خامنئي يعيّن ” شاهرودي ” خلفًا لـ “رفسنجاني”.. وتعديل عقوبة الإعدام لمهربي المخدرات

https://rasanah-iiis.org/?p=8770

أشارت الصحف الإيرانية والمواقع الناطقة بالفارسية إلى تعيين خامنئي لـــ ” محمود هاشمي شاهرودي ” خلفًا لـ “رفسنجاني”، وتعديل عقوبات إعدام مهربيّ المخدرات، بالإضافة إلى مقتل ضابط في الحرس خلال قصف أمريكي على حدود سوريا والعراق، كما وسلطت الضوء على اختيار روحاني لوزير اتصالات كان عضواً سابقاً في الاستخبارات، إلى جانب اعتقال مساعد رئيس التحرير لصحيفة “اعتماد” . وفيما يتعلق بافتتاحيات الصحف فقد تطرقت صحيفة “ستاره صبح” عبر افتتاحيتها إلى واقع المرأة المؤلم في إيران والنظرة المستبدة لها من قبل المجتمع الإيراني، فيما تحاول صحيفة “سياست روز” عبر افتتاحيتها تبرير حالة الوجوم التي سيطرت على التيار الأصولي مؤخراً، والتي جاءت كنتيجةٍ لهزائمهم السياسية المتكررة.


صحيفة “همدلي”: السياسة في إيران مجرد استعراض
تنتقد صحيفة “همدلي” الإصلاحية في افتتاحيتها اليوم حالة الازدواجية التي يعيشها المجتمع الإيراني والتي تسربت إلى عالم السياسة والسياسيين، بل وكان لها تأثير أكبر ونتائج أعمق على المجتمع، وتحديدًا أكثر نواب البرلمان، كما ترى الافتتاحية أن السياسة في إيران ليست أكثر من مجرد استعراض، وما يدلل على ذلك هو تشكيلة الحكومة الجديدة، وأن ما قام به “حسن روحاني” يتماثل مع بنية وثقافة السياسة الإيرانية، بل ترى أنه تعمّد اختيار بعض الوزراء الضعفاء من أجل شراء رضا الجميع، لكن هناك مشكلة أخرى في هذه الازدواجية، وهي أن هؤلاء الوزراء الضعفاء سيقدّمون للبرلمان للحصول على ثقةٍ من نواب يعانون من الازدواجية على كافة الأصعدة. تقول الافتتاحية:” السياسة في إيران تشبه الاستعراض، وظهور النواب على شكل نجوم استعراض سياسي لم يأت فجأة، فقليل من التأمّل يدلّنا على أن سلوك النواب في التقاط صور سلفي مع “موغريني” ما هو إلا نتيجة القيود الثقافية المفروضة على الإيرانيين، وكأن هذه الازدواجية خصلة ذاتية فينا، فمن جهة نمنع دخول السيدات إلى الصالات الرياضية، ومن جهة أخرى نتصارع من أجل التقاط صورة مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، وهذه الازدواجية في النهاية تؤدي إلى سلوكيات متموّجة، وتجعل من صاحبها شخص لا يمكن التنبؤ بتصرفاته، والمشكلة الكبرى هي أن مصير التشريع في الدولة ومنح الثقة للحكومة بين أيدي هؤلاء النواب وشخصياتهم المزدوجة”.
وتشير الافتتاحية إلى أن الشعب الإيراني ينظر إلى ثنائية (الإصلاحيين – الأصوليين) على أنها استعراض سياسي ليس أكثر، وأن البعض يرى أن هذه الثنائية ما هي إلا أداة بيد النظام يقوي بها أساسه ويُحكم من خلالها سيطرته، أما بخصوص الحكومة الجديدة فهي ترى أنها نتيجة لهذه الازدواجية، مضيفةً:” يريد روحاني التخفيف من أثر المواقف المتقلبة للنواب التي وصلت إلى حد المحاصصة السياسية والاقتصادية، لذا لا يجب توقّع أن تواجه الحكومة مشكلة في البرلمان، لكن حصر روحاني دورَ اتخاذ القرار لتيار ما في قادة هذا التيار خطأٌ بيِّن، فقادة التيارات هم من يروّجون للنظرة الاستبدادية الفردية، لذا من الأفضل لروحاني الاهتمام بالقاعدة الاجتماعية ومطالبها، لا أن يرضخ فقط لمطالب قادة التيار الإصلاحي”.
وفي هذا السياق ترى الافتتاحية أن المعتدلين ضغطوا على روحاني لتشكيل حكومة معتدلة، لا هي إصلاحية بحتة ولا أصولية بحتة، حيث تذكر :” هذا التصرف في حدّ ذاته يروّج لازدواجية ستؤدي إلى ظهور مدراء “برمائيين” أكثر من قبل، وهي وضعية يفضلها الأصوليون، لأنها ستضعهم في مواجهة التيار المعتدل الذي سيكون التعامل معه أسهل بكثير من تيار إصلاحي قوي”.

صحيفة ” ستاره صبح”: تحسن وضع المرأة الإيرانية معدوم الأمل
تتطرق صحيفة “ستاره صبح” الإصلاحية في افتتاحيتها اليوم إلى واقع المرأة السيء في إيران، والنظرة المستبدة إلى المرأة، وترى أن هذا الواقع هو واقع توارثته الأجيال جيلاً بعد جيل، وأنه على العكس مما يزعم البعض من المناداة بالمساواة، إلا أن الجميع في قرارة نفسه يزدري المرأة، ويعيق تقدمها. تقول الافتتاحية:” ما نشاهده في المجتمع هو نتيجة لسلوكيات الناس، تصرفات يبدونها من منطلق ثقافي وعقديّ، وهي تصرفات انتقلت من جيل إلى جيل، ومن هذه التصرفات ما تواجهه المرأة في المجتمع ومكانتها فيه، فمازلنا نتذكر كيف أن المرأة كانت محرومة من التعليم، وكيف أنهم كانوا يُلبسون الشخص لباس النساء من أجل إهانته، فنحن في قرارة أنفسنا لا نؤمن بقدرات المرأة”. هذا وترى الافتتاحية أن المجتمع في إيران لا يُطيق رؤية امرأة في المناصب الاجتماعية، وأنهم يفكرون بجنسها قبل أي شيء آخر، وأن هذا التجاهل للمرأة هو إرث متوارث من جيل إلى جيل، وهذا أدى إلى عزل نصف المجتمع، وأدى إلى تراجع ثقة الأم بنفسها، وهي التي منوط بها تربية الأجيال، مضيفةً:” إن الأمل بتحسن وضع المرأة معدوم بالنظر إلى هذا الإرث، بل وتحسّن كثير من معتقدات وتصرفات الإيرانيين، التي تؤدي بهم أحياناً إلى الدمار”.

صحيفة:” سياست روز”: تغييرات الأصوليين التكتيكية في مرحلة ما بعد الانتخابات
تحاول صحيفة “سياست روز” المحافظة من خلال افتتاحيتها اليوم تبرير حالة الوجوم المسيطرة على التيار الأصولي مؤخراً، والتي جاءت بالطبع نتيجة هزائمهم السياسية المتكررة، وترى الافتتاحية أن هذا الوجوم والسكوت الذي يسيطر على الأصوليين له تفاسير متعددة، وتتساءل عن لو كان الأصوليون سينتهجون سياسة السكوت في مواجهة فعل وانفعالات المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والدولية، فتقول:” الإجابة عن هذا السؤال سهل، وهو أن التيار الأصولي لا يتحمل تحريف وتشويه وتحقير قيم ومعتقدات “الثورة” والنظام، وهو ما قام به بعض الأصوليين في مواجهتهم لالتقاط النواب للصور المهينة”.
وتتساءل الافتتاحية كذلك عن الأدوات التي سيعتمدها الأصوليون في نشاطهم في مرحلة ما بعد الانتخابات، وما سيكون أسلوبهم في مواجهة الحكومة الجديدة ومجلس المدينة ورئيس البلدية الجُدُد، وتضيف:” بقراءة لسلوك الأصوليين منذ بدء مرحلة ما بعد الانتخابات، يمكن التوقّع أنهم لن يستفيدوا من الأسلوب الذي اعتمدوه في مرحلة ما قبل الانتخابات (أسلوب الهجوم)، كما أن الأصوليين بحاجة إلى إعادة النظر في سلوكياتهم السابقة من أجل الاستمرار على الساحة السياسية وجذب الرأي العام إليهم “من جديد”! كما تشير نتائج الانتخابات الأخيرة إلى أن الأصوليين على الرغم من قِدَمِهم وتاريخهم، يجب أن يدرسوا بجدية وينقدوا لغة حوارهم مع الناس وأسلوب نقل رسالتهم وتواصلهم مع الرأي العام”.
وتستنتج الافتتاحية أن الأصوليين وتحت غطاء السكوت، أو لنقل الوجوم، وبتغيير تكتيكي في مواجهة الحكومة ورجال الدولة، يفكرون في كيفية الولوج إلى طبقات الرأي العام المختلفة، من أجل “تنويرها وتوعيتها”، ومن أجل بثّ معتقدات الثورة والنظام مجدداً، بدلاً من الخوض في المهاترات السياسية اليومية. السؤال الذي يمكن أن نطرحه على الافتتاحية هو: ما الجديد في سياسة الأصوليين باستثناء تكتيك “الوجوم”؟


اعتقال مساعد رئيس تحرير صحيفة “اعتماد”


أشارت التقارير الصحفية الإيرانية إلى اعتقال الصحفي ومساعد رئيس التحرير لصحيفة اعتماد “ساسان آقايي”، هذا وقد كشف موقع “كلمة” عن اعتقال المسؤولين الأمنيين لــمساعد تحرير صحيفة اعتماد عصر يوم السبت في مكتبه بالصحيفة، وأنه وحتى الآن ليس معروفًا سبب اعتقاله ولا الجهة الحكومية المعتقلة له.
المصدر: موقع راديو فردا

تعديل عقوبة إعدام مهربي المخدرات


قررت اللجة القانونية والقضائية التابعة للبرلمان مؤخرًا تعديل القوانين المتعلقة بعقوبات المخدرات، حيث تم التوقيع على قرار تخفيف عقوبات الإعدام لمروجي المخدرات وذلك وفقاً لبعض الضوابط التي تم تعيينها، الجدير بالذكر أنهُ يوجد حالياً 5000 آلاف شخص ينتظرون تنفيذ الإعدام بحقهم لارتكابهم جرائم تتعلق بالتهريب، ومن الممكن أن يتم تعديل أحكام هؤلاء الأشخاص بعد أن يتم تأييد هذا المشروع من قبل البرلمان بجانب مجلس صيانة الدستور.
المصدر: صحيفة آرمان امروز

وزير الاتصالات المقترح عضواً في الاستخبارات


أوضح النائب البرلماني السابق “الياس نادران” أن الوزير المقترح لتولي وزارة الاتصالات في الحكومة الثانية عشرة “محمد جواد آذري جهرمي” كان مساعداً فنياً في وزارة الاستخبارات وكانت وظيفته التصنت وحبس وتوقيف الأفراد، في حين ينتقد البعض تقديمه من قبل حسن روحاني لوزارة الاتصالات؛ نظرًا لتاريخه في قطاع التصنت بوزارة الاستخبارات أثناء حكومة احمدي نجاد، هذا وقد أوضح “آذري جهرمي” يوم السبت 12 أغسطس عبر الحضور في اللجنة الاجتماعية في البرلمان أن التصنت يعتبر ضرورة للمؤسسات الأمنية، لافتاً فيما يتعلق بشأن إجراءاته التي قام بها في فترة حضوره في وزارة الاستخبارات إلى أن التصنت لم تكن من مسؤوليته ولكنه فقط كان يتولى مسؤولية البنى التحتية الفنية وتصنيع تقنيات التصنت، معرباً في نهاية الأمر عن افتخاره بذلك. هذا وقد ذكر بعض المراسلين في إيران عقب تقديم “آذري جهرمي” كوزيرٍ مقترح في الحكومة الثانية عشرة أن أحد مناصبه في السنوات الماضية كانت (مدير عام التصنت في وزارة الاستخبارات بحكومة احمدي نجاد)، وأنه خلال أحداث احتجاجات عام 2009م قد ألقي القبض على الكثير من النشطاء السياسيين من خلال التصنت على مكالماتهم، كما أن النائب البرلماني السابق والمنتمي لتيار المحافظين “الياس نادران” قد كتب في تغريدة له عبر موقع تويتر الأسبوع الماضي مؤكداً فيها أن “آذري جهرمي” كان المساعد الفني للاستخبارات وكانت مهمته الرئيسية التصنت وتوقيف الأشخاص واعتقالهم.
المصدر: موقع صوت أمريكا

نوبخت: وضعي غير محدد في الحكومة الثانية عشرة


أوضح المتحدث باسم حكومة روحاني الأولى ورئيس هيئة الخطة والموازنة “محمد باقر نوبخت” فيما يتعلق بشأن منصبه في الحكومة الثانية عشرة، بأنه يجب أن ينتظر عدة أيام أخرى لتحديد وضعه ومهامه في الحكومة الثانية عشرة. كان ذلك على هامش مجلس تنسيق إدارة الأزمة بخراسان رضوى الذي عقد في المحافظة يوم الأحد. هذا وأضاف “نوبخت” أنه إذا وضع في الاعتبار تشكيل مؤسسة منفصلة لضواحي مدينة “مشهد” من أجل تحسين أوضاعها فهذا أمر جدير بالاهتمام والدراسة، لكن يجب الأخذ بالحسبان أن تعدد المؤسسات يؤدي إلى تداخل مسئولياتها، مؤكداً أنه لا يجب أن تخضع الائتمانات والإجراءات الخاصة بضواحي المدينة بمؤسسة واحدة، وأنه يجب أن يكون هناك جهاز تنفيذي على رأس العمل وأن يتم تخصيص الائتمانات اللازمة لذلك الجهاز، وسيتم محاسبته وعليه أن يقوم ذلك الجهاز بتنفيذ البرنامج الذي نريده من أجل تطوير ضواحي المدينة.
المصدر: موقع مشرق نيوز

جمالي: سيحصل الوزراء المرشحين للحقائب الأمنية على الثقة


توقع عضو اللجنة الرئاسية للجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية البرلمانية “محمد جواد جمالي” أن يحصل الوزراء المرشحين لحقائب وزارات الخارجية والاستخبارات والداخلية والدفاع على التصويت بالثقة من جانب البرلمان. وأوضح “جمالي” في تقييمه للوزراء السياسيين في الحكومة الثانية عشرة أن الوزراء المرشحين للخارجية والاستخبارات والداخلية لديهم خبرة في حكومة روحاني السابقة ويعتقد أنه ونظرًا لأدائهم يمكنهم الحصول على التصويت وكسب الثقة من قبل البرلمان. هذا وقد ولفت “جمالي” إلى أداء “رحماني فضلي” في الحكومة الحادية عشرة مشيراً إلى أنه يعتقد أن الوزير المرشح لوزارة الداخلية شخص واعٍ وقادر وذو خبرة ويمكنه أن يحقق أهداف الحكومة والدولة في الأربع سنوات القادمة بشكل جيد، حيث قال: “كما نجح الوزير محمود علوي في الحكومة الحادية عشرة في التحرك في إطار سياسات الحكومة وهذا الأداء ليس مستبعدًا في الحكومة الثانية عشرة أيضا، كذلك حقق ظريف تقدم في السياسة الخارجية بحكومة روحاني الأولى ومن الطبيعي أن تستمر هذه السياسات في الأربع سنوات المقبلة”.
المصدر: وكالة أنباء ايسنا

شقيق رفسنجاني يوجه انتقادات لوزير الاقتصاد المقترح


اعتبر شقيق رئيس مجمع تشخيص مصلحة النظام السابق والناشط السياسي الإصلاحي “محمد هاشمي” أن ضعف المجلس الوزاري يكمن في الأفراد المقترحين لوزارة الاقتصاد والصناعة، وموضحاً أن الشخص المقترح لتوليّ وزارة الاقتصاد هو إنسان قوي وذو إدارة؛ لكنه في حقيقة الأمر ليس ناشطا اقتصاديا وغير ملم بعلم الاقتصاد. وهذا أيضاً ما يحدث في وزارة الصناعة حيث لم تتم مراعاة عامل التخصص، فالوزير المقترح على حد تعبيره له تاريخ تجاري وليس له خبرات صناعية؛ معتبرا أن هذه الوزارة رغم أنها تشتمل ثلاثة نطاقات وهي: “الصناعة، التعدين، التجارة” إلا أن أكبر قطاع بها هو الصناعة والتي تمثل مفتاح تقدم البلاد أيضًا وينبغي التوجه لذلك بصورة خاصة، ومعرباً عن أسفه من أن الوزير المقترح لا يتمتع بالتخصص اللازم في هذا المجال.
المصدر: موقع مشرق

تحرير رهائن إيرانيين في تركيا


تحررت رهينتان إيرانيتان من أسر الخاطفين في إسطنبول، هذا وقد ألقت الشرطة التركية القبض على أحد الخاطفين، وما يثير الاهتمام أن هذه الحادثة تعد الرابعة خلال بضعة أشهر في مدينة إسطنبول حيث يتم أخذ رهائن من السياح الإيرانيين تحديدًا. هذا وقد وصفت الصحيفة بأن عملية التحرير كانت ميسرة ، حيث أن أحد الرهائن قد طلب المساعدة من الجيران والشرطة بعد الفرار من المبنى الذي تم احتجازهم فيه في منطقة “زيتون بورنو”، وبعد ذلك تمكنت الشرطة من تحرير ثلاثة أجانب آخرين من جنسيات مختلفة مبينةً أن الخاطفين ينتمون للجنسية الأفغانية.
المصدر: صحيفة جام جم

مقتل ضابط في الحرس خلال قصف أمريكي


لقي الضابط “مصطفى خوش محمدي” والمتقاعد من كتيبة 45 جواد الأئمة مصرعه في سوريا، وبحسب التقارير التي صدرت من فيلق “نينوى جلستان” فإن مصرعه كان نتيجة قصفٍ للمقاتلات الأمريكية على حدود العراق وسوريا. الجدير بالذكر أن “محمدي” يعد القتيل رقم 16 في قائمة من يسمون أنفسهم المدافعين “عن الحرم من أهالي جلستان”
المصدر: وكالة إرنا

القبض على انتحاري إيراني في أفغانستان


كشف مسؤولون أمنيون أفغان عن إلقاء القبض على عنصر انتحاري إيراني في مدنية “خاشرود” التابعة لولاية “نيمروز”، هذا وقد أعلن قائد شرطة ولاية نيمروز غربي أفغانستان “جيلاني أبو بكر” عن إلقاء القبض على إيراني كان ينوي القيام بعمل انتحاري في “خاشرود”، لافتًا إلى أنه قبل إلقاء القبض عليه بـخمسة أيام هجمت جماعة فوضوية على نقطة حدودية في منطقة “خير آباد”، وتم قتل ثلاثة عناصر من تلك المجموعة خلال اشتباكهم مع الشرطة، وأنه ومن خلال التحقيق تبينت صلتهم بهذا العنصر الانتحاري الذي ألقي القبض عليه في مدينة ” خاشرود”.
المصدر: صحيفة إيران

“كواكبيان” يطالب المرشد برفع الإقامة الجبرية


طالب البرلماني الإصلاحي “مصطفى كواكبيان” خلال كلمته في الجلسة العلنية المرشد “علي خامنئي” بأن يفكر في تدبير جديد من أجل رفع الإقامة الجبرية، وأفاد موجهًا حديثه لرئيس الجمهورية، قائلًا: ” في الحكومة الجديدة، ينبغي وضع موضوع الإقامة الجبرية بأسرع ما يمكن في جدول أعمال مجلس الأمن القومي الإيراني، وعلى رئيس الجمهورية أن يعلم بأن الكريم إذا وعد أوفى”.
كما وأعرب كواكبيان عن ردة فعله إزاء تصريحات أحد أئمة الجمعة الذي أشار إلى ضرورة معاقبة كل من عاد رئيس البرلمان الأسبق “مهدي كروبي” في مرضه قائلًا: “ومن هنا أكرر ما طلبته من المرشد باعتباره أحد معاقي الحرب وأخ لشهيد، وبعد سبعة أعوام، حان الوقت أن يفكر خبراء المجلس الأعلى للأمن القومي ومكتب القائد في تدبير جديد من أجل رفع الإقامة الجبرية”.
المصدر: موقع خبر اونلاين

الإنفاق الحكومي يرتفع بنسبة 49%


سجل الإنفاق الحكومي الحالي ارتفاعاً بنسبة 48.8% مقارنة بالفترة ذاتها من العام الفائت، ليصل إلى 54 ألف و880 مليار تومان، ووفقاً لتقرير وكالة “مهر” للأنباء فإن الإحصائيات التي أعلنها البنك المركزي تشير إلى أن العوائد الحكومية من الضرائب قد سجلت انخفاضاً في شهر يونيو الماضي بنسبة 1.6%، حيث انخفض من 18 ألف و490 مليار تومان في عام 2016م إلى 18 ألف و190 مليار تومان في عام 2017م.
المصدر: صحيفة تجارت

ارتفاع تصدير الغاز خلال ثلاث سنوات


اتخذت إيران خطوات جادة في تصدير الغاز الطبيعي نظراً لاحتوائها على أكبر مخزون للغاز الطبيعي في العالم، حيث تضاعف تصديرها للغاز من عام 2015م إلى عام 2017م إلى الضعفين، ووصل من 30 مليون متر مكعب في اليوم في عام 2015م إلى 78 مليون متر مكعب في عام 2017م، ووفقاً لبرامج وزارة النفط الإيرانية، سوف يبلغ معدل تصدير الغاز الطبيعي في نهاية عام 2020م، 195 مليون متر مكعب يومياً.
المصدر: صحيفة تجارت

خامنئي يعيّن “هاشمي” خلفًا لـ ” رفسنجاني “


أصدر قائد الجمهورية “علي خامنئي” قرارًا بتعيين “محمود هاشمي شاهرودي” رئيسًا لمجمع تشخيص مصلحة النظام خلفًا “لعلي أكبر هاشمي رفسنجاني” الذي توفي في يناير من العام الحالي، كما وأبقى خامنئي على “محسن رضائي” أمينًا للمجمع وذلك لدورة تمتد لـ 5 سنوات. فيما عيّن خامنئي أعضاءً حقيقيين في مجلس تشخيص مصلحة النظام وهم: أحمد جنتي، أميني نجف آبادي، وموحدي كرماني، علي أكبر ناطق نوري، شيخ حسن صانعي، غلام حسين محسني إيجيء، ومجتهد شبستري، إبراهيم رئيسي، دري نجف آبادي، محمدي عراقي، مجيد أنصاري، غلام رضا مصباحي مقدم، وكلا من محمود أحمدي نجاد، ومحمد جواد إيرواني، محمد رضا باهنر، أحمد توكلي، سعيد جليلي، غلام علي حداد عادل، داوود دانش جعفري، برويز داودي، محسن رضائي، محمد صدر، محمد حسين صفارهرندي، محمد رضا عارف، محمد فروزنده، حسن فيروزآبادي، محمد باقر قاليباف، حسين محمدي، حسين مظفر، مصطفى مير سليم، محمد مير محمدي، مرتضى نبوي، علي أكبر ولايتي، صادق واعظ زاده، أحمد وحيدي.
فيما حدد الأعضاء الاعتباريين وهم رؤساء السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية، إضافة ًإلى فقهاء مجلس صيانة الدستور، ورئيس الهيئة العامة للقوات المسلحة، وأمين المجلس الأعلى للأمن القومي، ووزير أو رئيس المؤسسة التي يتعلق بها موضوع البحث، ورئيس اللجنة المعنية لموضع الدراسة من قبل البرلمان.
المصدر: وكالة تسنيم

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير