خطة لإنتاج المقاتلات الثقيلة.. وانتقاد لتصريحات ماكرون الأخيرة

https://rasanah-iiis.org/?p=9911

ناقشت صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم دلالات دفاع وسائل الإعلام التابعة للتيار الأصولي عن أحمدي نجاد، ودعوتها كل من انتقدهم الرئيس الإيراني السابق للصمت والصبر، أما صحيفة “آفتاب يزد” فتتناول احتمالية استقالة النائب الأول للرئيس إسحاق جهانغيري تمهيدًا لترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة، وانعكاسات هذه الاستقالة المحتملة على حكومة روحاني، وعن صحيفة “إيران” فاستعرضت حجم الأضرار والمخاطر التي لحقت بالمجتمع الإيراني، على المستوى الاقتصادي أو الاجتماعي أو الثقافي، والطرق الكفيلة للحَدّ منها والحيلولة دون استفحالها.
وخبريًّا كان أبرز ما جاء اليوم تأكيد وزير الدفاع أمير حاتمي أن طهران لديها برامج محدَّدة لإنتاج الطائرات المقاتلة الثقيلة، وانتقاد النائب الأول لرئيس الجمهورية الإدارة الأمريكية بسبب توجيهها للبنوك العالمية بعدم التعامل ماليًّا مع إيران، وزعم رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية أن أوباما سابقًا كان يشتري الماء الثقيل من إيران، وانتقاد المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية لتصريحات الرئيس الفرنسي الأخيرة.


“شرق”: أحمدي نجاد لم يعُد خطرًا
صحيفة “شرق” في افتتاحيتها اليوم تناقش دلالات دفاع وسائل الإعلام التابعة للتيَّار الأصولي عن أحمدي نجاد، ودعوتها كلَّ من انتقدهم الرئيس الإيراني السابق إلى الصمت والصبر على الانتقادات.
تقول الافتتاحية: لقد تَحوَّل الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد هذه الأيام من شخصية سياسية إلى معضلة سياسية، فصمت وسائل الإعلام التابعة للتيَّار الأصولي، أو ردود فعلها التي لا تتناسب مع حجم ممارسات أحمدي نجاد، أسهمت في وصوله إلى هذا الوضع، وما يدعم هذا الادِّعاء هو التقرير الذي أصدرته صحيفة “كيهان” يوم الخميس الماضي حول تصريحات أحمدي نجاد الأخيرة، ودعت فيه كل الذين انتقدهم أحمدي نجاد من أفراد ومؤسسات إلى الصبر والصمت لتَجنُّب انتهاز “الأعداء” هذه الخلافات للنَّيْل من إيران.
وتكمل: وجاء في جانب آخر من التقرير أن أحمدي نجاد خدَعَته التيَّارات المنحرفة ودعاة الفتنة، وفي نفس التقرير امتدحت صحيفة “كيهان” الحكومتين التاسعة والعاشرة اللتين كان على رأسهما أحمدي نجاد، وفي نفس الوقت فإن الأسلوب الذي يستخدمه نجاد “فريد من نوعه” وسوف يعقّد لغزه، كما سيتبادر إلى أذهان المواطنين أن هذه الصحيفة تخشى استمرار أحمدي في كشف ممارسات وتجاوزات المؤسسات إبان فترتيه الرئاسيتين، أو أنها (صحيفة كيهان) هي التي تقف وراء تصريحات أحمدي نجاد.
وتختتم الافتتاحية قائلةً: بعد أن تَمكَّن أحمدي نجاد من تشويه سمعة الراحل هاشمي رفسنجاني، ها هو ذا الآن بصدد تشويه سمعة مديري ومسؤولي السلطة القضائية، بهدف الوصول إلى السلطة أو النجاة من المحاكمة على أقلّ تقدير.
إن نجاد لم يعُد يشكّل أي خطر على مسؤولي النظام، والأهم من ذلك أنه فقد الدعم والمساندة التي كان يتلقاها من كبار أقطاب النظام الإيراني مثل مصباح يزدي الذي كان يُعتبر الداعم الرئيسي له إبان فترته الرئاسية.

“آفتاب يزد”: التضحية بالنفس
صحيفة “آفتاب يزد” في افتتاحيتها اليوم تتناول الأخبار التي تناولت احتمالية استقالة إسحاق جهانغيري، النائب الأول للرئيس، تمهيدًا لترشيح نفسه في الانتخابات الرئاسية القادمة، وانعكاسات هذه الاستقالة المحتمَلة على حكومة روحاني. تقول الافتتاحية: إذا افترضنا أن إسحاق جهانغيري، النائب الأول للرئيس الإيراني، قرَّر تمثيل التيَّار الإصلاحي في الانتخابات الرئاسية القادمة المقرَّرة في عام 2021، فيجب طرح هذا السؤال: هل بقاؤه في الحكومة الحالية سينفعه أم سيتضرر في حالة استمراره نائبًا أول للرئيس حسن روحاني؟
وفي معرض ردِّها على هذا السؤال ترى الافتتاحية أن بقاء جهانغيري في منصبه الحالي سوف يحول دون كسبه أصوات المواطنين الإيرانيين إذا شارك في الانتخابات، وترى الافتتاحية أن السبب في ذلك هو توقُّعها أن أداء حكومة روحاني في دورتها الثانية سيكون ضعيفًا، وأنها ستفشل في تحسين الوضع الاقتصادي الذي يمثِّل التحدِّي الأكبر لهذه الحكومة، ومن هذا المنطلق ليس في مصلحة إسحاق جهانغيري أو أي شخص آخر يفكِّر في الترشُّح في الانتخابات الرئاسية القادمة أن يستمرّ بالعمل في حكومة حسن روحاني. لذلك فإن الحكمة تقتضي أن يتنحى إسحاق جهانغيري عن منصبه حتى لا يكون شريكًا في الأزمات السياسية التي قد تَشهَدها الدورة الثانية لحكومة روحاني.
وتردف الافتتاحية: لكن إذا افترضنا أن موضوع الاستقالة سيكون نافعًا لجهانغيري، فيجب طرح السؤال التالي: هل ستكون استقالته في مصلحة البلاد والنظام؟ ورغم أن محمد علي أبطحي تَحدَّث عن احتمالية استقالة إسحاق جهانغيري لزيادة حظوظه في الفوز بالانتخابات الرئاسية القادمة، فعلى جهانغيري أن يفضِّل مصلحة البلاد على مصالحه الشخصية، وأن يواصل العمل في منصبه. وبرَّرَت الافتتاحية ذلك في ختامها بكون استقالة جهانغيري ستفسح المجال لأشخاص أقلّ كفاءة مثل محمود واعظي ومحمد نهاونديان، إضافة إلى الدوائر القريبة من روحاني التي لا تمتلك أي برنامج للنهوض بالبلاد، ممَّا سيضاعف فشل حكومة روحاني.

“إيران”: الأضرار الاجتماعية التي تسبِّبها الحكومة والمجتمع
صحيفة “إيران” في افتتاحيتها اليوم تستعرض حجم الأضرار والمخاطر التي لحقت بالمجتمع الإيراني والطرق الكفيلة بالحَدّ منها والحيلولة دون استفحالها. تقول الافتتاحية: لقد أعلن رئيس منظَّمة الشؤون الاجتماعية الأسبوع الماضي أن نحو 10-12 مليون إيراني يعيشون تحت خط الفقر، وأن 19 مليون شخص يعشون في مساكن متهالكة و8 ملايين شخص يواجهون خطر الجفاف والهجرة، في حين يعاني 23% من المواطنين مختلِفَ الأمراض النفسية. إضافة إلى ما ذُكر يجب إبداء عدد آخر من الأضرار التي لحقت بالمجتمع الإيراني، التي تتمثل في الإحصائيات المقلقة للعنف والهروب من المنازل والتسوُّل وإدمان أكثر من مليونَي شخص والفساد الإداري وارتفاع معدَّلات الطلاق وانعدام الأمن. هذه الأضرار الاجتماعية تثبت أن المسؤولين في فترة ما بعد الثورة الإيرانية لم يُولُوا مسألة القضاء على الأضرار والمخاطر الاجتماعية أي اهتمام.
وترى الافتتاحية أنه ينبغي البحث عن جذور هذه الأزمة خارج نطاق الحكومة، بل على مستوى النظام الإيراني وعلى مستوى المجتمع الذي يجب أن يتحمل جانبًا من المسؤولية، فأضافت: أسباب أخرى أدّت إلى هذا الوضع، مثل الارتفاع الكبير في أعداد سكان المدن خلال العقود الأخيرة وعدم الاهتمام بالمناسبات والبرامج الثقافية والاجتماعية داخل هذه المدن، إضافة إلى فقدان الخطط والبرامج الاجتماعية طويلة الأمد، وللوصول للأهداف التي تضمنتها رؤية 2025، تحتاج إيران إلى برامج عاجلة وفرض ترتيبات إضافية على مستوى الإدارة والميزانية والموارد البشرية.
الافتتاحية في ختامها ترى أن أهمّ خطوة في الوقت الحاضر للحَدّ من الأضرار التي لحقت بالمجتمع الإيراني هي الانسجام الوظيفي بين مختلف القطاعات والمؤسَّسات التي تعمل على مواجهة الأضرار والمخاطر الاجتماعية.


وزير الدفاع: نسعى لإنتاج الطائرات المقاتلة الثقيلة

قال وزير الدفاع الإيراني أمير حاتمي، إن “طهران لديها برنامج محدَّد لإنتاج فئة من الطائرات المقاتلة الثقيلة وصناعة معدّاتها بما يتناسب مع الناتج المحلي”، لافتًا إلى أن الحكومة الحالية تعزّز القوة الاستراتيجية بمستواها الجوي، مشيرًا إلى الخطط التي تبذلها وزارة الدفاع لشراء المروحيات والطائرات المقاتلة من الدول الأخرى، موضحًا أن إيران لديها قيود في الشراء، ولكن إذا تهيأت الفرصة فستستفيد من القدرات الأجنبية.
(وكالة “إيسنا”)

جهانغيري: نرحب باستثمارات روسيا النِّفطية على أرضنا

قال إسحاق جهانغيري، النائب الأول لرئيس الجمهورية، إنه “على الرغم من الاتِّفاق النووي فإن الإدارة الأمريكية أخطرت البنوك الكبرى بعدم التعاون مع إيران ماليًّا”، مشددًا على ضرورة “إحياء العلاقات المصرفية مع الحليف الروسي أكثر من ذي قبل”. جاء ذلك على هامش المؤتمر السادس عشر لمنظمة “تعاون شنغهاي” الذي تستضيفه مدينة سوتشي الروسية، معلنًا أن إيران “مستعدة للعمل على تعزيز مكانة منظمة شنغهاي للتعاون، وبذل الجهود الجادَّة لتتجاوز المنظمة التهديدات والتحديات القادمة في الجانبين الاقتصادي والسياسي والثقافي”، مؤكدًا أن طهران “مستعدة كليًّا لقبول الاستثمارات الروسية في مجال النِّفط على أراضيها”.
جدير بالذكر أن بعض القيود الأمريكية المصرفية لا تزال مفروضة على تحويلات الدولار، رغم رفع العقوبات الدولية عن طهران أوائل عام 2016، وهو ما يصعّب على إيران بيع النِّفط بالعملة الأمريكية في الأسواق العالمية المفتوحة.
(وكالة “الميزان”)

صالحي: إدارة أوباما كانت تشتري الماء الثقيل من إيران

قال رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية علي أكبر صالحي إن “الإدارة الأمريكية في عهد أوباما اشترت من إيران 30 طنًّا من الماء الثقيل، وكانوا حريصين على مواصلة الشراء، إلا أن الإدارة الأمريكية الجديدة ألغت ذلك”، وفي ما يتعلق بخطة العمل المشتركة وما نصّت عليه من بنود قال صالحي: “لتلك البنود تأويلات تتعارض صراحةً مع نص الاتِّفاق النووي”.
جدير بالذكر أن كثيرًا من الدول اتهمت إيران بانتهاك بنود الاتِّفاق النووي صراحة لا تأويلًا، إذ قالت السفيرة الأمريكية بالأمم المتحدة نيكي هيلي في وقت سابق إنه “ينبغي تحميل إيران كامل المسؤولية في ما يتعلق برغبتها في تطوير صواريخها بما يتعارض مع بنود الاتِّفاق النووي، بجانب دعمها للإرهاب في اليمن والعراق ولبنان وسوريا، وعدم احترام حقوق الإنسان وانتهاكها قرارات مجلس الأمن.
(وكالة “الميزان”)

باقري: أحبطنا الأعمال الإرهابية في ذكرى الأربعين

صرَّح رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة اللواء باقري، بأن “كامل الأعمال الإرهابية التي استهدفت احتفالات ذكرى الأربعين أُحبِطَت”، وأضاف: “بسبب الإخفاقات الأخيرة لتنظيم داعش في العراق وسوريا، من المحتمل أنه يخطّط لأعمال في ذكرى الأربعين المقبلة، لذا يجب وضع محاولة تعزيز الأمن على جدول الأعمال”. وأشار باقري إلى أن “القوات المسلحة أحرزت تقدُّمًا في توفير الشؤون الصحية والترفيهية، فضلًا عن توفير الأمن، وأنجزت أعمالها بشكل يستحقّ التقدير”.
(وكالة “إيسنا”)

إمام جمعة فرديس: تركيا كانت تدعم داعش

زعم علي أكبر إيماني، إمام جمعة فرديس، في خطبته أمس، أن “أمريكا تطالب بالتفاوض الصاروخي مع إيران من خلال زيادة العقوبات، فالأعداء يسعون لكبح جماح إيران العسكري، وهو ما لن يحدث”، وأضاف: “إلغاء الاتِّفاق النووي لن يجدي العالم ولا استقراره نفعًا”. وخلال خطبته هاجم إيماني تركيا واصفًا إياها بالعميلة السابقة لداعش فقال: “تركيا كانت تدعم تنظيم داعش في المنطقة، وحاليًّا تحاول التعاون مع إيران بعد أن فشلت”.
(وكالة “مهر”)

نقوي حسيني ينتقد تصريحات ماكرون الأخيرة

انتقد المتحدث باسم لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية نقوي حسيني بخصوص تصريحات الرئيس الفرنسي الأخيرة التي تضمنت أن العلاقة بين باريس وطهران لا تتجاوز الاتِّفاق النووي قائلًا: “لقد توصلت إيران إلى اتِّفاق مع دول 5+1 باسم خطة العمل الشاملة المشتركة، وقد بدأت عملية تنفيذ الاتِّفاق النووي الآن، وكانت إيران ممتثلة لالتزاماتها بموجب التصريحات الرسمية للوكالة الدولية للطاقة الذرية”، وأكمل: “هذا الاتِّفاق ليس قابلًا للنقض أو الزيادة، ولا يمكن إضافة ملحق له، ولا يمكن التفاوض عليه مرة أخرى”.
يأتي ذلك بعد أن صرَّح الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الخميس الماضي بأن العلاقات الفرنسية-الإيرانيَّة تشكلت حول الاتّفاق النووي فقط، وأن النظام الإيراني “متورط بشكل مباشر في التدخل في شؤون دول المنطقة ودعم الإرهاب وتطوير صواريخ باليستية قادرة على حمل رؤوس نووية، ممَّا يعارض الالتزامات الأمنية المفروضة عليها”.
(وكالة “دانشجو”)

تعاون بين إيران وكوريا الجنوبية لتصنيع العربات

وقّعَت إيران مع كوريا الجنوبية عقدًا بقيمة 720 مليون يورو لتصنيع العربات، تُصنَّع بموجبه 450 حافلة ركاب لقطارات الضواحي، على مدى ست سنوات بشكل مشترك، وبتمويل إيران وكوريا الجنوبية.
(موقع “إيران أونلاين”)

الاستخبارات: الوزارة غير حزبية.. وتحت أمر ولاية الفقيه

أكّد وزير الاستخبارات محمود علوي عدم حزبية وزارته، وامتثالَها لأوامر ولاية الفقيه، معتبرًا ذلك من أبرز المميزات التي تتمتع بها، وأضاف: “على هذا الأساس فإنها تنشر الوثائق كافة المتعلقة بجهاز السافاك والمستندات الأخرى”، مردفًا بأن وزارته “بناءً على رسالتها تضع أمام الشعب المعلومات كافة، حتى يطّلع المجتمع والنخبة والأجيال الجديدة على هذه الموضوعات والدراسات”.
(وكالة “إيسنا”)

افتتاح 50 فرعًا لسلسلة المتاجر الإيرانية في العراق

أعلن رئيس اتحاد المتاجر متعددة الفروع أمير خسرو فخريان، عن “افتتاح 50 فرعًا لسلسلة المتاجر الإيرانية في العاصمة العراقية ببغداد”، وقال: “هذه الفروع تهدف إلى تعزيز تجارة التجزئة في العاصمة العراقية”، مؤكِّدًا أن هذا الافتتاح “يمثل أول حضور من نوعه لسلسلة المتاجر الإيرانية خارج حدود البلاد ممَّا يُسهِم في تسهيل وخلق المناخ اللازم لتدفُّق المنتجات الإيرانية على الأسواق التصديرية”.
وفي سياقٍ اقتصادي متصل التقى وزير النِّفط الإيراني بيجين زنغنه نظيره العراقي في فيينا، وبحثا خلال اللقاء ما يتعلق بظروف اتِّفاقية مقايضة النِّفط الخام الذي بموجبه يُنقَل جزء من النِّفط الخام في كركوك إلى المصافي الإيرانية، وقال زنغنه: “تشمل المرحلة الأولى من هذه الاتِّفاقية إرسال النِّفط الخام من حقل كركوك العراقي إلى إيران، وسوف تشمل المرحلة التالية إنشاء خطّ أنابيب نفطية بين البلدين”، مضيفًا: “نأمل توقيع الاتِّفاقية خلال الأسبوع المقبل حتى يبدأ استيراد النِّفط تدريجيًّا ليصل إلى 60 ألف برميل في اليوم”.
(وكالة “إيسنا”، وصحيفة “أبرار اقتصادي”)

دعوة إيران للاستثمار في تشابهار أفغانستان

صرَّح وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، بأن تطوير ميناء تشابهار الجنوبي يمكن أن يساعد الاقتصاد الأفغاني بشكل فعَّال، وذلك خلال مؤتمر “قلب آسيا” السابع في باكو، مضيفًا: “إن إيران تسعى بكامل جهدها لمساعدة الاقتصاد الأفغاني”، داعيًا إلى ضرورة حضور الجانب الأفغاني في المياه لتسهيل عمليات تصدير واستيراد السلع، مؤكِّدًا أن المرحلة الأولية من ميناء تشابهار ستبدأ غدًا، داعيًا الشركاء الإقليميين وغير الإقليميين للاستثمار في هذا الميناء، والمشاريع الأخرى ذات الصلة.
(وكالة “إيسنا”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير