام الماضي من النفط والسوائل الغازية تجاوز مليونَين و600 ألف برميل يوميًّا، وأضاف زنغنه أن بلاده ستواصل هذا المسار خلال العام الإيراني الحالي، كما بيَّن زنغنه أنه سيدشَّن عدد من المراحل الجديدة في حقل بارس الجنوبي بالإضافة إلى عدد من مشروعات البتروكيماويات، في حضور الرئيس الإيراني حسن روحاني.
(صحيفة “أبرار الاقتصادية”)

مقتل عنصرين من الحرس الثوري في اشتباك مع مسلَّحين


قُتل عنصران من عناصر مقرّ القدس التابع للحرس الثوري خلال اشتباك لهما مع مجموعة من المسلحين في جنوب شرق إيران، وذكر بيان للحرس الثوري أنه قُتل الملازم أول روح الله كمال دار، والبسيجي وحيد أصلاني، وهما يتبعان مقر القدس، وذلك خلال تنفيذهما مَهَمَّة رسمية لهما في منطقة نصرت آباد التابعة لمدينة زاهدان في سيستان وبلوشستان.
(صحيفة “مردم سلاري”)

9 حالات طلاق كل دقيقة في إيران


قال رئيس اللجنة الاجتماعية في البرلمان الإيراني سلمان خدادادي، أنه يتم تسجيل 9 حالات طلاق في إيران خلال كل قيقة، مضيفًا أن 50% من حالات الزواجات في مدينة طهران كان مصيرها الطلاق، مضيفًا أنه خلال العام الماضي توقف نموّ معدَّلات الطلاق في بعض الأقاليم في إيران.
(صحيفة “مردم سالاري”)

قاسمي: نتوقع أجواء بنَّاءة لتنفيذ تعهدات الاتفاق النووي


أوضح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي، في ردة فعل على بيان مجموعة الدول الصناعية السبع الأخير في إيطاليا، أن إيران تعلم بضرورة التزام جميع الأطراف بالتعهدات وتنفيذ بنود الاتفاق النووي بحسن نية، إذ ورد في البيان الأخير الصادر عن مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى ضرورة استدامة خُطَّة العمل الشاملة المشتركة باعتبارها وثيقة متعددة الأطراف تتضمن التزامات متبادَلة.
وأضاف قاسمي أن إيران تتوقع تنفيذًا متوازنًا وكاملًا لتعهدات الاتفاق النووي من أعضائه كافة في أجواء بناءة، لافتًا إلى أنه وَفْقًا لشهادة تقارير أداء الوكالة الدولية للطاقة الذرية، فقد نفذت إيران حتى الآن جميع تعهداتها في المجال النووي بدقة وبشكل كامل، وتوقع إيران الطبيعي والمشروع والقانوني أن تنفِّذ الأطراف الأخرى بشكل متبادَل في السلوك العملي وفى المواقف السياسية أيضًا مهامها في الاتفاق النووي، بما في ذلك ما يتعلق بإلغاء العقوبات.
وصرَّح المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، بأن إيران في الوقت نفسه تُؤكِّد أن البرنامج الدفاعي الصاروخي الإيراني ليس له أي علاقة بالاتفاق النووي وأن طبيعة وكيفية تصميم الصواريخ الباليستية الإيرانية أيضًا بنحو يجعل التجارب الصاروخية الإيرانية لا تتعارض مع القرار 2231 لمجلس الأمن الدولي.
(وكالة “إيرنا”)

تراجع سعر النفط الإيراني 5.5% خلال مارس


انخفضت أسعار النفط الإيراني الخام الثقيل خلال شهر مارس مقارنة بشهر فبراير بنسبة 5.4% ووصل إلى 50 دولارًا و27 سنتًا للبرميل. وتجدر الإشارة إلى أن الجانب الرئيسي من النفط الإيراني المنتج والمصدر من النوع الثقيل.
وتقول منظَّمة الدول المصدِّرة للنفط “أوبك” في أحد تقاريرها الشهرية الذي نُشر أمس 12 أبريل على موقعها الرسمي، إنه مع ذلك فقد زاد متوسط أسعار نفط الصادرات الإيرانية خلال الربع الأول من عام 2017 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي بما يقارب الضعف. وكانت أسعار النفط الإيراني انهارت خلال الربع الأول من العام الماضي إلى 28 دولار و41 سنتًا، ولكن ارتفع هذا الرقم في الربع الأول من هذا العام إلى 51 دولارًا و71 سنتًا.
وتضيف “أوبك” في تقريرها الشهري أن الإنتاج اليومي للنفط الإيراني انخفض إلى ما يقارب 29 ألف برميل خلال مارس. وعلى الرغم أن إيران مُعفَاة من اتفاق خفض الإنتاج، فإنه بناء على اتفاق “أوبك” كانت إيران ملتزمة بزيادة إنتاجها من النفط 90 ألف برميل فقط في النصف الأول من 2017 مقارنة بأكتوبر الماضي، وتظل تحت 3 ملايين و797 ألف برميل.
(موقع “راديو فردا”)

أصوليون: نجاد يسعى لإثارة الفتنة


أعقب تسجيل محمود أحمدي نجاد في الانتخابات الرئاسية الإيرانية على الرغم من توصيات المرشد الأعلى الإيراني بعدم ترشُّحه موجة انتقادات من شخصيات ووسائل إعلام أصولية، من بينهم محسن مجتهد شبستري ورضا أكرمي ومحمد تقي رهبر، كما اتهمه ثلاثة من أعضاء جمعية رجال الدين المناضلين بالسعي لإثارة الفتنة وتأجيج المناخ السياسي في البلاد.
ووصف رضا أكرمي خلال مقابلة مع موقع صحيفة “قانون”، أحمدي نجاد بالشخصية الكاذبة، الفاقدة للتوازن الفكري والأخلاقي، وأكّد أنه يجب التحقيق بشأن ملفَّات أحمدي نجاد في السلطة القضائية.
وفي السابق كشف محمود صادقي، النائب البرلماني، أن ديوان المحاسبات أوضح رأيه بخصوص ملفَّات محمود أحمدي نجاد الثلاثة، لكن لم تنفَّذ هذه الأحكام، ولا يزال ملف أحمدي نجاد مفتوحًا في المحكمة الجنائية بطهران بأكثر من 20 شكوى، منها شكوى البرلمان.
(موقع “راديو فردا”)

كرباستشي: وقوف نجاد في مواجهة المرشد تحدٍّ للنظام
أوضح عضو المجلس المركزي لحزب كوادر البناء غلام حسين كرباستشي، في رد فعل على حضور محمود أحمدي نجاد للتسجيل في الدورة الثانية عشرة للانتخابات الرئاسية في إيران، أن أداء أحمدي نجاد وموقفه واضحان تمامًا، والموضوع ليس معقَّدًا، لأن الوقوف في وجه المرشد هو تحدٍّ لنظام الجمهورية الإيرانية.
وصرح كرباستشي، ردًّا على سؤال حول الانطباعات بشأن حضور أحمدي نجاد في مبنى وزارة الداخلية وتسجيله في الانتخابات الرئاسية الإيرانية المزمع عقدها 19 مايو المقبل، أن لأحمدي نجاد تحليلاته وتصريحاته الخاصة، لافتًا إلى أن من الممكن اعتبار هذا الموضوع مجرَّد حيلة للدعاية فقط.
وأشار كرباستشي إلى رسالة أحمدي نجاد إلى المرشد الأعلى علي خامنئي، بخصوص عدم مشاركته في الانتخابات الرئاسية 2017، التي أكّد فيها نجاد أنه لا يخطِّط للمشاركة أو الترشُّح، وأوضح كرباستشي أن هذا السلوك يتعارض مع رؤية المرشد، ويمكن أخذ انطباعات عن الأمر أنه تحدٍّ للنظام والمرشد.
(موقع “برترين ها”)

تصاعد التوتُّر بين القضاء والاستخبارات بسبب تليغرام


قال وزير الاستخبارات الإيراني محمود علوي، في رد فعل على تصريحات النائب الأول للسلطة القضائية غلام حسين محسني إجئي، الذي اعتبر ضمنيًّا أن وزير الاستخبارات هو المقصر في ملف قضية عدد من مسؤولي قنوات تليغرام: “لا أعرف جرمًا لمديري تليغرام (الآدمن) لأكون شريكًا لهم، كأنهم شركائي في الجريمة”.
وأكّد محمود علوي أن إنكار الدفاع عن الحكومة ليس جريمة صغيرة، وأضاف: “مع حساسيات أمن البلاد والمنطقة، ليس لدي وقت كثير لتناول مثل هذه الموضوعات”.
وكان هذا الرد بعد أن صرح السيد محسني إجئي ردًّا على انتقاد وزير المخابرات لاعتقال عدد من مسؤولي قنوات تليغرام الموالية للحكومة، وقال: “بخصوص هذا الملف أثيرت أشياء معيَّنة بخصوص وزير المخابرات، وبالطبع لا يمكن حتى التعليق على هذه القضية وإعداد تقرير”.
كان وزير الاستخبارات الإيراني صرَّح الأسبوع الماضي بأن الحكومة تعارض القبض على مسؤولي قنوات تليغرام، وبأنه يعتقد أنه لا بد من حلّ هذه المسألة سلميًّا والإفراج عن مديري قنوات تليغرام.
(موقع “بي بي سي فارسي”)

باكستان بين أول 10 شركاء تجاريين لإيران


صرَّح مدير مكتب آسيا-أوقيانوسيا بمنظمة التنمية التجارية، مشيرًا إلى الاتفاقية التجارية بين إيران وباكستان، بأن “باكستان من أول 10 شركاء تجاريين لإيران”.
وأشار إلى البرنامج الاقتصادي للوصول إلى مليار و100 مليون دولار من التبادل التجاري بين البلدين خلال العام الماضي، وقال: “يشمل ثلثا هذا الرقم صادرات إيران والباقي الاستيراد من باكستان”.
وقيَّم العملية التجارية بين إيران وباكستان العام الماضي بالإيجابية، وأضاف: “كان تبادل الوفود التجارية، والمفاوضات في هذا الصدد، وإقامة معرض إيران المتخصص في كراتشي، من الإنجازات الإيجابية العام الماضي”.
(موقع “نادي المراسلين الشباب”)

مساعد روحاني: جميعنا ملتزمون بأوامر المرشد
قال مساعد الرئيس الإيراني للشؤون البرلمانية حسين علي أميري، على هامش اجتماع المجلس الوزاري في جمع من الصحفيين، مجيبًا عن سؤال حول تسجيل أحمدي نجاد في انتخابات رئاسة الجمهورية: “أوامر المرشد وتوصياته إلزامية التنفيذ على الجميع، وبناءً على أننا جميعنا نخدم في هيكل نظام الجمهورية، فعلينا أن نتقبل هذا الوضع، وأن ولاية الفقيه حقيقة أكّدتها تعاليمنا الدينية والدستور، ومن هذا المنطلق فعلى أي شخص يرغب في أن يتحمل مسؤولية في نظام الجمهورية، أن يقبل بكل مبادئ الدستور ويعمل على أساسها”.
(صحيفة “جام جم”)

كوهكن: لو كنت في صيانة الدستور لرفضت أهلية نجاد


أعرب نائب رئيس جبهة “أتباع خطّ الإمام والقائد” محسن كوهكن ريزي، عن أسفه من حضور أحمدي نجاد في الانتخابات، قائلًا: “لو كنت عضوًا قانونيًّا في مجلس صيانة الدستور لكنت صوَّتّ على عدم أهلية أحمدي نجاد”.
وقال كوهكن ريزي في معرض ردّ فعله على تسجيل أحمدي نجاد في انتخابات رئاسة الجمهورية: “يؤسفني تصرُّف أحمدي نجاد أمس وحضوره في هيئة الانتخابات، وأدعو بأن تكون عاقبته خيرًا”.
وعن تأييد مجلس صيانة الدستور صلاحية أحمدي نجاد، قال: “مجلس صيانة الدستور هو صاحب الاختيار في هذا الصدد، وأيًّا كان القرار الذي سيتخذه فهو ما سيكون”.
(وكالة “بيت الأمة”)

نجاد لا يعتقد بولاية الفقيه


انتقدت صحيفة “جمهوري إسلامي” بشدة في جزء من افتتاحيتها اليوم الخميس، التي طبقًا للتقليد تتناول التحليل السياسي، ترشُّحَ محمود أحمدي نجاد لانتخابات الرئاسة. وجاء في جزء من افتتاحيتها، أنه من ضمن أحداث الأسبوع الجاري يجب الإشارة إلى بدء تسجيل الراغبين لانتخابات رئاسة الجمهورية الذي سينتهي يوم السبت، ولكنها بداية، تنتهي يوم 19 مايو عبر تصويت الشعب على صناديق الاقتراع.
وأضافت: “تسجيل اسم محمود أحمدي نجاد على الرغم من توصية قائد الثورة له صراحةً بأن لا يدخل في هذا المجال، ستؤدي إلى مفاجأة البعض، ولكنها لمن يعرفونه لم تكن غير منتظَرة، لأنهم يدركون أن أحمدي نجاد لا يؤمن بولاية الفقيه”.
(وكالة “إيسنا”)

هوشنج أمير أحمدي يسجّل اسمه في انتخابات الرئاسة


سجّل الأستاذ الجامعي المقيم في أمريكا والمحلل السياسي في قنوات BBC وVOA هوشنج أمير أحمدي، اسمه في انتخابات رئاسة الجمهورية في دورتها الثانية عشرة.
ويُعَدّ أحمدي، وفقا لقناة “آمد نيوز” على تليغرام، عضوًا مؤثرًا في “ناياك”، ومؤسسه، وهو الذي كان يدافع عن الحضور الإيراني في سوريا.
(موقع “آفتاب”)

رفض أهلية مُداني أحداث 2009 في انتخابات المجالس


صرّح رئيس الهيئة المركزية للرقابة على انتخابات البلديات والقرى محمد محمودي شاه نشين، بأنه إذا أُدينَ شخص تَرَشَّح في انتخابات مجالس البلديات والقرى في أحداث الحركة الخضراء في 2009، فستُرفَض أهليته، وذلك ردًّا على الأخبار المبنية على تأييد أهلية بعض مرشَّحي مجالس المدينة الذين كان لديهم سوابق اعتقال في أحداث 2009، مشدِّدًا على أن المراجع الأربعة على أساس المستندات الموجودة ستجيب عن الاستعلامات، وإذا كانت شخص مدانًا أو له ملف، فستُرفَض أهليته، ونفس الأمر مع أحداث 2009. وفُرضت هناك حدود بشأن الأنشطة الانتخابية للأفراد في 2009، والأشخاص الذين كانوا يعملون قبل حديث القائد في الهيئات الانتخابية، وكانوا يحضرون في التجمعات، لا إشكالية فيهم، لكن إذا حضر هؤلاء الأفراد بعد خطاب القائد في التيارات الخارجة عن القانون، والتي أدَّت إلى القبض عليهم وإدانتهم، فسيتم إعلام إدارة الاستخبارات، والتحقيق فيها في الهيئة التنفيذية، وإذا أُدينَ الأفراد في أحداث 2009 أو مواقف أخرى فستُرفَض أهليتهم.
(صحيفة “وطن أمروز”)

اعتقال مسلَّحين شرقي إيران


أعلنت العلاقات العامَّة لقاعدة القدس الإقليمية جنوبي شرق التابعة للقوات البرية للحرس الثوري، عن إلقاء القبض على عنصرين من عناصر اغتيال قائد لواء كورين في سيستان وبلوشستان، وذلك بعدما لقي روح الله عالي، أحد مقاتلي كتيبة القوات المتخصصة 110 سلمان الفارسي التابعة للحرس في سيستان، مصرعه خلال اشتباك مع مسلَّحين، وقُتل اثنان منهم، وأُلقِيَ القبض على اثنين آخرين، وكذلك كُشفت وضُبطت كميات من الأسلحة والمَهَمَّات والمُعَدَّات من المسلَّحين.
(صحيفة “إيران”)

كشف تفاصيل اتهام باكستاني بالتجسُّس لصالح إيران في ألمانيا


أشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” في تقرير لها، إلى تفاصيل ملف الجاسوس المتهَم بالتجسس على سياسي وصحيفة يهودية في برلين، وأوضحت أنه في أواسط عام 2015 قالت النيابة الألمانية إن إيران خطّطَت لعملية تجسُّس على سياسي وصحيفة يهودية في برلين.
وانتشرت تفاصيل هذا الملفّ الذي ادّعى المسؤولون الألمان أن هدفه جمع المعلومات للهجوم عليهم، في جلسة المحاكمة وفي المحكمة العليا الألمانية، وفي الشهر الماضي أدين المتهَم بالتجسس، وكان باكستاني الجنسية.
مصطفى حيدر، باكستاني، 31 عامًا، أدين بالسجن لـ4 سنوات بتهمة التجسس لصالح إيران في ألمانيا الشهر الماضي، وحسب المسؤولين القضائيين فإن هذا الشخص تجسس لصالح إيران لِمُدَّة عام قبل القبض عليه.
(صحيفة “أبرار”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير