الاتفاق النووي مهم لكل الأطراف.. وخسارات الزلزال كبيرة

https://rasanah-iiis.org/?p=9666

صحيفة “تجارت” عبر افتتاحيتها اليوم تصف ما حققته إيران من مكاسب بعد الاتِّفاق النووي باللا مغرية واللا مجدية، فكل الفرص التي لاحت قد “ضاعت”، نظرًا إلى سوء تصرفات الإدارة الإيرانيَّة الحالية، التي راهنت بشكل خاسر على الاعتقاد بأن أوروبا ستقف موقفًا حياديًّا، بل قد يضادّ الرغبة الأمريكيَّة! من جانب آخر استغربت “بهار” اليوم عبر افتتاحيتها القرار الصادر عن دائرة الأحوال المدنية في إيران الذي يقضي بمنع تغيير الأسماء من دينية إلى وطنية، معتبرةً هذا الأمر بمثابة الاستلاب القهري لتاريخ وحضارة الشعب الإيرانيّ وتدخُّلًا مباشرًا وسلبيًّا في بنيته الاجتماعية، وعن “آرمان أمروز” وافتتاحيتها اليوم المتطرقة إلى المحاولات التي تبذلها الشخصيَّة الأصولية محمد رضا باهنر لإعادة علي أكبر ناطق نوري إلى التيَّار الأصولي رغم عدم انتمائه إلى هذا التيَّار ولا حتى إلى التيَّار الإصلاحي، مشيرةً في الوقت ذاته إلى أن الساحة السياسية في إيران حاليًّا تشهد نشوء تيار ثالث نظرًا إلى فشل الأصوليين بجانب الإصلاحيين في كثير من القضايا ذات الأهمِّيَّة البالغة.

وعن الجانب الخبري وما أوردته الصحف الإيرانيَّة والفارسيَّة، اليوم فجاء فيه تأكيد رئيس هيئة الطاقة الذرية أهمِّيَّة الاتِّفاق النووي لكل الأطراف، وتصريح عضو سابق بمجمع تشخيص مصلحة النِّظام بأن عودة ناطق نوري إلى الساحة السياسية يحمل بداخله أبعادًا إيجابية، إضافة إلى قول رئيس الغرفة التجارية الإيرانيَّة إن فسادًا منظَّمًا ينخر في منظَّمات إيران كافة، والتعرُّض لخسارات كبيرة بسبب الزلزال.


“تجارت”: فرصة الاتِّفاق النووي الضائعة
تتساءل صحيفة “تجارت” في افتتاحيتها اليوم عمَّا حققته إيران حتى الآن من مكاسب بعد الاتِّفاق النووي، وهل استغلت هذا الاتِّفاق من أجل الحيلولة دون عودة العقوبات، وترى أن على حكومة روحاني ومن يدافعون عن الاتِّفاق الإجابة عن هذا السؤال، وأنّ عليها كذلك التركيز على الصدع الموجودة داخل أمريكا لتحقيق أهدافها من هذا الاتِّفاق.
تقول الافتتاحيَّة: يتّضح من موقف الرئيس حسن روحاني وأعضاء حكومته أنهم يعتمدون على الصدع الموجود بين أوروبا وأمريكا من أجل مواجهة تهديدات ترامب بخصوص الخروج من الاتِّفاق النووي، لكنهم لم يقوموا بأي خطوة عملية في هذا المجال، ولم يستغلوا الحماس الأوروبيّ عقب توقيع الاتِّفاق من أجل الاستثمار في إيران بشكل جيد، وجميع الفرص التي لاحت ضُيّعَت.
وتتساءل الافتتاحيَّة عن مصير مذكرات التفاهم التي وُقّعَت بين إيران والشركات النِّفْطية الأوروبيَّة، ولماذا بقيت جميعها حبرًا على ورق، باستثناء الاتِّفاقية مع توتال، وترى أن الحكومة لا تفعل شيئًا سوى التركيز على قضية الصدع الموجود بين أوروبا وأمريكا، وتضيف: لا يجب على روحاني اللجوء إلى ذريعة “لا يسمحون” [تقصد النِّظام الإيرانيّ الذي يقول روحاني إنه يقيّد يديه]، كما أن عليه استغلال الصدع الموجود داخل أمريكا، أكثر من الصدع الموجود بين الأخيرة وأوروبا.
وترى الافتتاحيَّة أن استغلال الصدع الموجود داخل أمريكا له الأولوية، وأن على الحكومة الإيرانيَّة السماح للنشطاء الاقتصاديين والإعلاميين والمدنيين في إيران بالتباحث مع نظرائهم في أمريكا لكي يشكِّلوا جبهة داعمة للاتِّفاق النووي في كل من إيران وأمريكا وأوروبا ضدّ الولايات المتَّحدة وإسرائيل، وهو بطبيعة الحال ما لم تسمح به إيران حتى اليوم، مختتمة حديثها بالتساؤل: هل المؤسَّسات الأمنية في إيران لديها الاستعداد لإيجاد مثل هذه الأجواء، أم إنها ما زالت تعتبر مثل هذه العلاقات تجسُّسًا لصالح الأجانب؟

“بهار”: الأسماء الوطنية ممنوعة!
صحيفة “بهار” في افتتاحيتها اليوم تتناول الأبعاد التي تحملها عملية الإقبال أو الابتعاد عن تسمية الأبناء بالأسماء الدينية أو الوطنية، وترى أن هذه العملية تخضع للتغييرات الاجتماعية، وتنتقد الافتتاحيَّة القرار الذي صدر عن دائرة الأحوال المدنية في إيران والذي يقضي بمنع تغيير الأسماء من أسماء دينية إلى أسماء وطنية.
تقول الافتتاحيَّة: في رابع أيام شتاء عام 1918 ميلاديًّا أصدرت دائرة الأحوال المدنية في إيران، التي كان مقرها في بلدية طهران، أول بطاقة هوية باسم “فاطمة إيرانيّ”، اسم ديني وكنية وطنية، وبعد ذلك استمرت عملية منح بطاقات الهُوِيَّة لحديثي الولادة، مرّ على ذلك الوقت 99 عامًا، لنجد اليوم رئيس إدارة الأحوال المدنية يتحدث عن منع تغيير الأسماء من دينية إلى وطنية.
وترى الافتتاحيَّة أن المسؤولين ينوون منع التسمية بالأسماء الوطنية، إذ قالت: هذا في حين أنهم كانوا من قبل منعوا المناسبات الوطنية [تقصد منع الإيرانيّين من إقامة مراسم يوم كورش قبل أيام]، وفي الحقيقة يُعتبر هذا القرار من أعجب القرارات التي تصدر عن هذه الإدارة منذ بدء تأسيسها.
الافتتاحيَّة أشارت إلى أنّ إهانة الأسماء الوطنية دارجة في الإذاعة والتليفزيون، بقولها: الشخصيات السلبية في برامج الإذاعة والتليفزيون تحمل أسماء وطنية مثل “رامبد” و”باربد” و”كورش” وغيرها، أما الشخصيات صاحبة الكاريزما والإيجابية فتحمل أسماء مذهبية ودينية.
وأضافت في نهايتها: في حين أن يوجد ارتباط وثيق وذو مغزًى بين الإقبال على تغيير الأسماء من أسماء دينية إلى أسماء وطنية، وبين التغييرات السياسية والثقافية، إلا أننا نجد أن هذه الإدارة بهذا القرار عاجزة عن فهم هذه التغييرات.

“آرمان أمروز”: لاريجاني ونوري لم يعودا من الأصوليين
صحيفة “آرمان أمروز” في افتتاحيتها اليوم تتطرق إلى المحاولات التي تبذلها الشخصيَّة الأصولية محمد رضا باهنر، لإعادة علي أكبر ناطق نوري إلى التيَّار الأصولي، بعد ابتعاده عن هذا التيَّار، وترى الافتتاحيَّة أنه على العكس ممَّا يراه باهنر، فناطق نوري، وحتى علي لاريجاني، لم يعودا من الأصوليين، وهناك مؤشّرات كثيرة تدلّ على ذلك، وإن لم يصبحا إصلاحيَّيْن فهما بلا شك ليسا أصوليَّيْن.
تقول الافتتاحيَّة: يقول باهنر إننا سنسمع أخبارًا في القريب العاجل تشير إلى عودة ناطق نوري إلى معسكر الأصوليين، ويظنّ هذا الناشط السياسي أن نوري لا يزال أصوليًّا، وأنه لم يصبح إصلاحيًّا. ربما يقول باهنر الحقيقة، أي إن نوري وحتى لاريجاني ليسا إصلاحيين، لكنهما بالتأكيد لم يعودا أصوليَّيْن، وعلى الأصوليين أن يتقبلوا حقيقة أن كثيرًا من الشخصيات المعتبرة لم تَعُد ترغب في هذا التيَّار.
بجانب ذلك ترى الافتتاحيَّة أن الأجواء السياسية في إيران تشهد تغييرًا كبيرًا، وأن تيَّارًا ثالثًا قد بدأ في إيران، بقولها: اسم هذا التيَّار هو “الاعتدال”، ويمكن إدراج نوري ولاريجاني تحت راية هذا التيَّار الذي أسّس له هاشمي رفسنجاني.
وأشارت في الوقت ذاته إلى أن نوري إذا أراد العودة إلى ميدان السياسة فلن يرجع إلى أحضان الأصوليين، الذين طردوه وقالوا إنه لم يعُد منهم، مكملةً: لن يبايع نوري الأشخاص الذين تجاوزوه للحفاظ على أحمدي نجاد، والذين توجّهوا بعد وفاة مهدوي كني وعسكر أولادي إلى مصباح يزدي بدلًا من أن يتوجهوا إليه أو إلى رفسنجاني.
وترى الافتتاحيَّة أن المشتركات بين المعتدلين والإصلاحيين أكثر بكثير مِمَّا هي عليه بين المعتدلين والأصوليين، وأن أبرز مثال على ذلك هو الاتِّفاق النووي الذي يرى المعتدلون أنه سيعود بالنفع على إيران، كما أنهم يسيرون جنبًا إلى جنب مع الإصلاحيين في القضايا الاجتماعية والثقافية، مختتمةً حديثها بالقول: سيكون الاعتدال له برأيي مرشَّح منفصل في انتخابات 2021 الرئاسية، كما سنشاهد حضورهم الملحوظ في الانتخابات البرلمانية القادمة.


صالحي: إذا أُلغيَ الاتِّفاق النووي فسنفاجئ الجميع


أكّد رئيس هيئة الطاقة الذرية علي أكبر صالحي أهمِّيَّة الاتِّفاق النووي لكل الأطراف، معربًا عن أمله أن لا يحدث أي انسحاب من هذا الاتِّفاق، متوعدًا بالمفاجئة حال إلغائه. جاء ذلك خلال الاحتفال بالذكرى الخمسين لبدء نشاط مفاعل طهران البحثي، زاعمًا أن إيران حاليًّا باتت من ضمن الدول المتطورة تكنولوجيًّا ونوويًّا، رغم الضغوط الأمريكيَّة، مختتمًا حديثه بقوله: “إذا أُلغِيَ الاتِّفاق النووي فلن تصمد بعده أي اتِّفاقية”.
في سياقٍ متصل قال أمين مجمع تشخيص مصلحة النِّظام محسن رضائي على صفحته في موقع إنستاغرام، إن “موضوع قدرة إيران الدفاعية في مجال صناعة الصواريخ غير قابل للتفاوض، فهي دروعنا الدفاعيَّة”، زاعمًا أن إيران حينما تفاوضت في الشأن النووي لم تكُن تنوي في الأصل صنع القنابل النووية.
(موقع “فيردا نيوز”، ووكالة “مهر”)

هاشمي: نوري سيعارض المتشددين بشجاعة


صرَّح العضو السابق بمجمع تشخيص مصلحة النِّظام محمد هاشمي خلال ترحيبه بعودة ناطق نوري إلى الساحة السياسية، قائلًا: “إن ناطق نروي سيكون ضمن المعتدلين، ومن المحتمل أن يعمل بصورة غير حزبية”، وأضاف: “إن نوري كان من الأصوليين في الماضي، لكنه عدَّل مواقفه في السنوات الأخيرة واقترب إلى مجموعة المعتدلين”، مشيرًا إلى كونه “أحد الشخصيات التي تولت كثيرًا من المسؤوليات العديدة بالنِّظام، وله خبرات واسعة، لهذا فإن عودة شخصيَّة متمرسة للساحة السياسية سيكون له أثر جيد على إيران”.
العضو السابق بمجمع تشخيص مصلحة النِّظام محمد هاشمي خلال كلمته الترحيبية هذه، هاجم التشدُّد والمتشددين، واصفًا إياهم بالحائلين دون الوحدة القوميَّة، وأن ناطق نوري فقط يستطيع معارضتهم بشجاعة.
(موقع “انتخاب”)

«Emirates NBD» يغلق جميع حسابات التجار الإيرانيّين


ذكر عدد من التجار الإيرانيّين أن بنك emirates NBD أشعرهم بأنه من الآن فصاعدًا ليس لهم الحقّ في التعامل المالي ولا سحب الأموال في فروع هذا البنك، وعن الرسائل التي وصلت إلى التجار الإيرانيّين فنصَّت على أن “البنك قد توصل إلى أن كثيرًا من حساباتكم لا تتوافق مع معاييرنا، ولن نكون قادرين على مواصلة التعامل معكم ونطلب منكم مع كل تقدير أن تغلقوا حساباتكم حالًا”، وأمهل البنك التجار الإيرانيّين ثلاثين يومًا لإخراج أموالهم المودعة.
(موقع “بارسينه”)

لاريجاني: يجب الاستفادة حال إلغاء العقوبات


أكَّد رئيس البرلمان علي لاريجاني ضرورة الإسراع في عملية جذب الاستثمارات الأجنبية لتستفيد إيران من ذلك بأكبر قدر ممكن، خصوصًا في مجالات التكنولوجيا، وعن قلق القطاع الخاص بشأن عمليات التفتيش ومستقبل الاستثمارات الأجنبية قال لاريجاني: “مصادر القلق في مجال عمليات التفتيش يجب أن تكون أكثر وضوحًا وواقعية، حتى يتسنى العمل على اتخاذ الإجراءات لإزالة العقبات القانونية أو عقد اجتماعات مع هيئة التفتيش في الدولة المختلفة لاتخاذ إجراءات وَفْقًا لاعتبارات البلاد”.
(صحيفة “إيران”)

دراسة عضوية إيران في “تعاون شنغهاي”


أوضح أمين عام منظَّمة تعاون شنغهاي رشيد عالموف، أن طلب إيران الانضمام إلى المنظمة يخضع حاليًّا لمراجعة جدية، مضيفًا أن القضية الرئيسية في هذا الصدد تكمن في زمن العضوية وموعد اتخاذ زعماء الدول قرارهم في هذا المجال، مضيفًا أن الخطوات التالية في هذا الشأن لن تُتَّخَذ في الوقت الحاليّ، بل حين تتهيأ الظروف المناسبة.
(صحيفة “آرمان أمروز”)

رئيس الغرفة التجارية: في إيران فساد منظَّم


قال رئيس الغرفة التجارية الإيرانيَّة غلام حسين شافعي إن في إيران فسادًا منظَّمًا، وإن التضرر الذي واجهه النشطاء الاقتصاديون من الفساد كان شديدًا، مبيِّنًا أن الغرفة التجارية وقوانينها لم تستطع حتى الآن أن تقضي عليه بشكل عامّ ومؤثّر.
(صحيفة “تجارت”)

إيران ورومانيا تبحثان تعزيز التعاون في عدة مجالات


التقي رئيس جمعية الصداقة البرلمانية الرومانية-الإيرانيَّة دانيال بوبسكو، مع نظيره الإيرانيّ كاظم جلالي، وصرح الأخير بأن جمعيتي الصداقة البرلمانية الإيرانيَّة والرومانية يمكنهما أداء بدور مؤثِّر في تسهيل التعاون بين البلدين، على مستوى القطاعَين الخاصّ والحكومي، مضيفًا أنه من الممكن أن يكون هذا التعاون أكثر فاعلية مِمَّا هو عليه بين البلدين، خصوصًا في قطاعات الصناعة والطاقة والزراعة والسياحة، ومجالات بيع النِّفْط الخام والمنتجات النِّفْطية، فضلًا عن التعاون في مجال مصافي تكرير النِّفْط.
(وكالة “میزان”)

بيشيه: الخسارات التي أحدثها الزلزال كبيرة


أكَّد البرلماني حشمت الله فلاحت بيشيه، أن عمق كارثة الزلزال في محافظة كرمانشاه كبير جدًّا، موضحًا أن 11 شخصًا لقوا مصرعهم في الزلزال، إضافة إلى خسائر ضخمة للغاية في قرى متعددة، وأوضح فلاحت بيشيه خلال مقابلته مع وكالة “إيسنا” أن الزلزال الذي وقع في محافظة كرمانشاه لا يمكن تصوُّر عمق الكارثة التي أحدثها، مؤكِّدًا احتياج مستشفيات إسلام آباد الغربية ودالاهو وقصر شيرين وساربول ذهاب وجيلان الغربية إلى مساعدات عاجلة.
(وكالة “إيسنا”)

زيادة استهلاك المشروبات الكحولية بين النساء


أعلن رئيس إدارة تقييم الطب الشرعي في محافظة طهران أرش سالاري، زيادة تعاطي المخدِّرات بين النساء، مضيفًا أن الاستطلاعات التي أُجرِيَت مقارنة بالسابق تؤكّد هذا الارتفاع المقلق، وأضاف: “لسوء الحظ، زاد إحصاء استهلاك المشروبات الكحولية في المجتمع خلال السنوات القليلة الماضية، وتؤكّد عيِّنات الاستقصاء ارتفاع هذا المؤشّر في الجنسين”.
(وكالة “مهر”)

حق شناس: روحاني قال ما يسعد الإصلاحيين ليحصد أصواتهم


قال الناشط السياسي الإصلاحي محمد جواد حق شناس، إنه لا يرى أي استدارة في أداء رئيس الجمهورية حسن روحاني إذا نُظر إليه من الناحية الاستراتيجية، وإن روحاني اليوم هو نفسه منذ 3 سنوات، ومن 10 سنوات وهو نفسه روحاني منذ 30 عامًا، لافتًا إلى أن روحاني سار خلال العقود الأربعة الماضية على طريق محدَّد، وهو مستمر فيه حاليًّا.
وأضاف حقّ شناس أنه إذا نظر إلى موضوع “استدارة روحاني” من الناحية التكتيكية، فهو متفق معه تمامًا، موضحًا أن “روحاني الحكومة السابقة مختلف تمامًا عن روحاني الحكومة الحالية، وهو الأمر المتوقع”، لافتًا إلى أن روحاني استشعر حاجته إلى أصوات الإصلاحيين خلال فترة، وكان يتحدث بالطريقة التي تسعد الإصلاحيين، وجمع أصواتهم، لكنه يفكر اليوم في المكانة الموجودة التي يجب أن تنجح، وتضعه في معرض تحدِّيات أقلّ، وبناءً عليه فالتصور قائم على أنه في تلك المرحلة سيتبع مراكز القوى التي تلبِّي تلك الاحتياجات.
(صحيفة “إيران”)

المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
المعهد الدولي للدراسات الإيرانية
إدارة التحرير